رجل من ورق
16/03/2009, 07:44
مدير الكهرباء: التقنين قائم وثابت ومستمر
أعلنت المؤسسة العامة لكهرباء دمشق برنامجا مفتوحا للتقنين الكهربائي دون أن تحدد تاريخا لانتهائه كما درجت العادة في البرامج السابقة.
وبدأ تقنين الكهرباء في كل المحافظات منذ كانون أول الماضي لمدة ساعتين يوميا بالتناوب بين مناطق المحافظات، وكان وزير الكهرباء أحمد قصي كيالي قال وقتها إن التقنين سوف يستمر شهرين, مشيرا إلى أن المدة قد تكون أقصر إذا تحسنت الأحوال الجوية.
وقال مدير عام مؤسسة الكهرباء عماد الدين عرمان لسيريانيوز إن "التقنين قائم وثابت ومستمر", مشيرا إلى أنه "لا يوجد جدول محدد حتى الآن لانتهاء التقنين وهو مستمر إلى حين تحسن أحوال الطقس أو انخفاض استجرار الكهرباء من قبل المواطنين".
وكان وزير الكهرباء أحمد قصي كيالي قال في وقت سابق إن المؤشرات والمعطيات تجمع على حلحلة وشيكة وقريبة لتخفيض التقنين بدءاً من نهاية شهر آذار الجاري.
وتجاوزت وزارة الكهرباء الموعد المحدد (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////)لبرنامج التقنين الكهربائي الأول الذي كان من المقرر أن ينتهي مع نهاية شهر شباط ليستمر إلى تحسن الأحوال الجوية.
وقال مسؤولون في وزارة الكهرباء إن "التقنين سيستمر لان العجز مستمر بسبب الاستخدام غير الرشيد من قبل المواطنين للمدافئ الكهربائية والتي تستهلك طاقات عالية", داعين إلى استخدام المازوت وعدم استخدام سخانات الماء الكهربائية".
ويعاني المواطن السوري من ارتفاع أسعار الطاقة بشكل عام مقارنة مع الدول المجاورة، حيث رفعت الحكومة أسعارها خلال العام الماضي، وكان أخرها رفع سعر مادة المازوت في شهر أيار الماضي من 7 ليرات لليتر إلى 25 ليرة بشكل حر، ووزعت لكل عائلة سورية قسائم تحوي آلف ليتر بسعر 9 ليرات لليتر.
يشار إلى أن سورية تعاني من نقص في الطاقة الكهربائية يعيدها عدد من المختصين لانخفاض الاستثمارات الموظفة في قطاع الكهرباء، بالإضافة إلى الفاقد الكبير.
أعلنت المؤسسة العامة لكهرباء دمشق برنامجا مفتوحا للتقنين الكهربائي دون أن تحدد تاريخا لانتهائه كما درجت العادة في البرامج السابقة.
وبدأ تقنين الكهرباء في كل المحافظات منذ كانون أول الماضي لمدة ساعتين يوميا بالتناوب بين مناطق المحافظات، وكان وزير الكهرباء أحمد قصي كيالي قال وقتها إن التقنين سوف يستمر شهرين, مشيرا إلى أن المدة قد تكون أقصر إذا تحسنت الأحوال الجوية.
وقال مدير عام مؤسسة الكهرباء عماد الدين عرمان لسيريانيوز إن "التقنين قائم وثابت ومستمر", مشيرا إلى أنه "لا يوجد جدول محدد حتى الآن لانتهاء التقنين وهو مستمر إلى حين تحسن أحوال الطقس أو انخفاض استجرار الكهرباء من قبل المواطنين".
وكان وزير الكهرباء أحمد قصي كيالي قال في وقت سابق إن المؤشرات والمعطيات تجمع على حلحلة وشيكة وقريبة لتخفيض التقنين بدءاً من نهاية شهر آذار الجاري.
وتجاوزت وزارة الكهرباء الموعد المحدد (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////)لبرنامج التقنين الكهربائي الأول الذي كان من المقرر أن ينتهي مع نهاية شهر شباط ليستمر إلى تحسن الأحوال الجوية.
وقال مسؤولون في وزارة الكهرباء إن "التقنين سيستمر لان العجز مستمر بسبب الاستخدام غير الرشيد من قبل المواطنين للمدافئ الكهربائية والتي تستهلك طاقات عالية", داعين إلى استخدام المازوت وعدم استخدام سخانات الماء الكهربائية".
ويعاني المواطن السوري من ارتفاع أسعار الطاقة بشكل عام مقارنة مع الدول المجاورة، حيث رفعت الحكومة أسعارها خلال العام الماضي، وكان أخرها رفع سعر مادة المازوت في شهر أيار الماضي من 7 ليرات لليتر إلى 25 ليرة بشكل حر، ووزعت لكل عائلة سورية قسائم تحوي آلف ليتر بسعر 9 ليرات لليتر.
يشار إلى أن سورية تعاني من نقص في الطاقة الكهربائية يعيدها عدد من المختصين لانخفاض الاستثمارات الموظفة في قطاع الكهرباء، بالإضافة إلى الفاقد الكبير.