flower bomb
30/04/2009, 18:10
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
اوفقير والحقيقه
الأغلبيه منا قد سمع برواية السجينه لمليكة اوفقير والتي تبعتها سيرة والدتها فاطمه اوفقير
والتي تحكي عن معاناتهم في السجن بعد وفاة زوجها اوفقير لأسباب سياسيه بحته !
هذه الروايه خصصت للألم فقط !! لوجع لايحتمل !! مع اني لا اتخيل كيف للوجع ان يكتب !
وانا لااحكي عن وجع قصير المدى بل لوجع دام 20 سنه في سجن اشبه بالجحيم قبل الموت !
كنت ولازلت مهتمه بتفاصيل الروايه , بمقابله لهؤلاء الموجوعين,لكن لاتفاصيل مهمه تشبع فضولي المعرفي .
إلا ان ألتقيت بـ العلويه مغربيه ,مثقفه,ممتلئه بالحياة رغم طبقة الحزن التي تغطي ملامح وجهها العادي !
لاادري ماالذي دفعني لسؤال عن عائلة اوفقير في وسط حديثنا الأقل من العادي !!
حتى اني لم ابدأ بإي مقدمات ,
-تعرفين عائلة اوفقير؟
-يالي ابوهم مجرم !!
رغم مفاجأة سؤالي بدت الإجابه قويه بارده!
-بس في الروايه اوفقير مش مجرم ! حتى انه كان عارف انه بيموت !
-هذا انقلاب ع الملك ! يعني مافيه رحمه ولا مفر هذا الإنسان كان يريد عمل انقلاب
وقتلوه لكن عائلته مالهم ذنب ابدا !
استمر الحوار مع علويه , التي بدأت بتحريك كلتا يديهاا وكأنها مخرج سينمائي يحاول في تأدية الدور !
-علويه انا مابهمني ابدا الجنرال انا كل يالي مو متخيلته العذاب يالي عاشوه !
تغيب الحقائق لأنها نائمة في ظهر الغيب !
رغم انها ولت , وفات الزمان عليها
الروايه تستحق القراءة رغم انها مترجمه ولست من النوع الذي يقرأ كل مايترجم
إلا ان جمال الروايه لازال وكأن غاده الحسيني كانت من ابطالها
الروايه في نظري هي الأفضل ..
لاننا لم نعتد ان نتكلم بهذه الصراحه الصارخه ..
بأن نكتب الألم حرفا بحرف ولانبالي..
ولاننا لانتقن فنون الصراحه على الملأ كله..
ولأننا لن نستطع ان نفعل ذالك يوما (الله يبعدنا عن كل شر)
ولأننا لم نفهم الحريه إلا سطحياا
وجدت هذا التعليق على الروايه
اقتباس:
عشت مرحلة الزهد بعد انتهائي من الرواية
عشت تفاصيل حياتي كلها .. لحظة بلحظة
استمتعت بالاشياء البسيطة و الروتينية التي اعملها غالبا
حقا استشعرت معنى ان تكون ( حـــــرا )
اقرؤوها .. تفيدكم في نظرتكم للحياة
معنى ان تكون حرا .. هي ماستقدمه لك الروايه فور انتهائك منها
صفحه بصفحه ستكونون في مواجهه معهم ومع انفسكم !!
استغرقت مني الروايه وقت طويل
رغم اني قارئه سريعه
وذالك لأني كنت اقف في كل مقطع لأتخيل ماسيكون شعوري وردة فعلي لو كنت انا مليكه !
او احد افراد هذه الأسرة ..
نحن لدينا الفرصه لنرى حريتنا . . بوجوه كثيرهـ
لدينا الفرصه ان نقدر مالدينا وماحولناا
وانا نحمد الله .. حتى لو ابتلانا !
اذا اكتفيتم من تجاربكم وفقدتم شعور المغامره
عيشوها مع الآخرون . . ولو بكتاب و ورق
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
الطبعه الأساسيه لرواية السجينه
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
حدائق الملك لفاطمه الشناا
وفي رأيي حدائق الملك بسيطه وقريبه للقلب اكثر
لأنك تجد الكاتبه وببساطه تتكلم كأم لكل القراء
وكأنها تهمس في اذن كل واحد يقرء سطور كتابها
هــل يشفى الألم مع الكتابه . .؟!
السؤال الذي لاانا ولاعلويه سنسطيع الإجابه عليه .
