-
عرض كامل الموضوع : هل يحق للرجل أو الزوج ضرب المرأه
المو ضوع هذا ياجماعه فى غايه الخطوره و يستحق فعلا تبادل الأراء و النقاش
وسبب طرح المو ضوع ليس غريب هو ما نسمعه و نقراه احيانا عن وقوع بعض هذه الحالات
حول ضرب بعض الازواج هاداهم الله
زوجاتهم اعانهم الله
ضرب مبرح و شديد لاى سبب و ساعات يكون الضرب لسبب تافه لا يكاد يحسب
السؤال الان ؟
1-هل يحق للرجل ضرب المراه مهما كانت الاسباب وهل تؤيد ذلك ؟
2- هل من حق الاهل التدخل لدفاع عن بنتهم او انهم يسكتون ومايتدخلون لأن هاذا زوجها ؟
3- وما هو واجب المجتمع امام هذه المشكله ؟
ولا لانو يعنى الرجل اقوى من المراه لازم يتحكم فيها ؟
حقيقه هاذا شي صعب ومحزن فى نفس الوقت لان المراه مخلوق ضعيف
عندها احساس و شعور زى الرجل بظبط ليه تتعامل بهالشكل؟؟؟
ارجو اعطائي راييكم
تقبلو تحياتى (أبوحاتم)
أإأبو العبد
02/09/2009, 06:44
يازلمة بطلت موضة انو الرجال يضرب المرا هلا المرا هي لي عمتلعن سلسفيل اهل الرجال وطبعا بحكم انو المراة مظلووومة ياحرام:cry:
فالرجل المضروب مابيسترجي يفتح تمو لانو لو فتح تمو بهالحالة رح ينفتح معو شغلات تانية :sick:
يازلمة بطلت موضة انو الرجال يضرب المرا هلا المرا هي لي عمتلعن سلسفيل اهل الرجال وطبعا بحكم انو المراة مظلووومة ياحرام:cry:
فالرجل المضروب مابيسترجي يفتح تمو لانو لو فتح تمو بهالحالة رح ينفتح معو شغلات تانية :sick:
ولو ياأبو العبد ضرب الحبيب زبيب ولا تفضحنا خليها مستوره دخيلك ;)
أخي الكريم مشكور على الموضوع
مشكلة العنف ضد النساء مشكلة عالمية و ليست مشكلة خاصة أو تقتصر على مكان معين ألا و هو العالم العربي المهم يا أخي المشكلة تختلف من مكان لأخر في تعدد الأسباب
الحل في بلادنا العربية من أسهل الحلول و لأن السبب يعود الى التخلف العلمي و الأجتماعي و التشبث في عادات لا تمت الى واقع الحياة بشيئ من المعقول
عالمنا العربي يحتاج الى الوعي الأخلاقي و محو الأمية فلا ننسى أن العالم العربي من أكثر الشعوب أمية و الجهل و الفقر أسباب من أشد السرطنات الفتاكة في الشعوب
أما باقي العالم مثل الغرب و أمريكا فيا أخي المشكل معقد أكثر بكثير مما نتصور و الحل مازال قيد الأكتشاف و الله أعلم
أخي الكريم مشكور على الموضوع
مشكلة العنف ضد النساء مشكلة عالمية و ليست مشكلة خاصة أو تقتصر على مكان معين ألا و هو العالم العربي المهم يا أخي المشكلة تختلف من مكان لأخر في تعدد الأسباب
الحل في بلادنا العربية من أسهل الحلول و لأن السبب يعود الى التخلف العلمي و الأجتماعي و التشبث في عادات لا تمت الى واقع الحياة بشيئ من المعقول
عالمنا العربي يحتاج الى الوعي الأخلاقي و محو الأمية فلا ننسى أن العالم العربي من أكثر الشعوب أمية و الجهل و الفقر أسباب من أشد السرطنات الفتاكة في الشعوب
أما باقي العالم مثل الغرب و أمريكا فيا أخي المشكل معقد أكثر بكثير مما نتصور و الحل مازال قيد الأكتشاف و الله أعلم
كلامك على عينى و راسى و تحليلك مبنى على أصول علميه و عمليه الغرب و أمريكا مالنا علاقه فيهم عندهم مشاكلهم و مصايبهم والله لا يردهم ولكن المشكله فينا نحنا العرب للأسف هذا التجاهل و الفهم الخاطئ للمرأه و يجب التغير فى العادات و التقاليد منذ نعومه الأضافر و نمو العقل و المشكله الأكبر أنو الأديان كلها تمنع وسيله اللجوء للضرب مهما كان السبب ولكن نحنا مشكلتنا الضغوط النفسيه والنزعات الدنيه و الطائفيه التى نعيشها فى يومنا من الصباح للمساء هذه الضغوط هى