علائات ..
علّائات ..
علاكات ..
يعني هيك شي ..
لا اكتر ولا اقل ..
كل شي بيتعلئ فيي .. بيعلء فيي ..بتعلء فيه ..بعلء عليه .. وعلى علائات يا معلم ..


زاوية .. نقدية ساخرة .. تصدر حسب الحاجة ..
تسمح التعليئات .. جدّا جزيلا ..

تمّت ..ورح تتم

علائة .. عاطفية
النوع : مئت


كم هو حزين هذا الشتاء ..
بارد بلا امطار ..
وكم هي كئيبة هذه الاقلام ..
حبر بلا اوراق ..
كم هي حزينة هذه الشوارع ..
تمشي عليها آلاف القلوب المصتنعة ..
أمّ تصطنع الفرح بالعيد لكي يقلّدها اولادها ..
وتستمر باقناع زوجها بابتسامه" المصطنع" .. بعد دوامه الثالث ..
فهذه الاطفال .. برائتها لم تعلّمها الاصطناع بعد ..
فهي تبكي حينما تبرد .. وتبكي حينما تجوع ..
وتبكي حينما تريد أي شيء .. ولا تجده ..
كم احسد المآذن والاطفال ..
فهي الوحيدة لها حق الصراخ عاليا في هذه الايام ..
صداع يكاد يأكل ما تبقى من انفاسي ..
اقف لثانية ..
هل يجب ان اصدق الماغوط ؟!
هل فعلا " الفرح ليس مهنتي " ..
أو هي لعنة هذا الوطن ..


يتبع ..

تسجيل متابعة :D

علائة وطنية ..
النوع : أسف , شكر
المكان : الجامعة
---
بعد يوم طويل عريض ..
وشوية خيبات .. ماشي بالجامعة ..
شفت بروشور لحفلة موسيقية .. لشباب من الجامعة ..
قلت ها .. اجت على رجليا .. فانو انا بحب هيك شغلات .. محاولات شبابية .. الا ما تكون حلوة يعني ..
المهم .. الحفلة كانت الساعة 2 .. او " هيك المفروض .. او هيك المكتوب " ..
فا رحت الساعة 1.45 .. مع انو كنت متوقع انو ما يكون في كتير عالم ..
بعد عناء طويل .. لقيت محلّ اقعد فيه .. مع انو للمعلوماتية ها ..
ما كان في كتير عالم ..
بس كان في آثار اشخاص .. او شلون يعني .. متل " احدهم مرّ من هنا .. وراجع ... الرجاء عدم الاقتراب والتفكير "
يعني في كراسي محطوط عليها ورقة .. كتاب .. جاكيت .. هيك شغلات يعني
وفي كراسي عليها وتحتها محارم " عاد ما بعرف هي الها نفس الترتيب .. او هدول بيجو بالاصل مع الكرسي "
1,45 .. 2,00 .. 2,15 .. 2.30..2.45
عالم عم تفوت .. كراسي مليت " عنجد هالمرة " .. فرقة عم تجهّز .. اصوات ما طبيعية ابدا ..
المهم ..
وبعد عناء طويل .. الساعة 3,00 .. بلشت الحفلة .. " او شيء ما يشبهها "
اول مقطوعة كانت عبارة عن تقاسيم عود " او هيك كان مكتوب "
بس كانت عبارة عن عود وكلارينيت .. اول شي وقف عازف العود .. وطلب من الشباب " المستهضمين "
بالسكوت ..
المهم انا ما حابب احكي كتير
بس في كم رسالة حابب وصلها ..

--
للشباب والبنات اللي كانو فايتين مشان شي اسمو بنات وشباب " وصلت الفكرة ما ؟"
ما كان في داعي تفضحوا حالكن وتطلعوا بعد فترة قصيرة ..
بعد ما طالعتو كل ما انزل الله من سئالة وغلاظة ..
--
للبفل اليمين
معليش .. آسف .. بس والله ما كان الك داعي ..
بعرف المشكلة ما منّك ..
والمشكلة بمهندس الصوت .. او بالتوزيع ..
بس انو ما بعرف ..
بس نزعت كتير شغلات ..
بيانو وترومبيت والجيتار ..
ما طلع صوتن .. طلع خششش ..
--
للهيئة الادارية او التدريسية ..
كان فيكن ما تطلعوا بعد المقطوعة التانية يا " مثال "
--
للهيئة كمان ..
كان فيكن وقت قالولكن الشباب .. انو زبطولنا الضو
ما تقعدو تجرّبوا .. بالاضوي .. والفرقة عم تعزف ..
ويصير الحكي ديسكو ..
مع انو كانت المعزوفة بيانو بس ..
الا ازا الديسكو صار عهيك شغلات ..
" صباح الخير .. ابتسم فأنت في وطني " ..
--
للشباب اللي عزفوا .. واشتغلوا ..
عزفكن بيجنن ..
كتير استمتعتنا بهالحفلة ..
رغم كل شي ..شكرا لأنو قدرتو تقدموا شي .. بهيك جو ..
تحيّة ..
--

