ayhamm26
17/02/2009, 01:06
عملاؤنا الفلسطينيون أفشلوا في 22 يوما ما بناه عماد مغنية خلال أعوام !
البريغادير هرتسي هليفي : 800 عميل أنقذونا من مذبحة ، وبعضهم مقابل صحن مجدرة أو مساعدة طبية!
القناة تعرض صورا خاصة لخالد مشعل في أحد مطاعم دمشق ، وفي الحمام أيضا !؟
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
تل أبيب ـ الحقيقة ( خاص) : كشف قائد سلاح المظليين الإسرائيلي البريغادير هارتزي هاليفي عن عمق الاختراق الاستخباري الإسرائيلي في قطاع غزة ، والذي حال دون وقوع " مذبحة " في جيش الاحتلال خلال الحرب الأخيرة ، على حد تعبيره ، مشيرا إلى أن الحرب الأخيرة كانت " حرب الاستخبارات بامتياز" . وجاء حديث الضابط في برنامج האמת ( عوفداه = الحقيقة) التحقيقي الوثائقي الذي بثته القناة العاشرة (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////) أمس. وبحسب ما قاله هاليفي ، فإن الجيش الإسرائيلي " كان يتلقى معلومات وتوصيفا دقيقا لمواقع المخربين ( المقاومين) في قطاع غزة إلى حد الإشارة إلى البيوت المفخخة وحقول الألغام من خلال ذكر الأشياء التي تحدها ، كأعمدة الكهرباء وأشجار التوت (...) وهو ما مكن دباباتنا من تجنب دخول حقول الألغام مرات عديدة (...) وبالتالي تجنيبنا خسائر كان من الممكن أن تؤدي إلى إثارة الشارع الإسرائيلي على غرار ما حصل في لبنان". وقال هاليفي " إن عشرات العملاء الفلسطينيين كانوا في سباق مع الزمن خلال الحرب من أجل إبلاغ الجيش الإسرائيلي بدقة متناهية وسرعة كبيرة عن مكامن الخطر التي تنتظرهم " ، مشيرا إلى أن " الخدمة الثمينة التي قدمها هؤلاء أحبطت مخططات المخربين في تحويل قطاع غزة إلى مقبرة مفتوحة ، فقد عملوا ( أي المقاومون) على تفخيخ كل شيء ، بدءا من الحمامات الشمسية على أسطحة المنازل وانتهاء بوضع العبوات الناسفة التي تشبه الحجارة على جوانب الطرق ، مرورا بالألعاب ودمى الأطفال والمنازل وغرف النوم والأسرة ، والأنفاق وأدراج البيوت . وقد ساهم عملاؤنا في إحباط ذلك كله . ولتقدير ما قاموا به يكفي أن نقول إنهم أحبطوا خلال 22 يوما ما بناه لهم عماد مغنية خلال أعوام " . وأشارت مصادر أخرى لتحقيق البرنامج إلى أن بعض العملاء تم شراء ذممهم مقابل صحن " مجدرة " أو الموافقة على تأشيرة خروج أو الحصول على علاج طبي . وقدر التحقيق عدد العملاء بأكثر من 800 عميل شاركوا في مساعدة الجيش الإسرائيلي ، وقد تمكنت حماس من تصفية بعضهم ، لكن أغلبيتهم الساحقة فرت إلى المناطق الإسرائيلية المحاذية لقطاع غزة ، ويطالبون الآن الدولة العبرية بإحضار عائلاتهم إليهم ، لكنهم يخشون أن يكون مصيرهم شبيها بمصير المئات من عناصر جيش لبنان الجنوبي الذي فروا إلى إسرائيل بعد تحرير الجنوب في أيار / مايو من العام 2000 . وإذ لم يذكر الضابط أو البرنامج الهوية الحزبية لهؤلاء العملاء ، قالت تقارير إسرائيلية نشرت مؤخرا إن العملاء " كانوا من صفوف حركة حماس بقدر ما كانوا من حركة فتح وجماعة محمد دحلان " ، وهو ما فاجأ الإسرائيليين أنفسهم .
على صعيد متصل ، عرضت القناة صورا لزعيم حركة حماس خالد مشعل يبدو فيها وهو يتناول طعامه في أحد مطاعم دمشق ، وفق ادعائها . ويظهر في إحدى الصور وهو يتابع حديثا لعزمي بشارة مع قناة الجزيرة من غرفته بأحد الفنادق ، وفي صورة أخرى وهو في حمامات المطعم ! لكنها لم تذكر تاريخ التقاط الصور ( ننشر بعضها جانبا)، وإن تكن أرفقتها بتعليق تحريضي يشير إلى أنه " كان يتنعم بلذائذ الطعام بينما شعبه جائع ومحاصر " ، دون أن تذكر ـ بالطبع ـ أن سبب الحصار والجوع هو جيش الاحتلال وحليفه النظام المصري .
