kosayka2
05/11/2009, 01:32
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// M6YfJfu0U-yL_mGUabni7BlQwqvEwq7XtVuEDSB6er4BcjWGG/DSC05916.JPG
في هذه الفترة تحتفل سوريا بمهرجان دمشق السنمائي السابع عشر و كعادتي فأنا مهتم جدا بهذا المهرجان عدة سنين
و الذي أهتم به أكثر أن المهرجان هو فرصة شبه وحيدة لمتابعة الأفلام السورية التي أحبها متابعتها لما تكون عليه من حرفية عالية و ممثلين ممتازين .....
اليوم كان العرض الأول لفيلم بوابة الجنة للمخرج خالد كدو
عُرض الفيلم في دار الأوبرا وسط حشد جماهيري كبير للأسف عند الساعة التاسعة لم نستطيع أن نؤمن البطاقات لمشاهدة الفيلم و بسبب الحشد الكبير جدا جدا الذي كان يريد أن يشاهد الفيلم , و لكن بطرقه الخاصة أستطاع صديقي أن يؤمن لنا بطاقتين للدخول و التمتع بمشاهدة الفلم بدأ الفلم بحضور كل الممثلين و أفتتاحهم للفلم عند الساعة التاسعة
أما الفلم فبالحقيقة قد خيب أملي و أمل كثيرين من الأشخاص فأنا عارف أني أدخل لمشاهدة فلم سوري بطولة تيسير أدريس و تحت أشراف عبد اللطيف عبد الحميد ( و ما أدراك ما هو عبد اللطيب عبد الحميد بالنسبة إلي )
يدور الفلم عن أحداث في فلسطين أثناء فترة الأنتفاضة الأولى ...... فيتكلم عن فتاة عاشت في لندن لتعود إلى فلسطين و تعاني من الأسرائليين الذين يبتزونها و يحاولون جعلها جاسوسة بمختلف الطرق و من جهة أخر يكون أخ هذه الفتاة قد أنفصل عن العائلة لأنه يريد النضال ضد الأسرائليين و أبو من الأشخاص الذين لم يحاربوا في 67 و بالتالي نشأ خلاف عائلي ....... تتقادم الأحداث و تتابع في سير غير مشوق و لكنه ليس ممل لتصل حين تتعرف الفتاة على شاب تستطيع هي مساعدته و تنقذ حياته لتقع في حبه و تغرم به و بعدئذ تستطيع المخابرات الاسرائلية القبض على هذا الشاب و أعتقاله
في نهاية الفيلم كل الأشخاص يموتون .........
بما فيهم الفتاة و أخاها و الشاب المقاوم و أصدقائه و عدد من أفراد عائلة الفتاة .............. و هكذا أنتهى الفيلم بأن يرينا بأن الفتاة و الشاب المقاوم قد ألتقوا بالجنة أخيراً ............ ويا محلى هالجنة (هههههههههه )
و لكن لماذا سبب لي الفلم خيبة أمل
أولا الفيلم قد عُمل ليخرج الأشخاص في حالات من التأثر و التأمل نتيجة تأثير الفلم ......... و لكن تقريبا كل الأشخاص خرجوا يضحكون من المشهد الأخير
ثانيا الفيلم إما أن المخرج قد أراد هذا فعلا أو أن المونتاج سيئ جدا فهناك عدد كبير جدا من الفواصل التي يقع بها المشاهد دون أن يجد لها تفسير منطقي أو صحيح , فيأتي المخرج بفكر و أحداث لم يوضح أسبابها سابقا من جهة و من جهة أخرى يعرض عدة مشاهد دون عرض صحيح لنهايتها و هذا ما أعتبره نقطة ضعف في الفيلم
ثالثا تقنيات التصوير كانت جدا ضعيفة فأضفى على الفيلم طابع سيئ
رابعا يعرض الفيلم حالات الموت في فشل رهيب , فمثلا يظهر لك أن المخابرات الأسرائيلية تقتل الشاب المقاوم دون أن تحصل منه على أية معلومات و دون أن تطعمه ذاك العذاب الفعلي , أعتقد أن المخرج فعل هذا لأنه لم يكن يريد التركيز على هذه الناحية و لكن هذه الناحية عدم أخراجها بالطريقة الصحيحة أنقص من جودة الفيلم
خامسا عرض المخرج عدد من الأفكار المستهلكة جدا في هذا النوع من الأفلام لا بل عرضها بطريقة لم أجدها جيدة
سادسا بأعتقادي لم يستطع المخرج أيصالنا إلى الحد المطلوب من التأثر في بعض اللحظات التي كان من المفترض أن نصل إليها
سابعا الفكرة الأخيرة في الفيلم التي جعلت العالم يضحك و ينسى كل ما فعله المخرج في البداية عندما أظهر لنا أن الأشخاص الذين مثلوا خلال الفيلم و الذين أغلبهم مات في النهاية أظهرهم أنهم ذهبوا إلى الجنة و الشيء المضحك أنه مثل الجنة على أنها عبارة عن أرض جرداء و خيم و مخيمات ...............
