لا تـُغلق كُلَ النوافذ ، هُناكَ حُزنٌ قادم .. انتبه !

أيها الخائف ، تبّا ً لك !

لا شَيءَ يسـتحِقُ البُكاء ، أخرج وَ عانق الأشباح

صافح الأموات ، وَ ضع بعضَ السُخرية على البَشَـر

كُلُ شَـيءٍ تافه


وَ أنا ,.

ُرغمَّا ً عَنك ، فِكرة غـَبية حَمقاء قد تسـكن بـِ داخلك !

قد تتوهم أنكَ سَـتصل !

دعنا نـُشفق عليكَ قليلا ً ، هذا تفكيرٌ أحمَق ,.

التفكيرُ المَنطقي .. أنَ الرياحَ كَانت تعبُرك وَ تعبُرك وَ تعبُرك دونَ أن تـَعلم


لن تصل !

ذاكرة ُ الزمَن تـَحتفِظ ُ بـِ اختراقاتٍ كَثيرة

طالت جَسَدك , كَسَرت قلبك , ثـَقبت روحك

لا تـُكابر !


أنتَ وحدكَ تعلم , أنَ هذا حصل ,.

أغلق كُلَ المَنافذ

أغمِض عَينيّك , سُـدَّ أذنيك

ضـَع يدكَ عَلى فمك وَ بَعضَ القطن ِ فِي أنفك .. وَ بعدّ !

هُناكَ شَـيءٌ سَـيَعبُر حَتى أعماقك ، مِن مَسامات جَسدك

رُغمَا ً عَني


رُغمَا ً عَنك ,.

سَـتأتي الأحلام

لا تـَدعوها تدخل !

أودُّ أن أنام - وَ لو مَرة - بـِ دون أحلام !

أتلاشى ,.

سَـتأتي الأحلام

لا تـَدعوها تدخل !

أودُّ أن أنام - وَ لو مَرة - بـِ دون أحلام !




يا ريتها أحلام و مو كوابيس

:D

ساعاتنا مبتورة
خارج منافي الوقت

لو .. كان ..
للوقت ضمير !

لن تتلاشي
لن تهرب ابدا من احلامك
فهي كالاقدار
لن تتترك لك فرصه
الا للاستسلام
فتعايش معها:hart:

الجراح و الخوف و القلق ينبع منك و لا يتسلل إليك...

سَـتأتي الأحلام

لا تـَدعوها تدخل !

أودُّ أن أنام - وَ لو مَرة - بـِ دون أحلام !




افتح كل نوافذ الذاكرة .. لتطير كل العصافير المعششة بداخلك.. و عندما يغادر آخر عصفور، أغلقها من جديد.. و ضعها حارسا على بابك.. حتى لا يتسلل إليك الحلم من جديد..

لا تـُغلق كُلَ النوافذ ، هُناكَ حُزنٌ قادم .. انتبه !

سلامٌ عليكَ يا صاحبي صاحب الظلّ الحزين...
قبلَ أن تحدّقَ في ما وراء الطّريق، وتحذر ممّا تخبّئه لكَ الأيّام، أغلق نافذةً وارمِ حطبةً في مدفأتك فالبردُ صارخٌ في الخارج.


أيها الخائف ، تبّا ً لك !
لا شَيءَ يسـتحِقُ البُكاء ، أخرج وَ عانق الأشباح
صافح الأموات ، وَ ضع بعضَ السُخرية على البَشَـر
كُلُ شَـيءٍ تافه
وَ أنا ,.

أيّها المتحذلق بين الأنفاس... اركل المجاعة بقدمك اليمنى وثبّت الأخرى على أرضٍ جديدة...
الموتُ غيرُ موجودٍ وليس إلا انعدام الحياة، فعلام صراخُك يا موقظ الأشباح والعفاريت...
ابكِ إن شئتَ فقد تغسلَ آثامَ أحزانِك ولطالما بلّلتِ الدّموعُ صدأ الأوجاع وقساوتها!
لا تسخر... تذكّر أنّك واحدٌ منّا!!!