التى تولد الإنفجار ضد أى شيئ نملكه خاصتنا لأنو ماحدا بيقدر يتدخل فى ما نملك يجعلنا نضرب الزوجه و الأولاد ولكن ليس من منطلق الكراهيه لأنو بعد ما يهدأ بنصف ساعه بيلوم نفسه الزوج أقصد و هذا الدليل على أنو ضد هذا الشيئ ولكن الضغوط هى السبب و هذا ليس بأيدينا هذا بأيدى الشله الحاكمه و القوانين التعجزيه والنهب اليومى للمواطن و التى يتوارثه الأبناء -بعكس الأوروبين و الأمريكان فهم عندهم من الهدوء النفسى و الأستقرار الإجتماعى ما يجعل هذا بالنسبه أمر يعتبر جريمه لأنو منذ نعومه الأضافر كل شيئ مؤمن لهم من حكوماتهم و الشله التى تحكم من فتره لفتره و تتغير وهذا يسمى عندهم بالساديه ولكننا نعيش الساديه يوميا وبشكل عام الفوضى العارمه و الزمامير اليوميه اللى بالشوارع هى لوحدها بتدمر الرومانسيه و العاطغه عند المواطن و الإنسان بشكل عام لحظه رواق مع فنجان القهوه الصباحى مفقود والحسره النفسيه التى أصبحت تلازمنا متل مرض القرحه عشت بأوربا 23 سنه ماعمرى سمعن غير زمور سيارتى الله وكيلك ورجعت لبلدى بعد هالفتره الزمامير اللى سمعتها بيوم واحد قد هالفتره كلها ويوم دور على ماء مقطوعه ويوم الكهرباء ويوم الهاتف الفاتوره فيها غلط وممنوع تسأل وووووووو نسيت الهدو ء وصرت إحلم فيه والآن عندما تصادفنى مشكله أول ما فكر بالضرب وهذا أنا واثق حال الأخوه كلهم يمكن
يعني الفرق بيني و بينك سنتان في هذه الغربية
نعم أخي هنا الدولة متكفلة في المسؤلية عن تنفيذ البرنامج الأقتصادي و الصحي و الأجتماعي و التعليمي الخ
يعني حتى أذا وجدت الدولة أن الأباء و الأمهات غير كفوء لرعاية الأولاد تتكفل الدولة برعايتهم
بالله عليك أخي الكريم أين حكومات العالم العربي من هذه المسؤولية
شيئ أخر هل تلاحظ أن كل مدرسة أبتدائية يوجد بها صالة رياضية و مسرح و مسبح مغلق و مكشوف أي شتوي و صيفي
و في كل دحشة يعني بالحلبي بكل شارع تقريباً يوجد ألعاب و ملاهي للأطفال و البركور و ساحات لكرة السلة أضافة الى الحدائق و أماكن الترفيه التي يستطيع كل مواطن أن يرتادها ( يعني مو بس أصحاب المجتمعات المخملية ) و لا ننسى الأندية الرياضية و الندوات الثقافية و التي تبث على محطات التلفاز و في كل عوجة يوجد راديو الخ الخ
يا أخي في أحدى الدول وصلت الى درجة أستعمال المعلوماتية من أنترنت و خليوي و هاتف أرضي الى ال300% هذه الدولة من أحدى دول العالم العربي
و في حلب المدينة مازال هناك أحياء بكاملها ليسى بها هاتف أرضي فكيف بالنت
هذه ضفوط و مسببات لكثير من المقت و القهر الأجتماعي و التي تعطي الشعور دائما بأنك في أسفل السافلين
الموضوع متشعب و ليسى له نهاية في عدة سطور
أخي الكريم هذه أشياء أصبحت من مسلمات الحياة و ما زال شعبنا ينظر أليها و كأنها من كوكب أخر
marochka
02/09/2009, 09:23
لما الإنسان يصير يشوف غيرو كإنسان، سواء كان امرأة او رجل، من دينو أو من غير دينو، من بلدو أو من غير بلدو، من لونو أو من غير لونو، ساعتا بيصير يعرف حدود التعامل معو.
ضرب الرجل للمرأة هو استمرار لشريعة الغاب ولمنطق القوي بياكل الضعيف، مشان هيك في حالات بتكون المرأة اللي عم تضرب الرجل وقت يتبين أنها أقوى منه. ومشان هيك في كتير حالات عنف منزلي بالغرب كمان، لأنو منطق القوة ما زال مسيطر رغم التحضر الموجود بالخارج، بس الفرق أنو القوانين والمجتمع برّا بتعطي فرصة للمرأة (أو الرجل) الأضعف أنو تتخلص من هالوضع بينما بالبلاد العربية بالعكس، المجتمع بيساهم بالجريمة والقواني ما بتحد منها.
