بنت المهاجرين
07/12/2008, 01:20
قصة حب حقيقى صادمة جداً
هذه هي القصة الحقيقية للفتاة شابة زميلة الدراسة ، التى وافتها المنية الشهر الماضي فى دمشق-- . كان اسمها سهى ،اثر تعرضها للإصتدام من شاحنة. كانت تعمل في مركز اتصالات. لها صديق اسمه ممدوح. كانوا عشاق بمعنى الكلمة و دائمى التحدث عبر الهاتف.
ماوجدت سهى إلا و الهاتف الخلوى بيدها. حتى انها غيرت الشبكة التى تستخدمها
كى تمتلك نفس شبكة ممدوح،و بذلك يكون كلا منها على نفس الشبكة ،
كانت تقضى نصف اليوم فى الحديث معه. أسرة سهى كانت على علم بعلاقتهما ، كذلك كان ممدوح قريبا جدا من أسرة سهى. (تخيل مدى حبهم ).
قبل ان توافيها المنية كانت دائماً تخبر صديقاتها ( إذا وافتنى المنية ، ارجو ان تدفنوا معى هاتفى الخلوى)و قالت نفس الشىء لأهلهابعد وفاتها ، لم يستطع الناس حمل جثمانها ، والكثير منهم حاول القيام بذلك ولكن دون جدوى ،الكثيرون تابعوا المحاولة، لكن النتائج كانت واحدةفي نهاية المطاف اتصلوا بشخص معرفة لأحد الجيران ، معروف بقدرته على التواصل مع الاموات ،والذي كان صديقا لوالدها. أخذ عصا وبدأ يتحدث إلى نفسه ببطء. بعد بضع دقائق ، وقال ان 'هذه الفتاة تفتقد شيئا هنا'.فاخبره صديقاتها بان رغبتها كانت ان يدفن هاتفها الخلوى معها .
فقاموا بفتح التابوت و تم وضع الهاتف الخلوى و الشريحة الخاصة بها داخل النعش بعدها قاموا برفع النعش بسهولة و تم وضعها فى الحافلة.قد صدمنا جميعا.
والدى سهى لم يخبروا ممدوح بالوفاة ، لأنه كان مسافراًبعد اسبوعين اتصل ممدوح بوالدة سهىممدوح :....'خالتى ، انا قادم البيت اليوم. فلتطبخى لى شيئا شهياً . لا تبلغى سها بقدومى ، أريد ان افاجأها".وردت والدتها... 'عد إلى المنزل أولا ، أريد أن اخبرك بشيئ مهم جداً ». بعد وصوله ، اخبرته بوفاة سهى. ظن ممدوح انهم يخدعونه. ضحك وقال 'لا تحاول خداعى
-- اطلبوا من سهى الخروج ، لقد احضرت لها هدية . ارجو وقف هذا الهراء '. قدموا له شهادة الوفاة الأصلية. قدموا له الدليل كى يصدقهم. (شرع ممدوح في البكاء)وقال... 'هذا ليس صحيحا. ونحن تحدثنا بالامس و مازالت تتصل بى و بدأ ممدوح بالارتجاف فجأة ، رن جرس هاتف ممدوح '. 'انظروا هذه سهى ، اترون هذا....' و اطلع أسرتها على الهاتف. طلب الجميع منه الرد!!!
وتحدث بواسطة استخدام مكبرات الصوت. الجميع استمع لمحادثتهم. بصوت عال وواضح ، لا تداخل للخطوط ، لا أزيز. انه صوت سهى الفعلى و لا يمكن لأحد استخدام شريحة الهاتف لأنه تم مسمرتها داخل النعش اتصدم الجميع و طلبوا تعريف لما يحدث من نفس الشخص الذى يستطيع التحدث مع الموتى وهو احضر رئيسية لحل هذه المسألة. هو و سيده عملوا على حل المشكلة لمدة 5 ساعات ثم اكتشفوا ما جعل الجميع فى صدمة حقيقة...
