عبير
22/08/2004, 14:50
عثر عالم اثار بريطاني على ادلة تربط بين يوحنا المعمدان ومغارة استخدمت للاعتماد في تلال قريبة من القدس.
واعلن العالم ان هذا الاكتشاف قد يكون من اكبر الاكتشافات التي شهدها في الاونة الاخيرة عن التاريخ المسيحي.
وقال غيبسون الذي قام بحفريات في الارض المقدسة على مدى ثلاثة عقود تقريباً انه يعتقد ان المغارة المنحوتة لمسافة 24 مترا في عمق جانب صخري لاحدى التلال ربما زارها السيد المسيح ويوحنا المعمدان.
وكان قد اكتشف المغارة عام 1999 ومنذ ذلك الحين كشفت الحفريات عن بركة كبيرة وادوات كانت تستخدم في طقوس التكريس وتختلف تماما عن تلك التي استخدمها معظم اليهود قبل الفي عام تقريبا.
واضاف ان الادلة ترتكز على رسوم نفذت ما بين 400 الى 500 عام بعد زيارة يوحنا للمغارة وهي تصوره باسلوب مماثل للفن البيزنطي. كما اظهر احد هذه الرسوم يد يوحنا المبتورة.
ولم يعثر احد على شيء مماثل في مكان آخر، وهذه هي المرة الاولى التي نعثر فيها على اكتشافات تعود الى حقبة يوحنا المعمدان. هذا اكتشاف لا يشهده عالم الاثار سوى مرة واحدة في العمر
واعلن العالم ان هذا الاكتشاف قد يكون من اكبر الاكتشافات التي شهدها في الاونة الاخيرة عن التاريخ المسيحي.
وقال غيبسون الذي قام بحفريات في الارض المقدسة على مدى ثلاثة عقود تقريباً انه يعتقد ان المغارة المنحوتة لمسافة 24 مترا في عمق جانب صخري لاحدى التلال ربما زارها السيد المسيح ويوحنا المعمدان.
وكان قد اكتشف المغارة عام 1999 ومنذ ذلك الحين كشفت الحفريات عن بركة كبيرة وادوات كانت تستخدم في طقوس التكريس وتختلف تماما عن تلك التي استخدمها معظم اليهود قبل الفي عام تقريبا.
واضاف ان الادلة ترتكز على رسوم نفذت ما بين 400 الى 500 عام بعد زيارة يوحنا للمغارة وهي تصوره باسلوب مماثل للفن البيزنطي. كما اظهر احد هذه الرسوم يد يوحنا المبتورة.
ولم يعثر احد على شيء مماثل في مكان آخر، وهذه هي المرة الاولى التي نعثر فيها على اكتشافات تعود الى حقبة يوحنا المعمدان. هذا اكتشاف لا يشهده عالم الاثار سوى مرة واحدة في العمر