-
دخول

عرض كامل الموضوع : مصري يهدد باللجوء لمحكمة العدل الدولية لتأكيد مسيحيته في الهوية


lostman1
06/08/2008, 18:02
محاميه اتهم الإدارة بتسهيل "الأسلمة" وأكد عدم وجود قانوني لـ "الردّة" مصري يهدد باللجوء لمحكمة العدل الدولية لتأكيد "مسيحيته" في الهوية القاهرة - أميرة فودة هدّد محامي مصري باللجوء إلى القضاء الدولي لبت قضية موكّله بيتر اثناسيوس، الذي اعتنق المسيحية قبل 34 عاماً، ويطلب فيها تدوين ديانته الجديدة في بطاقة الرقم القومي. وكانت محكمة القضاء الإداري في مجلس الدولة المصري تلقت طعناً جديداً في القضية، وهو ما يتوقع أن يثير إشكالية جديدة في القضاء، خاصة بعدما قضت المحكمة عينها حكماً سابقاً في قضية مماثلة، تقضي بعدم أحقية المدّعي في تدوين ديانته الجديدة. واعتنق صاحب الدعوى المسيحية قبل 34 عاماً، وغيّر اسمه من "ماهر احمد الجوهري"، إلى بيتر اثناسيوس، وتبعته فى ذلك ابنته القاصر دينا. ثم قرر رفع دعواه، رغم علمه بالحكم السابق، مؤكداً أنه لن يتنازل عنها "ولو بأمر من الكنيسة". من جهته، أكد محامي المدّعي، نبيل غبريال "لـ"العربية.نت" ان عدداً من المحامين من كندا وأمريكا و ألمانيا عرضوا التضامن معه فى القضية، "إلا انه رفض"، مشيرا الى انه فى حالة عدم حصول بيتر على حقه فى تغيير البيانات الشخصية، فسوف يلجأ إلى المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي، مستندا إلى اختراق هذا الرفض لمواثيق حقوق الانسان الدولية التي وقعت مصر عليها، ليحصل على تعويض مالي مناسب. واعتبر المحامي فى دعواه أنه "لا يجوز لبشر ان يختار لآخر دينه او يجبره عليه كذلك، ولا يجوز لأي محكمة ان ترتب الاديان درجات". وانتقد الحكم الذي صدر قبل سنوات في قضية تنصّر محمد حجازي الشهير، والتي جاء فيها أن "الديانات درجات ولا يصح الرجوع من الدرجة الاعلى الى الدرجة الأدنى". وتساءل: "كيف تصدر هذه الحيثيات من محكمة مجلس الدولة رغم أنها تخالف الاتفاقيات الدولية والدستور، كما تخالف القرآن الكريم نفسه"، مشيرا إلى أنه "لا تستطيع أي محكمة مهما كانت أن تنصب نفسها مكان الله". واستندت الدعوّى التي قدّمها غبريال إلى حكم محكمة النقض المصرية، والذي قضى بحق الشخص ان يغير دينه او مذهبه او طائفته، وبناء عليه يكون مطلق الارادة تحقيقا لمبدأ حرية العقيدة الذي هو حق مطلق لم يقيد بأي قيد لصالح اي دين. كما اتهم جهة الادارة التي رفضت تغيير خانة الديانة أنها تكيل بمكيالين، قائلا: "عندما يعتنق احد المواطنين الدين الاسلامي يتم تسهيل كافة الاجراءات له، وتغيير اسمه وديانته في ساعات قليلة، كما يحصل على بطاقة الرقم القومي وكافة المستندات التى يحتاجها على الفور، ولكن اذا حدث العكس تتعنت جهة الادارة وترفض تغيير بياناته بحجة انه مرتد رغم انه لا يوجد بالقانون المصرى ما يسمى بالردة". العربية

i m sam
06/08/2008, 18:18
"الديانات درجات ولا يصح الرجوع من الدرجة الاعلى الى الدرجة الأدنى"
اول مرة اسمع هيك كلام
غريب وعجيب

lostman1
07/08/2008, 13:06
أسمحلي يا أخ - كلامك هذا فاقد المنطق - ماذا لو أتى أتباع حضرة بهاء الله و قالوا لك هذا الكلام ، و منعوا أتباعهم من العودة خطوة للوراء للاسلام - ستقول هذا غير منطقي و ليس عادل - النبي محمد يقول هو خاتم النبياء و بهاء الله يقول كذلك و المسيح كذلك - لا يمكنك أن تصادر الحقيقة وحدك و تقنع البشر أنك الصح و غيرهم غلط لمجرد ورودها في كتابك .. آمل أن تتحلى بعقلانية في محاكمة هذا الأمر ..

Abu ToNi
07/08/2008, 19:19
لديانات درجات ولا يصح الرجوع من الدرجة الاعلى الى الدرجة الأدنى
اول شي بحب يساعدني شخص بفهم الجملة السابقة

كون الحديث واضح ان الدين الاسلامي يعلوا بدرجة او باكثر الدين المسيحي

شو هوي مفهوم الدرجات ؟!

هل هوي مفهوم زمني يعني درجة الدين الاسلامي تفوق درجة الدين المسيحي كون الاسلام جاء بعد المسيخية ب 600 عام
ام هو مفهوم عقائدي اجتماعي كون الدين الاسلامي متقدم اجتماعيا عن الدين المسيحي

ام هوي مفهوم تشريعي

او غير ذلك

يعني شو هية الدرجات اللي عمنحكي عليها ؟! لأي سلّم بتنتمي يعني ؟!

استفسار تاني
لا يوجد بالقانون المصرى ما يسمى بالردة
باعتبار ما عندي اي معلومة حول القوانين في مصر بدي اسال
على شو مبني القانون المصري ؟! هل مبني على التشاريع الاسلامية ام لا !؟
في حال كان مبني على التشاريع الاسلامية فالجملة السابقة خاطئة كليا باعتبار ان التشريع واضح جدا في موضوع الارتداد واختيار الدين بشكل شخصي وواضح جدا كيفية التعامل مع المرتد .. فعلى شو مبني القانون المصري ؟!

yass
07/08/2008, 19:23
لا يوجد بالقانون المصرى ما يسمى بالردة

هالحكي مو صحيح.. موجود و يتم تطبيقو.. ما بينحكم بالاعدام على ما اعتقد بس خراب بيت...

من كم سنة انشهرت قضية نصر حامد أبو زيد.. اللي هو استاذ علوم شرعية.. طالع دراسة حول قضية قرآنية ما.. و الازهر رفع عليه دعوى و ربحوها.. و اعتبروه مرتد و فرّقوه عن مرتو بالقوة.. لغو زواجو يعني.. لأنو الزواج ولاية و لا ولاية لكافر على مسلم..

هلأ هو عايش بتركيا على ما اعتقد