Syriatel تمتلك أفضل تغطية. أينما ذهبت فشبكتنا تتبعك!!!:p
هذه هي القصة الحقيقية للفتاة شابة زميلة الدراسة ، التى وافتها المنية الشهر الماضي فى دمشق-- . كان اسمها سهى ،اثر تعرضها للإصتدام من شاحنة. كانت تعمل في مركز اتصالات. لها صديق اسمه ممدوح. كانوا عشاق بمعنى الكلمة و دائمى التحدث عبر الهاتف.
ماوجدت سهى إلا و الهاتف الخلوى بيدها. حتى انها غيرت الشبكة التى تستخدمها
كى تمتلك نفس شبكة ممدوح،و بذلك يكون كلا منها على نفس الشبكة ،
كانت تقضى نصف اليوم فى الحديث معه. أسرة سهى كانت على علم بعلاقتهما ، كذلك كان ممدوح قريبا جدا من أسرة سهى. (تخيل مدى حبهم ).
قبل ان توافيها المنية كانت دائماً تخبر صديقاتها ( إذا وافتنى المنية ، ارجو ان تدفنوا معى هاتفى الخلوى)و قالت نفس الشىء لأهلهابعد وفاتها ، لم يستطع الناس حمل جثمانها ، والكثير منهم حاول القيام بذلك ولكن دون جدوى ،الكثيرون تابعوا المحاولة، لكن النتائج كانت واحدةفي نهاية المطاف اتصلوا بشخص معرفة لأحد الجيران ، معروف بقدرته على التواصل مع الاموات ،والذي كان صديقا لوالدها. أخذ عصا وبدأ يتحدث إلى نفسه ببطء. بعد بضع دقائق ، وقال ان 'هذه الفتاة تفتقد شيئا هنا'.فاخبره صديقاتها بان رغبتها كانت ان يدفن هاتفها الخلوى معها .
فقاموا بفتح التابوت و تم وضع الهاتف الخلوى و الشريحة الخاصة بها داخل النعش بعدها قاموا برفع النعش بسهولة و تم وضعها فى الحافلة.قد صدمنا جميعا.
والدى سهى لم يخبروا ممدوح بالوفاة ، لأنه كان مسافراًبعد اسبوعين اتصل ممدوح بوالدة سهىممدوح :....'خالتى ، انا قادم البيت اليوم. فلتطبخى لى شيئا شهياً . لا تبلغى سها بقدومى ، أريد ان افاجأها".وردت والدتها... 'عد إلى المنزل أولا ، أريد أن اخبرك بشيئ مهم جداً ». بعد وصوله ، اخبرته بوفاة سهى. ظن ممدوح انهم يخدعونه. ضحك وقال 'لا تحاول خداعى
-- اطلبوا من سهى الخروج ، لقد احضرت لها هدية . ارجو وقف هذا الهراء '. قدموا له شهادة الوفاة الأصلية. قدموا له الدليل كى يصدقهم. (شرع ممدوح في البكاء)وقال... 'هذا ليس صحيحا. ونحن تحدثنا بالامس و مازالت تتصل بى و بدأ ممدوح بالارتجاف فجأة ، رن جرس هاتف ممدوح '. 'انظروا هذه سهى ، اترون هذا....' و اطلع أسرتها على الهاتف. طلب الجميع منه الرد!!!
وتحدث بواسطة استخدام مكبرات الصوت. الجميع استمع لمحادثتهم. بصوت عال وواضح ، لا تداخل للخطوط ، لا أزيز. انه صوت سهى الفعلى و لا يمكن لأحد استخدام شريحة الهاتف لأنه تم مسمرتها داخل النعش اتصدم الجميع و طلبوا تعريف لما يحدث من نفس الشخص الذى يستطيع التحدث مع الموتى وهو احضر رئيسية لحل هذه المسألة. هو و سيده عملوا على حل المشكلة لمدة 5 ساعات ثم اكتشفوا ما جعل الجميع فى صدمة حقيقة...
Syriatel تمتلك أفضل تغطية. أينما ذهبت فشبكتنا تتبعك!!!:p