أولاً: نطمئن وبما لا يدع مجالاً للشك على كمية التخلف العربي التي نستطيع أن نعيش بها بين الأمم في السنوات القادمة.


ثانياً: نقتنع قناعة تامة على أن المحتل الفرنسي هشّ و ضعيف ومش قادر يقتحم أو يحرق باب خشب.. لذلك لم يدم الاحتلال الفرنسي في بلادنا طويلاً.. وهذا جزء من تاريخنا السري الذي لا يعلمه إلا بسام الملا و شلّة الحارة..!!


ثالثاً: نُدرك أن الحوار في المسلسل.. هو حوار عربي راهن.. ضعيف و سخيف ولا يرتكز إلا على شعارات لا تمت للعمل الحقيقي بصلة..!!


رابعاً: تشعر بسعادة غامرة وأنت ترى تطور الأحداث و تطور الشخصيات.. فلا الأحداث تصلح لمسلسل كرتون.. ولا العقل البشري يستوعب كيف يتغير أهل حارة بأكملها تغيّراً جذريّاً.. من ثرثارين وأميين بامتياز: إلى ثوار عالميين وأصحاب فلسفة عميقة..!!


خامساً: فقط في باب الحارة.. تتحول (منى واصف) من مشعوذة في الجزء الثاني إلى أم جوزيف في الجزء الرابع.. ويصرّ المخرج على أن منى واصف تمثل في باب الحارة لأول مرّة.. راجعوا تصريحات المخرج.. بالنسبة لي أصدق ذلك: لا أعلم هل بقية المشاهدين يصدقون أيضاً..!!


سادساً: فقط في باب الحارة: يستبعد المخرج شخصيتها المحورية (أبو شهاب) عبر حرب إعلامية علم بها القاصي و الداني: ومن ثم يريدنا أن نتماشى مع حزن أهل الحارة وهم يتساءلون عن أبو شهاب وعن غيبته التي طوّلت..!! منتهى الذكاء العربي..!!


سابعاً: يثبت باب الحارة أن كمية الشدّ المفتعل عند بعض شخصيات الحارة لا تؤدي إلى (الطق والفقع).. مثل أبو حاتم: أو ذلك المعتز الذي ينتظر العرب من محيطهم إلى خليجهم تنصيبه (عكيدا) رغم حركاته الولادية و طريقة كلامه التي لا تشبه إلا مفرقعات الأطفال (يا بااااااااااااااااطل)..!!


ثامناً: أخيراً أعتقد أن المخرج بسام الملا يمارس حقّاً عربياً في القمع والإقصاء والإماتة.. ولو كنت مكانة وما دام أن المسلسل تحول إلى مسلسل أطفال: فلو كنت مكانه بجد: لقمتُ بقتل جميع أهل الحارة باستثناء (أبو بدر) ومن ثمّ أسلّمه البندقية ليبدأ الثورة و الانتقام و يكون شعار أبو بدر في الانتقام (لعيونك يا فوزية)..!!

(لعيونك يا فوزية)..!!:o:p:p

تعيش فوزية :clap: تعيش تعيش تعيش للجزء 100

مع الاسف هاد الحكي صحيح

لك اخخخخخ بس

امتا رح نصير بشر

(ولعيونك يا فوزية ):lol:

:D

يا لطيف كأنك قاعد بقلبي و حكيت يلي ببالي ,
بصراحة حضرت اول حلقة و بعدين حضرت الحلقة 10 حسيت انو ما فاتني ولاشي
بس بعدها بطلت أحضر, ناطر الحلقة الأخيرة بس:oops:

مش بحضر باب الحارة
بصراحة عملي اكتئاب
ما بعرف شو صار بالمسلسلات
هلا ما بحضر ولا مشلشل عربي

بس بصراحة كنت متاملة بدراما سورية
لانه ثارت متل البركان بعدين فجاة خمدت وتحولت لشي تاني

الى هذه اللحظة لم اجد أروع من مسلسل (نهاية رجل شجاع)

و لا انا ما بحضر باب الحارة
حاكم الممثلين اللي بحبن ما ظاهرين بهالجزء فحسيتو بايخ

:ok::ok::ok::ok::ok::ok::ok:

ذلك المعتز الذي ينتظر العرب من محيطهم إلى خليجهم تنصيبه (عكيدا) رغم حركاته الولادية و طريقة كلامه التي لا تشبه إلا مفرقعات الأطفال (يا بااااااااااااااااطل)..!!


