1-

أزِفَتْ ساعةُ اللالونِ يا عُمرَ الورقْ..



وتهافَتَتْ..



أحلامُ أفواهِ الجياعْ



تساقطتْ..



على جبينِ المَرحلة..



زَرَدَاتـُها..

صوتُ الضـَـياعْ..



أنينـُهَا..



يجوبُ هاتيكَ البقاعْ..



يَرفّ على فـَـنـَـنِ الجبالِ..



بـِعُنفوانِ المَعْمَعة..



وبضيقِ صَدرِ السابلة..



ولُهاثِ خاتمةِ الغَرقْ..



ها إنها..



ساعةُ اللالون..

يا عُمرَ الورقْ




صَخبُ الظلالْ..



سماءُ يومي حينها..



أشباحَ آلهةِ القمرْ..



وشِراعُ أمواجِ السـّـحـَـرْ..



أبوللو..



لا تبتئسْ..



ففحيحُ ثعبانِ الضجرْ



كسوادِ أهدابِ الجـَـمالْ..



مضمـّـخاً..



بنشيجِ أجوبةِ السؤالْ



ملوَّناً..



بصمتِ آذانِ الأوانْ..



وقرعِ أجراسِ الزمانْ..



بصلاةِ طاقاتِ الحبقْ..



أرَقْ..



أرَقْ..



أرَقْ..



ها إنها.. ساعةُ اللالونِ..



يا عُمرَ الورقْ

.

كتير حلوه ناصر :D

[/quote]

هلا بلاك أورشيد.. هلا وغلا والله



امسكي هاي لقلك




2-


مَضَتْ شهبُ الشتاءْ..

حُـفَـَرَاً..

في أعماق ذاكرتي..

ملوّنةَ الضياء

وتبدّدتْ..

أنبُـعُ الذهبِ المثلـّـج..

على أقدامِ راقصةٍ..

حَوَتِ المحيطَ بمائهِ..

طيفاً..

بهِ من كل أشكالِ الحياءْ..

بعناصر ومركباتْ..

شمساً..

وأرضاً..

ودماً..

وبه نجومٌ سائراتْ..

وكويكباتٌ عانقتْ أقمارها..

ومذنـّـباتْ..

أشكالٌ خلقٍ مُذنـِـباتْ..

في ذيلها..

من أكل أصناف الخطايا..

ما لن ترَ..

حتى وإن رامَتْ ثبات..

لا لن ترَ تلك القباءْ


يا زينبُ..

هل ينتهي التاريخُ إن نحنُ انتهينا

وتنتحب أشجار غابٍ محترق

أم هل يجيء الصبحُ كي يسأل علينا

إن غرّد الزرزورُ في سيجارتك

ويعانقُ الشفقُ المضمّخُ

أمواج بحري في الغسقْ..

أم أنها..

تبقى السماء..

تعطي وتأخذ ما لها..

وبنا تسوّي ما تشاءْ..

حتى وإنْ..

سأعبُّ في صدري الهواءْ..

حتى استواءِ الاستواءْ..

وبخاطري..

سأظلُّ دوماً..

ناعساً وقت الظهيرة..

كارهاً غدرَ النساءْ..

وأحبكِ..

وأحبكِ..

مشويةً..

يا كستناءْ


.

مر عليها مرور  الكرام.. وانطلق
بكلماته احست بذاك العبق
كفجر بارد باكٍ عند الشفق
اخذ كلماته من مارج من نار الشوق و احترق

يا من لا يميز بين شحم اللحم و المرق
الام تنظر و تتأمل في ليل كذئب ناح و اختنق
ارجوك حلل و اكتشف معنى الشوق في ما سبق


تحياتي شام

مر عليها مرور الكرام.. وانطلق
بكلماته احست بذاك العبق
كفجر بارد باكٍ عند الشفق
اخذ كلماته من مارج من نار الشوق و احترق

يا من لا يميز بين شحم اللحم و المرق
الام تنظر و تتأمل في ليل كذئب ناح و اختنق
ارجوك حلل و اكتشف معنى الشوق في ما سبق


تحياتي شام
هلا أبو العتم العزيز..

محاولتك جيدة نوعاً ما.. بس بدها شوية شغل لسا


بس ما بتطلع خسران..

بتربح معنا قصيدة..

افتاح إيديك لقلّك:

ابصم هنا


يا سيّدَ العَتْمِ الكئيبْ..

ظمأى ستبقى حُشَاشَتـُـكْ..

