فارس أبو الضهور
09/08/2008, 23:20
من وراء فساد المرور في إدلب
بعد أن صدر قانون السير الذي من شأنه أن يصلح كثيرا من الأشياء الفاسدة و بعد أن أصبح كثيرون يلقون من تهمهم على رموز في القيادة و على رأسهم رئيس الجمهورية و كوني قد نذرت نفسي لفضح الفساد في إدلب أبين أننا لو مشينا بشكل نظيف وراء هذا الرجل لما وقعنا في أي مطب .
بداية حكاية حاتم مرشان مدير مدرسة قيادة السيارات في إدلب هذا الأفاق الذي وصم بالعار كل سيارة أخذ صاحبها شهادة بحماية من مجموعة مرتزقين يغطونه كما يغطي القواد ضالته يسهر معهم دائما و هم شلته الخاسئة محمود حمادي ضابط مرور عمار سمية و هذا من أخطر المفسدين على الأمن السوري الذي يوجد به مجموعة من الأبطال و يضاف إلى هذه المجموعة الخاسئة النقيب طلال و هو زميل لعمار و من شلة هؤلاء السمسار مازن السيد صاحب سيارة و ياسر ربيع مدير مدرسة ايبلا لقيادة السيارات كما يستحسن أن نذكر إن من يفتش عن الفاسد حاتم مرشان بشكل دائم يجده عند مازن السيد و سيارته أمام مكتب مازن السيد بشكل دائم هؤلاء غطاء حاتم مرشان إلى حد دفعه البذخ و الترف ليدبر أموره و يعرض عن أداء الخدمة الإلزامية بعد أ، اقترب عمره من الأربعين عاما هذه الشلة الفاجرة هي التي تعتبر منفذة لقانون السير في إدلب و علما أن تسعيرة حاتم تراجعت حتى وصلت إلى ألفين ليرة إلا أن العداد يجمع و السماسرة لا يقصرون فأذكر السيد حاتم أن هناك شاب عاجز عن الكلام تقريبا لا يقرأ و لا يكتب دفع لامرأة كغيره ألفين ليرة و أخذ الشهادة فماذا بمقدور العالم أن تفعل لأن مسؤول شهادات قيادة السيارات النقيب محمود حماده في فرع المرور و هو الذي نال مرتبة شرف بالسرقة و الفساد و هو صاحب حاتم و ضابط أن الشرطة عمار سمية و هو الذي يصول و يجول في إدلب لا زال مستمرا في نفس الوتيرة علما أن ولي نعمته و أبوه الروحي قد نقل و هو أيضا صاحب حاتم و مسؤول مكتب العمال النقيب طلال الذي تشعبت علاقاته حتى القرف هو أيضا صاحب حاتم فما الذي يمنع أن يكون حاتم سلطان زمانه و أن يكون رائد زيداني سائق التكسي و معقب المعاملات متواجدا في فرع المرور دائما عند محمود حماده يسمسر و يسير , هذا غيب من فيض و إلى أحاديث أخرى عن شلة الجان و أسفلها حاتم مرشان .
بعد أن صدر قانون السير الذي من شأنه أن يصلح كثيرا من الأشياء الفاسدة و بعد أن أصبح كثيرون يلقون من تهمهم على رموز في القيادة و على رأسهم رئيس الجمهورية و كوني قد نذرت نفسي لفضح الفساد في إدلب أبين أننا لو مشينا بشكل نظيف وراء هذا الرجل لما وقعنا في أي مطب .
بداية حكاية حاتم مرشان مدير مدرسة قيادة السيارات في إدلب هذا الأفاق الذي وصم بالعار كل سيارة أخذ صاحبها شهادة بحماية من مجموعة مرتزقين يغطونه كما يغطي القواد ضالته يسهر معهم دائما و هم شلته الخاسئة محمود حمادي ضابط مرور عمار سمية و هذا من أخطر المفسدين على الأمن السوري الذي يوجد به مجموعة من الأبطال و يضاف إلى هذه المجموعة الخاسئة النقيب طلال و هو زميل لعمار و من شلة هؤلاء السمسار مازن السيد صاحب سيارة و ياسر ربيع مدير مدرسة ايبلا لقيادة السيارات كما يستحسن أن نذكر إن من يفتش عن الفاسد حاتم مرشان بشكل دائم يجده عند مازن السيد و سيارته أمام مكتب مازن السيد بشكل دائم هؤلاء غطاء حاتم مرشان إلى حد دفعه البذخ و الترف ليدبر أموره و يعرض عن أداء الخدمة الإلزامية بعد أ، اقترب عمره من الأربعين عاما هذه الشلة الفاجرة هي التي تعتبر منفذة لقانون السير في إدلب و علما أن تسعيرة حاتم تراجعت حتى وصلت إلى ألفين ليرة إلا أن العداد يجمع و السماسرة لا يقصرون فأذكر السيد حاتم أن هناك شاب عاجز عن الكلام تقريبا لا يقرأ و لا يكتب دفع لامرأة كغيره ألفين ليرة و أخذ الشهادة فماذا بمقدور العالم أن تفعل لأن مسؤول شهادات قيادة السيارات النقيب محمود حماده في فرع المرور و هو الذي نال مرتبة شرف بالسرقة و الفساد و هو صاحب حاتم و ضابط أن الشرطة عمار سمية و هو الذي يصول و يجول في إدلب لا زال مستمرا في نفس الوتيرة علما أن ولي نعمته و أبوه الروحي قد نقل و هو أيضا صاحب حاتم و مسؤول مكتب العمال النقيب طلال الذي تشعبت علاقاته حتى القرف هو أيضا صاحب حاتم فما الذي يمنع أن يكون حاتم سلطان زمانه و أن يكون رائد زيداني سائق التكسي و معقب المعاملات متواجدا في فرع المرور دائما عند محمود حماده يسمسر و يسير , هذا غيب من فيض و إلى أحاديث أخرى عن شلة الجان و أسفلها حاتم مرشان .