lord tartous
30/11/2008, 02:02
صدى سوريا: وجدت هبة ابنه المطربة المغربية ليلى غفران مقتولة في شقتها في مدينة الشيخ زايد المصرية بمحافظة السادس من أكتوبر جنوب القاهرة يوم الخميس 27 تشرين الثاني, حسب ما صرحت مصادر أمنية مصرية, وأوضحت المصادر أن الشرطة المصرية عثرت على هبة إبراهيم العقاد (23 عاما) مصابة بأربع طعنات، وتم نقلها إلى مستشفى دار الفؤاد، إلا أنها فارقت الحياة بعد وصولها إلى المستشفى.
كما عثرت الشرطة على جثة صديقتها نادين خالد جمال (23 عاما) في الشقة ذاتها مصابة بعدة طعنات, (هبة ونادين طالبتان بإحدى الجامعات الخاصة بمدينة 6 أكتوبر).
الجدير بالذكر أن الشرطة لم تجد أثناء تحرياتها, أي آثار عنف في الشقة أو دليل على عملية اقتحام, ورجحت نيابة 6 أكتوبر أن تكون جريمة قتل الفتاتين تمت بدافع الانتقام وليس السرقة, مشيرة إلى أنها عثرت على حقيبة ملابس رجالي بالشقة ومن المحتمل أنها للقاتل, وكشفت آثار معاينة جثتي الفتاتين عن وجود مجوهرات وتحف باهظة الثمن بأماكن ظاهرة بداخل الشقة لم يتم سرقتها.
كانت الطعنات التي تلقتها الفتاتين متعددة، حيث بلغت 60 طعنة لهبة العقاد، بينما تم فصل رقبة نادين خالد عن جسدها، وتبين أيضا أن معظم الطعنات جاءت إليها من الخلف, وكشفت معاينة النيابة عن وجود دماء للجثتين في أماكن متفرقة في الشقة المكونة من 3 غرف وصالة، إلى جانب وجود آثار للدماء على ستائر الشقة والشبابيك، بحسب ما ذكر موقع mbc.net, ومن المرجح أن يكون الجاني دخل إلى الشقة من الباب وخرج من إحدى النوافذ, بسبب عدم وجود أي آثار عنف على باب الشقة, وعثر على السكين المستخدم في ارتكاب الجريمة، حيث أمرت النيابة بالتحفظ عليه، كما أمرت بتشريح الجثتين وإرسال ستائر الشقة المخضبة بالدماء إلى الطب الشرعي لفحصها.
صرحت جهات التحقيق المصرية أن الجريمة اكتشفت عقب اتصال هاتفي من هبة العقاد لخطيبها أبلغته فيه بتعرضها وصديقتها لطعنات بالسكين، فتوجه على الفور إلى الشقة ليجد نادين مفارقة الحياة بينما حاول إنقاذ حياة هبة بنقلها إلى المستشفى، حيث فارقت الأخرى الحياة قبل لحظات من إجراء عملية جراحية لها لمحاولة إنقاذها.
على هامش القضية, أكدت الداعية المصرية منى صلاح أن ابنة الفنانة المغربية ليلى غفران كانت ملتزمة دينيا، موضحة أن هبة كانت تطلب منها دائما مرافقتها عندما تذهب لغسل إحدى الموتى لأخذ العبر، وأوضحت الداعية أن هبة كانت تحرص على المواظبة على الصلاة، وحضور دروس العلم برفقة صديقتها نادين خالد محمد جمال، وأن هبة ملتزمة دينيًّا تمامًا منذ أكثر من سنتين، وتؤدّي باستمرار صلاة الفجر، وتابعت المصادر "المرحومة هبة كانت تحضر باستمرار دروس الدين لدى الداعية الإسلامية منى صلاح". وذلك حسب ما صرحت الداعية منى لصحيفة الشرق الأوسط التي نشرت تقريرها في عددها الصادر اليوم.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
كما عثرت الشرطة على جثة صديقتها نادين خالد جمال (23 عاما) في الشقة ذاتها مصابة بعدة طعنات, (هبة ونادين طالبتان بإحدى الجامعات الخاصة بمدينة 6 أكتوبر).
الجدير بالذكر أن الشرطة لم تجد أثناء تحرياتها, أي آثار عنف في الشقة أو دليل على عملية اقتحام, ورجحت نيابة 6 أكتوبر أن تكون جريمة قتل الفتاتين تمت بدافع الانتقام وليس السرقة, مشيرة إلى أنها عثرت على حقيبة ملابس رجالي بالشقة ومن المحتمل أنها للقاتل, وكشفت آثار معاينة جثتي الفتاتين عن وجود مجوهرات وتحف باهظة الثمن بأماكن ظاهرة بداخل الشقة لم يتم سرقتها.
كانت الطعنات التي تلقتها الفتاتين متعددة، حيث بلغت 60 طعنة لهبة العقاد، بينما تم فصل رقبة نادين خالد عن جسدها، وتبين أيضا أن معظم الطعنات جاءت إليها من الخلف, وكشفت معاينة النيابة عن وجود دماء للجثتين في أماكن متفرقة في الشقة المكونة من 3 غرف وصالة، إلى جانب وجود آثار للدماء على ستائر الشقة والشبابيك، بحسب ما ذكر موقع mbc.net, ومن المرجح أن يكون الجاني دخل إلى الشقة من الباب وخرج من إحدى النوافذ, بسبب عدم وجود أي آثار عنف على باب الشقة, وعثر على السكين المستخدم في ارتكاب الجريمة، حيث أمرت النيابة بالتحفظ عليه، كما أمرت بتشريح الجثتين وإرسال ستائر الشقة المخضبة بالدماء إلى الطب الشرعي لفحصها.
صرحت جهات التحقيق المصرية أن الجريمة اكتشفت عقب اتصال هاتفي من هبة العقاد لخطيبها أبلغته فيه بتعرضها وصديقتها لطعنات بالسكين، فتوجه على الفور إلى الشقة ليجد نادين مفارقة الحياة بينما حاول إنقاذ حياة هبة بنقلها إلى المستشفى، حيث فارقت الأخرى الحياة قبل لحظات من إجراء عملية جراحية لها لمحاولة إنقاذها.
على هامش القضية, أكدت الداعية المصرية منى صلاح أن ابنة الفنانة المغربية ليلى غفران كانت ملتزمة دينيا، موضحة أن هبة كانت تطلب منها دائما مرافقتها عندما تذهب لغسل إحدى الموتى لأخذ العبر، وأوضحت الداعية أن هبة كانت تحرص على المواظبة على الصلاة، وحضور دروس العلم برفقة صديقتها نادين خالد محمد جمال، وأن هبة ملتزمة دينيًّا تمامًا منذ أكثر من سنتين، وتؤدّي باستمرار صلاة الفجر، وتابعت المصادر "المرحومة هبة كانت تحضر باستمرار دروس الدين لدى الداعية الإسلامية منى صلاح". وذلك حسب ما صرحت الداعية منى لصحيفة الشرق الأوسط التي نشرت تقريرها في عددها الصادر اليوم.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////