mounia
16/11/2005, 00:07
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////)
فهد سعود من الرياض :
يقيناً، سيلعب كل العرب المشاركين في المونديال القادم، إلى التصفية الأولى فقط، وسنكون محظوظين جداً لو لم تتجاوز خسائرنا أصابع اليد الواحدة، مما يجعل قيام المنتخب الإماراتي بطلب إقامة مباراة ضد المنتخب البرازيلي بكامل نجومه، ودفع 3 ملايين دولار أميركي( ما يعادل 9 ملايين ريال سعودي) مغامرة طائشة، وان كانت مباراة ودية، فهذا لا يُخرجه من دائرة التسرّع والطيش، فنحن هنا نتكلم عن البرازيل، وليس عن أيُ فريقٍ آخر. وحين يقرر شخص أن يستعرض قواته أمام أي فريق آخر كما يحدث في الحروب، فإنه يبدأ مع من هو أقل، أو في المستوى نفسه، لتكون هناك معركة ونديّة، تماماً كما فعل هتلر عندما بدأ حربه على العالم كله بغزوهِ بولونيا الصغيرة،والتي دخلتها القوات الألمانية واحتلتها ووزعت مراكزها في جميع أنحائها خلال ( 53) ساعة فقط، على الرغم من أن ألمانيا كانت في ذلك الوقت من أقوى دول العالم حربياً، إلا أن ( المؤمن حصيفٌ حذر) كما هو القول المأثور.
إذاً، ما فعله الإماراتيون أمر لا حصافة فيه، ولا تفكير، كما أجمع الكل، فلم تكن هناك مناسبة لهذه المخاطرة التي لم تُحسب عواقبها، ولم يكن أيضاً المنتخب الإماراتي بأي شكلٍ من الأشكال نداً للبرازيل، خصوصاً في هذه المرحلة الراهنة، التي تحاول الكرة الإماراتية النهوض من وضعها الكروي المؤسف، مما سبب الكثير من الإنكسار، وانحدار العزيمة في نفوس لاعبي المنتخب الإماراتي الذين ما كان يجب أبداً أن يُزج بهم في هذا الموقف العصيب.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
حسرة طفل إماراتي بعد الخسارة بالثمانية
من السهل أن نستوعب أن المنتخبات العربية تحتاج فعلاً لمباريات قوية مع فرق أخرى، ولكن في المستوى نفسه، أو أقوى بقليل، خصوصاً وأن هذه المرحلة، إلى أن تبدا مباريات مونديال ألمانيا ستكون مرحلة ( اعداد وتجهيز) لخوض المباريات الرئيسة والتي تعتمد معنويات اللاعبين على الصبر والتريث داخلياً لبلوغها، وعلى هذه الحال، نحمد الله على أن المنتخب الإماراتي ليس في قائمة المنتخبات المتأهلة لكأس العالم، وإلاّ لكانت معنويات لاعبيه في الحضيض بعد الهزيمة من البرازيل بـ 8 أهداف نظيفة مساء البارحة، والتي لن نقول عنها مغامرة، بل مخاطرة لم تُحسب لها أي عواقب لتكون سابقة عالمية فيمن يدفع الملايين، ليس ليخسر فقط، وإنما ليفقد هيبته.
وبالحديث عن منتخب البرازيل، فلقد قضى لاعبو السامبا إجازةً جميلة في المدينة التي يسميها الأوروبيون مدينة المستقبل، وحصلوا على مبلغٍ من ستة أصفار، وكأنه جائزة "يانصيب" في ملهى فاخر، وأما الخيبة فقد كانت من نصيب المضيف قطعاً، بعد هذه الرقصة التي داعبت كبرياء الفريق الإماراتي.
ومصائب قوم عند قوم فوائد، فالحفرة التي هوى فيها المنتخب الإماراتي، قامت رياح الحظ بإبعاد جياد نادي الكويت الكويتي عنها، بعد أن إتخذوا القرار الطائش ذاته مما سيزيد من الأصفار الستة لدى البرازيل، وصفعات الندم على الكويت، التي نجت باعجوبة من أن تتزامن خيبتها، مع خيبة المنتخب الإماراتي.
