agressive creator
12/08/2008, 22:51
مرحبا شباب حبيت الكون مرحبا بهي الشغلة يلي كتبتها اليوم
كان جالسا قربهم... في قصور دعارة الهية... رأيته بينهم
كان يهرب الى سماء بينهم.... ما زلت أراه
كانت تنظر اليه بضعف... مازلت أراه
والناس تحلق في فضاء اسفنجي... و عندها,, لم أعد أراه
و أزرق دموي يتفشى في الارض.. من الأعلى ...
بعدها, عدت لأراه
لكن الآن بشكل آخر... ثلاثة قضبان, ملونة .. قضبان سجن هلامية
والدمى من وراء القضبان تنتظر, محركها
والموت ينتظر المحرك والدمى
لا أدري هل كنا داخلا؟!.. وان كنا ,هل ما زلنا؟!
أنا في غيبوبة الآن..
و رغم الغيبوبة لن أنتظر اجابتكم..... "علّي اجد شيئا في النهاية"
و ما اللعبة التي سنلعبها الآن؟
من هم الابطال؟؟و هل سيموت الابطال؟؟
أنتم أكثرنا متعة أيها الابطال وأقلنا وجودا
و الآن وقد استفقت .. لن أكون البطل
وقد أدركت, من أين سأمرّ, والى أين سأجتاز
سأختار أعرق القضبان و أضعفها..وأقطعه,,كما حاول ان يفعل بكم
وهذا هو فقط دوري البطولي
وبعدها سأعود المهرج لأبدأ متعتي .. أدواتكم
وبعدها.. سأجتاز لأرى ما في داخلك.. وهل تبقّى لك شي منهم.... خوفهم, يأسهم, أم الشك
وهل تريدين أن يبقى؟؟!!
و الوقت معركةُ بين أمواج قضبان تخاف من نهايتها..
وأنا أقول,, لنفسي :هل ستدركين...
أن خوفي الأوحد , أن تقرري أن يبقى....
وذلك الخوف لن يمنعني من أن أبقى...
كان جالسا قربهم... في قصور دعارة الهية... رأيته بينهم
كان يهرب الى سماء بينهم.... ما زلت أراه
كانت تنظر اليه بضعف... مازلت أراه
والناس تحلق في فضاء اسفنجي... و عندها,, لم أعد أراه
و أزرق دموي يتفشى في الارض.. من الأعلى ...
بعدها, عدت لأراه
لكن الآن بشكل آخر... ثلاثة قضبان, ملونة .. قضبان سجن هلامية
والدمى من وراء القضبان تنتظر, محركها
والموت ينتظر المحرك والدمى
لا أدري هل كنا داخلا؟!.. وان كنا ,هل ما زلنا؟!
أنا في غيبوبة الآن..
و رغم الغيبوبة لن أنتظر اجابتكم..... "علّي اجد شيئا في النهاية"
و ما اللعبة التي سنلعبها الآن؟
من هم الابطال؟؟و هل سيموت الابطال؟؟
أنتم أكثرنا متعة أيها الابطال وأقلنا وجودا
و الآن وقد استفقت .. لن أكون البطل
وقد أدركت, من أين سأمرّ, والى أين سأجتاز
سأختار أعرق القضبان و أضعفها..وأقطعه,,كما حاول ان يفعل بكم
وهذا هو فقط دوري البطولي
وبعدها سأعود المهرج لأبدأ متعتي .. أدواتكم
وبعدها.. سأجتاز لأرى ما في داخلك.. وهل تبقّى لك شي منهم.... خوفهم, يأسهم, أم الشك
وهل تريدين أن يبقى؟؟!!
و الوقت معركةُ بين أمواج قضبان تخاف من نهايتها..
وأنا أقول,, لنفسي :هل ستدركين...
أن خوفي الأوحد , أن تقرري أن يبقى....
وذلك الخوف لن يمنعني من أن أبقى...