ُرغمَّا ً عَنك ، فِكرة غـَبية حَمقاء قد تسـكن بـِ داخلك !

هذا ما نُعاني منه أحياناً... وبعضُنا غالباً!
لكنّ الحماقةَ الحقيقيّة تقعُ عندما تنتفي الأفكار!!!
غباءُ الأفكار صفةٌ تخضعُ للمعايير ومعيارُك غير ثابت يتأرجح بين الألم واليأس وبين السّلامة والرّجاء.
تذكّر هذا وأعلمُ أنّك تفهمُ ما أرمي إليه.


والبقيّة تأتي عندما تشاء :D.

ُرغمَّا ً عَنك ، فِكرة غـَبية حَمقاء قد تسـكن بـِ داخلك !




وكل مره تعرف طريقها الى داخل قلبك وتتمركز بمحوره مهللةً لانتصارها

يا أخي أنت ليش كل هل أد متشائم خلي عندك شوية أمل الحياة ما بستاهل

لا يوجدُ لديَّ الكَثيرُ مِنَ الكَلمات

فقط الأحلامُ تـُعلمنا حينَ تـُدهِشُنا وَ الحَياة ُ تـُرهقنا لحظة َ أن تـَخذلـُنا وَ الألمُ يُطهِرنا مِن لوثِّ الخـَطايا

يا حَبيبة


مَسـاءُ الخـَيبة ,.

أتلاشى ,.





"الحياة حلم عابر
حكاية يرويها احمق
مليئة بالضجيج والغضب
وبلا معنى..."

شكسبير

".....لكن..
من له الحق ان يحاسبنا على احلامنا؟"

.............

لا يوجدُ لديَّ الكثير مِن العُمر ِ لأنفقه

فقط حالة ُ تـَحليق ، يُصاحِبُها نـَزوة وَ يَتبعها نـَشوَة

إبريل

روحي مَبتورة وَ شَهيقي طويل ,.

remano


تنتظرينَ مني أن أبعثرَ حُزنك هذا المَساء !

وأنا لستُ أكثرَ مِن ثِقبٍ صَغير ٍ يُساعدكِ عَلى التـَنفـس

وَ أختنق ,.

لا يوجدُ لديَّ الكثير مِن العُمر ِ لأنفقه

فقط حالة ُ تـَحليق ، يُصاحِبُها نـَزوة وَ يَتبعها نـَشوَة

إبريل

روحي مَبتورة وَ شَهيقي طويل ,.

إلتحليق رمز الحرية فحلق عالياً وابسط جناحاك(جناحيك)

لا تغلق النوافذ........بل افتح الأبواب

لدينا الكثير من الوقت والأعمال الناجحة فقط إن وثقنا ... بالأمل والتفاؤل.. فــ تفاءل بالخير تجده ..

el3ageed


وَ مازال فِكري حائِراً ، شـارِداً ، سـابـِحاً نحوَ فضاءٍ خـُلق مِن آآآه ٍ وَ دمع

ابتسم للسماءِ بـِ حُزن ٍ يارفيق


بَعضُ البُكائياتِ تصل ,.

لا يوجدُ لديَّ الكَثيرُ مِنَ الكَلمات


فقط الأحلامُ تـُعلمنا حينَ تـُدهِشُنا وَ الحَياة ُ تـُرهقنا لحظة َ أن تـَخذلـُنا وَ الألمُ يُطهِرنا مِن لوثِّ الخـَطايا

يا حَبيبة



مَسـاءُ الخـَيبة ,.



كيف لنا أن نتعلم ادى كنا باحلامٍ تسجن أجسادنا التي تحمل جروحنا
هاد ارد بعد ما إستعنا بصديق و قال إنو مشي حالها هلكلمتين:deal:

حزين جدا انت ....ومتشائم جدا ....صدقني الحياة جميلة, وجدا يا نوار
لاننكر نكساتها لنا ...ولكن بجد الحياة حلوة
لتكن اقل حزنا .....