اوفقير والحقيقه
الأغلبيه منا قد سمع برواية السجينه لمليكة اوفقير والتي تبعتها سيرة والدتها فاطمه اوفقير
والتي تحكي عن معاناتهم في السجن بعد وفاة زوجها اوفقير لأسباب سياسيه بحته !
هذه الروايه خصصت للألم فقط !! لوجع لايحتمل !! مع اني لا اتخيل كيف للوجع ان يكتب !
وانا لااحكي عن وجع قصير المدى بل لوجع دام 20 سنه في سجن اشبه بالجحيم قبل الموت !
كنت ولازلت مهتمه بتفاصيل الروايه , بمقابله لهؤلاء الموجوعين,لكن لاتفاصيل مهمه تشبع فضولي المعرفي .
إلا ان ألتقيت بـ العلويه مغربيه ,مثقفه,ممتلئه بالحياة رغم طبقة الحزن التي تغطي ملامح وجهها العادي !
لاادري ماالذي دفعني لسؤال عن عائلة اوفقير في وسط حديثنا الأقل من العادي !!
حتى اني لم ابدأ بإي مقدمات ,
-تعرفين عائلة اوفقير؟
-يالي ابوهم مجرم !!
رغم مفاجأة سؤالي بدت الإجابه قويه بارده!
-بس في الروايه اوفقير مش مجرم ! حتى انه كان عارف انه بيموت !
-هذا انقلاب ع الملك ! يعني مافيه رحمه ولا مفر هذا الإنسان كان يريد عمل انقلاب
وقتلوه لكن عائلته مالهم ذنب ابدا !
استمر الحوار مع علويه , التي بدأت بتحريك كلتا يديهاا وكأنها مخرج سينمائي يحاول في تأدية الدور !
-علويه انا مابهمني ابدا الجنرال انا كل يالي مو متخيلته العذاب يالي عاشوه !
تغيب الحقائق لأنها نائمة في ظهر الغيب !
رغم انها ولت , وفات الزمان عليها
الروايه تستحق القراءة رغم انها مترجمه ولست من النوع الذي يقرأ كل مايترجم
إلا ان جمال الروايه لازال وكأن غاده الحسيني كانت من ابطالها
الروايه في نظري هي الأفضل ..
لاننا لم نعتد ان نتكلم بهذه الصراحه الصارخه ..
بأن نكتب الألم حرفا بحرف ولانبالي..
ولاننا لانتقن فنون الصراحه على الملأ كله..
ولأننا لن نستطع ان نفعل ذالك يوما (الله يبعدنا عن كل شر)
ولأننا لم نفهم الحريه إلا سطحياا
وجدت هذا التعليق على الروايه
اقتباس:
عشت مرحلة الزهد بعد انتهائي من الرواية
عشت تفاصيل حياتي كلها .. لحظة بلحظة
استمتعت بالاشياء البسيطة و الروتينية التي اعملها غالبا
حقا استشعرت معنى ان تكون ( حـــــرا )
اقرؤوها .. تفيدكم في نظرتكم للحياة
معنى ان تكون حرا .. هي ماستقدمه لك الروايه فور انتهائك منها
صفحه بصفحه ستكونون في مواجهه معهم ومع انفسكم !!
استغرقت مني الروايه وقت طويل
رغم اني قارئه سريعه
وذالك لأني كنت اقف في كل مقطع لأتخيل ماسيكون شعوري وردة فعلي لو كنت انا مليكه !
او احد افراد هذه الأسرة ..
نحن لدينا الفرصه لنرى حريتنا . . بوجوه كثيرهـ
لدينا الفرصه ان نقدر مالدينا وماحولناا
وانا نحمد الله .. حتى لو ابتلانا !
اذا اكتفيتم من تجاربكم وفقدتم شعور المغامره
عيشوها مع الآخرون . . ولو بكتاب و ورق
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
الطبعه الأساسيه لرواية السجينه
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
حدائق الملك لفاطمه الشناا
وفي رأيي حدائق الملك بسيطه وقريبه للقلب اكثر
لأنك تجد الكاتبه وببساطه تتكلم كأم لكل القراء
وكأنها تهمس في اذن كل واحد يقرء سطور كتابها
هــل يشفى الألم مع الكتابه . .؟!
السؤال الذي لاانا ولاعلويه سنسطيع الإجابه عليه .