-
عرض كامل الموضوع : ســوريا ..\ قضايا و إحصاءات\
القضية الأولى
الإيدز في سوريا
الاحصاءات
- أول إصابة تم اكتشافها في عام .1987
- بلغ عدد الإصابات المكتشفة حتى نهاية عام 2006 /447 إصابة.
- عدد السوريين المصابين 260 سورياً.
- مع نهاية عام 2005 تم تسجيل 377 إصابة في سورية منها 226 سورياً منهم 134 مصاباً و92 حاملاً للفيروس.
- منذ عام 2003 لم تسجل أية حالة وفاة بين المصابين.
- بلغ عدد حالات الوفاة بين السوريين المصابين قبل عام 2003/ 17 وفاة.
- تبلغ نسبة الإناث المصابات بـ 22%.
- نسب انتقال طرق العدوى:
- علاقات جنسية خارج إطار الزواج 60%.
- من الزوج للزوجة 14%.
- نقل دم 10% (حالات العدوى قبل عام 1992).
- لواطة 9%.
- مخدرات 4%.
- من الأم للجنين 3%.
عام 2008
وقال رئيس جمعية الاسرة أن لدينا فقط 500 حالة مسجلة في سورية ومنهم 220 من غير السوريين وتوفي من السوريين 118مصاب وغادر إلى خارج القطر 12 حالة.
نساء سورية
ملاحظة تم جمع الاحصاءات من عدة مقالات
حبيت نناقش هالقضية عن طريق هالمقال يلي هو نقل للأحداث مع قليل من التوعية والأسئلة
ثناء السبعة 2008-01-08
لم يعد خافيا على أحد أهمية مشكلة الإيدز عالمياً، ومشكلتها في بلدنا أيضاً رغم الأرقام الرسمية التي لا يقتنع بها أحد، حتى من وضعها. وبالتالي لا بد من وضع الجهد اللازم لنشر التوعية الحقيقية بهذه المشكلة وآليات الوقاية منها، دون الاختباء، كالنعامة، تحت جمل عامة عن "عاداتنا وتقاليدنا"!.
وجمعية تنظيم الأسرة من الجمعيات التي تحاول تقديم فائدة في هذا الإطار. ومن ذلك كان مشروعها للوقاية من الإيدز. وضمن هذا المشروع عقد فرعها في حمص ندوة بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة الإيدز، وذلك بالتنسيق مع مديرية الصحة متمثلة بالبرنامج الوطني لمكافحة الإيدز بحضور جمعيات ومديريات المحافظة من بينهم: مديرية الأوقاف، الصحة، التربية، اتحاد الشبيبة، مركز الأحداث، مرصد نساء سورية مع غياب واضح لمديرية الشؤون الاجتماعية والعمل رغم توجيه الدعوة.
كان لابد في البداية من لمحة عن جمعية تنظيم الأسرة مع الأستاذ محمد علي الحسين رئيس الجمعية حيث ذكر الخدمات التي تقدمها الجمعية عن طريق عياداتها متمثلة ب:
- تثقيف الزوجين بقضايا لصحة الإنجابية والصحة الجنسية.
- تأمين وسائل تنظيم الأسرة والتأكيد على فكرة التباعد بين الحمول لضمان صحة الأم والطفل وتحسين مستوى الأسرة.
- مساعدة الأسر العقيمة على الإنجاب
- طرح المشاكل الناجمة عن الإجهاض
- التذكير بالأمراض الو راثية والتنبيه إلى أهمية عدم الحمل فيها.
- مشاكل الأمهات كثيرات الولادة.
- التثقيف بالأمراض المنتقلة بالجنس وطرق الوقاية منها ومن أهمها الإيدز الذي تأتي مكافحته في أولويات عمل الجمعية.
بعد ذلك عرض الدكتور عبد الهادي الصوفي مدير البرنامج الوطني لمكافحة الإيدز في مديرية صحة حمص سياسة وزارة الصحة في مكافحة الإيدز المتمثلة في تبني الاستراتيجية العالمية لمكافحته بالتعاون مع اليونيسيف كما تقوم الوزارة بتأمين سلامة الدم في بنوك الدم في القطر، وتسعى لتقديم الدعم والإرشاد النفسي والاجتماعي للمصابين ومن حولهم، وأكد الدكتور الصوفي على أننا نحارب فيروس الإيدز وليس المصاب فالمصاب مواطن عادي له كافة حقوق المواطنة وكما تتخذ جميع الإجراءات لوضع المعلومات المناسبة عن الأمراض المنتقلة بالجنس في المناهج التعليمية، وتم التأكيد على أن العلاج للمصابين بمرض الإيدز مجاني في وتكلفته تتراوح بين 600-800 دولار شهريا.
