هجران
22/01/2009, 00:21
بسم الله الرحمن الرحيم
{وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللّهِ مِنْ أَوْلِيَاء ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ }هود113صدق الله العلي العظيم
جدلية فقهاء السرداب والفقيه كروكر
في الاتفاقية الأمنية
إن وضع الحقائق على محور البحث والمناقشة يحتاج إلى منهج والمنهج هو المنتج للمعرفة والإبداع وحيث ما نضع الدليل المنطقي والعقلاني تكون الحجة دامغة وهذا ما يقودنا إلى استخدام أسلوب السيد محمد باقر الصدر في كتابه الأسس المنطقية للاستقراء وبعد ذلك نقول إن اختلاط الأوراق واللعب بالألفاظ من قبل السياسيين هذا شيء يمكن إن نوافق به نوع ما حيث انه يعيشون حالت التقزم السياسي والمراهق السياسية لكن الذي لا نوافق به عندما تستغل المرجعية واسم المرجعية لإعطاء الغطاء الشرعي للاتفاقية الأمنية ولا نحتاج إلى فتوى من فقيه وفقهاء السراديب حيث أنهم حالوا الموضوع إلى البرلمان وهذا يعني ضمن المنظور ألعقلائي هو الخضوع للولي الفقيه كروكر عن طريق ما يسمى بأمركة الإسلام وأخيرا وليس أخرا قال السيد محمد باقر الصدر من يطلب الصلح مع إسرائيل فقد خرج من ملت الإسلام فان أمريكا وإسرائيل وجهان لعملة واحدة وقال السيد محمد صادق الصدر إن المرجعية رضعت من ثدي الغرب وقال أيضا في كتاب منبر الصدر الخاص بخطب الجمعة إن مشروع تحرير العراق الذي صاغه بالكلنتن الرئيس الأمريكي السابق مع القادة السياسيين الموجودين في دفة الحكم كان من أولوياته هو قتل محمد محمد صادق الصدر حتى يتم تنفيذ مشروع الشرق الأوسط الجديد لان بوجود العلماء الناطقين بالحق يفشل مخططات اللوب الصهيوني وهذا ما قاله السيد محمد صادق الصدر أنني أفشلت مخططات ألف سنة أعدها اللوب الصهيوني وفي هذه المناسبة لنردد سوية مع السيد كلا كلا لأمركة الإسلام وكلا كلا للطابور الخامس . !!!!
{وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللّهِ مِنْ أَوْلِيَاء ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ }هود113صدق الله العلي العظيم
جدلية فقهاء السرداب والفقيه كروكر
في الاتفاقية الأمنية
إن وضع الحقائق على محور البحث والمناقشة يحتاج إلى منهج والمنهج هو المنتج للمعرفة والإبداع وحيث ما نضع الدليل المنطقي والعقلاني تكون الحجة دامغة وهذا ما يقودنا إلى استخدام أسلوب السيد محمد باقر الصدر في كتابه الأسس المنطقية للاستقراء وبعد ذلك نقول إن اختلاط الأوراق واللعب بالألفاظ من قبل السياسيين هذا شيء يمكن إن نوافق به نوع ما حيث انه يعيشون حالت التقزم السياسي والمراهق السياسية لكن الذي لا نوافق به عندما تستغل المرجعية واسم المرجعية لإعطاء الغطاء الشرعي للاتفاقية الأمنية ولا نحتاج إلى فتوى من فقيه وفقهاء السراديب حيث أنهم حالوا الموضوع إلى البرلمان وهذا يعني ضمن المنظور ألعقلائي هو الخضوع للولي الفقيه كروكر عن طريق ما يسمى بأمركة الإسلام وأخيرا وليس أخرا قال السيد محمد باقر الصدر من يطلب الصلح مع إسرائيل فقد خرج من ملت الإسلام فان أمريكا وإسرائيل وجهان لعملة واحدة وقال السيد محمد صادق الصدر إن المرجعية رضعت من ثدي الغرب وقال أيضا في كتاب منبر الصدر الخاص بخطب الجمعة إن مشروع تحرير العراق الذي صاغه بالكلنتن الرئيس الأمريكي السابق مع القادة السياسيين الموجودين في دفة الحكم كان من أولوياته هو قتل محمد محمد صادق الصدر حتى يتم تنفيذ مشروع الشرق الأوسط الجديد لان بوجود العلماء الناطقين بالحق يفشل مخططات اللوب الصهيوني وهذا ما قاله السيد محمد صادق الصدر أنني أفشلت مخططات ألف سنة أعدها اللوب الصهيوني وفي هذه المناسبة لنردد سوية مع السيد كلا كلا لأمركة الإسلام وكلا كلا للطابور الخامس . !!!!