sona78
12/01/2009, 16:03
كتبت صحيفة ذي غارديان أن الهدف النهائي من الحرب على غزة (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////) ما زال غامضا، في وقت تستعد فيه الحكومة الإسرائيلية لخطوتها القادمة.
وقالت الصحيفة إن المشكلة تكمن في تعريف النصر، فقد قالت إسرائيل في بداية الحرب إن هدف هجومها على غزة كان وقف صواريخ حماس، (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////) لكن بعد أكثر من أسبوعين ومقتل نحو 900 فلسطيني -ثلثهم تقريبا من الأطفال والشباب- ما زالت تسقط عشرات الصواريخ على إسرائيل يوميا.
ثم قالت إسرائيل إن الخطة النهائية هي لردع حماس (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////) حتى تقر بأن ثمن خرق التهدئة القادمة سيكون باهظا بحيث لا تتمكن من إطلاق الصواريخ حتى إذا كانت بحوزتها.
وأشارت الصحيفة إلى أن هناك كثيرين في النخبة السياسية والعسكرية في إسرائيل يشكون في جدوى ردع الحركة الإسلامية، وأن كل صاروخ يطلق يعتبر نصرا لحماس، ومن غير المحتمل أن يتوقف إطلاق الصواريخ ما لم تأت التهدئة بتنازلات إسرائيلية كبيرة، مثل رفع الحصار الاقتصادي عن غزة، وعندئذ ستطالب حماس بنصرها.
كما أشارت إلى وجود انقسام بين السياسيين والعسكريين ليس فقط حول ما إذا كانت إسرائيل ستنتقل إلى المرحلة الثالثة من الهجوم -تصعيد الهجوم ليشمل المناطق العمرانية مثل مدينة غزة، مع كل ما يحمله من مخاطر قتال الشوارع- بل حول ماهية المراد تحقيقه.
فقد علق الخبير الإستراتيجي الإسرائيلي السابق شولوم بروم بأنه "إذا انهارت التهدئة القادمة فإن الصواريخ لن تطلق على بئر السبع فقط بل على تل أبيب، ونحن نريد أن نمنع ذلك، لكنه لم يتحقق بعد. وهذا ليس سهل التحقيق لأننا لا نتوقع التزام حماس بالتهدئة".
وقال بروم "نتوقع أن يدعم المصريون التهدئة، لذا فإن من أهداف الاستمرار في القتال هو الضغط على مصر (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////) أو المجتمع الدولي للضغط على مصر".
وقالت الصحيفة إنه إذا كان هذا هو الهدف فإن تركيز المرحلة القادمة من الهجوم سيكون على امتداد الحدود مع مصر، حيث قد تعيد إسرائيل احتلال الحدود وتفرض سيطرتها على مدينة رفح. لكنها حاولت ذلك من قبل وأرغمت على الخروج منها بسبب ارتفاع الخسائر الإسرائيلية هناك.
وأضافت أن المسؤولين في المؤسسة العسكرية يرون أن المرحلة الثالثة تخدم غرضا آخر هو إسقاط حكومة حماس. لكن هذا التحرك -كما يعتقد بروم- سيكون محفوفا بالمخاطر، إضافة إلى مجازفة أن تقع إسرائيل في فخ غزة كي تظل مسيطرة إذا ما سقطت حكومة حماس.
وتساءلت الصحيفة في سياق آخر عن جدوى استمرار الجماعات المسلحة بغزة في إطلاق الصواريخ التي ليس لها قيمة عسكرية، وردت بما جاء على لسان المعنيين بهذا الأمر بأن كل هذا يدور حول فكرة المقاومة وأنه يخدم قرائن متعددة "كشكل من التنفيس النفسي وكبؤرة للتماسك الاجتماعي والهوية الوطنية التي تولد "شهداء" يحتفى بهم، وأخيرا تذكرة دائمة "للآخر" -العدو- بأن الفلسطينيين لم يُهزموا.
من موقع الجزيرة نت
وقالت الصحيفة إن المشكلة تكمن في تعريف النصر، فقد قالت إسرائيل في بداية الحرب إن هدف هجومها على غزة كان وقف صواريخ حماس، (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////) لكن بعد أكثر من أسبوعين ومقتل نحو 900 فلسطيني -ثلثهم تقريبا من الأطفال والشباب- ما زالت تسقط عشرات الصواريخ على إسرائيل يوميا.
ثم قالت إسرائيل إن الخطة النهائية هي لردع حماس (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////) حتى تقر بأن ثمن خرق التهدئة القادمة سيكون باهظا بحيث لا تتمكن من إطلاق الصواريخ حتى إذا كانت بحوزتها.
وأشارت الصحيفة إلى أن هناك كثيرين في النخبة السياسية والعسكرية في إسرائيل يشكون في جدوى ردع الحركة الإسلامية، وأن كل صاروخ يطلق يعتبر نصرا لحماس، ومن غير المحتمل أن يتوقف إطلاق الصواريخ ما لم تأت التهدئة بتنازلات إسرائيلية كبيرة، مثل رفع الحصار الاقتصادي عن غزة، وعندئذ ستطالب حماس بنصرها.
كما أشارت إلى وجود انقسام بين السياسيين والعسكريين ليس فقط حول ما إذا كانت إسرائيل ستنتقل إلى المرحلة الثالثة من الهجوم -تصعيد الهجوم ليشمل المناطق العمرانية مثل مدينة غزة، مع كل ما يحمله من مخاطر قتال الشوارع- بل حول ماهية المراد تحقيقه.
فقد علق الخبير الإستراتيجي الإسرائيلي السابق شولوم بروم بأنه "إذا انهارت التهدئة القادمة فإن الصواريخ لن تطلق على بئر السبع فقط بل على تل أبيب، ونحن نريد أن نمنع ذلك، لكنه لم يتحقق بعد. وهذا ليس سهل التحقيق لأننا لا نتوقع التزام حماس بالتهدئة".
وقال بروم "نتوقع أن يدعم المصريون التهدئة، لذا فإن من أهداف الاستمرار في القتال هو الضغط على مصر (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////) أو المجتمع الدولي للضغط على مصر".
وقالت الصحيفة إنه إذا كان هذا هو الهدف فإن تركيز المرحلة القادمة من الهجوم سيكون على امتداد الحدود مع مصر، حيث قد تعيد إسرائيل احتلال الحدود وتفرض سيطرتها على مدينة رفح. لكنها حاولت ذلك من قبل وأرغمت على الخروج منها بسبب ارتفاع الخسائر الإسرائيلية هناك.
وأضافت أن المسؤولين في المؤسسة العسكرية يرون أن المرحلة الثالثة تخدم غرضا آخر هو إسقاط حكومة حماس. لكن هذا التحرك -كما يعتقد بروم- سيكون محفوفا بالمخاطر، إضافة إلى مجازفة أن تقع إسرائيل في فخ غزة كي تظل مسيطرة إذا ما سقطت حكومة حماس.
وتساءلت الصحيفة في سياق آخر عن جدوى استمرار الجماعات المسلحة بغزة في إطلاق الصواريخ التي ليس لها قيمة عسكرية، وردت بما جاء على لسان المعنيين بهذا الأمر بأن كل هذا يدور حول فكرة المقاومة وأنه يخدم قرائن متعددة "كشكل من التنفيس النفسي وكبؤرة للتماسك الاجتماعي والهوية الوطنية التي تولد "شهداء" يحتفى بهم، وأخيرا تذكرة دائمة "للآخر" -العدو- بأن الفلسطينيين لم يُهزموا.
من موقع الجزيرة نت