ما دامَ عُـرْيُ عرائِـسِ الفجرِ المـَـهيبْ..

يلوي رماحاً..

ما دَرَتْ عُـقـْـمَ الخيالْ..

وآثـَرَتْ..

إثرَ انتعاظٍ كاذبٍ..

مضغَ المـُـحَـالْ..

في فيء وهمِ فحولةِ الشيطان..

ذاكَ الذي افترعَ الأيامَى..

وتناهَشَتْ..

أزلامُـهُ..

حَلماتِ أثداء اليتامَى..

أثناءَ ترحالٍ خجولْ..

وأخوّةٍ..

لفظيّةٍ..

ما بينَ قـَـرْنـَـيِّ الهِـلال..

وصليبِ مـَـنْ لم يستطعْ

أنْ يختبر..

في البحرِ ظاهرةَ الكثافة..

وهل سوى الإنسانُ..

تذوي مهجَـتـُـهْ..

في عين أبقارِ الرّصافة؟

لا تلتفتْ..

لا تكترثْ..

إن تكترث؟

سَـيّـانْ..

إنْ عـِـيْـلَ صبرُكَ..

فاعترف..

جوعان..

واقرَأ مزاميرَ الندامة..

وانفخْ..

كما داود ناياتِ الخزامى

لن ترعوي؟

حسناً إذن..

سأريكَ ما هيّئتـُـهُ..

أم تتدعي..

سكران؟

حسناً إذن..

ابصمْ هنا..

ما أكفرَ الإيمانْ..

ما أكذبَ النسيانْ..

ما أقبَحَ الإنسانْ..

ما أجملَ "النسوان"

.

ناصر ياصديقي
لا أدري بأي الكلام أردُّ على دررك
التي نثرتها في أحضان مدوناتك
هذا إذا تساوى الكلام بالدرر النفيسة،
وأنَّى له ذلك؟!
غير أنَّني أجدني مفتون به
ولا عتب في الإفصاح على مفتون
أيها الحالم
وصفت مملكتك وأرسيت موانئ القلوب
على جزرك فأخضرّت الأشجار وتعمقت الألوان
وهانا استظل بها ويطول وقوفي للبعييد
اوراق توت وشرنقة انت تغزل الحب
اعجابي يفوق قولي

لك بصماتي العشرة على كلامك دمت بود

صديقي ناصر
لا أدري بأي الكلام أرد على دررك
التي نثرتها في أحضان هذه الحواديث
هذا إذا تساوى الكلام بالدرر النفيسة،
وأنَّى له ذلك؟!
غير أنَّني أجدني مفتون به
ولا عتب في الإفصاح على مفتون
أيها الحالم
وصفت مملكتك وأرسيت موانئ القلوب
على جزرك فأخضرّت الأشجار وتعمقت الألوان
وهانا استظل بها ويطول وقوفي للبعييد
اوراق توت وشرنقة انت تغزل الحب
اعجابي يفوق قولي

بصماتي العشرة لك ياصديق

صديقي ناصر
لا أدري بأي الكلام أرد على دررك
التي نثرتها في أحضان هذه الحواديث
هذا إذا تساوى الكلام بالدرر النفيسة،
وأنَّى له ذلك؟!
غير أنَّني أجدني مفتون به
ولا عتب في الإفصاح على مفتون
أيها الحالم
وصفت مملكتك وأرسيت موانئ القلوب
على جزرك فأخضرّت الأشجار وتعمقت الألوان
وهانا استظل بها ويطول وقوفي للبعييد
اوراق توت وشرنقة انت تغزل الحب
اعجابي يفوق قولي

بصماتي العشرة لك ياصديق
هلا بالفايق.. هلا ومرحب

خود لقلّك هالـ ما بعد بعد حيفا.. قصدي.. ما بعد بعد حداثوية



فـُقْ يا رفيق..

قد شَـاقـَـنـَـا الصبْـحُ..

وحُلْمُ حبّاتِ العِـنَبْ..

في جُرْنِ مَعصَرةِ التعَبْ..

مِن بعد أنْ طالَ

استَطـَـالْ


رُقْ يا صديق..

مهما طـَـغـَـى القُـبْـحُ

تبقى نهاياتُ الأرَبْ..

في فوحِ جنّاتِ الأدَب..

تجلو المُـحَـالَ..