افتح كل نوافذ الذاكرة .. لتطير كل العصافير المعششة بداخلك

و عندما يغادر آخر عصفور، أغلقها من جديد.. و ضعها حارسا على بابك.. حتى لا يتسلل إليك الحلم من جديد..







أَلازالتْ تِلكَ النافِذة مَفتوحة

أَم أنَّ مُنَاخَ غربتنا بَاتَ غـَيرَ قـَابـِل ٍ لإحتِواءِ لَذَةِ الحُلم ِ , قـَلقه

أَلازِلتِ تـُعِدُّينَّ فِنجَانَ القـَهوةِ بـِ نفسِـك وَ تـَحتسينهُ لـِ وَحدك

أَلازالتْ تِلكَ النافِذة مَفتوحة

أَم أنَّ مُنَاخَ غربتنا بَاتَ غـَيرَ قـَابـِل ٍ لإحتِواءِ لَذَةِ الحُلم ِ , قـَلقه

أَلازِلتِ تـُعِدُّينَّ فِنجَانَ القـَهوةِ بـِ نفسِـك وَ تـَحتسينهُ لـِ وَحدك




لقهوتي الوحيدة.. سواد لا يضاهى..أقرأ فيها طالعي دونما عرَّاف.. كما أقرأ جريدة الصباح.. أستعرض فيها حياتي.. و تمرُّ أمامي وئيدة.. بطيئة كشريط قتله الضجر.. و قتل دهشتي إلى الأبد.. لأني أتكرر فيه إلى ما لا نهاية..

كم يؤلمني تشاؤمك يا صديقي
ويصفعني ايضا

الألمُ يُطهِرنا مِن لوثِّ الخـَطايا

انه سبب الخطايا ............... لا المطهر منها

سلامٌ عليكَ يا صاحبي صاحب الظلّ الحزين...
قبلَ أن تحدّقَ في ما وراء الطّريق، وتحذر ممّا تخبّئه لكَ الأيّام، أغلق نافذةً وارمِ حطبةً في مدفأتك فالبردُ صارخٌ في الخارج.
أيّها المتحذلق بين الأنفاس... اركل المجاعة بقدمك اليمنى وثبّت الأخرى على أرضٍ جديدة...
الموتُ غيرُ موجودٍ وليس إلا انعدام الحياة، فعلام صراخُك يا موقظ الأشباح والعفاريت...
ابكِ إن شئتَ فقد تغسلَ آثامَ أحزانِك ولطالما بلّلتِ الدّموعُ صدأ الأوجاع وقساوتها!
لا تسخر... تذكّر أنّك واحدٌ منّا!!!
هذا ما نُعاني منه أحياناً... وبعضُنا غالباً!
لكنّ الحماقةَ الحقيقيّة تقعُ عندما تنتفي الأفكار!!!
غباءُ الأفكار صفةٌ تخضعُ للمعايير ومعيارُك غير ثابت يتأرجح بين الألم واليأس وبين السّلامة والرّجاء.
تذكّر هذا وأعلمُ أنّك تفهمُ ما أرمي إليه.

والبقيّة تأتي عندما تشاء :D.




أيُها البَحر

أشعُرني استوي في روحِكَ اتساعاً أقارِعُ المُنحسر مِنَ المَنافي مُتعبَا ً حَدَّ التماهي فيك

غريقـُيكَ أنا وَ مَوجُكَ يُداعبُ الحُزنَ بي

وَ العظيمُ أن يَقفِزَ فيكَ سِرُكَ الشَفيفُ لـِ يدهِشَ الناظرينَ في جَمال ِ تـَقربنا مِن البَوح ِفجأة وَ الغيابِ فجأة

القلقُ توأمُ رحيل ِ الفرح ِ الذي بـِ الوجدان ِ يُكتب

نحوَهُ في حراككِ المُسـتمر يَتجلى خلودكَ وَ عَلى سَـطحِكَ مَوجة ُ الحُزن ِ تأتي كـَ شَـهقة فائِقة

أيُّ صدىًّ فِي النفـس ِ لك ,.