ahmedelhosane
13/11/2009, 15:36
هرتلة من واحد مصري
المشاعر ..أين الحب الذي أبتدعه الله ..
من كان منكم بلا خطايا ... فليرمني بحجر
حوار مماثل بين مسلم و مسيحي ( واحد رايح يخش سيما .. و بالتأكيد الفلم محترم
فقال المسلم هل لو كان الرسول سيد الخلق صلوات الله و سلامه عليه موجودا بيننا , هل كان سيدخل هذا المكان ؟
بينما في نفس الموقف
قال له المسيحي ... هل لو كان يـــســــوع له كل المـــجــــد موجودا بيننا , هل كان سيدخل هذا المكان ؟. )
إنها مسميات يعبدونها و ليست إيمان .. إنها حركات و أعمال ليس لها أساس
جلس الاصدقاء مع بعضهم .. في الكباريه , احتسوا قليلا من الخمر و المنكرات و قبل أن تذهب عقولهم .. قال احدهم مُمازحا : قلي الأ هو احنا صلينا العشا النهارده ؟ ..... فقال له الآخر : و الله ما أنا فاكر جلس الأخ يحكي لي باقي الحوار و انا انظر له .. و في النهاية قال لي : شوف الاستهتار بالدين وصل للدرجة دي ازاي, فرمقته بنظرة من أعلى شعرة لديه حتى حذائه الذي يبدو كالمرآة .... و قلت له هو انت برده صليت العشا يوميها ؟؟؟
جلس (حلاء ) و (سفاء) في الجونينة –كما يطلقون عليها – و تحدث الاثنان و هما ممسكي بايدي بعضهما و مع "تشبيك الأصابع " طوال الحديث الذي أمتد لأكثر من ساعة ... و قلت في سري ربما يكونوا مخطوبين او (عيال حبيبة) و في الآخر جه واحد زي اللوح اسمه (حادل) و هنا فزع الكل .. قال عادل .عفوا حادل :حتى انت يا حلاء بتخوني مع اعز صديقاتي .. فرد حلاء : لا يا حادل انت فاهم الموضوع غلط ....... و هنا انهارت (سفاء)امام حادل و اعترفت له انها لا تحبه و انها تبحث عن ابن الحلال اللي يخش من الباب . و هنا قررت الأ استكمل تلك القصة المملة التى اثارت غثياني .......... و تركت ( الجونينة)
كنت في المترو .. راكب في آخر عربية بعيد جدا عن عربيات السيدات .. المترو كان فاضي شوية و عربيات الستات فاضية خالص .. و سمعت واحد و صاحبه و قال له :"صدقني لو جت أي ست ما انا قايم من مكاني , عندهم عربيتهم فاضية و رغم كده بيجوا يركبوا عربيات الغلابة .." كان فرحان لأنه أول مرة من زمن يجلس في المترو على كرسي و كمان ايه قاعد مستريح في المكان , كلها محطة واحدة و شوية ناس دخلوا و لقي سيدة كبيرة شوية في السن ... من غير ما يفكر قام من مكانه و قعدت السيدة العجوز و هو مش زعلان .. يا ترى هل ده من طبيعة الشعب المصري ... النسيان بسرعة ام انها التربية ام انها العادة
المشاعر ..أين الحب الذي أبتدعه الله ..
من كان منكم بلا خطايا ... فليرمني بحجر
حوار مماثل بين مسلم و مسيحي ( واحد رايح يخش سيما .. و بالتأكيد الفلم محترم
فقال المسلم هل لو كان الرسول سيد الخلق صلوات الله و سلامه عليه موجودا بيننا , هل كان سيدخل هذا المكان ؟
بينما في نفس الموقف
قال له المسيحي ... هل لو كان يـــســــوع له كل المـــجــــد موجودا بيننا , هل كان سيدخل هذا المكان ؟. )
إنها مسميات يعبدونها و ليست إيمان .. إنها حركات و أعمال ليس لها أساس
جلس الاصدقاء مع بعضهم .. في الكباريه , احتسوا قليلا من الخمر و المنكرات و قبل أن تذهب عقولهم .. قال احدهم مُمازحا : قلي الأ هو احنا صلينا العشا النهارده ؟ ..... فقال له الآخر : و الله ما أنا فاكر جلس الأخ يحكي لي باقي الحوار و انا انظر له .. و في النهاية قال لي : شوف الاستهتار بالدين وصل للدرجة دي ازاي, فرمقته بنظرة من أعلى شعرة لديه حتى حذائه الذي يبدو كالمرآة .... و قلت له هو انت برده صليت العشا يوميها ؟؟؟
جلس (حلاء ) و (سفاء) في الجونينة –كما يطلقون عليها – و تحدث الاثنان و هما ممسكي بايدي بعضهما و مع "تشبيك الأصابع " طوال الحديث الذي أمتد لأكثر من ساعة ... و قلت في سري ربما يكونوا مخطوبين او (عيال حبيبة) و في الآخر جه واحد زي اللوح اسمه (حادل) و هنا فزع الكل .. قال عادل .عفوا حادل :حتى انت يا حلاء بتخوني مع اعز صديقاتي .. فرد حلاء : لا يا حادل انت فاهم الموضوع غلط ....... و هنا انهارت (سفاء)امام حادل و اعترفت له انها لا تحبه و انها تبحث عن ابن الحلال اللي يخش من الباب . و هنا قررت الأ استكمل تلك القصة المملة التى اثارت غثياني .......... و تركت ( الجونينة)
كنت في المترو .. راكب في آخر عربية بعيد جدا عن عربيات السيدات .. المترو كان فاضي شوية و عربيات الستات فاضية خالص .. و سمعت واحد و صاحبه و قال له :"صدقني لو جت أي ست ما انا قايم من مكاني , عندهم عربيتهم فاضية و رغم كده بيجوا يركبوا عربيات الغلابة .." كان فرحان لأنه أول مرة من زمن يجلس في المترو على كرسي و كمان ايه قاعد مستريح في المكان , كلها محطة واحدة و شوية ناس دخلوا و لقي سيدة كبيرة شوية في السن ... من غير ما يفكر قام من مكانه و قعدت السيدة العجوز و هو مش زعلان .. يا ترى هل ده من طبيعة الشعب المصري ... النسيان بسرعة ام انها التربية ام انها العادة