يعني الفرق بيني و بينك سنتان في هذه الغربية
نعم أخي هنا الدولة متكفلة في المسؤلية عن تنفيذ البرنامج الأقتصادي و الصحي و الأجتماعي و التعليمي الخ
يعني حتى أذا وجدت الدولة أن الأباء و الأمهات غير كفوء لرعاية الأولاد تتكفل الدولة برعايتهم
بالله عليك أخي الكريم أين حكومات العالم العربي من هذه المسؤولية
شيئ أخر هل تلاحظ أن كل مدرسة أبتدائية يوجد بها صالة رياضية و مسرح و مسبح مغلق و مكشوف أي شتوي و صيفي
و في كل دحشة يعني بالحلبي بكل شارع تقريباً يوجد ألعاب و ملاهي للأطفال و البركور و ساحات لكرة السلة أضافة الى الحدائق و أماكن الترفيه التي يستطيع كل مواطن أن يرتادها ( يعني مو بس أصحاب المجتمعات المخملية ) و لا ننسى الأندية الرياضية و الندوات الثقافية و التي تبث على محطات التلفاز و في كل عوجة يوجد راديو الخ الخ
يا أخي في أحدى الدول وصلت الى درجة أستعمال المعلوماتية من أنترنت و خليوي و هاتف أرضي الى ال300% هذه الدولة من أحدى دول العالم العربي
و في حلب المدينة مازال هناك أحياء بكاملها ليسى بها هاتف أرضي فكيف بالنت
هذه ضفوط و مسببات لكثير من المقت و القهر الأجتماعي و التي تعطي الشعور دائما بأنك في أسفل السافلين
الموضوع متشعب و ليسى له نهاية في عدة سطور
أخي الكريم هذه أشياء أصبحت من مسلمات الحياة و ما زال شعبنا ينظر أليها و كأنها من كوكب أخر
خليها لربك نحنا شعبنا بعده بيعمل بقصيده أذكرها بالمرحله الإعداديه أخدناها (إذا الشعب يوما أراد الحياه فلا بد أن يستجيب القدر) نحنا بيحياتنا مامنطور طوال ماعم ننتظر القدر ليغيرنا و نصير بنى آدمين من يومين كان فى نقاش بين الشباب عنوانه يلى ما بيأخد من ملت بيموت بعلته -ماحدا بيكره تكون عنده زوجه أوروبيه وأولاد شقر و بيض بمفهوم عربى بس الفضيحه اللى ما حدا من الشعب العربى اللى ما تغرب لأوربا حاسس فيها أنو الفرق المعيشى و المتوفرات المقدمه من الدول لمواطنيها عندنا غير متوفره بتنزل المسكينه الأوربيه وبتشوف التخلف و المصايب التانيه متل مثلا بياع الغاز و المازوت يلى من الساعه 6 صباحا ينعق متل الحمير و يطنطن عالجره والكهرباء الغير متوفره بالأوقات اللازمه والمياه الملوثه وووو بتقوم بضب الأولاد و بتهرب و هون تبدأ المشكله والحروب بين الرجل وزوجته ومن الملوم برأيك شله الأنس و التخلف اللى عشو حاكمين مابعرف (العيب ليس فينا بل بل الكبير فينا)
طبعا ما بيحقلو ولا حتى ضرب الاطفال لاي سبب كان اي شو الشغلة سايبة ولا مفكر حالو ح يعمل عليي زلمة ... يبريني عن ديني بطلقو وبمحي شخصيتو من دفتر مخي عالخالص
طبعا ما بيحقلو ولا حتى ضرب الاطفال لاي سبب كان اي شو الشغلة سايبة ولا مفكر حالو ح يعمل عليي زلمة ... يبريني عن ديني بطلقو وبمحي شخصيتو من دفتر مخي عالخالص
