القلب الدافئ
30/06/2008, 11:18
صدر التقرير التفتيشي رقم 2 / م.ج تاريخ 7 / 3 / 2007 المعد بنتيجة التحقيق بالمخالفات المرتكبة من قبل مدير اتصالات حلب / أحمد فؤاد جبان / وعاملين آخرين لديه , والمعتمد بكتاب رئاسة الهيئة رقم 9 / 1139 / 28 / 4م . آ تاريخ 17 / 3 / 2008 . وتضمن التقريرمقترحات عديدة منها :
- فرض عقوبة تأخير الترفيع بحق المهندس أحمد فؤاد جبان مدير اتصالات حلب وإعفائه من عمله كمدير للأسباب التالية :
1 – مصادقته على بعض أذونات السفر خلافا للأصول
2 – مخالفاته في استخدام سيارة الخدمة دون وجه حق
3 - تكليفه لبعض العاملين في المديرية لشغل وظائف لا تتوفر فيهم شروط شغلها ومعاقبته بعض العاملين دون وجه حق
4 – طلبه من مركز هاتف الشهباء فتح الاتصال برقمين مغلقين ماليا
5 - فرزه سيارة خدمة ووضعها بتصرف / عبد الواحد . ع / دون سند قانوني
6- غيرها من التصرفات والإجراءات المخالفة ( الموجودة في التقرير )
- تغريم / جبان / بمبلغ قدره / 234422 / ل.س كقيمة الأضرار الناجمة عن وضع سيارة الخدمة بتصرف الشخص المذكور دون وجه حق .
- تغريم / جبان / بمبلغ / 7393 / ل.س بالتكامل مع العامل / علي حاج محسن / واتخاذ الإجراءات اللازمة لتحصيل المبالغ أصولا .
- إعفاء العامل / علي حاج محسن / من عمله كرئيس دائرة التخطيط في المديرية لثبوت كثرة العقوبات المسلكية بحقه بموجب تقارير تفتيشية سابقة وثبوت عدم تنفيذ عقوبة حجب الترفيع المفروضة بحقه بموجب تقرير البعثة التفتيشية رقم 1 / 107 / ره لعام 1990 والمعتمد بكتاب رئاسة الهيئة رقم 24 / 1087 / 11 / 4 ب تاريخ 3/ 4 / 1991 رغم صدور قرار وزاري بفرض العقوبة , إضافة الى ثبوت قيامه بالسفر في أشهر/ 10 – 11 – 12 / من عام 2000 وفي الشهر ال/ 10 / من عام 2001 في سيارة الخدمة العائدة لمدير الاتصالات نوع باجيرو وبرفقته الى بعض المراكز الهاتفية في حلب والمركز الثقافي بالسفيرة والإدارة العامة بدمشق ومن ثم إدراج أذونات سفره العائدة لتلك المهمات بأنه كان مسافرا بسيارة الخدمة رقم 9047238 وبقيادته بغية الحصول على كميات بنزين إضافية مما استوجب تغريمه
- فرض عقوبات بحق حوالي / 40 / عاملا في مديرية اتصالات حلب تراوحت بين تأخير الترفيع , حسم 5% من الأجر الشهري لمدة / 6 / أشهر , حسم 3% من الأجر لمدة / 3 / أشهر , الإنذار , التنبيه ...الخ وإعفاء عدة عاملين من مهامهم وذلك لارتكابهم مخالفات وتجاوزات متعددة .