من المُـحـَـالْ


ثـِـقْ يا شقيق

أغراهُـمُ الِّربْحُ

والربحُ من سالِـبْ سَـلَبْ

فالعُـنْـقُ أضحى كالذنبْ..

وإلى الهفى

آلَ المآلْ

.

لمين هدول ناصر بيك ؟ :?

لمين هدول ناصر بيك ؟ :?
هدول لـ شاعر ما بعد بعد حداثوي.. بس احزير مين هو؟

رح أعطيك خيارات:

يوسف الخال - أنسي الحاج - خليل حاوي - أدونيس - محسوبك

:p

انسي الحاج وادونيس مستبعدهن

يوسف الخال وخليل حاوي .. للأسف ما قريتلهن لسا واما بعرف شي عنهن :pos:

الأخيرة ممكن جداً :larg:

طيب قاري للمعرّي؟

أبو العلاء

أبو العلاء

هاي القصيدة.. فينا نسمّيها:

خطى ما بعد حداثوية على درب المعرّي ولزومياته



الوعيُ نـِـدُّ الوحيِ كُـلّـي الشـُمول............والرأيُ بَـعْـدَ الـنَـأيِ شخصِـيّ المـيـولْ



والكائِـنَـاتُ بلا انتصَـابٍ راقِـيـاتْ............أسخـِـف بـهِ رأيـاً إذا نـالَ الـقـبـولْ




وتـمشّـيـاً مـع انـْطواءِ الـتـذريـة............ومع الـتـفـاف الـمنهجـيـة الـمزريـة



وككل مَـنْ لا تُـغْـرهِ الـمُـتَجَـازئات............أفـ صِـح وأوضِـح ما أراهُ بـتـوريـة




لا غـروَ أن الـكـونَ أزليّ الـوجـود............مـنـذ الأزل وإلى الأزل وبلا حدودْ



لـمْ يبتـدئ قـبـلـي أنـا شـيءٌ ولا............بعدي، ولكن ديدني نقضُ الـخلودْ


.

طقوس الإياب الموجع


ويرتحلْ..

إلى زوايا الذاكرة..

في لَـجـّـة السـَـأمِ المـُـقيمْ..

والدمعُ يرسمُ شمعةً..

بالملحِ فوقَ هضابها..

والقبرُ يضحكُ جائعاً..

في فسحةِ السهلِ الوسيعْ..

ونجيعُ بابِ الهاوية..

فوقَ الدروعِ الذاوية..

يستصرخُ الخـَـدَرَ اللذيذ..

شَفاعةً للذئبةِ..

إذْ صارَ بحرُ رحيقها..

كالكأسِ يطفحُ بالنبيذ..

والصبحُ خصرٌ نابتٌ..

يدهُ تـُـمـَـنـْـطـِـق طـَـرْفـَـها..

كالناي قـُـدّ منَ القصب..

وبلا كلالٍ أو تعبْ..

والقمحُ موجٌ من ذهبْ..

لولاهُ ما هـَـنـِـئ القطيع..

ولا كواكب* أثمرتْ..

في عتمة الليل البهيم..

وَرَمَاً يحيكُ قناعةً..

على عذابِ الآخرة..

ويندمل..


.



----------------

* حزورة للضليعين باللغة.. والراسخين في العلم..

يا حزركن هون لازم نقول: "لا كواكبَ" (بالفتحة) أو "لا كواكبُ" (بالضمة)؟

يعني..

هل الـ "لا" هي "لا" النافية للجنس.. أم أنها "لا" التي تعمل عمل "ليس"؟

* حزورة للضليعين باللغة.. والراسخين في العلم..

يا حزركن هون لازم نقول: "لا كواكبَ" (بالفتحة) أو "لا كواكبُ" (بالضمة)؟

يعني..

هل الـ "لا" هي "لا" النافية للجنس.. أم أنها "لا" التي تعمل عمل "ليس"؟



"لا" التي تعمل عمل ليس.. تنفي باحتمال..

أما هنا.. فهي قد نفت الحكم بكامله عن جنس اسمها.. أي عن الكواكب..

فـ.. يعني بالفتحة :)

إلى متى... يا صاحبي النجيب
إلى متى تستوطن المغيب؟
آمالنا... أحلامنا تخيب
إلى متى يا جرح عندليب
إلى متى غناؤنا نحيب
عويلنا... صهيلنا.... وليس من مُجيب
ألا ترى.... يا هل ترى..
مَن ادّعى... تحضّراً.. أنْ عقله مَعيب
ألا ترى... يا هل ترى...
مَن ادّعى... تحرّراً... أنْ فكرهُ سَليب
لا شكّ أن وضعنا... يا سيدي مريب...
إن الكآبة... والصبَابة... حظّنا...
فاحزن...
احزن...
ولتمتطي السحابة...
يا صاحبي الكئيب....

