عندما كنت طفلاً صغيراً، بنى والدي منزلاً جميلاً. لكن المهندس المعماري قد خدعه – فقد كان إنساناً بسيطاً – إذاً إنهار المنزل من التساقط الأول للأمطار. ونحن كنا بعد يومين أو ثلاثة، ننتقل للعيش فيه وإنهار. أرسلت رسالة لوالدي الذي كان غائباً عن المنزل عند إنهياره وطلبت منه المجيء لكنه لم يأتي ولن يجب عن الرسالة. ولكنه أتى عند استطاعته والشيء الأول الذي قاله لي: "أأنت مجنون ؟ لقد إنهار المنزل – لماذا تخسر الكثير من المال في إرسال رسالةٍ طويلة إليّ ؟ كان بإمكانك تخليص هذا المال ! واشكر الله لأن المنزل قد إنهار في الوقت المناسب لأنه لو إنتظر لينهار بعض الأيام الإضافية، لكانت ماتت عندها كلّ العائلة !"
لقد دعى والدي كل القرية على وليمة وقد أحببت هذه الفكرة. وكانت المدينة تضحك وتقول، "هذا تصرّف غبيّ، لقد إنهار منزلك، ه وعائلته. لأنه لو بقي المنزل أربعة ايام أكثر، لماتت كل العائلة عندها ! هذا ما أسميه بالإختبار، في كل حالة، الجزء السعيد. وعندماتجتاز الاختبار بنجاح بشكل طبيعيّ ستصبح حياتك طاهرةً مباركة.


:D :D :D :D :D :D :D :D :D :D

مزبوط خيي زين لو بياخد الواحد مننا الطرف الإيجابي لكل موضوع حتى لو كان مزجع وضار لكانت الناس كتير مرتاحة ... بس ... مو ليقدر الأنسان يتحمل كل هالضغوطات :D :D

مزبوط خيي زين لو بياخد الواحد مننا الطرف الإيجابي لكل موضوع حتى لو كان مزجع وضار لكانت الناس كتير مرتاحة ... بس ... مو ليقدر الأنسان يتحمل كل هالضغوطات

شكرا أبو الزوز
:D :D :D :D

مشكور حبيب القلب
فعلاً قصة وعبرة
:D :D :D :D

مرسي عالعبرة يا حبيب :D :D