اختلاس / 25 / مليون ليرة
وخلال توليه لمنصب مدير اتصالات حلب وقع اختلاس 25 مليون ليرة من المديرية 13 مليونا سنة 1998 وذلك نتيجة تزوير وتلاعب بالفواتير لدى مديرية اتصالات حلب حيث قام بالاختلاس المهندسة هويدا الحسن رئيسة قسم إدخال الفواتير في الحواسيب وشريكيها محمد وليد عطار وصبحية أرمنازي وقد تم صرف المذكورين من الخدمة وإحالتهم الى القضاء المختص بموجب تقرير الهيئو رقم 2 /149 / ره / 1998 تاريخ 30 / 12 / 2004 حيث أشار التقرير الى إدانة المذكورين وعقوبة العديد من العاملين في مديرية اتصالات حلب إضافة الى الإشارة في متن التقرير لتقصير مدير الاتصالات / جبان / في عدم إبلاغ الجهات المختصة للقبض على هويدا التي لاتزال حتى الآن متوارية عن الأنظار وذلك بموجب كتاب رئاسة الهيئة رقم 9 / 2058 / 28 / 4 أ تاريخ 4 / 7 / 2005 , واختلاس حوالي / 12 / مليون ليرة سنة 2002 من قبل أمين الصندوق الرئيسي / عبد الرزاق مارديني / الذي تم صرفه من الخدمة بموجب كتاب رئاسة الهيئة رقم 9 / 875 / 28 / 4 أ تاريخ 13 / 4 / 2005 , كما اعتمد التقرير فرض عقوبة تأخير الترفيع بحق / جبان / ورئيس دائرة الحسابات , رئيس دائرة العلاقات العامة , رئيس الدائرة المالية , رئيسة شعبة الصناديق , ومعاون رئيس الصندوق الرئيسي ,وإعفاء المذكورين من الأعمال المسندة اليهم وعدم إسناد اليهم أي عمل إداري أو قيادي مستقبلا للأسباب الواردة في التقرير , بعدها قدم / جبان / تظلما الى رئاسة الهيئة تم بعده تجاوز عقوبة الحسم 5% وإعفائه من المهمة المسندة اليه لوحده فقط , علما أن الأشخاص الآخرون لايزالون على رأس عملهم.
تجاوزات وعقوبات بالجملة
وكان المهندس جبان قد عين في مديرية اتصالات حلب سنة 1985 بعدها بأيام التحق بخدمة العلم وعاد الى المديرية سنة 1987 حيث عمل كمهندس عادي في قسم القدرة لعدة أشهر بعدها عين رئيسا لمكتب حجز الخطوط الموحد في المديرية حتى عام 1990 حيث تم إعفاؤه من هذا المنصب بالتقرير الرقابي رقم 92 / ه ك / ج ح لعام 1990 بعد إلغاء مكتب حجز الخطوط الموحد وتمت معاقبته خلال هذه الفترة بما يلي :
1- عقوبة حسم من الراتب 3 % لمدة / 3 /أشهر لقيامه بحجز خط دون كشف تقديري للمواد اللازمة بموجب قرار مدير عام مؤسسة الاتصالات رقم 2067 / 5 / 24 تاريخ 30 / 6 / 1990 وذلك بناء على تقرير الرقابة الداخلية بالمديرية رقم 9 لعام 1990 .
2- عقوبة الحسم من الراتب 5 % لمدة / 6 / أشهر بسبب مسؤوليته المباشرة وغير المباشرة عن المخالفات في بعض التركيبات الهاتفية خلافا للأصول وذلك بقرار مدير عام المؤسسة رقم 2297 / 5 / 24 تاريخ 7 / 11 / 1990 بناء على تقرير مديرية الرقابة الداخلية رقم 92 / ه ك / ج ح تاريخ 5 / 9 / 1990 .
ومن المخالفات التي ارتكبها خلال عمله رئيسا لمكتب الحجز أنه قام بتركيب خط هاتفي باسمه في مقسم اعزاز خلافا للأصول بغية نقله الى مدينة حلب التي كان يعز فيها الهاتف الآلي وقتئذ إذ كان سعر تركيبه الفوري الرسمي / 100 / ألف ليرة وكان يباع بالسوق السوداء بأكثر من / 200 / ألف ليرة , كما قام بتركيب خط هاتفي باسمه في منطقة الجمعيات السكنية غرب شارع النيل عن طريق استخدام كبل معلق في منطقة المخالفات الهاتفية وقتئذ مع العلم أنه تم إلغاء الاشتراكين المذكورين بموجب كتاب الهيئة المركزية للرقابة والتفتيش رقم 24 / 1087 / 11 / 4ب تاريخ 3/4 / 1991 .