وبحب اهديكن اغنية من الاذاعة العلائية .. علئت بذهني من وقت طلعت من الحفلة
الى وقت كتابة هذه الاسطر
اهداء الى كل الذي سبق وكل الذي تلا .. وانا بالنص
اغنية
لشو التغيير .. شربل روحانا



شكرا .. جدا .. جزيلا

اي وهي علئنا معاك .. بس ما تعلئنا .. وتغيب .. وتتركنا معلئين



:D

لا تحرمنا من العلائات .. منوب :D

له يا ابو سارة ..
معئول يا رجل ..
شكرا كتير
ابو سارة
وام الجود
على هالمتابعة

علاءة وطنية تأملية ..
نعم يا أمتي .. وجلست أتأمل فيك ِ ..

في بلادي ..
- في بلادي شعب من نوع ( أينما حللتم يولّى عليكم ) و الفعل هنا مبني للمجهول أو مبني للقمع ..
مسكين هذا الشعب ..
فهو يا صديقي شعب لا يرفع القلم فيه عن أحد .. لا بل إن الذي يرفع هو نزف القلم ( و يقصد بها الوجهان ) ..
- في بلادي بلا فخر .. يخاطر الشبان بأرواحهم في سبيل الخلاص منها ..
وكأني بلسان حال أحدهم يقول : أن دعيني سأموت جوعاً واختناقاً .. في رباك .. في رباك ..
- في بلادي بات طبيعياً جداً أن تقول دولة اسرائيل ..
وإني لعمري أسكتبرها جداً من شخص يقول فلسطين المحتلة ..
ثم أتساءل ..
ألا يحق لنا أن نحلم بفلسطين الحرة ..؟؟؟
- بلادي .. أمة ممزقة اشلاؤها .. كأن لم يأتها نبي .. ولم يُنزل عليها كتاب ..
ويا رحماك رباه ..
ولشدة ما صرعتني تلك الأفكار اختصرت عاصفتي بصرخة ..
يااااا أمة الصمت البذيء
ياااا وجعي الأبديّ
أيّ أفيون يتعاطى ضميرك .. ؟؟
ياااا أمتي استفيقي ..
فإنه والله (( طفح الليل )) ..

.............
طفح الليل : تعبير استعرته من الشاعر الكبير أحمد مطر ..
ويلوح لي أن أقتبس قول البرغوثي أيضاً :
يا أمتي لا تفزعي من سطوة السلطان ..
أيّة سطوةٍ .. ؟؟
ما شئتِ ولّي واعزلي ..
لا يوجد السلطان إلا في خيالك .. !!

ودمتم ..

لفتني ربطك بين اسمك واسم الموضوع وهذا أكثر ما أعجبني
جدا جميلة لافتاتك أو علائاتك وخاصة الأخيرة في قولك يا أمة الصمت البذيء صدقا رائع
متابع

مشان العلائة التانية
هاد شي من فولكلورات الحفلات والمسرحيات

يعني ما في مهندس صوت بينظم كل القصص قبل ما يقعد الحضور بمقاعدو
لازم الحضور يسمعوا أصوات بتخترق جدار الصوت بالنشاز وقت البافلات عم تتزبط

مشان العلائة التانية
هاد شي من فولكلورات الحفلات والمسرحيات

يعني ما في مهندس صوت بينظم كل القصص قبل ما يقعد الحضور بمقاعدو
لازم الحضور يسمعوا أصوات بتخترق جدار الصوت بالنشاز وقت البافلات عم تتزبط
قولتك ..
مشان يكسبوا خبرة ما ؟

لفتني ربطك بين اسمك واسم الموضوع وهذا أكثر ما أعجبني
جدا جميلة لافتاتك أو علائاتك وخاصة الأخيرة في قولك يا أمة الصمت البذيء صدقا رائع
متابع
:) اهلا وسهلا بمتابعتك ..