VivaSyria
03/10/2008, 12:15
كشفت صحيفة الصن البريطانية أن الاصولي البريطاني من اصول سورية الشيخ عمر بكري فستق أنه هو الذي دفع ابنته ياسمين لممارسة هذه المهنة غير الشريفة بأن وافق على طلب منها لإجراء جراحة لتكبير الصدر من حجم «أ» إلى حجم «د» مضاعف، بل انه دفع 4 آلاف جنيه استرليني تكاليف العملية ورافقها إلى العيادة التي أجريت فيها العملية في لندن، الأمر الذي غيّر من شكل ياسمين وجعل صدرها بارزاً على نحو يجذب الرجال إليها فبدأت تشعر أنها «مرغوبة» وتحولت تدريجياً إلى التعري أمام الرجال.
وقالت «الصن» ان عمر بكري موّل جراحة تكبير الصدر لابنته في الوقت الذي كان وما زال يعظ النساء المسلمات للحفاظ على الفضيلة.
ووفقاً للصحيفة كانت ياسمين الابنة المفضلة لدى والدها وأقنعته أنها بتكبير صدرها تصبح قادرة على الشعور كأم عندما يحين الوقت لإرضاع الأطفال، لذلك رافقها إلى «لندن كلينيك»، أفضل عيادة طبية في لندن لإجراء العملية، ودفع بسخاء لتكبير صدر ياسمين، رغم المعارضة التي أبدتها العائلة للعملية. وأضافت أنه لولا هذه العملية التي زادت في شكل كبير حجم الصدر لدى ياسمين، لما كانت قادرة على تحصيل عمل لها في النوادي الليلية المكتظة بالرجال الماكرين.
وقالت ان «بكري هو المسؤول» عمّا حصل لياسمين وتحولها أخيراً لراقصة عري.
وقالت الصحيفة ان ياسمين التي تزوجت مرتين ولديها طفل عمره ثلاث سنوات شوهدت وهي تصطحبه لشراء الآيس كريم، أقامت منذ انهيار حياتها الزوجية علاقات مع عدد من الرجال، وأنها أجرت على ما يبدو جراحة تجميل إضافية لأنفها، بالإضافة إلى وشم رسوم عدة على جسدها، خاصة على ساقيها وظهرها. وقالت أن عمر بكري ليس الوحيد الذي لم يصدق تحول ياسمين إلى راقصة عري، فوالدتها حنان فستق أيضاً لا تريد أن تصدق وتقول ان القصة «كلها كذب».
من جهتها، قالت صحيفة «الديلي ميل» ان ياسمين التي توقع والدها، الملقب «بآية الله توتنهام»، أن تتبع دربه، «لم تكتف بخلع كل تعاليمه المتطرفة من ذهنها، بل خلعت معظم ملابسها أيضاً»، على نحو «جعل المئات من الشباب يتدافعون خلفها بجنون». وقالت الصحيفة أن عمر بكري يدعي أن القصة مختلقة للنيل من سمعته بعدما فاز بقضية كبيرة ضد الشرطة في بريطانيا، حيث أصدرت المحكمة أمراً ضد الشرطة أمرتها فيه بإعادة مبلغ 14 ألف جنيه استرليني كانت قد صادرتها من منزله بحجة أنها خاصة بتنظيم إرهابي.
وقالت الصحيفة ان الشرطة أخذت إجراءات أمنية احتياطية في حي كاتفورد جنوب لندن الذي تقيم فيه ياسمين بعد الكشف عن مكان إقامتها في وسائل الإعلام. وقالت ان الشرطة مكثت في الحي حوالي نصف ساعة وقدّمت لياسمين توجيهات وإرشادات تتعلق بالأمن قبل مغادرة الحي. ورفضت الشرطة التعليق عن سبب الزيارة وما إذا تلقت ياسمين أي تهديدات من أصوليين بعد الكشف عن ممارستها للعري والرقص. ونقلت الصحيفة عن إحدى جارات الحي أن «ياسمين بنت هادئة جداً. أشاهدها معظم أوقات النهار مع طفلها الصغير وتبدو أنها أمٌ جيدة». وأعربت الجارة عن دهشتها لدى سماعها بأن ياسمين ترقص عارية في النوادي الليلية ونفت علمها بأنها ابنة عمر بكري وقالت «كل ما أعرفه أنها عادت إلى المملكة المتحدة بعد أن كانت تعيش في تركيا».
