sweet angle
29/08/2009, 21:41
قصه هزت لهآ مدينة جده وكل من سمعها..
هذه فتاه صغيره ليس لهآ لآ أب ولآ أم وقد تخلى آبوها عن أمها بعد ولادتها ببضعة أيآم وبعد أيآم من رحيل وآلدها قام آحد آلاشخاص بملآحقت أمها اإى أن دهسها بكفرآت سيآرته وتركهاآفي وسط دمآئها ولكن لم يستطيعوا آلقبض على آلمجرم ..
وبعد أن عآشت آلفتاة آلصغيره أمر أيام حيآتها متنقله من منزل إلى منزل وكآنت تنآم عند أبوآب آلمنآزل .. أين تذهب ؟! فقد كآنت معيشتهآ دآئما من آلنفآيآت وبقآيآ آلطعام من آلمطاعم وبعد أن كبرت أتى إليهآ شخص غريب لآ تعرفه وعرض عليهآ آلزوآج ووآفقت بسرعه دون تردد آلمسكينه لآ تعلم أنه سيكون مثل وآلدها آلذي لاتعلم عنه شي ..
وكآنت آلفتاة مسروره من آلشخص آلمجهول آلذي تقدم لهآ .. وبعد أيآم تم آلزواج آلذي لآ يعرف عنه أحد سوآهما وكآن آلشخص آلمجهول كثير آلإنشغال لآ
ترآه إلا من وقت إلى آخر وكآنت تجلس لوحدهآ كثيرا إلى آخر آلليل بعد أن ينتهي من آلسهر ..
ومرت آلأيام وحملت آلفتاة وكآنت مسرورة جدًا ظنًا منها أنه سوف يهتم بها أكثر ولكن حدث عكس آلذي كانت تتوقعه وقد رزقت آلفتاة بخمس توآئم وجلست آلمرأه تتنتظر زوجها آلذي سوف يحمل معها أطفالها و لكن الزوج كان قاسي القلب وتركها توآجه مصيرها آلذي واجهته وهي صغيره ..
ظلت الام المسكينه تجمع الطعام لفلذات كبدها وكانت دائما تتعرض من اهانات و مضايقات ومعاكسات من اهل الحي لكنها لم تبالي بهم ورضت بالاهانه لكي توفر لقمه العيش لاطفالها الخمسه وبعد ان مرت الايام حدث مالم يكون بالحسبان وبينما هي ذاهبه تجمع لقمه العيش لابنائها خطف ثلاثه منهم وكانت الام تبكي بكاء شديد وتتحسر على غياب ابنائها كانت الام تبحث كالمجنونه من هنا وهناك دون فائده وتمر الايام عليها وهي عائشه بحسرتها وهي تكتم عبراتها التى لاتفارقها على فقدان ابنائها انها حقا لصدمه ثلاثه من ابنائها يوخذون دون معرفه مصيرهم ..
وكانت الام كثيره الخوف على ابنتيها الصغيرتان كانت لا تفارقهما ابدا وكانت اذا ذهبت تجمع الطعام من المحسنين تأخذ ابنتيها معها خوفا من حدوث ما حدث باولادها الثلاثه وكانت في ايام الاعياد لاتغادر مكانها.. وكانت ابنتيها ينظرون الى الناس ايام الاعياد مع والديهما بملابسهم الجديده وحلويات بأيديهم وكانت الام تتألم كثيرا لذلك المشهد المؤلم وكانت الام تحاول ان تدخل البهجه الى قلوبهم تأخذهم معها من مكان الى مكان ومن حي الى حي..
وفي ثاني يوم من ايام العيد حدث مالم يكون على البال وبتحديد شارع فلسطين بجده عبرت الام الشارع وخلفها ابنتيها وكانت سيارة يقودها شاب متهور قام بدهس ابنتيها الصغيراتان والام تنظر الى ابنتيها مدهوستان امام نصب اعينها.. انه لموقف تقشعر له الابدان !! الام تناظر طفلتيها الصغيرتان غارقتان في بركه من الدماء ياله من موقف !! وناظرت الام طفلتيها بحسره والم وعذاب وقالت :
ميو ميو ميو ميو وذهبت القطه المسكينه الى مكانها الذي تؤوي اليه..
