خَطيِئتي الأُولى جَاءت على شكلِ تفاحة
لم أتذوقها...
لكنّ زَرعُتها لتُزهر الخَطيئة مِن جديد

للخطيئة طعمٌ عذب
لا اسم له
لكنه يشبه قُبلتك الأولى

في البنفسجِ
يُصيبني احتمال التعثرِ بردائةِ النهار
لشدة تكرارِ الحكايات السقيمة
وفي الفاصلِ النرجسيّ..
أي بين السؤالِ الملتهبِ بحمى الرحيل
والجوابِ المريض بملحِ البحر..
يُولدُ الربّ المُصاب بانفصام رحيم!
لا يحبني..
يقتلني ثم يحيني..
.رحمة بالزنابق التي تنتظرني..
ويشتري لي نصف شمسٍ ومجموعة قمرية..
ويصنعُ لي صيفاً وشتائاً...
وتفاصيل سنوية
ووقتاً للموت المؤقت
وفي القسمِ الأخر تنمو الجنة وحيدةً.
.حزينةً لا يقربها التفاحُ..
ولا الأنوثة
لجارتها اللدودة شهية مفتوحة
تستقبل الغابات والكلمات
والخطيئة والردائة
وأحياناً تُرحبُ بالمهاجرين إلى النعيم...

الزيّ الرسمي للحب
خطيئة,
تعرينا.

الزيّ الرسمي للحب
خطيئة,
تعرينا.

هو هذا...
الحب
خطيئة تشبه كل شيء
إلا الخطيئة

شكرا لمروركِ

كليلِ عاشقةٍ...
أسودٌ...متهادل على وحدتي
قطر الندى
صورة القمر على زنزانة الشوق
أزرق ...
أزرق...
لا شيء غير الأزرق هنا
وأنا في أنتظار الفجر
ليرحل الأزرق قليلاً
ويختفي انعكاس البحر
يقول:هذا ليلُ عاشقةٍ
كيف يمر دون حزن؟؟
يا أزرق..
أشربنا كأس القصيدة ذات ليل؟
حدّ الثمالة..
حدّ الأرق والنسيان
وأنجبتُ طفلاً
على خده شيء من حبري
وأشياء أخرى عن الخوف
يحمل ملامحي حينا..
وحينا يحمل ملامح الحلم
طفل ينمو على جدران الرحيل
يخاطبني بلغة الشعر
طفل كالخطيئة
معافى من الندم
منفصلٌ عن التوازي وسكك القطارات...
وعني وعنك
كيف أنجو منه
إذا قتلته.. سألني: بأي ذنب..
ليكن...
جميل أن أحمل هذا الذنب

ألذ الخطايا
العشق الذي لا يغتفر

أحاول أن أجد نفسي قريبا من قرباني
ولكني كل انحناءة أتعثر ببقايا ليلة حمراء
كانت مرسومة في خيالي
كنت حورية
وكان خيالا
ولم يكن الفارق أكبر من خطيئةحوسبت عليها لمجرد التفكير بها
فكفرتني ولم أكفر بها

يخاطبني بلغة الشعر
طفل كالخطيئة







لا شيء في هذا الدنيا لا يحمل بين تفاصيله الخطيئة

هي لحظات من الندم و بعض الدموع

و ذكريات تأكلها نيران النسيان

ليكن النسين شفاء لهذه الروح المتعبة

تصبحين على أمل جديد
جاد

[/center]
لا شيء في هذا الدنيا لا يحمل بين تفاصيله الخطيئة
هي لحظات من الندم و بعض الدموع
و ذكريات تأكلها نيران النسيان
ليكن النسين شفاء لهذه الروح المتعبة
تصبحين على أمل جديد
جاد

طفل كالخطيئة
مُعافى من الندم

عندما أفكرُ بكثافتك العشقية
تنمو لخطيئتي أغصانٌ عادية
وتصير روحي على شكل قمر من الفضة

خَطيِئتي الأُولى جَاءت على شكلِ تفاحة

لم أتذوقها...
لكنّ زَرعُتها لتُزهر الخَطيئة مِن جديد


ياريت تنزلوا فلم الخطيئة لكلوديا كاردينالي
الخطيئة لاشكل لها ولا لون ولاطعم
الخطيئة مصطلح وضعه مدمرين البشرية
من كهان وشيوخ ورجال دين لايحمل شيء
سوى معاداة العرق البشري

في رسائلي إليك
كتبتُ اسألك عن الخطيئة (خطيئتي)
أأطعمتها وأسقيتها؟ وغطيت وجنتيها بالقُبلات؟
أأمسكت يدها الصغيرة فصارت سنونوة؟
وسافرتَ معها حيث ترحل الخطيئة كل شتاء
هل اعتنيت بشفتيها؟
وثملت بعينيها.. وأغفيت
وأدركك الصباح...فلم تجدها!
في رسائلي إليك
كتبتُ أسألك
أين أضعت خطيئتي؟

ملاحظة: هذه الكلمات نمَتّ في رحم خطيئتي
وتكاثرت تحت جلدك

الخطيئة شيء يعتريه الصمت

أحيانا ً يتقمصه الإنسان

يقض ُّ مضجع الروح

و يأتي كخسارة فادحة

لا أدري

الخطيئة أشهى ما بها تنمل جلدك عند سماعها ورعشة أحشائك وأنت في حرم الحلم بها

ألون خطيئتي بماء السماء..
.ثم أعيد ترتيب الأبجدية ..
أنتَ أولا
ثم أنت ...
ثم أنت
ثم...
لا أعرف سوى أنت!

ضحكتُكِ غوايتي:قال لها وهو يشتعل بصوتها
وبُعدكَ خطيئتي: هكذا أجابت وهي تمنع البكاء أن يجهش أمامه
منفايّ..وجنتي
وصورتي في السماء
وأنتِ: تلفُت القلب
صدى الياسمين
وفراشة البراكين
اختلال التوازن في التوازن
وخلل غير طارئ في سكك القطارات المسافرة نحو الأزل
هاجرت الكلمات
وصار الكون خطيئة
والخطيئة يا فردوس الحالمين!