Nay
07/06/2009, 13:47
حملة اخوية " لدعم العدالة "
تزامنا َ مع مرور عامين على اعتقال كريم عربجي
" krimbow (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////) " .
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// bAQptXOS-zgAfhgdqC3XVyZ-YIlTo1Z5Rd-o_1kmzuZCDzDYv/%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%87%20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A F%D9%84.JPG
عندما يفعلُ إنسانٌ جيداً فإنه يكافئ بقدر عمله, و عندما يسيء آخرٌ التصرّف يُعاقب أيضاً بقدر إساءته.
الثواب و العقاب... المبدأ الأزلي, الأبدي.
لم تكن الإنسانية لتتطوّر من عصر الكهوف إلى تقنيات الذرّة لو لم يكن هذا المبدأ حاضراً في ضمير بني البشر, كما لم تكن مسيرتها إلى التقدّم لتتعثّر لو لم يُغيّب الضمير و يُنسى المبدأ في محطاتٍ كثيرةٍ على مسار التاريخ.
لم يغب عن الفلاسفة و المفكّرين منذ ينبوع الأزمنة أن محور التطوّر الإنساني يكمن في مكافأة المُحسن و معاقبة المسيء, و لذلك تحدّثوا مطوّلاً عن الحقّ و مبادئه كدستورٍ لحياة بني البشر, و جعلوا من العدالة أداةً لرعاية الحقوق و حمايتها.
مثّلت الميثولوجيا العدالة في آلهة, و اصطفت لها "ثيميس" اسماً, و جعلت عينيها معصوبتين لا تميّزان فقيراً من غني, عامّياً من نبيل, قويّاً من ضعيف... في يدٍ تحمل ميزاناً معياره مبادئ الحق الإنساني, و في الأخرى تمتشق سيفاً هو القوّة التي تحمي الحق و العدل و تجهد لتطبيقه مهما قاوم الظلم ذلك.
في زمننا هذا صرنا أحياناً نرى و للأسف في كلمة العدالة معانٍ ابتذاليّة, نظراً لكثرة أعدائها الذين يقلّدون صوتها و يخطفون اسمها لاستخدامه لمنفعتهم و لتحقيق مصالحهم.
لكن العدالة هي ثيميس.. بعصبة العينين و الميزان و السّيف, و ما عدا ذلك ... أوهام
Yass
حبيت اجمع كم اقتباس عن اهمية العدل والعدالة بحياتنا الانسانية .. وتأثيرها على علاقاتنا كبشر..
والموضوع مفتوح اذا حدا حب يضيف ..
شعار الحملة لوحة للفنان chad awalt
تزامنا َ مع مرور عامين على اعتقال كريم عربجي
" krimbow (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////) " .
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// bAQptXOS-zgAfhgdqC3XVyZ-YIlTo1Z5Rd-o_1kmzuZCDzDYv/%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%87%20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A F%D9%84.JPG
عندما يفعلُ إنسانٌ جيداً فإنه يكافئ بقدر عمله, و عندما يسيء آخرٌ التصرّف يُعاقب أيضاً بقدر إساءته.
الثواب و العقاب... المبدأ الأزلي, الأبدي.
لم تكن الإنسانية لتتطوّر من عصر الكهوف إلى تقنيات الذرّة لو لم يكن هذا المبدأ حاضراً في ضمير بني البشر, كما لم تكن مسيرتها إلى التقدّم لتتعثّر لو لم يُغيّب الضمير و يُنسى المبدأ في محطاتٍ كثيرةٍ على مسار التاريخ.
لم يغب عن الفلاسفة و المفكّرين منذ ينبوع الأزمنة أن محور التطوّر الإنساني يكمن في مكافأة المُحسن و معاقبة المسيء, و لذلك تحدّثوا مطوّلاً عن الحقّ و مبادئه كدستورٍ لحياة بني البشر, و جعلوا من العدالة أداةً لرعاية الحقوق و حمايتها.
مثّلت الميثولوجيا العدالة في آلهة, و اصطفت لها "ثيميس" اسماً, و جعلت عينيها معصوبتين لا تميّزان فقيراً من غني, عامّياً من نبيل, قويّاً من ضعيف... في يدٍ تحمل ميزاناً معياره مبادئ الحق الإنساني, و في الأخرى تمتشق سيفاً هو القوّة التي تحمي الحق و العدل و تجهد لتطبيقه مهما قاوم الظلم ذلك.
في زمننا هذا صرنا أحياناً نرى و للأسف في كلمة العدالة معانٍ ابتذاليّة, نظراً لكثرة أعدائها الذين يقلّدون صوتها و يخطفون اسمها لاستخدامه لمنفعتهم و لتحقيق مصالحهم.
لكن العدالة هي ثيميس.. بعصبة العينين و الميزان و السّيف, و ما عدا ذلك ... أوهام
Yass
حبيت اجمع كم اقتباس عن اهمية العدل والعدالة بحياتنا الانسانية .. وتأثيرها على علاقاتنا كبشر..
والموضوع مفتوح اذا حدا حب يضيف ..
شعار الحملة لوحة للفنان chad awalt