أحمد العجي
11/08/2005, 08:13
مطرب البوب العالمي مايكل جاكسون اتخذ قراره النهائي باتخاذ البحرين مقرا دائما له وأسرته، واستبدال العواصم العالمية التي كان يقيم بها بإحدى الجزر السياحية التي قرر أن يقيم بها في البحرين، وذلك بعد أكثر من شهرين على إقامته المتواصلة والتي اعتبرها على سبيل التجربة قبل أن يتخذ قراره هذا. وبدأ جاكسون الذي أعجب بالبحرين ووصفها بـ«المفاجأة» له، باتخاذ ترتيبات اقامته الدائمة هو وأبناؤه الثلاثة (بنت وولدان).
وأكدت مصادر قريبة من المطرب العالمي لـ«الشرق الأوسط» أنه اشترى فيلتين ضخمتين في مشروع جزيرة أمواج، التي تقع بالقرب من جزيرة المحرق ثاني أكبر الجزر البحرينية، وينوي جاكسون إقامة مجمع سكني يضم هاتين الفيلتين بالإضافة إلى مرافقهما، كما افتتح جاكسون أخيرا حسابا بنكيا في أحد البنوك التجارية في العاصمة، المنامة، ليستكمل كافة اجراءات اقامته الدائمة في البحرين.
ووفقا للمصادر فقد اشترى جاكسون حتى الآن سيارتين فارهتين، الأولى فانتوم رولزرويز، والأخرى جي تي كونتننتال من بنتلي، بالإضافة إلى سيارة أبنائه الصغار وهي جيب من طراز انفنيتي. وقالت المصادر إن قرار جاكسون بالاقامة في البحرين اتخذه بعد اصرار ابنائه على ذلك، نظرا لحريتهم الواسعة في تنقلاتهم بصحبة مرافقيهم من دون والدهم، في كافة أرجاء البحرين، مقارنة بعدم قدرتهم على ذلك في العواصم العالمية الأخرى التي عادة ما يكونون معروفين فيها. كما أن جاكسون نفسه بدأ في الخروج إلى بعض المجمعات التجارية، حيث خرج إلى أشهر مجمعات البحرين (مجمع السيف التجاري) مرتين وأبدى سعادته بردود الفعل من قبل المعجبين التي وصفها بأنها «لم يكن مبالغا بها» كما جرت العادة في الأماكن الأخرى، حيث اقتصر لقاؤه ببعض المعجبين على التقاط الصور التذكارية والتحية من البعض الآخر من بعيد.
وكان مطرب البوب العالمي قد وصل الى البحرين في زيارة فاجأت متابعيه، في نهاية شهر يونيو (حزيران) الماضي، وذلك في زيارة خاصة جدا يقضي خلالها فترة نقاهة في البحرين بعيدا عن أعين الصحافة العالمية التي تتابعه أينما حل. وكان مايكل حينها يفكر بالاقامة الدائمة في البحرين حيث اعتبر تلك الفترة على سبيل التجربة قبل أن يقرر الآن وبصفة نهائية الاقامة فيها. وتأتي زيارة جاكسون بناء على نصيحة أخوه جيرمين الذي يزور البحرين باستمرار منذ اعلان اسلامه، وكان مقررا أن يزور جاكسون البحرين في سبتمبر (أيلول) 2004 إلا أن تداعيات محاكمته الشهرية أجلت الزيارة.
وينفذ مشروع جزيرة أمواج، التي قرر جاكسون أن يقيم فيها، والذي تقدر كلفته الإجمالية مليار دولار، على خمس جزر في مدينة المحرق ثاني أكبر جزر البحرين ويضم منشآت سكنية وتجارية وترفيهية ورياضية وفنية، ويشمل المشروع السياحي الضخم شاليهات وقنوات مائية وكافة المنشآت السياحية المطابقة من حيث الشكل لمدينة البندقية في إيطاليا.
وأكدت مصادر قريبة من المطرب العالمي لـ«الشرق الأوسط» أنه اشترى فيلتين ضخمتين في مشروع جزيرة أمواج، التي تقع بالقرب من جزيرة المحرق ثاني أكبر الجزر البحرينية، وينوي جاكسون إقامة مجمع سكني يضم هاتين الفيلتين بالإضافة إلى مرافقهما، كما افتتح جاكسون أخيرا حسابا بنكيا في أحد البنوك التجارية في العاصمة، المنامة، ليستكمل كافة اجراءات اقامته الدائمة في البحرين.
ووفقا للمصادر فقد اشترى جاكسون حتى الآن سيارتين فارهتين، الأولى فانتوم رولزرويز، والأخرى جي تي كونتننتال من بنتلي، بالإضافة إلى سيارة أبنائه الصغار وهي جيب من طراز انفنيتي. وقالت المصادر إن قرار جاكسون بالاقامة في البحرين اتخذه بعد اصرار ابنائه على ذلك، نظرا لحريتهم الواسعة في تنقلاتهم بصحبة مرافقيهم من دون والدهم، في كافة أرجاء البحرين، مقارنة بعدم قدرتهم على ذلك في العواصم العالمية الأخرى التي عادة ما يكونون معروفين فيها. كما أن جاكسون نفسه بدأ في الخروج إلى بعض المجمعات التجارية، حيث خرج إلى أشهر مجمعات البحرين (مجمع السيف التجاري) مرتين وأبدى سعادته بردود الفعل من قبل المعجبين التي وصفها بأنها «لم يكن مبالغا بها» كما جرت العادة في الأماكن الأخرى، حيث اقتصر لقاؤه ببعض المعجبين على التقاط الصور التذكارية والتحية من البعض الآخر من بعيد.
وكان مطرب البوب العالمي قد وصل الى البحرين في زيارة فاجأت متابعيه، في نهاية شهر يونيو (حزيران) الماضي، وذلك في زيارة خاصة جدا يقضي خلالها فترة نقاهة في البحرين بعيدا عن أعين الصحافة العالمية التي تتابعه أينما حل. وكان مايكل حينها يفكر بالاقامة الدائمة في البحرين حيث اعتبر تلك الفترة على سبيل التجربة قبل أن يقرر الآن وبصفة نهائية الاقامة فيها. وتأتي زيارة جاكسون بناء على نصيحة أخوه جيرمين الذي يزور البحرين باستمرار منذ اعلان اسلامه، وكان مقررا أن يزور جاكسون البحرين في سبتمبر (أيلول) 2004 إلا أن تداعيات محاكمته الشهرية أجلت الزيارة.
وينفذ مشروع جزيرة أمواج، التي قرر جاكسون أن يقيم فيها، والذي تقدر كلفته الإجمالية مليار دولار، على خمس جزر في مدينة المحرق ثاني أكبر جزر البحرين ويضم منشآت سكنية وتجارية وترفيهية ورياضية وفنية، ويشمل المشروع السياحي الضخم شاليهات وقنوات مائية وكافة المنشآت السياحية المطابقة من حيث الشكل لمدينة البندقية في إيطاليا.