ثامنا لم يكن الفلم على قدر عالي من التمازج مع الحياة الفلسطينة من حيث طبيعة الحياة و اللهجة التي تحوي على الكثير من الأخطاء و التي تزعج المشاهد في الفيلم
تاسعا الفكرة السيئة التي كانت هي قيام المخرج بإعادة عدد من المشاهد الروتينية أثنا العرض
عاشرا أستهلاك المخرج لبعض المشاهد من حياة الأنتفاضة و عدم تناسبها مع الفيلم .....
.
.
.
.
و تطول القائمة
و لكن تميز الفلم بعدد من النقاط الأيجابية و أهمها الموسيقى التصويرية التي كانت متناغمة تماما مع الحالة و كانت جيدة جدا
بصراحة الفلم سبب خيبة أمل لي فلم أكن أتصور أن الفيلم سيكون بهذا الشكل
أحيي المخرج و أتمنى منه لو كان الفيلم أفضل .....
كتقييم للفيلم من أصل عشرة أنا أضع له أربعة
و لمشاهدة بعض الصور من الفيلم يمكنكم زيارة الرابط التالي
هوووووووووووووووووووووون (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////)
في هذه الفترة تحتفل سوريا بمهرجان دمشق السنمائي السابع عشر و كعادتي فأنا مهتم جدا بهذا المهرجان عدة سنين
و الذي أهتم به أكثر أن المهرجان هو فرصة شبه وحيدة لمتابعة الأفلام السورية التي أحبها متابعتها لما تكون عليه من حرفية عالية و ممثلين ممتازين .....
اليوم كان العرض الأول لفيلم بوابة الجنة للمخرج خالد كدو
عُرض الفيلم في دار الأوبرا وسط حشد جماهيري كبير للأسف عند الساعة التاسعة لم نستطيع أن نؤمن البطاقات لمشاهدة الفيلم و بسبب الحشد الكبير جدا جدا الذي كان يريد أن يشاهد الفيلم , و لكن بطرقه الخاصة أستطاع صديقي أن يؤمن لنا بطاقتين للدخول و التمتع بمشاهدة الفلم بدأ الفلم بحضور كل الممثلين و أفتتاحهم للفلم عند الساعة التاسعة
أما الفلم فبالحقيقة قد خيب أملي و أمل كثيرين من الأشخاص فأنا عارف أني أدخل لمشاهدة فلم سوري بطولة تيسير أدريس و تحت أشراف عبد اللطيف عبد الحميد ( و ما أدراك ما هو عبد اللطيب عبد الحميد بالنسبة إلي )
يدور الفلم عن أحداث في فلسطين أثناء فترة الأنتفاضة الأولى ...... فيتكلم عن فتاة عاشت في لندن لتعود إلى فلسطين و تعاني من الأسرائليين الذين يبتزونها و يحاولون جعلها جاسوسة بمختلف الطرق و من جهة أخر يكون أخ هذه الفتاة قد أنفصل عن العائلة لأنه يريد النضال ضد الأسرائليين و أبو من الأشخاص الذين لم يحاربوا في 67 و بالتالي نشأ خلاف عائلي ....... تتقادم الأحداث و تتابع في سير غير مشوق و لكنه ليس ممل لتصل حين تتعرف الفتاة على شاب تستطيع هي مساعدته و تنقذ حياته لتقع في حبه و تغرم به و بعدئذ تستطيع المخابرات الاسرائلية القبض على هذا الشاب و أعتقاله
في نهاية الفيلم كل الأشخاص يموتون .........
