العيثوب
26/08/2009, 08:21
قرأته فأحببت أن تشاركونى قراءته
إن شخصية الانسان ليست خبيئة خفية ,
إن كنا لا نبوح بها ايضاً لا يمكن أن تختفي , فالنفس تبوح بذاتها ,
والشخصية تظهر وتخرج شخصيتها من حيث لا نحتسب , في كل شئ في سلوكنا في كلامنا في طرائق ومذاهب أكلنا ونومنا وضروب حياتنا واسلوبنا وفي قصائدنا لو كنا شعراء وفي زوايانا لو كنا كتاب صحف , وحتى في اسماءنا المستعارة وهي ماسأتناوله في موضعي هنا.
بادئ ذي بدء , هناك سؤال وجيه ,
وهو ماالذي دعانا لنخفي هويتنا بالأسماء المستعارة ؟
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
طبعاً هناك الكثير من الأسباب لكن أهمها وأبرزها ,
الحذر والفوبيا السياسية فالكل لديه لسان طليق ولكن في الحقيقة
لا يطيق الزنازين فيتخذ من الاسم المستعار وقاية له ,
والسبب الآخر الحرية فبالاسم المستعار تفعل ماتشاء وتكتب ماتشاء دون أن تخشى لائمة أحد ولا أن يؤخذ عنك انطباع سؤ من قريب أو بعيد , حتى أفعالك الصبيانية وأقوالك العفوية المخجلة أحيان , فأنت تخجل أن تكون كذلك أمام من تعرف لذا فحتى لا يعرفك أحد كل ماعليك تسمى بما شئت وأفعل مااشتهيت .
الخيال
في خيالنا عندما نستريح ونلجأ إلى الخيال غالباً لا نبحث عن شئ نجده في الواقع , فالخيال دائماً ضد الواقع فلا يعقل أن صاحب الثروة يتخيّل الثراء وهو يعيشه , كذلك الفقير لايتخيّل الفقر قطعاً , الخيال
متسع وفسحة وقتية لينفس الانسان فيها عن نفسه , فيحقق ماعجز عن الوصول إليه في واقعه , وليست كل آمال الانسان غنى وثراء
وغيرها من أسباب السعادة المادية المعروفة , بل للانسان حاجات تلح على نفسه لا يقدر أن يحققها في واقعه , فالجبان يتمنى أن يكون شجاع واقعه جبن وخور إذن تجد كل خياله بطولات ومغامرات , والضعيف يبحث في خياله عن القوة , والغبي يبحث عن العبقرية والخامل يبحث عن الابداع و . و . و ... إلخ .
الانترنت والخيال مقارنة ومقاربة
الحقيقة عند مقارنتنا الانترنت بالخيال نجد تقارب كبير ,
فالانترنت يحقق مانعجز عنه في واقعنا , لا يحقق التحقيق الذي نريد ولكن يحقق كما يحقق الخيال بل وهو أكثر واقعية من الخيال , إذن أصبح الانترنت متنفساً كالخيال للبعض ولا ننكر ونستغرب إدمان البعض له إذا أصبح في الانترنت الشخص الذي يحب أن يكون في الواقع , فلما خذلته دنياه وواقعه , أعطاه الانترنت بعض "مسكنات الألم " فأصبح يدمنها كي يسعد النفس الشقية.
صنوف المتسمين
يكتب الانسان باسم مستعار لسبب من الاسباب
قد يكون أحد الاثنين الذين ذكرتهما في البداية وقد يكون غيرها , عندما
يختار الاسم المستعار , تسائل نفسك لماذا الاسم هذا بالذات , الحقيقة أن الناس يتفاوتون وهم أصناف .
الأول :- يختار وقد أولى نفسه كامل الاهتمام
فتجد له سبب معين ارتاحت له نفسه وهذا الصنف تستطيع أن تتعرف على شخصيته , وتفسّر وتأوِّل في معرفه تفاسير وتأويلات تصيب وتخطئ .