أنا معك بكل كلمه وما حدا لازم يفكر يضرب إمرأه بس للأسف لحد تاريخ اليوم ومازالوا بعض المسلسلات العربيه و المصريه تحديدا يقوم الرجل بضرب زوجته أو عشيقته أو أخته المهم دائما منشوف المسكينه المرأه هى المضروبه طيب كيف نحنا منتابع هيك مسلسلات يوميه ومنستغرب بعدين إذا الواحد نشب خلاف بينه و بين زوجته أول مايفكر بيضربها لأنو بدو يقلد شو شاف بالفيلم وشو بيسمع من القصص الكاذبه من أصحابه بالعمل إنو فلان شمطها كف هرلا سنانها لمرتو لأنو ؟؟؟ ولا شعوريا ترتفع يده والمصيبه الأكبر إذا كان فى ألاد بينهم و الزوجه صممت أنو خلاص سحب السفراء و القناصل وراحت حرده وأخذه معها أو تركتلو الأولاد وراحت لأنو بعض النساء تصاب بحاله زعر و هيستريا عندما تتعرض للعنف لأنها لم تعايش من قبل هذا الشعرر كونها إمرأه بينما الرجل يعنى يبقى أخف وطأه لأنه تكوينو الفيزيائى أقوى جسديا وبفتره المراهقه أكلو كم كف ونعره و(خناقه شباب) يعنى يستوعب العنف أما المرأه لا تستوعب هذا الشعور فينقلب عليها بشكل مضاعف وجنونى فيجب على المجتمع بأكمله رفض مشاهده مثل هذه الأفلام و عرضها حتى نستطيع أن ننسى و نمحى من ذاكره الرجل مسأله الضرب و العنف ضد المرأه وتحيتى لكم (ابوحاتم)
1-هل يحق للرجل ضرب المراه مهما كانت الاسباب وهل تؤيد ذلك ؟
الرجال مالو حق بنوب انه يضرب المرة ولو شو ما عملت وطبعا انا ما بأيد هالشي بنوب بنوب لانها بني ادم بيحس غير انها عندها كرامة وهالضرب بيقضي عليها وعلى كينونتها وانسانيتها
2- هل من حق الاهل التدخل لدفاع عن بنتهم او انهم يسكتون ومايتدخلون لأن هاذا زوجها ؟
للاهل كل الحق انهم يمنعوه وبعدين هالعقد يللي بينه وبين مرته عقد مقدس مو ورقة تخوله او تعطيه الحق ليبتذل انسانيتها ويمارس عدوانيته وبعدين يرميها او يتجوز عليا
3- وما هو واجب المجتمع امام هذه المشكله ؟
اما لاحكيلك عن واجب المجتمع
اول شي انه ما يسكت ع هيك موضوع ويبلش ينشئ جمعيات لمحاربة العنف ضد المرأة ويعملو حملات توعوية ليبينو للنساء حقوقن ويدلوون عالطريق يللي لازم يسلكوها ليحافظو ع هالحقوق
ولا لانو يعنى الرجل اقوى من المراه لازم يتحكم فيها ؟
لا ابدا وبعدين متل ما قال ابو العبد انو هلأ صار الرجال يللي عم ينضرب وهالحالات عم تتكرر كتير ومن فترة أريت بالنت عن حالة صارت بالاردن من هدا القبيل المهم يعني الشغلة مو بالعضلات لا بس بالتربية يللي اتربت عليها المرة يعني اذا كانت مو كتير الرجال بنظرا وهو مو نكد الا شوي وخلافات وفوء كل هالشي بيضربا فالاكيد انا رح تضربه بيوم من الايام
ف لهيك يا رجال جاييكن الدور ويوم الك ويوم عليك وهاليوم ارب كتير
لأ ..ما بحقلو
العنف ضد المرأة منتشر كتير للأسف ولازم البداية تبدأ من المرأة نفسها يلي ما لازم تسامح الرجل أبدا لما يوصل الموضوع للضرب ولازم تنهي زواجها مباشرة مع هيك شخص غير مسؤول عن تصرفاته
للأسف ..