وأكلتو المقلب
ههههههههههههههههههههههههه هه
هذه فتاه صغيره ليس لهآ لآ أب ولآ أم وقد تخلى آبوها عن أمها بعد ولادتها ببضعة أيآم وبعد أيآم من رحيل وآلدها قام آحد آلاشخاص بملآحقت أمها اإى أن دهسها بكفرآت سيآرته وتركهاآفي وسط دمآئها ولكن لم يستطيعوا آلقبض على آلمجرم ..
وبعد أن عآشت آلفتاة آلصغيره أمر أيام حيآتها متنقله من منزل إلى منزل وكآنت تنآم عند أبوآب آلمنآزل .. أين تذهب ؟! فقد كآنت معيشتهآ دآئما من آلنفآيآت وبقآيآ آلطعام من آلمطاعم وبعد أن كبرت أتى إليهآ شخص غريب لآ تعرفه وعرض عليهآ آلزوآج ووآفقت بسرعه دون تردد آلمسكينه لآ تعلم أنه سيكون مثل وآلدها آلذي لاتعلم عنه شي ..
وكآنت آلفتاة مسروره من آلشخص آلمجهول آلذي تقدم لهآ .. وبعد أيآم تم آلزواج آلذي لآ يعرف عنه أحد سوآهما وكآن آلشخص آلمجهول كثير آلإنشغال لآ
ترآه إلا من وقت إلى آخر وكآنت تجلس لوحدهآ كثيرا إلى آخر آلليل بعد أن ينتهي من آلسهر ..
ومرت آلأيام وحملت آلفتاة وكآنت مسرورة جدًا ظنًا منها أنه سوف يهتم بها أكثر ولكن حدث عكس آلذي كانت تتوقعه وقد رزقت آلفتاة بخمس توآئم وجلست آلمرأه تتنتظر زوجها آلذي سوف يحمل معها أطفالها و لكن الزوج كان قاسي القلب وتركها توآجه مصيرها آلذي واجهته وهي صغيره ..
ظلت الام المسكينه تجمع الطعام لفلذات كبدها وكانت دائما تتعرض من اهانات و مضايقات ومعاكسات من اهل الحي لكنها لم تبالي بهم ورضت بالاهانه لكي توفر لقمه العيش لاطفالها الخمسه وبعد ان مرت الايام حدث مالم يكون بالحسبان وبينما هي ذاهبه تجمع لقمه العيش لابنائها خطف ثلاثه منهم وكانت الام تبكي بكاء شديد وتتحسر على غياب ابنائها كانت الام تبحث كالمجنونه من هنا وهناك دون فائده وتمر الايام عليها وهي عائشه بحسرتها وهي تكتم عبراتها التى لاتفارقها على فقدان ابنائها انها حقا لصدمه ثلاثه من ابنائها يوخذون دون معرفه مصيرهم ..
وكانت الام كثيره الخوف على ابنتيها الصغيرتان كانت لا تفارقهما ابدا وكانت اذا ذهبت تجمع الطعام من المحسنين تأخذ ابنتيها معها خوفا من حدوث ما حدث باولادها الثلاثه وكانت في ايام الاعياد لاتغادر مكانها.. وكانت ابنتيها ينظرون الى الناس ايام الاعياد مع والديهما بملابسهم الجديده وحلويات بأيديهم وكانت الام تتألم كثيرا لذلك المشهد المؤلم وكانت الام تحاول ان تدخل البهجه الى قلوبهم تأخذهم معها من مكان الى مكان ومن حي الى حي..
وفي ثاني يوم من ايام العيد حدث مالم يكون على البال وبتحديد شارع فلسطين بجده عبرت الام الشارع وخلفها ابنتيها وكانت سيارة يقودها شاب متهور قام بدهس ابنتيها الصغيراتان والام تنظر الى ابنتيها مدهوستان امام نصب اعينها.. انه لموقف تقشعر له الابدان !! الام تناظر طفلتيها الصغيرتان غارقتان في بركه من الدماء ياله من موقف !! وناظرت الام طفلتيها بحسره والم وعذاب وقالت :
ميو ميو ميو ميو وذهبت القطه المسكينه الى مكانها الذي تؤوي اليه..
وأكلتو المقلب
ههههههههههههههههههههههههه هه