من الأمور المهمة التي تحدث عنها الدكتور الصوفي وسائل انتقال المرض مؤكدا أن الاتصال الجنسي مسؤولا عن أغلب ومعظم الحالات، ومن الأم لجنينها حيث تبلغ نسبة الانتقال في الحمل 5-10 %، وفي الولادة 10-20 % ، وفي الإرضاع 10-20 % ، ويتم اللجوء إلى الولادة القيصرية للتخفيف من نسبة الإصابة.
وقال أن لدينا فقط 500 حالة مسجلة في سورية ومنهم 220 من غير السوريين وتوفي من السوريين 118مصاب وغادر إلى خارج القطر 12 حالة.
ونوه الدكتور إلى الفئات الأكثر عرضة للإصابة وهم اليافعين والشباب ونزلاء السجون والإصلاحيات ومراكز الأحداث وعاملات الجنس وأكد على أهمية تضافر الجهود بين كافة الجمعيات والجهات للعمل على وصول المعلومات الوافية لجميع هذه الفئات.
تحدث المحاضر عن أهمية استعمال الواقي الذكري عند الاتصال الجنسي للوقاية من انتقال المرض.
تحدث بعد ذلك الدكتور أبو الفضل عبد الصمد من جمعية تنظيم الأسرة عن أهمية العادات والدين والترابط الأسري إلى جانب المعلومة للوقوف في وجه انتشار الإيدز. أشار الدكتور إلى أهمية تحمل المسؤولية من قبل الجميع الجهات الحكومية والغير حكومية للمساهمة في نقل المعلومات عن الإيدز. فعندما أخذت الدول مسؤوليتها في ضمان حماية الدم تحقق الهدف في منع انتقال المرض عن طريق الدم. وأكد إلى أهمية عدم أنجاب أطفال في حال إصابة أحد الوالدين.
حدثنا الدكتور أبو الفضل عن حديث دار بينه وبين إعلاميين- لم يصرح عن الأسماء- أنهم لا يرغبون في طرح اكبر لقضية الإيدز في الإعلام حتى لا يظن الناس أن لدينا وباء فالحالات لدينا مازالت قليلة قياسا بباقي الدول. ولا داعي للمبالغة في الطرح الإعلامي!!
مداخلات للحضور:
الأستاذ محمد سعيد توكل من مديرية الأوقاف أكد أهمية دعم الدولة وتسهيلها للزواج عن طريق مكافحة البطالة وتأمين السكن للشباب. موضحاً استعداد مديرية الأوقاف للتعاون في نشر المعلومات عن طريق رجال الدين وخطبة الجمعة ودعم مراكز الأحداث برجال الدين لتوعية النزلاء. ومؤكدا انه لا يجب الترويح لاستخدام الواقي الذكري حتى لا يفهم من ذلك انه ترويجاً لممارسة الجنس خارج إطار الزوجية.
ثم تحدث الأستاذ فيصل تقلا مدير مركز الأحداث حديثا يثير الشجون من ضيق في المكان الذي يسمح بوجود اليافع الموقوف لعدم حصوله على شهادة قيادة لسيارة مع متعاطي المخدرات والآثار السلبية لذلك، وعدم توفر كادر مدرب للتعامل مع الأحداث والمساهمة في إعادة تأهيلهم فيوجد أخصائية اجتماعية واحدة ل 100 حدث !!!وقد بدا الأستاذ فيصل بإدخال الرياضة للمركز منذ قدومه منذ تسعة اشهر عن طريق تصنيع سلة بإمكانيات بسيطة متوفرة لديه.
وطلب الأستاذ فيصل المساعدة من جميع الجهات ومتابعة مركز الأحداث لتقديم المعلومة والرعاية للأحداث.
الآنسة ملاب شرفو مرشدة نفسية في مدرسة ثانوية تحدثت عن أهمية تدريب المرشدين في المدارس لامتلاك المعلومة والأسلوب لضمان وصولها إلى الطلاب وأشارت إلى محاولات مديرية الصحة بنشر المعرفة في المدارس. مشيرة إلى أهمية درس العلوم الذي يطرح موضوع الأمراض المنتقلة بالجنس في المنهاج.
بدورها الدكتورة جيهان شحود من جمعية تنظيم الأسرة أكدت على أهمية شرح هذه الدروس وعدم تجاوزها كما كان يتم في الماضي وربما حتى الآن في بعض المدارس.