هي بالمرة بالمرة ما حبيتا منك ..
بالعكس ئال حركاتو ولادية .. اي كلا شبابية ورجولية يئبر ألبي .. :yahoo:

ولعيونك يافوزية الطيوبة
تغيرت تغيّر جدري من فوزية النئائة الشرنة للام الحنون والجارة الطيوبة :?:jakoush:

أولاً: نطمئن وبما لا يدع مجالاً للشك على كمية التخلف العربي التي نستطيع أن نعيش بها بين الأمم في السنوات القادمة.


ثانياً: نقتنع قناعة تامة على أن المحتل الفرنسي هشّ و ضعيف ومش قادر يقتحم أو يحرق باب خشب.. لذلك لم يدم الاحتلال الفرنسي في بلادنا طويلاً.. وهذا جزء من تاريخنا السري الذي لا يعلمه إلا بسام الملا و شلّة الحارة..!!


ثالثاً: نُدرك أن الحوار في المسلسل.. هو حوار عربي راهن.. ضعيف و سخيف ولا يرتكز إلا على شعارات لا تمت للعمل الحقيقي بصلة..!!


رابعاً: تشعر بسعادة غامرة وأنت ترى تطور الأحداث و تطور الشخصيات.. فلا الأحداث تصلح لمسلسل كرتون.. ولا العقل البشري يستوعب كيف يتغير أهل حارة بأكملها تغيّراً جذريّاً.. من ثرثارين وأميين بامتياز: إلى ثوار عالميين وأصحاب فلسفة عميقة..!!


خامساً: فقط في باب الحارة.. تتحول (منى واصف) من مشعوذة في الجزء الثاني إلى أم جوزيف في الجزء الرابع.. ويصرّ المخرج على أن منى واصف تمثل في باب الحارة لأول مرّة.. راجعوا تصريحات المخرج.. بالنسبة لي أصدق ذلك: لا أعلم هل بقية المشاهدين يصدقون أيضاً..!!


سادساً: فقط في باب الحارة: يستبعد المخرج شخصيتها المحورية (أبو شهاب) عبر حرب إعلامية علم بها القاصي و الداني: ومن ثم يريدنا أن نتماشى مع حزن أهل الحارة وهم يتساءلون عن أبو شهاب وعن غيبته التي طوّلت..!! منتهى الذكاء العربي..!!


سابعاً: يثبت باب الحارة أن كمية الشدّ المفتعل عند بعض شخصيات الحارة لا تؤدي إلى (الطق والفقع).. مثل أبو حاتم: أو ذلك المعتز الذي ينتظر العرب من محيطهم إلى خليجهم تنصيبه (عكيدا) رغم حركاته الولادية و طريقة كلامه التي لا تشبه إلا مفرقعات الأطفال (يا بااااااااااااااااطل)..!!


ثامناً: أخيراً أعتقد أن المخرج بسام الملا يمارس حقّاً عربياً في القمع والإقصاء والإماتة.. ولو كنت مكانة وما دام أن المسلسل تحول إلى مسلسل أطفال: فلو كنت مكانه بجد: لقمتُ بقتل جميع أهل الحارة باستثناء (أبو بدر) ومن ثمّ أسلّمه البندقية ليبدأ الثورة و الانتقام و يكون شعار أبو بدر في الانتقام (لعيونك يا فوزية)..!!

انت نسيت

تاسعاً:انك عندما تشاهد باب الحارة تشعر انك غبي لان فيها احداث غير واقعية تماماً (حدث العاقل بما لايعقل فان صدق فلا عقل له)

أولاً: نطمئن وبما لا يدع مجالاً للشك على كمية التخلف العربي التي نستطيع أن نعيش بها بين الأمم في السنوات القادمة.