الراي
وقالت «الصن» ان عمر بكري موّل جراحة تكبير الصدر لابنته في الوقت الذي كان وما زال يعظ النساء المسلمات للحفاظ على الفضيلة.
ووفقاً للصحيفة كانت ياسمين الابنة المفضلة لدى والدها وأقنعته أنها بتكبير صدرها تصبح قادرة على الشعور كأم عندما يحين الوقت لإرضاع الأطفال، لذلك رافقها إلى «لندن كلينيك»، أفضل عيادة طبية في لندن لإجراء العملية، ودفع بسخاء لتكبير صدر ياسمين، رغم المعارضة التي أبدتها العائلة للعملية. وأضافت أنه لولا هذه العملية التي زادت في شكل كبير حجم الصدر لدى ياسمين، لما كانت قادرة على تحصيل عمل لها في النوادي الليلية المكتظة بالرجال الماكرين.
وقالت ان «بكري هو المسؤول» عمّا حصل لياسمين وتحولها أخيراً لراقصة عري.
وقالت الصحيفة ان ياسمين التي تزوجت مرتين ولديها طفل عمره ثلاث سنوات شوهدت وهي تصطحبه لشراء الآيس كريم، أقامت منذ انهيار حياتها الزوجية علاقات مع عدد من الرجال، وأنها أجرت على ما يبدو جراحة تجميل إضافية لأنفها، بالإضافة إلى وشم رسوم عدة على جسدها، خاصة على ساقيها وظهرها. وقالت أن عمر بكري ليس الوحيد الذي لم يصدق تحول ياسمين إلى راقصة عري، فوالدتها حنان فستق أيضاً لا تريد أن تصدق وتقول ان القصة «كلها كذب».
من جهتها، قالت صحيفة «الديلي ميل» ان ياسمين التي توقع والدها، الملقب «بآية الله توتنهام»، أن تتبع دربه، «لم تكتف بخلع كل تعاليمه المتطرفة من ذهنها، بل خلعت معظم ملابسها أيضاً»، على نحو «جعل المئات من الشباب يتدافعون خلفها بجنون». وقالت الصحيفة أن عمر بكري يدعي أن القصة مختلقة للنيل من سمعته بعدما فاز بقضية كبيرة ضد الشرطة في بريطانيا، حيث أصدرت المحكمة أمراً ضد الشرطة أمرتها فيه بإعادة مبلغ 14 ألف جنيه استرليني كانت قد صادرتها من منزله بحجة أنها خاصة بتنظيم إرهابي.
وقالت الصحيفة ان الشرطة أخذت إجراءات أمنية احتياطية في حي كاتفورد جنوب لندن الذي تقيم فيه ياسمين بعد الكشف عن مكان إقامتها في وسائل الإعلام. وقالت ان الشرطة مكثت في الحي حوالي نصف ساعة وقدّمت لياسمين توجيهات وإرشادات تتعلق بالأمن قبل مغادرة الحي. ورفضت الشرطة التعليق عن سبب الزيارة وما إذا تلقت ياسمين أي تهديدات من أصوليين بعد الكشف عن ممارستها للعري والرقص. ونقلت الصحيفة عن إحدى جارات الحي أن «ياسمين بنت هادئة جداً. أشاهدها معظم أوقات النهار مع طفلها الصغير وتبدو أنها أمٌ جيدة». وأعربت الجارة عن دهشتها لدى سماعها بأن ياسمين ترقص عارية في النوادي الليلية ونفت علمها بأنها ابنة عمر بكري وقالت «كل ما أعرفه أنها عادت إلى المملكة المتحدة بعد أن كانت تعيش في تركيا».
الراي