المحور الاول
25/01/2009, 20:41
انطباعات حول آخر خطاب لـ (عبدالعزبز الحكيم) في البصرة بين مناصريه // وأخبار من النجف تفيد بتدهور صحته و(يحتضر)! البصرة-القوة الثالثة / ومن النجف الأشرف ـ تقارير أولية شبه مؤكدة Sunday 25-01 -2009
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// حرص السيد عبد العزيز الحكيم على الظهوروسط جمهور اعد له اعدادا مسبقا في مدينة البصرة اطلقواعليه" انصار المجلس الاسلامي الاعلى"" للدعاية الانتخابية" رغم وضعه الصحي المتردي .
وقد بداالحكيم الذي يمسك ورقة بيدين ترتجفان شاحب الوجه متعبا نحيفا حتى كلماته كانت تخرج من فمه غيرمتسقة وغير متكاملة مما يعكس استشراء الحالة الصحية لديه.
لقد حرص على ترديد كلمة" نحن في خدمتكم" مثلما حرص على دغدغة مشاعر الجماهير بترديد كلمة المرجعية ومآثرها ضد الاستعمار البريطاني والتمسك بطريقها وقد نسي انه موجود في العراق بفضل الاستعمار الامريكي + الاستعمار البريطاني .
وقد تحدث عن مقاومة المرجعية للمستعمر البريطاني مستشهدا ببعض الحوادث التي لم نسمع عنها طيلة هذه السنوات منها مثلا جرح السيد محسن الحكيم في ثورة ضد الانكليز.
ولوحظ وبشكل يجلب الانتباه ان هناك عناصرا هي الاغلب من " منظمة بدر" التابعة للمجلس تقوم بالايعاز للجماهيربترديد الشعارات ومنها شعار" كل ارواحنه فدوه لبو عمار" وهو ذات الشعار الذي كان يرددونه في عهد النظام السابق " كل ارواحنه فدوه لبو عداي " في اشارة الى عدي بن صدام حسين.
وقد حرص المجلس الاعلى كما يبدوا ان يتم نقل لقاء الحكيم في البصرة من قبل فضائيات اخرى غيرفضائية " الفرات" التابعة للمجلس فكانت " الشرقية" لصاحبا المعروف جدا وهي التي تكفلت بنقل الحفل تحت لافته " نقل خاص" دون التلميح ان كان هذا النقل مباشر ام مسجل خاصة بعد ورود انباء غير مؤكدة تتحدث عن تدهور صحته ونقله الى ايران لانه وكما هو معروف مصاب " بالسرطان في الرئة" ويخضع للعلاج الكيمياوي.
ان كل الدلائل تؤكد ان السيد عبد العزيز الحكيم في حالة صحية متردية عندما ظهر بين الجماهير لكنه حرص على التواجد بينهم من اجل كسب الاصوات عبر" التأكيد" على المرجعية التي ترددت على لسانه مرات عديدة لاستثمار ذلك في الدعاية الانتخابية، ولقد تم أختيار البصرة بطريقه نحو إيران.
ولن نستبعد ان يكون الحكيم قد انهار بسبب حالته الصحية التي كانت بادية للعيان ونقل فعلا الى ايرات القريبة للعلاج.
فالايام القادمة ستكشف عن ذلك ولم يعد يخفى هذا الامر.
ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
ومن الجهة الأخرى: تقارير يوم السبت
معلومات عن أحتضار الحكيم...
كشفت مصادر موثوقة في المجلس الاعلى الاسلامي على نحو سري وعاجل ان رئيسه عبد العزيز الحكيم غائب عن الوعي في احدى مستشفيات ايران منذ يومين حيث يعالج من مرض السرطان وقد تدهورت صحته على شكل سريع .
وقالت المصادر انه قد تم اعلان الانذار الى اعلى درجاته في فيلق بدر ومنعت الاجازات على منتسبيه ، وجرى تعزيزه بضباط من جهاز المخابرات الايرانية (اطلاعات) خلال اليومين الاخيرين لمتابعة ودراسة كل التطورات المحتملة .
وقالت المصادر ان اتصالات تجري مع القيادة الايرانية يقوم بها عمار الحكيم نجل الحكيم وخليفته للضغط على نوري المالكي تأجيل الانتخابات المحلية ليتسنى لهم حشد التشييع المناسب لعبد العزيز الحكيم الذي دخل في مرحلة الموت السريري منذ يومين، وهناك جدل داخل المجلس الأعلى بين من يريد التعتيم على الموضوع وتمشية الأمر لحين الأنتهاء من الأنتخابات، وبين من يريد أستغلال الحادث من أجل تأجيل الأنتخابات والإعداد لها بشكل جيد .
وحسب المصادر ذاتها فأن المالكي لا يريد أن يتحمل مسؤولية قانونية ودستورية غير خاضعة للمجاملات، ومن ثم يتوجس بأن القضية مجرد خدعة وحينها سيخسر مصداقيته أمام الشارع العراقي، ولكن الراي الأخر يرى بأن لو وافق المالكي على تاجيل الأنتخابات فهذا يعني بأنه لا زال منقادا الى عبد العزيز الحكيم ،وهذا سيضر بمصداقيته علما أن رئاسة عبد العزيز الحكيم لأئتلاف أنتهت حالة الأنتهاء من الأنتخابات السابقة فيما لو نوقشت قانونيا.