كما كان للآنسة ثناء السبعة، عضوة فريق عمل مرصد نساء سورية، مداخلة عن أهمية طرح موضوع الإيدز بالإعلام بكافة أشكاله بطريقة بعيدة عن النصح والموعظة، فالعذر الذي سرده الدكتور أبو الفضل من الإعلاميين غير منطقي. وتحدثت عن عمل مرصد نساء سورية في مجال نشر المعلومة حيث خصص قسم للأمراض المنتقلة بالجنس والإيدز وقسم لاستقبال الأسئلة التي يجيب عليها طبيب مختص. وتساءلت عن عدد الإصابات فهو لا يعكس العدد الحقيقي وإنما يمثل نسبة من بين الذين تقدموا لأجراء الفحص فقط.مؤكدة على أهمية إتباع الاحتياطيات للوقاية من نقل المرض.
أما السيدة ديانا الخوري من جمعية تنظيم الأسرة، ولها تجربة مهمة في برنامج مكافحة الإيدز في مديرية الصحة، فقد قالت: عدة مداخلات تمثلت في أهمية إتباع طرق الوقاية لقطع طريق العدوى وبضرورة التعامل مع المصابين بالإيدز وعدم فصلهم عن الآخرين وأكدت على أهمية عمل جمعية تنظيم الأسرة. مشيرة إلى أن للإعلام دور مهم في نشر المعلومة عن الإيدز فبعد مسلسل كسر جدار الصمت ازداد عدد المقبلين على التحليل وازداد طالبي الخدمة من برنامج مكافحة الإيدز.
بالرغم من قلة المشاركين إلا أن اللقاء كان مفيدا حيث تم طرح أفكار كثيرة تعهد المشاركون\ات بمتابعتها وكان للأسلوب التشاركي الذي اعتمده المحاضرين دور مهم في تفعيل الحوار، الجميع متفق على خطورة الإيدز والجميع يؤكد على قلة الحالات عندنا ونسب ذلك إلى خصوصية المجتمع والتماسك الأسري.
والسؤال هل سنكون في مأمن من انتشار المرض بسبب خصوصية معينة لمجتمعنا؟؟
نساء سورية
الموضوع جميل جدا بشكرك على الطرح
المشكلة الدائمة بسورية هوي انو الاحصاءات ما كتير قابلة للتصديق بسب انعدام المصداقية وبهيك موضوع بيصير انعدام الشفافية مشكلة مرعبة .
موضوع الامراض الجنسية بشكل عام محارب بسبب الحجة الدائمة الا وهي الحشمة وانو الدين هوي يلي بيحمينا مع انو الوقائع بتاكد غير شي حتى اذا كان المصاب غير مؤمن فهوي ناقل للمرض لناس ما الها علاقة بقناعاتو او باسلوب جياتو .
ما بعرف ليش ما بيصير بسورية مركز بقوم بتحليل كشف الايدز بشكل مجاني ودون اسم واكيد السرية الطبية ضرورية منشان نظرة المجتمع.. هدا متبع بكتير دول انو الناس بتروح تعمل تحليل كشف الايدز مجانا من شان تاكيد السلامة الصحية . وقتها بتوقع كتار ممكن يتحفزوا لعمل هيك فحص. لانو سابقا كان تحليل كشف الايدز بكلف 500 ليرة هيدا من سنتين او اكتر وحاليا ما بعرف كيف صار الوضع .
لفتلي انتباهي بالموضوع التنوية لعاملات الحنس ما فهمت تماما شو القصد..المقصود هون يعني بائعات الهوى؟؟؟ ولا عوامل اخرى هيك بشكل عام؟؟
الموضوع جميل جدا بشكرك على الطرح
المشكلة الدائمة بسورية هوي انو الاحصاءات ما كتير قابلة للتصديق بسب انعدام المصداقية وبهيك موضوع بيصير انعدام الشفافية مشكلة مرعبة .
موضوع الامراض الجنسية بشكل عام محارب بسبب الحجة الدائمة الا وهي الحشمة وانو الدين هوي يلي بيحمينا مع انو الوقائع بتاكد غير شي حتى اذا كان المصاب غير مؤمن فهوي ناقل للمرض لناس ما الها علاقة بقناعاتو او باسلوب جياتو .
مشان الاحصاءات كلامك مزبوط ..
يعني انا لقيت أثناء البحث احصاءات بكتير بلدان وبالجزائر والمغرب واحصاءات دقيقة جدا والزيادات بكل عام
بس البحث عن الاحصاءات بسورية كان أصعب
يعني الزيادة بعدد المصابين 20 شخص بس خلال سنتين من السوريين .