ثانياً: نقتنع قناعة تامة على أن المحتل الفرنسي هشّ و ضعيف ومش قادر يقتحم أو يحرق باب خشب.. لذلك لم يدم الاحتلال الفرنسي في بلادنا طويلاً.. وهذا جزء من تاريخنا السري الذي لا يعلمه إلا بسام الملا و شلّة الحارة..!!


ثالثاً: نُدرك أن الحوار في المسلسل.. هو حوار عربي راهن.. ضعيف و سخيف ولا يرتكز إلا على شعارات لا تمت للعمل الحقيقي بصلة..!!


رابعاً: تشعر بسعادة غامرة وأنت ترى تطور الأحداث و تطور الشخصيات.. فلا الأحداث تصلح لمسلسل كرتون.. ولا العقل البشري يستوعب كيف يتغير أهل حارة بأكملها تغيّراً جذريّاً.. من ثرثارين وأميين بامتياز: إلى ثوار عالميين وأصحاب فلسفة عميقة..!!


خامساً: فقط في باب الحارة.. تتحول (منى واصف) من مشعوذة في الجزء الثاني إلى أم جوزيف في الجزء الرابع.. ويصرّ المخرج على أن منى واصف تمثل في باب الحارة لأول مرّة.. راجعوا تصريحات المخرج.. بالنسبة لي أصدق ذلك: لا أعلم هل بقية المشاهدين يصدقون أيضاً..!!


سادساً: فقط في باب الحارة: يستبعد المخرج شخصيتها المحورية (أبو شهاب) عبر حرب إعلامية علم بها القاصي و الداني: ومن ثم يريدنا أن نتماشى مع حزن أهل الحارة وهم يتساءلون عن أبو شهاب وعن غيبته التي طوّلت..!! منتهى الذكاء العربي..!!


سابعاً: يثبت باب الحارة أن كمية الشدّ المفتعل عند بعض شخصيات الحارة لا تؤدي إلى (الطق والفقع).. مثل أبو حاتم: أو ذلك المعتز الذي ينتظر العرب من محيطهم إلى خليجهم تنصيبه (عكيدا) رغم حركاته الولادية و طريقة كلامه التي لا تشبه إلا مفرقعات الأطفال (يا بااااااااااااااااطل)..!!


ثامناً: أخيراً أعتقد أن المخرج بسام الملا يمارس حقّاً عربياً في القمع والإقصاء والإماتة.. ولو كنت مكانة وما دام أن المسلسل تحول إلى مسلسل أطفال: فلو كنت مكانه بجد: لقمتُ بقتل جميع أهل الحارة باستثناء (أبو بدر) ومن ثمّ أسلّمه البندقية ليبدأ الثورة و الانتقام و يكون شعار أبو بدر في الانتقام (لعيونك يا فوزية)..!!

انت نسيت

تاسعاً: عندما تشاهد باب الحارة تشعر انك غبي بسبب بعض الاحداث والتغييرات التي يقوم بها المخرج من جزء الى اخر

باب الحارة بالجزء الثالث

كانت اروع من الروعه

لكن بعد اختلاف القائمين على المسلسل

غياب سامر المصرى واخرين

تدنى مستوى العمل الفنى

الاختلاف كفيل بخراب بلد كامل

فما بالكم بعمل فنى

الجزء التالت من وجهه نظرى من النوادر للدراما العربيه وليس السوريه فحسب

كف لـ أب بدر يا شباااااااب :clap:

ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههه

ولله شي ناهي حلوةفعلا

انطرو باب الحارة الجزء العاشر قصة وسيناريو وحوار وديكور وتصوير واخراج وتمثيل بسام الملا :larg:

وقفت عا باب الحارة معظم التمثليات اللي طلعت بلا طعمة

هلأ باب الحارة كان من أروع المسلسلات اللي شفتها بصراحة
بس يا خسارة بالجزء التالت بلشو يخربوه
وهلأ بالرابع فعلا فيك تقول عنه مسلسل كرتوني مو اكتر

بس أحلا شي بهل الجزء أنو صرلي يومين عم أضحك على اللي كانو عم يتابعوه لأنو حتى ما عرفو أنو هي اللي حضروها كانت الحلقة الأخيرة وبعدون مصدومين لهلأ أنو شو الأخير بالموضوع؟؟