مهما ترقينا في تعليمنا
ومهما أخذنا من تلك الدرجات الاجتماعيه الكثير
تضل النضره المستحقره من "معظم" الرجال للمرأه هي نفسها
من آلاف السنين
والا سنين كثيرة سوف تأتي من الآن
الى درجة أنني بدأت أعتقد انها جينات تخلق في الرجل
ولا يستطيع التخلص منها
أنني اتكلم هنا عن مجموعة تشكل الأغلبيه في المجتمع
وليس فقط في مجتمعنا العربي
فهاهو المجتمع الغربي "يشطح" بمدى التكنولوجيا التي وصل لها
ومدى "الحضارة" المزيفة الي ارتقى لها
ولكن ...القوا نضره خاطفة الى نفوسهم المريضه
سترون ان حتى رجال الغرب يشتركون مع رجالنا "للأسف" في هذه النقطة التي طرحتها
كلهم يستحقرون المرأه لدرجة أن يعطوا لأنفسهم الحق في ضربها
كأنها شيء ليس له روح وكيان وكبرياء
ليس لها حياة
الناس خطّاؤن ..وليست المرأة هي المفترض بها ان تضل معصومة على الاخطأء والعيوب لتنجوا من يد "رجل"
فالرجل والمرأة متساوون في الدين
فكل ماهو حرام عليها حرام عليه
وما يعاقب هو عليه تعاقب هي عليه
ولكن الرجل تطاول ...وأخذته رجولتة الى أسلوب همجي ..بربري ..اتجاة النساء
بزعمه انه" قوام على النساء"
وهو لا يفقه من كلمة القوامة شيء يذكر
شوهوا الدين ..بهمجيتهم
وبضعفهم الذي في نفوسهم ليضهروا رجولتهم الزائفة ...المشوهه
يريدون ان يضهروا مدى قوتهم وتحكمهم في هذه الأمور
وهم لا يمكلون سوى ضعف مثير للشفقة يخفونه وراء ستار الرجولة
من ياخذ بسياسة الضرب والقوة...فهو أضعف أنسان في الوجود
لانه لا يستطيع التخاطب والحوار الا بقبضة يدة
المرأة خلقت مخلوق ..أضعف من الرجل في البنيه
أضعف منه في المكانة الاجتماعيه
ولكنه استغل هذا الشيء بشكل دنيء..وتعاضمت به نفسة المريضة بأن يتحكم بها ويأخذ بزمام رقبتها مثل ما تعامل العبيد
ولكن
انضروا
ماذا حدث
فقدت ارتفع مستوى الجرائم التي ترتكبها المرأه في حقوق ازواجهن
فكم من مرأه اقدمت على قتل زوجها؟؟
وكم من مرأه حاولت الهرب؟
وكم من أمراة انساقت وراء الخيانة...وراء رجل آخر بما يعطيها ما فقدت عند رجلها المصون؟؟
لماذا؟
المرأة خلقت بفطرتها لتبحث عن الامان والاستقرار
تبحث عن التفهم والحوار
الحب
ولربما ترتكب الكثير من الاخطاء
ولكن سبب مسبب
ووراء كل امرأة تعيسة رجل "لا يعي من الرجولة شيء"
لو سنت القوانين على حقوق تحمي المرأة من ضلم الرجل
كان اخوها او ابوها او حتى زوجها
لما حدث كل هذا...
لو كان هناك فقط منفذ صغير تستطيع المرأة اللجوء اليه
لما حدث كل هذا
ولكن للأسف الشديد
المرأة هنا ..مثل "الملكية الخاصة"
التي تنقل ببلاهة من يد رجل"أب" الى يد رجل أخر"زوج"
بدون أي شيء قد يضمن لها السعادة او الأمان
كم من فتاة قبلت الزواج ..لتهرب من أب متحكم ..عصبي..قاسي
ووجدت نسخة اخرى من ابيها في زوجها التي كانت تتأمل الراحة عندة؟
وبرأيي
لن تستطيع المؤسسات تغيير شيء مما يحدث
فالعصمة بيد الرجل بدايتة ونهاية
وكل القوانين في صف الرجل
ليس هناك حل
غير ان نتأمل يوما ما في أن تتغير نضرة الرجل للمرأة يوما ما
قال الله سبحانة وتعالى (بما معناه)
ان الله لا يغير ما في قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
واسمح لي أن اقول أن"معظم" الأهل عندما يزوجون الفتاة
يريدون التخلص من اعباء مسؤليتها
فعندما تتزوج وتنجب اطفال وتتعس في حياتها ويضربها زوجها
قالوا لها "أصبري" وسيجزاك الله خيرا في صبرك!!!
هذا كل ما يفعله الأهل
التهرب من مسؤليتها
وتصبيرها على رجل ميؤس من انسانيته. فلا يجوز هذا أبدا (أبوحاتم)
هلا هي مو موضة هي لوقتنا الحاضر موجودة
انا برأيي انو لو تخانقوا ولا شي ممكن بالتفاهم ينحل كل شي
مو بالضرب يعني هو متزوج بشر من لحم ودم وعندها مشاعر وأحاسيس
يعني الضرب بيأزي مشاعرها قبل مايأزي جسمها
وانا برأيي أي شي بيصير بين الزوجة وزوجها لازم يضل بينهون ومايطلع لبرا
لانو لو تدخل حدا رح تصير المشكلة عويصة وتوصل للطلاق
لمن الزوج بيضرب مرتو بصراحة معها حأ تزعل لانو حرام المرأة ضعيفة
وتحتاج للحنية مو للضرب
اخوية نت
بدعم من : في بولتـين الحقوق محفوظة ©2000 - 2015, جيلسوفت إنتربـرايس المحدودة