البريغادير هرتسي هليفي : 800 عميل أنقذونا من مذبحة ، وبعضهم مقابل صحن مجدرة أو مساعدة طبية!
القناة تعرض صورا خاصة لخالد مشعل في أحد مطاعم دمشق ، وفي الحمام أيضا !؟
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
تل أبيب ـ الحقيقة ( خاص) : كشف قائد سلاح المظليين الإسرائيلي البريغادير هارتزي هاليفي عن عمق الاختراق الاستخباري الإسرائيلي في قطاع غزة ، والذي حال دون وقوع " مذبحة " في جيش الاحتلال خلال الحرب الأخيرة ، على حد تعبيره ، مشيرا إلى أن الحرب الأخيرة كانت " حرب الاستخبارات بامتياز" . وجاء حديث الضابط في برنامج האמת ( عوفداه = الحقيقة) التحقيقي الوثائقي الذي بثته القناة العاشرة (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////) أمس. وبحسب ما قاله هاليفي ، فإن الجيش الإسرائيلي " كان يتلقى معلومات وتوصيفا دقيقا لمواقع المخربين ( المقاومين) في قطاع غزة إلى حد الإشارة إلى البيوت المفخخة وحقول الألغام من خلال ذكر الأشياء التي تحدها ، كأعمدة الكهرباء وأشجار التوت (...) وهو ما مكن دباباتنا من تجنب دخول حقول الألغام مرات عديدة (...) وبالتالي تجنيبنا خسائر كان من الممكن أن تؤدي إلى إثارة الشارع الإسرائيلي على غرار ما حصل في لبنان". وقال هاليفي " إن عشرات العملاء الفلسطينيين كانوا في سباق مع الزمن خلال الحرب من أجل إبلاغ الجيش الإسرائيلي بدقة متناهية وسرعة كبيرة عن مكامن الخطر التي تنتظرهم " ، مشيرا إلى أن " الخدمة الثمينة التي قدمها هؤلاء أحبطت مخططات المخربين في تحويل قطاع غزة إلى مقبرة مفتوحة ، فقد عملوا ( أي المقاومون) على تفخيخ كل شيء ، بدءا من الحمامات الشمسية على أسطحة المنازل وانتهاء بوضع العبوات الناسفة التي تشبه الحجارة على جوانب الطرق ، مرورا بالألعاب ودمى الأطفال والمنازل وغرف النوم والأسرة ، والأنفاق وأدراج البيوت . وقد ساهم عملاؤنا في إحباط ذلك كله . ولتقدير ما قاموا به يكفي أن نقول إنهم أحبطوا خلال 22 يوما ما بناه لهم عماد مغنية خلال أعوام " . وأشارت مصادر أخرى لتحقيق البرنامج إلى أن بعض العملاء تم شراء ذممهم مقابل صحن " مجدرة " أو الموافقة على تأشيرة خروج أو الحصول على علاج طبي . وقدر التحقيق عدد العملاء بأكثر من 800 عميل شاركوا في مساعدة الجيش الإسرائيلي ، وقد تمكنت حماس من تصفية بعضهم ، لكن أغلبيتهم الساحقة فرت إلى المناطق الإسرائيلية المحاذية لقطاع غزة ، ويطالبون الآن الدولة العبرية بإحضار عائلاتهم إليهم ، لكنهم يخشون أن يكون مصيرهم شبيها بمصير المئات من عناصر جيش لبنان الجنوبي الذي فروا إلى إسرائيل بعد تحرير الجنوب في أيار / مايو من العام 2000 . وإذ لم يذكر الضابط أو البرنامج الهوية الحزبية لهؤلاء العملاء ، قالت تقارير إسرائيلية نشرت مؤخرا إن العملاء " كانوا من صفوف حركة حماس بقدر ما كانوا من حركة فتح وجماعة محمد دحلان " ، وهو ما فاجأ الإسرائيليين أنفسهم .
على صعيد متصل ، عرضت القناة صورا لزعيم حركة حماس خالد مشعل يبدو فيها وهو يتناول طعامه في أحد مطاعم دمشق ، وفق ادعائها . ويظهر في إحدى الصور وهو يتابع حديثا لعزمي بشارة مع قناة الجزيرة من غرفته بأحد الفنادق ، وفي صورة أخرى وهو في حمامات المطعم ! لكنها لم تذكر تاريخ التقاط الصور ( ننشر بعضها جانبا)، وإن تكن أرفقتها بتعليق تحريضي يشير إلى أنه " كان يتنعم بلذائذ الطعام بينما شعبه جائع ومحاصر " ، دون أن تذكر ـ بالطبع ـ أن سبب الحصار والجوع هو جيش الاحتلال وحليفه النظام المصري .