صياد الطيور
12/07/2008, 01:57
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
وصل المغني الإسباني العالمي خوليو ايجليسياس الى سوريا ليحيي أول حفل غنائي له على مسرح بصرى الأثري جنوب دمشق ملبيا دعوة قال إنه انتظرها 40 عاما.
وقال ايجليسياس فى مؤتمر صحفي إنه كان يرد على الاف السوريين الذين كانوا يسألونه متى سيأتي الى بلدهم بقوله "عندما توجهون لي الدعوة".
وتمنى المغني العالمي أن يكون قدومه بمثابة "ليس فقط جسرا بين الثقافتين في سوريا وإسبانيا بل أن أمثل العالم كله بالنسبة للسوريين واتمنى أن يعيش العالم كله وعيا واحدا رغم تعدد الثقافات والأديان"
واعتبر ايجليسياس أن أكبر جائزة حصل عليها في حياته ليست جائزة جرامي أو غيرها بل غنائه في العالم كله من فنلندا الى الصين وأخيرا في مسرح بصرى العريق في محافظة درعا على بعد نحو 110 كلم جنوب دمشق في إطار احتفالية دمشق عاصمة للثقافة العربية 2008.
وقال إن الفريق التقني والفني الذي يرافقه يضم 35 شخصا بذلنا جهدا كبيرا حتى استطعنا جمعهم من دول كثيرة ليكونوا معنا في بصرى وستكون الحفلة ذكرى جميلة لهم جميعا.
وأشار إلى أن المكان الذي يقدم فيه حفلاته "لا يؤثر في طبيعة غنائي رغم أني أفخر بالغناء في بصرى ولكن عندما أغمض عيناي وأتواصل مع أرواح الجمهور تصير كل الأمكنة متشابهة".
وقال ايجليسياس إنه سيمضي يومين آخرين في سوريا وسيزور معالم في دمشق منها المدينة القديمة وأوضح "انا لست من المغنين الذي يقدمون حفلة في بلد ما ويمرون عليه مرور الكرام وأنا أعرف الكثير عن سوريا وتاريخها وثقافتها من خلال آلاف السوريين الذين قابلتهم واليومين اللذين سأمضيهما هنا كافيين لأعمق معرفتي أكثر بها".
وايجليسياس من مواليد مدريد عام 1943 ذاع صيته عالميا في السبعينيات والثمانينيات وسجل 78 البوما بلغات مختلفة وصلت الى 14 لغة.
وكان ابنه أنريكي ايغليسياس قد احيا حفلا في دمشق العام الماضي في شهر تموز في مدينة معرض دمشق الدولي القديمة أمام أكثر من عشرة آلاف شخص.
وكان لاعبا محترفا في فريق ريال مدريد لكنه تعرض لحادث عام 1963 أوقفه عن اللعب وتحول بعدها الى العزف على القيثارة والغناء بعد زواجين وثمانية أبناء وبنات تخرج عام 2001 من كلية القانون في إسبانيا ليوفي عهدا قطعه لأبيه قبل أربعين عاما
وصل المغني الإسباني العالمي خوليو ايجليسياس الى سوريا ليحيي أول حفل غنائي له على مسرح بصرى الأثري جنوب دمشق ملبيا دعوة قال إنه انتظرها 40 عاما.
وقال ايجليسياس فى مؤتمر صحفي إنه كان يرد على الاف السوريين الذين كانوا يسألونه متى سيأتي الى بلدهم بقوله "عندما توجهون لي الدعوة".
وتمنى المغني العالمي أن يكون قدومه بمثابة "ليس فقط جسرا بين الثقافتين في سوريا وإسبانيا بل أن أمثل العالم كله بالنسبة للسوريين واتمنى أن يعيش العالم كله وعيا واحدا رغم تعدد الثقافات والأديان"
واعتبر ايجليسياس أن أكبر جائزة حصل عليها في حياته ليست جائزة جرامي أو غيرها بل غنائه في العالم كله من فنلندا الى الصين وأخيرا في مسرح بصرى العريق في محافظة درعا على بعد نحو 110 كلم جنوب دمشق في إطار احتفالية دمشق عاصمة للثقافة العربية 2008.
وقال إن الفريق التقني والفني الذي يرافقه يضم 35 شخصا بذلنا جهدا كبيرا حتى استطعنا جمعهم من دول كثيرة ليكونوا معنا في بصرى وستكون الحفلة ذكرى جميلة لهم جميعا.
وأشار إلى أن المكان الذي يقدم فيه حفلاته "لا يؤثر في طبيعة غنائي رغم أني أفخر بالغناء في بصرى ولكن عندما أغمض عيناي وأتواصل مع أرواح الجمهور تصير كل الأمكنة متشابهة".
وقال ايجليسياس إنه سيمضي يومين آخرين في سوريا وسيزور معالم في دمشق منها المدينة القديمة وأوضح "انا لست من المغنين الذي يقدمون حفلة في بلد ما ويمرون عليه مرور الكرام وأنا أعرف الكثير عن سوريا وتاريخها وثقافتها من خلال آلاف السوريين الذين قابلتهم واليومين اللذين سأمضيهما هنا كافيين لأعمق معرفتي أكثر بها".
وايجليسياس من مواليد مدريد عام 1943 ذاع صيته عالميا في السبعينيات والثمانينيات وسجل 78 البوما بلغات مختلفة وصلت الى 14 لغة.
وكان ابنه أنريكي ايغليسياس قد احيا حفلا في دمشق العام الماضي في شهر تموز في مدينة معرض دمشق الدولي القديمة أمام أكثر من عشرة آلاف شخص.
وكان لاعبا محترفا في فريق ريال مدريد لكنه تعرض لحادث عام 1963 أوقفه عن اللعب وتحول بعدها الى العزف على القيثارة والغناء بعد زواجين وثمانية أبناء وبنات تخرج عام 2001 من كلية القانون في إسبانيا ليوفي عهدا قطعه لأبيه قبل أربعين عاما