كما قام من خلال استغلال نفوذه بالحصول على هاتفين برسم اشتراك عادي ( حوالي أربعة آلاف ليرة وقتئذ ) من مخصصات وزارة الدفاع باسم شقيقه / ياسر / الرقم 440310 وعبد الرزاق عويد الرقم 463381 , وقد تم إلغاؤهما بموجب تقرير الرقابة الداخلية رقم 92 ه ك / ج ح لعام 1990 وقد كانت أسباب الإلغاء هي عدم تطابق الموافقة مع صفة المستفيدين أي أنهما غير عاملين في وزارة الدفاع وتمت إحالة الموضوع الى الجهات المختصة علما أن الحصول على هاتف في تلك الفترة كان أشبه بالحلم.
بعدها استلم وظيفة رئيس قسم التجربة والصيانة في مقسم مركز الجميلية سنة 1990 لعدة أشهر بعدها رئيسا لمركز هاتف الجميلية لغاية منتصف سنة 1995 حيث عين مديرا لاتصالات حلب , وقد صدرت بحقه عقوبة حسم 5 % من الراتب لمدة /6 / أشهر بموجب كتاب رئاسة الهيئة رقم 9 / 2201 / 48 / 4 ه . ض تاريخ 3/ 7 / 2007 وذلك بسبب تقصيره في متابعة أعمال العقد رقم 16 لعام 1994 , وقد رفع تظلما على هذه العقوبة لكن تم رد هذا التظلم لعدم تقديمه أي جديد يغير من النتائج المعتمدة أصولا بموجب كتاب رئاسة الهيئة رقم 9 / 892 / 28 / 6 تاريخ 17 /3 / 2008 .
من الجدير بالذكر أن بعض العارفين بشؤون اتصالات حلب أكدوا أن تلك التجاوزات والمخالفات هي غيض من فيض لما يحدث في تلك المؤسسة.
المصدر شام برس
- فرض عقوبة تأخير الترفيع بحق المهندس أحمد فؤاد جبان مدير اتصالات حلب وإعفائه من عمله كمدير للأسباب التالية :
1 – مصادقته على بعض أذونات السفر خلافا للأصول
2 – مخالفاته في استخدام سيارة الخدمة دون وجه حق
3 - تكليفه لبعض العاملين في المديرية لشغل وظائف لا تتوفر فيهم شروط شغلها ومعاقبته بعض العاملين دون وجه حق
4 – طلبه من مركز هاتف الشهباء فتح الاتصال برقمين مغلقين ماليا
5 - فرزه سيارة خدمة ووضعها بتصرف / عبد الواحد . ع / دون سند قانوني
6- غيرها من التصرفات والإجراءات المخالفة ( الموجودة في التقرير )
- تغريم / جبان / بمبلغ قدره / 234422 / ل.س كقيمة الأضرار الناجمة عن وضع سيارة الخدمة بتصرف الشخص المذكور دون وجه حق .
- تغريم / جبان / بمبلغ / 7393 / ل.س بالتكامل مع العامل / علي حاج محسن / واتخاذ الإجراءات اللازمة لتحصيل المبالغ أصولا .