الثاني :- يختار كيفا اتفق , وهذا لا نستطيع
أن نتأول في معرّفه و لكن على الأقل نستطيع أن نتعرف على شخصيته فهو في الغالب غير مبال وأحياناً يكون إمعة ومع الخيل ياشقراء , مع الناس وأين ما ساروا يسير تجده يعجب باسم فيتسمى به في منتدى ثان أو في البلوتوث أو في نفس المنتدى مع عكس اللغة أو ببعض الزوائد
من داشات وآتات.
الثالث:-غير مهتم هذا الذي يدخل لغرض معين يقضيه ويخرج , لذا لا يهتم باسمه كثير ولا نهتم فيه نحن .
التحليل النفسي
الأسماء الدالة على القوة :-
شخصية صاحب هذا الاسم تنبئ عن بيئته كثيراً فهو شبه مداوم على الأفلام القتالية والحربية والرعب , ايضاً للشارع دور لو كان يرتاده خصوصا شوارع وحواري الأباضاي والعربجي والذين لهم مكانة وحصانة في نفس الوقت وينالون بعض التعظيم والاحترام .
وبعض أصحاب هذه الأسماء إن لم يكن أكثرهم يعانون من نقص في
القوة والشجاعة , ففروا إلى الانترنت الذي سمح لهم بمزاولة مغامراتهم دون مضايقة أحد.
الأسماء الدالة على الجمال والحسن :-
طبعاً السواد الأعظم من أصحاب هذه الاسماء لهم أغراض معروفة أهمها لفت نظر الجنس الآخر , ولعل الكثير منهم بفتقد إلى الجمال المزعوم في اسمه .
وهناك من يعاني من نرجسية فتجده بالفعل وسيم وتحتم عليه نرجسيته أن يتسمى بهذه الاسماء .
الأسماء الدالة على الضعف :-
وحيد , يتيم , مالي حبيب....إلخ شخصيات ماكرة تستعطف الآخرين حولها , قد تكون لهم أغراض وقد لا تكون , ولكن لفت النظر يكفيها , وأما من كان منهم كما يدعي فقد يكون تمكن منه الاحباط واليأس لذا يبحث عن كل مفقود في أي كان كما يبحث في خياله يبحث في الانترنت .
الأسماء الدالة على الطيبة :-
هذه الأسماء يغلب أصحابها الطيبة حقاً إذ ليس من المعقول أن يخفون خبثهم باسم , ولايعقل أن يدخل منتدى وله غرض خداع أحد أو أذيته , هذا على الأغلب لكن لايستبعد أن يكون من بينهم نسبة بسيطة بالفعل تفتقد للطيبة وإن كنت لا أتوقع ذلك , هذه الشخصيات غالبا ماتكون محبوبة بين الأعضاء << يا عيني ////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
وليس السبب اسماءهم ولكن أفعالهم .
أما النساء فيختلفن كثيراً عن الرجال :-
فحينما يتسمون بأسماء تدل على القوة :-
فهن على الأغلب كذلك وهن من المسترجلات , إذ كثير من المسترجلات تعتد بقوتها بين صويحباتها وفي الانترنت هي أحرى بذلك إذ لا يعرفها أحد .
أما مادل على الرقة والرومنسية والأنوثة :-
بعضهن تعيش في مجتمع يخالف رغبتها مجتمع قسوة ومجتمع لا يجد
الضعيف بينهم رحمة وكونها ضعيفة , تبحث عمن يقدر ضعفها ورقتها
وهي تعتقد في ذاتها أن المحبة والسلام والرومنسية خير من مجتمع القوة والنزاع , لذلك تتباهى باسمها الذي يعبر عن اعتقادها , والحقيقة أن نسبة منهن تحمل كيد النساء ودهائهن فيبدون على ضعف وهن عن عشرة رجال في المكر والكيد .
مادل على التفاخر والتعالي :-
بعضهن تحمل نرجسية ولكن نرجسية نسب وجاه وثراء , وكثيراً منهم
تفتقد للجمال فتعوض هذا النقص بما تجده مفخرة لها ويغطي جمالها
كنسبها وجاهها وثراء عائلتها , وتفيد التجارب أن الغرور صفة مشتركة
بين أصحاب هذه المعرفات .