بما فيهم الفتاة و أخاها و الشاب المقاوم و أصدقائه و عدد من أفراد عائلة الفتاة .............. و هكذا أنتهى الفيلم بأن يرينا بأن الفتاة و الشاب المقاوم قد ألتقوا بالجنة أخيراً ............ ويا محلى هالجنة (هههههههههه )
و لكن لماذا سبب لي الفلم خيبة أمل
أولا الفيلم قد عُمل ليخرج الأشخاص في حالات من التأثر و التأمل نتيجة تأثير الفلم ......... و لكن تقريبا كل الأشخاص خرجوا يضحكون من المشهد الأخير
ثانيا الفيلم إما أن المخرج قد أراد هذا فعلا أو أن المونتاج سيئ جدا فهناك عدد كبير جدا من الفواصل التي يقع بها المشاهد دون أن يجد لها تفسير منطقي أو صحيح , فيأتي المخرج بفكر و أحداث لم يوضح أسبابها سابقا من جهة و من جهة أخرى يعرض عدة مشاهد دون عرض صحيح لنهايتها و هذا ما أعتبره نقطة ضعف في الفيلم
ثالثا تقنيات التصوير كانت جدا ضعيفة فأضفى على الفيلم طابع سيئ
رابعا يعرض الفيلم حالات الموت في فشل رهيب , فمثلا يظهر لك أن المخابرات الأسرائيلية تقتل الشاب المقاوم دون أن تحصل منه على أية معلومات و دون أن تطعمه ذاك العذاب الفعلي , أعتقد أن المخرج فعل هذا لأنه لم يكن يريد التركيز على هذه الناحية و لكن هذه الناحية عدم أخراجها بالطريقة الصحيحة أنقص من جودة الفيلم
خامسا عرض المخرج عدد من الأفكار المستهلكة جدا في هذا النوع من الأفلام لا بل عرضها بطريقة لم أجدها جيدة
سادسا بأعتقادي لم يستطع المخرج أيصالنا إلى الحد المطلوب من التأثر في بعض اللحظات التي كان من المفترض أن نصل إليها
سابعا الفكرة الأخيرة في الفيلم التي جعلت العالم يضحك و ينسى كل ما فعله المخرج في البداية عندما أظهر لنا أن الأشخاص الذين مثلوا خلال الفيلم و الذين أغلبهم مات في النهاية أظهرهم أنهم ذهبوا إلى الجنة و الشيء المضحك أنه مثل الجنة على أنها عبارة عن أرض جرداء و خيم و مخيمات ...............
ثامنا لم يكن الفلم على قدر عالي من التمازج مع الحياة الفلسطينة من حيث طبيعة الحياة و اللهجة التي تحوي على الكثير من الأخطاء و التي تزعج المشاهد في الفيلم
تاسعا الفكرة السيئة التي كانت هي قيام المخرج بإعادة عدد من المشاهد الروتينية أثنا العرض
عاشرا أستهلاك المخرج لبعض المشاهد من حياة الأنتفاضة و عدم تناسبها مع الفيلم .....
.
.
.
.
و تطول القائمة
و لكن تميز الفلم بعدد من النقاط الأيجابية و أهمها الموسيقى التصويرية التي كانت متناغمة تماما مع الحالة و كانت جيدة جدا
بصراحة الفلم سبب خيبة أمل لي فلم أكن أتصور أن الفيلم سيكون بهذا الشكل
أحيي المخرج و أتمنى منه لو كان الفيلم أفضل .....
كتقييم للفيلم من أصل عشرة أنا أضع له أربعة
و لمشاهدة بعض الصور من الفيلم يمكنكم زيارة الرابط التالي
هوووووووووووووووووووووون (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////)