- إعفاء العامل / علي حاج محسن / من عمله كرئيس دائرة التخطيط في المديرية لثبوت كثرة العقوبات المسلكية بحقه بموجب تقارير تفتيشية سابقة وثبوت عدم تنفيذ عقوبة حجب الترفيع المفروضة بحقه بموجب تقرير البعثة التفتيشية رقم 1 / 107 / ره لعام 1990 والمعتمد بكتاب رئاسة الهيئة رقم 24 / 1087 / 11 / 4 ب تاريخ 3/ 4 / 1991 رغم صدور قرار وزاري بفرض العقوبة , إضافة الى ثبوت قيامه بالسفر في أشهر/ 10 – 11 – 12 / من عام 2000 وفي الشهر ال/ 10 / من عام 2001 في سيارة الخدمة العائدة لمدير الاتصالات نوع باجيرو وبرفقته الى بعض المراكز الهاتفية في حلب والمركز الثقافي بالسفيرة والإدارة العامة بدمشق ومن ثم إدراج أذونات سفره العائدة لتلك المهمات بأنه كان مسافرا بسيارة الخدمة رقم 9047238 وبقيادته بغية الحصول على كميات بنزين إضافية مما استوجب تغريمه
- فرض عقوبات بحق حوالي / 40 / عاملا في مديرية اتصالات حلب تراوحت بين تأخير الترفيع , حسم 5% من الأجر الشهري لمدة / 6 / أشهر , حسم 3% من الأجر لمدة / 3 / أشهر , الإنذار , التنبيه ...الخ وإعفاء عدة عاملين من مهامهم وذلك لارتكابهم مخالفات وتجاوزات متعددة .
اختلاس / 25 / مليون ليرة
وخلال توليه لمنصب مدير اتصالات حلب وقع اختلاس 25 مليون ليرة من المديرية 13 مليونا سنة 1998 وذلك نتيجة تزوير وتلاعب بالفواتير لدى مديرية اتصالات حلب حيث قام بالاختلاس المهندسة هويدا الحسن رئيسة قسم إدخال الفواتير في الحواسيب وشريكيها محمد وليد عطار وصبحية أرمنازي وقد تم صرف المذكورين من الخدمة وإحالتهم الى القضاء المختص بموجب تقرير الهيئو رقم 2 /149 / ره / 1998 تاريخ 30 / 12 / 2004 حيث أشار التقرير الى إدانة المذكورين وعقوبة العديد من العاملين في مديرية اتصالات حلب إضافة الى الإشارة في متن التقرير لتقصير مدير الاتصالات / جبان / في عدم إبلاغ الجهات المختصة للقبض على هويدا التي لاتزال حتى الآن متوارية عن الأنظار وذلك بموجب كتاب رئاسة الهيئة رقم 9 / 2058 / 28 / 4 أ تاريخ 4 / 7 / 2005 , واختلاس حوالي / 12 / مليون ليرة سنة 2002 من قبل أمين الصندوق الرئيسي / عبد الرزاق مارديني / الذي تم صرفه من الخدمة بموجب كتاب رئاسة الهيئة رقم 9 / 875 / 28 / 4 أ تاريخ 13 / 4 / 2005 , كما اعتمد التقرير فرض عقوبة تأخير الترفيع بحق / جبان / ورئيس دائرة الحسابات , رئيس دائرة العلاقات العامة , رئيس الدائرة المالية , رئيسة شعبة الصناديق , ومعاون رئيس الصندوق الرئيسي ,وإعفاء المذكورين من الأعمال المسندة اليهم وعدم إسناد اليهم أي عمل إداري أو قيادي مستقبلا للأسباب الواردة في التقرير , بعدها قدم / جبان / تظلما الى رئاسة الهيئة تم بعده تجاوز عقوبة الحسم 5% وإعفائه من المهمة المسندة اليه لوحده فقط , علما أن الأشخاص الآخرون لايزالون على رأس عملهم.