تباً *.. يا لها من قصيدة..

اسمح لي يا سيد العتم العزيز.. أن أضيفَ بعضَ اللمسات التنسيقية البسيطة.. لتأخذ قصيدتكَ ثوبها الذي تستحق..



إلى متى...

يا صاحبي النجيب

إلى متى...

تستوطن المغيب؟

آمالنا...

أحلامنا... تخيب

إلى متى...

يا جرح عندليب

إلى متى...

غناؤنا نحيب

عويلنا...

صهيلنا...

وليس من مُجيب

ألا ترى....

يا هل ترى..

مَن ادّعى تحضّراً..

أنْ عقله مَعيب

ألا ترى...

يا هل ترى...

مَن ادّعى تحرّراً...

أنْ فكرهُ سَليب؟

لا شكّ أن وضعنا...

يا سيدي مريب...

إن الكآبة... والصبَابة...

حظّنا...

فاحزن...

احزن...

ولتمتطي السحابة...

يا صاحبي الكئيب




-------------------

* تباً هون بتجي بمعنى "الإغراق في الدهشة" :)

خائبة كلماتك يا صاحبي .... أسفاه ما من يأسك دواء.....

حزينة ستبقى أهاتك لا تسمعقلوبا كالصخرة الصماء ....

لا تكترث لا تنقهر لا يستوي الأموات و الأحياء ....

ستفتقد يوما كلماتي ..... كما يفقد البدر في الليلة الحلكاء .....

ستعرف يوما قيمتي انا ظلام الجحيم ..... في كلماتي للطاغين شفاء ......

سيد العتم إسمي رعد السماء ..... و قاهر الأعداء .....

السم الزعاف شعري ما من علاجه أمل و لا من ضرباته شفاء .....

رب الظلام..... تعرفوني متى رأيتم راياتي السوداء ....

يا من تتحدى أغرب عني .... هيهات ما بين الصعاليك و بين العظماء ......

اذهب و افرح .... دعك مني امضي عش عمرك فلهذه الحياة فناء ......

دعك مني أهرب من ظلمتي...... أبحث عن ما يبعث الضياء......

لا شيء يفرح القلب كما تفعل انامل صبية عذراء....

يا صاح اذهب امضي الى عالمك........ ابحث لك عن خليلة حسناء ....

قلتها و سأقولها لك دوما....... يا صاح ما أجمل النساء ........

خائبة كلماتك يا صاحبي .... أسفاه ما من يأسك دواء.....

حزينة ستبقى أهاتك لا تسمعقلوبا كالصخرة الصماء ....

لا تكترث لا تنقهر لا يستوي الأموات و الأحياء ....

ستفتقد يوما كلماتي ..... كما يفقد البدر في الليلة الحلكاء .....

ستعرف يوما قيمتي انا ظلام الجحيم ..... في كلماتي للطاغين شفاء ......

سيد العتم إسمي رعد السماء ..... و قاهر الأعداء .....

السم الزعاف شعري ما من علاجه أمل و لا من ضرباته شفاء .....

رب الظلام..... تعرفوني متى رأيتم راياتي السوداء ....

يا من تتحدى أغرب عني .... هيهات ما بين الصعاليك و بين العظماء ......

اذهب و افرح .... دعك مني امضي عش عمرك فلهذه الحياة فناء ......

دعك مني أهرب من ظلمتي...... أبحث عن ما يبعث الضياء......

لا شيء يفرح القلب كما تفعل انامل صبية عذراء....

يا صاح اذهب امضي الى عالمك........ ابحث لك عن خليلة حسناء ....

قلتها و سأقولها لك دوما....... يا صاح ما أجمل النساء ........



مـا بـتـسـوى.. كـفـّي



كـفـّـي ع الـلـي بـقـيـوا..