مادل على الجمال والحسن :-
هنا النفس المعجبة تجدها تعتد بجمالها في كل شاردة وواردة ولو في موضوع خارج عن الموضوع , لذا حتى اسمها المستعار لا يسلم من هذا الفرض النفسي , فيحمل اسمها بعض صفاتها من حسنها , الصراحة من الملاحظ على أصحاب هذه المعرفات , إذ أن النفس تعودت إظهار شخصيتها في كل شئ , فمن الطبيعي أن تكون الصراحة طبيعة فيها .
هذا وهناك من جمالها المذكورفي اسمها المستعار ماهو كذب وافتراء وزعم , لأغراض كثيرة ككسب تغاضي المشرفين وتساهلهم بل , والترقيات والصلاحيات .
اسماء للجنسين الاسماء الدبلوماسية :-
اسماء لا تتعرف كيف تتعاطى معها وهي كثيرا كمن يكتب اسمه الاول فقط , لايدل هذا على الصراحة فقد لا يكون اسمه الحقيقي ايضاً التسمي ب شخص انسان رجل امراءة انسانه .
التسمي باسم شخصية أو ربط الاسم به :-
الكثير منهم بلا شخصية ولا حتى هدف وماهذه الشخصية إلا أقرب شخصية أعجب فيها فربط اسمه بها كعاشق ..... , وما أن يجد شخصية جديدة يعجب بها حتى يتسمى بها , الحقيقة إن إعجابنا بشخصية معينة لا يحملنا على التسمي به إذ لو كنا نعشق من تسمينا به لأحببناه دون ذكره على الملأء من باب التباهي .
بصراحة التحليل النفسي لو أسهبنا فيه ماانتهينا منه وكل ما ورد مجرد
تأويلات تحتمل الخطأ والصواب ,ماأريده منكم التركيز في نقطة
(( الانترنت والخيال مقارنة ومقاربة )).
إن شخصية الانسان ليست خبيئة خفية ,
إن كنا لا نبوح بها ايضاً لا يمكن أن تختفي , فالنفس تبوح بذاتها ,
والشخصية تظهر وتخرج شخصيتها من حيث لا نحتسب , في كل شئ في سلوكنا في كلامنا في طرائق ومذاهب أكلنا ونومنا وضروب حياتنا واسلوبنا وفي قصائدنا لو كنا شعراء وفي زوايانا لو كنا كتاب صحف , وحتى في اسماءنا المستعارة وهي ماسأتناوله في موضعي هنا.
بادئ ذي بدء , هناك سؤال وجيه ,
وهو ماالذي دعانا لنخفي هويتنا بالأسماء المستعارة ؟
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
طبعاً هناك الكثير من الأسباب لكن أهمها وأبرزها ,
الحذر والفوبيا السياسية فالكل لديه لسان طليق ولكن في الحقيقة
لا يطيق الزنازين فيتخذ من الاسم المستعار وقاية له ,
والسبب الآخر الحرية فبالاسم المستعار تفعل ماتشاء وتكتب ماتشاء دون أن تخشى لائمة أحد ولا أن يؤخذ عنك انطباع سؤ من قريب أو بعيد , حتى أفعالك الصبيانية وأقوالك العفوية المخجلة أحيان , فأنت تخجل أن تكون كذلك أمام من تعرف لذا فحتى لا يعرفك أحد كل ماعليك تسمى بما شئت وأفعل مااشتهيت .