وقالت المصادر ان هناك اتجاها الى تأجيل اعلان الوفاة الى ما بعد الانتخابات وتبعا لنوعية النتائج حيث يمكن تحويل المناسبة الى اهداف سياسية للمجلس الاعلى الحليف الاقوى لأيران في العراق والذي يقود الحكومة الحالية ببغداد .... ولكن (القوة الثالثة) لا زالت تجمع المعلومات عن هذا الموضوع والذي لا زال في بدايته وغير مؤكد!! . بالتعاون مع ( فاتحون)
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// حرص السيد عبد العزيز الحكيم على الظهوروسط جمهور اعد له اعدادا مسبقا في مدينة البصرة اطلقواعليه" انصار المجلس الاسلامي الاعلى"" للدعاية الانتخابية" رغم وضعه الصحي المتردي .
وقد بداالحكيم الذي يمسك ورقة بيدين ترتجفان شاحب الوجه متعبا نحيفا حتى كلماته كانت تخرج من فمه غيرمتسقة وغير متكاملة مما يعكس استشراء الحالة الصحية لديه.
لقد حرص على ترديد كلمة" نحن في خدمتكم" مثلما حرص على دغدغة مشاعر الجماهير بترديد كلمة المرجعية ومآثرها ضد الاستعمار البريطاني والتمسك بطريقها وقد نسي انه موجود في العراق بفضل الاستعمار الامريكي + الاستعمار البريطاني .
وقد تحدث عن مقاومة المرجعية للمستعمر البريطاني مستشهدا ببعض الحوادث التي لم نسمع عنها طيلة هذه السنوات منها مثلا جرح السيد محسن الحكيم في ثورة ضد الانكليز.
ولوحظ وبشكل يجلب الانتباه ان هناك عناصرا هي الاغلب من " منظمة بدر" التابعة للمجلس تقوم بالايعاز للجماهيربترديد الشعارات ومنها شعار" كل ارواحنه فدوه لبو عمار" وهو ذات الشعار الذي كان يرددونه في عهد النظام السابق " كل ارواحنه فدوه لبو عداي " في اشارة الى عدي بن صدام حسين.
وقد حرص المجلس الاعلى كما يبدوا ان يتم نقل لقاء الحكيم في البصرة من قبل فضائيات اخرى غيرفضائية " الفرات" التابعة للمجلس فكانت " الشرقية" لصاحبا المعروف جدا وهي التي تكفلت بنقل الحفل تحت لافته " نقل خاص" دون التلميح ان كان هذا النقل مباشر ام مسجل خاصة بعد ورود انباء غير مؤكدة تتحدث عن تدهور صحته ونقله الى ايران لانه وكما هو معروف مصاب " بالسرطان في الرئة" ويخضع للعلاج الكيمياوي.
ان كل الدلائل تؤكد ان السيد عبد العزيز الحكيم في حالة صحية متردية عندما ظهر بين الجماهير لكنه حرص على التواجد بينهم من اجل كسب الاصوات عبر" التأكيد" على المرجعية التي ترددت على لسانه مرات عديدة لاستثمار ذلك في الدعاية الانتخابية، ولقد تم أختيار البصرة بطريقه نحو إيران.
ولن نستبعد ان يكون الحكيم قد انهار بسبب حالته الصحية التي كانت بادية للعيان ونقل فعلا الى ايرات القريبة للعلاج.
فالايام القادمة ستكشف عن ذلك ولم يعد يخفى هذا الامر.
ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
ومن الجهة الأخرى: تقارير يوم السبت
معلومات عن أحتضار الحكيم...
كشفت مصادر موثوقة في المجلس الاعلى الاسلامي على نحو سري وعاجل ان رئيسه عبد العزيز الحكيم غائب عن الوعي في احدى مستشفيات ايران منذ يومين حيث يعالج من مرض السرطان وقد تدهورت صحته على شكل سريع .
وقالت المصادر انه قد تم اعلان الانذار الى اعلى درجاته في فيلق بدر ومنعت الاجازات على منتسبيه ، وجرى تعزيزه بضباط من جهاز المخابرات الايرانية (اطلاعات) خلال اليومين الاخيرين لمتابعة ودراسة كل التطورات المحتملة .
وقالت المصادر ان اتصالات تجري مع القيادة الايرانية يقوم بها عمار الحكيم نجل الحكيم وخليفته للضغط على نوري المالكي تأجيل الانتخابات المحلية ليتسنى لهم حشد التشييع المناسب لعبد العزيز الحكيم الذي دخل في مرحلة الموت السريري منذ يومين، وهناك جدل داخل المجلس الأعلى بين من يريد التعتيم على الموضوع وتمشية الأمر لحين الأنتهاء من الأنتخابات، وبين من يريد أستغلال الحادث من أجل تأجيل الأنتخابات والإعداد لها بشكل جيد .
وحسب المصادر ذاتها فأن المالكي لا يريد أن يتحمل مسؤولية قانونية ودستورية غير خاضعة للمجاملات، ومن ثم يتوجس بأن القضية مجرد خدعة وحينها سيخسر مصداقيته أمام الشارع العراقي، ولكن الراي الأخر يرى بأن لو وافق المالكي على تاجيل الأنتخابات فهذا يعني بأنه لا زال منقادا الى عبد العزيز الحكيم ،وهذا سيضر بمصداقيته علما أن رئاسة عبد العزيز الحكيم لأئتلاف أنتهت حالة الأنتهاء من الأنتخابات السابقة فيما لو نوقشت قانونيا.
وقالت المصادر ان هناك اتجاها الى تأجيل اعلان الوفاة الى ما بعد الانتخابات وتبعا لنوعية النتائج حيث يمكن تحويل المناسبة الى اهداف سياسية للمجلس الاعلى الحليف الاقوى لأيران في العراق والذي يقود الحكومة الحالية ببغداد .... ولكن (القوة الثالثة) لا زالت تجمع المعلومات عن هذا الموضوع والذي لا زال في بدايته وغير مؤكد!! . بالتعاون مع ( فاتحون)