فهد سعود من الرياض :
يقيناً، سيلعب كل العرب المشاركين في المونديال القادم، إلى التصفية الأولى فقط، وسنكون محظوظين جداً لو لم تتجاوز خسائرنا أصابع اليد الواحدة، مما يجعل قيام المنتخب الإماراتي بطلب إقامة مباراة ضد المنتخب البرازيلي بكامل نجومه، ودفع 3 ملايين دولار أميركي( ما يعادل 9 ملايين ريال سعودي) مغامرة طائشة، وان كانت مباراة ودية، فهذا لا يُخرجه من دائرة التسرّع والطيش، فنحن هنا نتكلم عن البرازيل، وليس عن أيُ فريقٍ آخر. وحين يقرر شخص أن يستعرض قواته أمام أي فريق آخر كما يحدث في الحروب، فإنه يبدأ مع من هو أقل، أو في المستوى نفسه، لتكون هناك معركة ونديّة، تماماً كما فعل هتلر عندما بدأ حربه على العالم كله بغزوهِ بولونيا الصغيرة،والتي دخلتها القوات الألمانية واحتلتها ووزعت مراكزها في جميع أنحائها خلال ( 53) ساعة فقط، على الرغم من أن ألمانيا كانت في ذلك الوقت من أقوى دول العالم حربياً، إلا أن ( المؤمن حصيفٌ حذر) كما هو القول المأثور.
إذاً، ما فعله الإماراتيون أمر لا حصافة فيه، ولا تفكير، كما أجمع الكل، فلم تكن هناك مناسبة لهذه المخاطرة التي لم تُحسب عواقبها، ولم يكن أيضاً المنتخب الإماراتي بأي شكلٍ من الأشكال نداً للبرازيل، خصوصاً في هذه المرحلة الراهنة، التي تحاول الكرة الإماراتية النهوض من وضعها الكروي المؤسف، مما سبب الكثير من الإنكسار، وانحدار العزيمة في نفوس لاعبي المنتخب الإماراتي الذين ما كان يجب أبداً أن يُزج بهم في هذا الموقف العصيب.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
حسرة طفل إماراتي بعد الخسارة بالثمانية
من السهل أن نستوعب أن المنتخبات العربية تحتاج فعلاً لمباريات قوية مع فرق أخرى، ولكن في المستوى نفسه، أو أقوى بقليل، خصوصاً وأن هذه المرحلة، إلى أن تبدا مباريات مونديال ألمانيا ستكون مرحلة ( اعداد وتجهيز) لخوض المباريات الرئيسة والتي تعتمد معنويات اللاعبين على الصبر والتريث داخلياً لبلوغها، وعلى هذه الحال، نحمد الله على أن المنتخب الإماراتي ليس في قائمة المنتخبات المتأهلة لكأس العالم، وإلاّ لكانت معنويات لاعبيه في الحضيض بعد الهزيمة من البرازيل بـ 8 أهداف نظيفة مساء البارحة، والتي لن نقول عنها مغامرة، بل مخاطرة لم تُحسب لها أي عواقب لتكون سابقة عالمية فيمن يدفع الملايين، ليس ليخسر فقط، وإنما ليفقد هيبته.
وبالحديث عن منتخب البرازيل، فلقد قضى لاعبو السامبا إجازةً جميلة في المدينة التي يسميها الأوروبيون مدينة المستقبل، وحصلوا على مبلغٍ من ستة أصفار، وكأنه جائزة "يانصيب" في ملهى فاخر، وأما الخيبة فقد كانت من نصيب المضيف قطعاً، بعد هذه الرقصة التي داعبت كبرياء الفريق الإماراتي.
ومصائب قوم عند قوم فوائد، فالحفرة التي هوى فيها المنتخب الإماراتي، قامت رياح الحظ بإبعاد جياد نادي الكويت الكويتي عنها، بعد أن إتخذوا القرار الطائش ذاته مما سيزيد من الأصفار الستة لدى البرازيل، وصفعات الندم على الكويت، التي نجت باعجوبة من أن تتزامن خيبتها، مع خيبة المنتخب الإماراتي.