تجاوزات وعقوبات بالجملة
وكان المهندس جبان قد عين في مديرية اتصالات حلب سنة 1985 بعدها بأيام التحق بخدمة العلم وعاد الى المديرية سنة 1987 حيث عمل كمهندس عادي في قسم القدرة لعدة أشهر بعدها عين رئيسا لمكتب حجز الخطوط الموحد في المديرية حتى عام 1990 حيث تم إعفاؤه من هذا المنصب بالتقرير الرقابي رقم 92 / ه ك / ج ح لعام 1990 بعد إلغاء مكتب حجز الخطوط الموحد وتمت معاقبته خلال هذه الفترة بما يلي :
1- عقوبة حسم من الراتب 3 % لمدة / 3 /أشهر لقيامه بحجز خط دون كشف تقديري للمواد اللازمة بموجب قرار مدير عام مؤسسة الاتصالات رقم 2067 / 5 / 24 تاريخ 30 / 6 / 1990 وذلك بناء على تقرير الرقابة الداخلية بالمديرية رقم 9 لعام 1990 .
2- عقوبة الحسم من الراتب 5 % لمدة / 6 / أشهر بسبب مسؤوليته المباشرة وغير المباشرة عن المخالفات في بعض التركيبات الهاتفية خلافا للأصول وذلك بقرار مدير عام المؤسسة رقم 2297 / 5 / 24 تاريخ 7 / 11 / 1990 بناء على تقرير مديرية الرقابة الداخلية رقم 92 / ه ك / ج ح تاريخ 5 / 9 / 1990 .
ومن المخالفات التي ارتكبها خلال عمله رئيسا لمكتب الحجز أنه قام بتركيب خط هاتفي باسمه في مقسم اعزاز خلافا للأصول بغية نقله الى مدينة حلب التي كان يعز فيها الهاتف الآلي وقتئذ إذ كان سعر تركيبه الفوري الرسمي / 100 / ألف ليرة وكان يباع بالسوق السوداء بأكثر من / 200 / ألف ليرة , كما قام بتركيب خط هاتفي باسمه في منطقة الجمعيات السكنية غرب شارع النيل عن طريق استخدام كبل معلق في منطقة المخالفات الهاتفية وقتئذ مع العلم أنه تم إلغاء الاشتراكين المذكورين بموجب كتاب الهيئة المركزية للرقابة والتفتيش رقم 24 / 1087 / 11 / 4ب تاريخ 3/4 / 1991 .
كما قام من خلال استغلال نفوذه بالحصول على هاتفين برسم اشتراك عادي ( حوالي أربعة آلاف ليرة وقتئذ ) من مخصصات وزارة الدفاع باسم شقيقه / ياسر / الرقم 440310 وعبد الرزاق عويد الرقم 463381 , وقد تم إلغاؤهما بموجب تقرير الرقابة الداخلية رقم 92 ه ك / ج ح لعام 1990 وقد كانت أسباب الإلغاء هي عدم تطابق الموافقة مع صفة المستفيدين أي أنهما غير عاملين في وزارة الدفاع وتمت إحالة الموضوع الى الجهات المختصة علما أن الحصول على هاتف في تلك الفترة كان أشبه بالحلم.
بعدها استلم وظيفة رئيس قسم التجربة والصيانة في مقسم مركز الجميلية سنة 1990 لعدة أشهر بعدها رئيسا لمركز هاتف الجميلية لغاية منتصف سنة 1995 حيث عين مديرا لاتصالات حلب , وقد صدرت بحقه عقوبة حسم 5 % من الراتب لمدة /6 / أشهر بموجب كتاب رئاسة الهيئة رقم 9 / 2201 / 48 / 4 ه . ض تاريخ 3/ 7 / 2007 وذلك بسبب تقصيره في متابعة أعمال العقد رقم 16 لعام 1994 , وقد رفع تظلما على هذه العقوبة لكن تم رد هذا التظلم لعدم تقديمه أي جديد يغير من النتائج المعتمدة أصولا بموجب كتاب رئاسة الهيئة رقم 9 / 892 / 28 / 6 تاريخ 17 /3 / 2008 .
من الجدير بالذكر أن بعض العارفين بشؤون اتصالات حلب أكدوا أن تلك التجاوزات والمخالفات هي غيض من فيض لما يحدث في تلك المؤسسة.
المصدر شام برس