طيب قادمون ...:larg:

والقمحُ موجٌ من ذهبْ..
لولاهُ ما هـَـنـِـئ القطيع..
ولا كواكب* أثمرتْ..
----------------
* حزورة للضليعين باللغة.. والراسخين في العلم..
يا حزركن هون لازم نقول: "لا كواكبَ" (بالفتحة) أو "لا كواكبُ" (بالضمة)؟
يعني..
هل الـ "لا" هي "لا" النافية للجنس.. أم أنها "لا" التي تعمل عمل "ليس"؟


"لا" التي تعمل عمل ليس.. تنفي باحتمال..
أما هنا.. فهي قد نفت الحكم بكامله عن جنس اسمها.. أي عن الكواكب..
فـ.. يعني بالفتحة :)
سلام...
هل جاءت "الواو" التي سبقتْ "لا كواكب أثمرت" عاطفة؟
أم هل تريد أن تكونَ جملة "ولا كواكب أثمرتْ" مستقلّة عمّا سبق؟!
:D.

مـا بـتـسـوى.. كـفـّي



كـفـّـي ع الـلـي بـقـيـوا..

اين تمكث ..... اين أنت .... يا ضياء الفكر المرتحل ......

اين يخبو ضوء نار مرجل علمك المشتعل ......

اما كفى يا صاح .... كفى الشكوى غضب و حقدا لباك يائس منفعل .........

اما كفى نوحا ... انينا ... على شفاء جرح محتضر لا يندمل ........

الا ترى او لم ترى الأمل كوجه عذراء كبدر مكتمل ؟...



هاد الطلع معي ..

بس راجع ...

سلام...
هل جاءت "الواو" التي سبقتْ "لا كواكب أثمرت" عاطفة؟
أم هل تريد أن تكونَ جملة "ولا كواكب أثمرتْ" مستقلّة عمّا سبق؟!
مممممم..

واو "عاطفة".. أكيد الجملة مش مستقلة عما قبلها

إنو "لولا القمح... لا القطيع تهنّى.. ولا الكواكب أثمرت" :)





:D

مممممم..
واو "عاطفة".. أكيد الجملة مش مستقلة عما قبلها
إنو "لولا القمح... لا القطيع تهنّى.. ولا الكواكب أثمرت" :)
:D
كونُ الواو عاطفة، فقد جاءت كما قلتَ:
لولا القمح، ما هنئ القطيعُ، ولا أثمرتْ كواكب. وفيها تكونُ "لا" نافيةً. لكنّكَ قدّمتَ الفاعلَ وأخّرتَ الفعلَ، فصارَ التركيبُ مع "لا" وكأنّه لا يتبعُ الأداة "لولا". لأنّه لو تبعها لجاءَ على الأصلِ: "لولاه ما أثمرتْ كواكب"، إذ لا يجوزُ أن يُقال: "لولاه لا أثمرتْ كواكب"؛ لأنَّ "لولا" تدخل على جملتين الأولى اسميّة والثانية فعليّة.
ومن هنا وجبَ عليكَ أن تقول:
"لولاه ما هنئ القطيعُ، ولا أثمرت كواكب".

يبقى عندك حلٌّ آخر وهو اعتبارك "ولا كواكب أثمرت" مستقلّة عمّا سبق، وهذا يُخالف المنطق!
:D.

كونُ الواو عاطفة، فقد جاءت كما قلتَ:
لولا القمح، ما هنئ القطيعُ، ولا أثمرتْ كواكب. وفيها تكونُ "لا" نافيةً. لكنّكَ قدّمتَ الفاعلَ وأخّرتَ الفعلَ، فصارَ التركيبُ مع "لا" وكأنّه لا يتبعُ الأداة "لولا". لأنّه لو تبعها لجاءَ على الأصلِ: "لولاه ما أثمرتْ كواكب"، إذ لا يجوزُ أن يُقال: "لولاه لا أثمرتْ كواكب"؛ لأنَّ "لولا" تدخل على جملتين الأولى اسميّة والثانية فعليّة.
ومن هنا وجبَ عليكَ أن تقول:
"لولاه ما هنئ القطيعُ، ولا أثمرت كواكب".

يبقى عندك حلٌّ آخر وهو اعتبارك "ولا كواكب أثمرت" مستقلّة عمّا سبق، وهذا يُخالف المنطق!
ممممممممممممممم

هـء.. ما عجبتني هالفتوى..

إنو شو ؟

بدّك نطحبش بنية القصيدة مشان "لولا"..


أصلاً أصلاً.. منطق الما بعد بعد حداثوي هو: "منطقية اللا منطقي"

اين تمكث ..... اين أنت .... يا ضياء الفكر المرتحل ......

اين يخبو ضوء نار مرجل علمك المشتعل ......