الخيال
في خيالنا عندما نستريح ونلجأ إلى الخيال غالباً لا نبحث عن شئ نجده في الواقع , فالخيال دائماً ضد الواقع فلا يعقل أن صاحب الثروة يتخيّل الثراء وهو يعيشه , كذلك الفقير لايتخيّل الفقر قطعاً , الخيال
متسع وفسحة وقتية لينفس الانسان فيها عن نفسه , فيحقق ماعجز عن الوصول إليه في واقعه , وليست كل آمال الانسان غنى وثراء
وغيرها من أسباب السعادة المادية المعروفة , بل للانسان حاجات تلح على نفسه لا يقدر أن يحققها في واقعه , فالجبان يتمنى أن يكون شجاع واقعه جبن وخور إذن تجد كل خياله بطولات ومغامرات , والضعيف يبحث في خياله عن القوة , والغبي يبحث عن العبقرية والخامل يبحث عن الابداع و . و . و ... إلخ .
الانترنت والخيال مقارنة ومقاربة
الحقيقة عند مقارنتنا الانترنت بالخيال نجد تقارب كبير ,
فالانترنت يحقق مانعجز عنه في واقعنا , لا يحقق التحقيق الذي نريد ولكن يحقق كما يحقق الخيال بل وهو أكثر واقعية من الخيال , إذن أصبح الانترنت متنفساً كالخيال للبعض ولا ننكر ونستغرب إدمان البعض له إذا أصبح في الانترنت الشخص الذي يحب أن يكون في الواقع , فلما خذلته دنياه وواقعه , أعطاه الانترنت بعض "مسكنات الألم " فأصبح يدمنها كي يسعد النفس الشقية.
صنوف المتسمين
يكتب الانسان باسم مستعار لسبب من الاسباب
قد يكون أحد الاثنين الذين ذكرتهما في البداية وقد يكون غيرها , عندما
يختار الاسم المستعار , تسائل نفسك لماذا الاسم هذا بالذات , الحقيقة أن الناس يتفاوتون وهم أصناف .
الأول :- يختار وقد أولى نفسه كامل الاهتمام
فتجد له سبب معين ارتاحت له نفسه وهذا الصنف تستطيع أن تتعرف على شخصيته , وتفسّر وتأوِّل في معرفه تفاسير وتأويلات تصيب وتخطئ .
الثاني :- يختار كيفا اتفق , وهذا لا نستطيع
أن نتأول في معرّفه و لكن على الأقل نستطيع أن نتعرف على شخصيته فهو في الغالب غير مبال وأحياناً يكون إمعة ومع الخيل ياشقراء , مع الناس وأين ما ساروا يسير تجده يعجب باسم فيتسمى به في منتدى ثان أو في البلوتوث أو في نفس المنتدى مع عكس اللغة أو ببعض الزوائد
من داشات وآتات.
الثالث:-غير مهتم هذا الذي يدخل لغرض معين يقضيه ويخرج , لذا لا يهتم باسمه كثير ولا نهتم فيه نحن .
التحليل النفسي
الأسماء الدالة على القوة :-
شخصية صاحب هذا الاسم تنبئ عن بيئته كثيراً فهو شبه مداوم على الأفلام القتالية والحربية والرعب , ايضاً للشارع دور لو كان يرتاده خصوصا شوارع وحواري الأباضاي والعربجي والذين لهم مكانة وحصانة في نفس الوقت وينالون بعض التعظيم والاحترام .
وبعض أصحاب هذه الأسماء إن لم يكن أكثرهم يعانون من نقص في
القوة والشجاعة , ففروا إلى الانترنت الذي سمح لهم بمزاولة مغامراتهم دون مضايقة أحد.
الأسماء الدالة على الجمال والحسن :-
طبعاً السواد الأعظم من أصحاب هذه الاسماء لهم أغراض معروفة أهمها لفت نظر الجنس الآخر , ولعل الكثير منهم بفتقد إلى الجمال المزعوم في اسمه .
وهناك من يعاني من نرجسية فتجده بالفعل وسيم وتحتم عليه نرجسيته أن يتسمى بهذه الاسماء .
الأسماء الدالة على الضعف :-
وحيد , يتيم , مالي حبيب....إلخ شخصيات ماكرة تستعطف الآخرين حولها , قد تكون لهم أغراض وقد لا تكون , ولكن لفت النظر يكفيها , وأما من كان منهم كما يدعي فقد يكون تمكن منه الاحباط واليأس لذا يبحث عن كل مفقود في أي كان كما يبحث في خياله يبحث في الانترنت .