نقطة تانية موضوع الأمراض الجنسية محارب للأسباب يلي قلتيها ولأسباب تانية
يلي هي خجل المريض من نفسو . وطريقة تعامل الناس مع الأشخاص يلي بتكتشف انو عندها هالاصابة
بالنسبة لكلفة التحاليل ماعندي معلومات دقيقة للأسف
عهامش الموضوع : لفت انتباهي مسلسل للكاتب هاني السعدي يعرض حاليا هو عن مرض الايدز بسوريا
مانو مجرد مسلسل في توعية كبيرة واحصاءات وارقام وبيحكو عن مصح الايدز يلي بسوريا
لفتلي انتباهي بالموضوع التنوية لعاملات الحنس ما فهمت تماما شو القصد..المقصود هون يعني بائعات الهوى؟؟؟ ولا عوامل اخرى هيك بشكل عام؟؟
بظن القصد بائعات الهوى لأن ماعدت شغلة خافية انتشارهن
شكرا للمتابعة .
بخصوص الايدز اعتقد انو الاحصائيات بأي مجتمع محافظ صعب تكون قابلة للتصديق للأسف.. لأنو وصمة عار مرض الايدز (دائما يؤخد انو هو انصاب لأنو عمل شي عاطل.. فلذلك المنتظر من هيك شغلة انو تنستر)
موضوع قيّم جدا... بانتظار المزيد :D
عهامش الموضوع : لفت انتباهي مسلسل للكاتب هاني السعدي يعرض حاليا هو عن مرض الايدز بسوريا
مانو مجرد مسلسل في توعية كبيرة واحصاءات وارقام وبيحكو عن مصح الايدز يلي بسوريا
حاجز الصمت ...ممتاز جدا جدا جدا
وشم الجمال
28/08/2008, 15:29
بغض النظر انو الموضوع مثلا عن سوريا بس القضية عامة....
نحنا عنا بالمدارس مع بداية الفصل بيسلمو كتيب صغير وكالة الغوث اليونيروا هيي يللي بتقوم بطباعتو عن الايدز توعية بشكل عام ومن جميع النواحي ...على اساس انو يكون في حصة اسبوعيا للتوعية بهالموضوع الا انو يللي بصير انو حتى الاستزة عندن عقدة الخجل وما عندن الوعي بحجم القضية فبعتبروا ما في هيك حصة وبتتحول حصة رياضي...يعني في مجال للتثقيف بس للاسف ما عم يستغل وتاني شي بالنسبة للاهل مجرد انو يشوفو اولادهن بيقرو هيك كتيبات وجنس وما جنس خاصة انو الشائع انو السبب اتصال جنسي دغري بيعيطوا عاولادهن انو شو في داعي لتقرا هيك كتب طبعا مو حالة عامة بس منتشر نوعا ما الخوف من هيك توعية
وبالنسبة للاحصاءات اكيد متل ما زكرتو ما رح تكون دقيقة والسبب انو متصل بشي اسمو مرض جنسي فهاد رح يجلب العار
حاجز الصمت ...ممتاز جدا جدا جدا
صار في جزء تاني اسمو الخط الأحمر متوسع بالقضية أكتر من هيك
بخصوص الايدز اعتقد انو الاحصائيات بأي مجتمع محافظ صعب تكون قابلة للتصديق للأسف.. لأنو وصمة عار مرض الايدز (دائما يؤخد انو هو انصاب لأنو عمل شي عاطل.. فلذلك المنتظر من هيك شغلة انو تنستر)
مابعرف الحق على مين بهالقصة بظن الحق على قلة التوعية للأفراد أو التخلف ببعض الأحيان
لأن من صالح الجميع يكون في احصاءات دقيقة
:D
نحنا عنا بالمدارس مع بداية الفصل بيسلمو كتيب صغير وكالة الغوث اليونيروا هيي يللي بتقوم بطباعتو عن الايدز توعية بشكل عام ومن جميع النواحي ...على اساس انو يكون في حصة اسبوعيا للتوعية بهالموضوع الا انو يللي بصير انو حتى الاستزة عندن عقدة الخجل وما عندن الوعي بحجم القضية فبعتبروا ما في هيك حصة وبتتحول حصة رياضي...يعني في مجال للتثقيف بس للاسف ما عم يستغل
خطوة كتير ممتازة لو تصير بكل البلدان حتى لو بعض الأهل عارضو شوي بظن رح يطلعو بالنهاية اكتر
اخوية نت
بدعم من : في بولتـين الحقوق محفوظة ©2000 - 2015, جيلسوفت إنتربـرايس المحدودة