اما كفى يا صاح .... كفى الشكوى غضب و حقدا لباك يائس منفعل .........

اما كفى نوحا ... انينا ... على شفاء جرح محتضر لا يندمل ........

الا ترى او لم ترى الأمل كوجه عذراء كبدر مكتمل ؟...
هالحكي ولا إلو علاقة بشعر الحداثة.. فما بالك بما بعدها وما بعد بعدها؟!!

انسى القوافي..

الشعر مو قافية..

إنو.. مو كل شي مقفّى (بينتهي بنفس الحرف) صار شعر..


هاد الطلع معي ..

بس راجع ...
مصرّ تصير شاعر دارك بيك؟ :lol:


ارجع.. ناطرك..

ت نشوف آخرتها معك ومع الموريتانية (قال بلد المليون شاعر قال)

هالحكي ولا إلو علاقة بشعر الحداثة.. فما بالك بما بعدها وما بعد بعدها؟!!

انسى القوافي..

الشعر مو قافية..

إنو.. مو كل شي مقفّى (بينتهي بنفس الحرف) صار شعر..


مصرّ تصير شاعر دارك بيك؟ :lol:


ارجع.. ناطرك..

ت نشوف آخرتها معك ومع الموريتانية (قال بلد المليون شاعر قال)

و الله معك حق يا صاحبي بس هاد مو شعر هاد محاولات كتابة كلها أخطاء أملائية و نحوية و بالفعل عم تلقط الضعف باللي عم اكتبوا
بس ما في حدا ما بيتطور

بتمنى تعملولنا شي موضوع انت و قرصان تنورونا في بفنون الكتابة بكون ممنونكن.

:D

عا فكرى راجع و رد مدمر عا قولة ايران ..

ممممممممممممممم
هـء.. ما عجبتني هالفتوى..
إنو شو ؟
بدّك نطحبش بنية القصيدة مشان "لولا"..
أصلاً أصلاً.. منطق الما بعد بعد حداثوي هو: "منطقية اللا منطقي"
تصطفل...
بس ما بعرف مين اللي كتب تحت هون؟! وقعد يتفلسف علينا لغويّاً، وقال شو ضليع باللغة وراسخ بالعلم... يا ستّار... عم نمزح معك يا صاحب الحداثة، الله وكيلك!
بس أنت سألت وأنا جاوبتك :D.



* حزورة للضليعين باللغة.. والراسخين في العلم..
يا حزركن هون لازم نقول: "لا كواكبَ" (بالفتحة) أو "لا كواكبُ" (بالضمة)؟
يعني..
هل الـ "لا" هي "لا" النافية للجنس.. أم أنها "لا" التي تعمل عمل "ليس"؟




"لا" التي تعمل عمل ليس.. تنفي باحتمال..
أما هنا.. فهي قد نفت الحكم بكامله عن جنس اسمها.. أي عن الكواكب..
فـ.. يعني بالفتحة :)

مصطفل..

لإنو الهدف "صَون القصيدة"..

هلق إذا توافقت مع النحو بيكون منيح.. (وهذا ما كنتُ أظنه)
وإذا لأ.. منجي لمبدأ: "قصيدتي صواب لا تحتمل الخطأ.. والنحو خطأ لا يحتمل الصواب" (بالعذر من الغزالي)

:)

يا مرآتي كم أتمنى..

لو أن أصابعه جَعلت..

ذاكَ العابثُ بالخَـلـْـقِ هناك..

ممن أنظره الآن هنا..

في عينيكِ يا مرآتي..

يا مَـشكاتي..

يا طاولتي..

يا نادلتي..

يا حُـباً طوّق خاصرتي..

جعلت ممن أنظره الآن..

مُـهـْـراً..

لو لم يُـقتـَـل جدّه..

في المعركة.. لكان حصان..

أصمـّـاً عن جيَـفٍ تـَـعـِـبَـة..

تتقافزُ بوجوهٍ سَـغـِـبَـة..

بعيونٍ مطفأةٍ بلهاء..

وسنابكُ زُعنـُـفةِ الرمضاء..

تصهلُ وتنادي النخـّـاسين..

بعويل الفقراء الغوغاء..

المستنظرةِ صلاح الدين..

نازفة دمها على الحصباء..

لو كان، يا مرآتي، حصان..

من أبكاكِ لو كان حصان..

لما نزفت جراح القهرِ..

ولظل السرّ هناك الآن..

عن ضوضاء الأسماع مصان

.