الأسماء الدالة على الطيبة :-
هذه الأسماء يغلب أصحابها الطيبة حقاً إذ ليس من المعقول أن يخفون خبثهم باسم , ولايعقل أن يدخل منتدى وله غرض خداع أحد أو أذيته , هذا على الأغلب لكن لايستبعد أن يكون من بينهم نسبة بسيطة بالفعل تفتقد للطيبة وإن كنت لا أتوقع ذلك , هذه الشخصيات غالبا ماتكون محبوبة بين الأعضاء << يا عيني ////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
وليس السبب اسماءهم ولكن أفعالهم .
أما النساء فيختلفن كثيراً عن الرجال :-
فحينما يتسمون بأسماء تدل على القوة :-
فهن على الأغلب كذلك وهن من المسترجلات , إذ كثير من المسترجلات تعتد بقوتها بين صويحباتها وفي الانترنت هي أحرى بذلك إذ لا يعرفها أحد .
أما مادل على الرقة والرومنسية والأنوثة :-
بعضهن تعيش في مجتمع يخالف رغبتها مجتمع قسوة ومجتمع لا يجد
الضعيف بينهم رحمة وكونها ضعيفة , تبحث عمن يقدر ضعفها ورقتها
وهي تعتقد في ذاتها أن المحبة والسلام والرومنسية خير من مجتمع القوة والنزاع , لذلك تتباهى باسمها الذي يعبر عن اعتقادها , والحقيقة أن نسبة منهن تحمل كيد النساء ودهائهن فيبدون على ضعف وهن عن عشرة رجال في المكر والكيد .
مادل على التفاخر والتعالي :-
بعضهن تحمل نرجسية ولكن نرجسية نسب وجاه وثراء , وكثيراً منهم
تفتقد للجمال فتعوض هذا النقص بما تجده مفخرة لها ويغطي جمالها
كنسبها وجاهها وثراء عائلتها , وتفيد التجارب أن الغرور صفة مشتركة
بين أصحاب هذه المعرفات .
مادل على الجمال والحسن :-
هنا النفس المعجبة تجدها تعتد بجمالها في كل شاردة وواردة ولو في موضوع خارج عن الموضوع , لذا حتى اسمها المستعار لا يسلم من هذا الفرض النفسي , فيحمل اسمها بعض صفاتها من حسنها , الصراحة من الملاحظ على أصحاب هذه المعرفات , إذ أن النفس تعودت إظهار شخصيتها في كل شئ , فمن الطبيعي أن تكون الصراحة طبيعة فيها .
هذا وهناك من جمالها المذكورفي اسمها المستعار ماهو كذب وافتراء وزعم , لأغراض كثيرة ككسب تغاضي المشرفين وتساهلهم بل , والترقيات والصلاحيات .
اسماء للجنسين الاسماء الدبلوماسية :-
اسماء لا تتعرف كيف تتعاطى معها وهي كثيرا كمن يكتب اسمه الاول فقط , لايدل هذا على الصراحة فقد لا يكون اسمه الحقيقي ايضاً التسمي ب شخص انسان رجل امراءة انسانه .
التسمي باسم شخصية أو ربط الاسم به :-
الكثير منهم بلا شخصية ولا حتى هدف وماهذه الشخصية إلا أقرب شخصية أعجب فيها فربط اسمه بها كعاشق ..... , وما أن يجد شخصية جديدة يعجب بها حتى يتسمى بها , الحقيقة إن إعجابنا بشخصية معينة لا يحملنا على التسمي به إذ لو كنا نعشق من تسمينا به لأحببناه دون ذكره على الملأء من باب التباهي .
بصراحة التحليل النفسي لو أسهبنا فيه ماانتهينا منه وكل ما ورد مجرد
تأويلات تحتمل الخطأ والصواب ,ماأريده منكم التركيز في نقطة
(( الانترنت والخيال مقارنة ومقاربة )).