hanny dagher
17/12/2005, 05:23
هذه القصة حدثت بالفعل في مصر وتم عرضها في التلفزيون المصري في برنامج خلف الأسوار ..سيدة توفي زوجها وهي في الشهور الأولى من الحمل وكانت لديها ابنة في
الرابعة تقريباً من عمرها وعندما أقتربت الولادة شعرت السيدة بأنها قد يتوفاها ملك الموت أثناء هذه الولادة فطلبت من أخيها أن يرعي أبنتها والمولود لجديد في حالة وفاتها ( ويبدو أنها
كانت شفافة الروح وكانت تشعر بما ينتظرها من مجهول ) وعندما دخلت المستشفى لإجراء عملية الولادة توفاها ملك الموت في الوقت الذي رزقها الله مولوداً لها وبعد أن قام الأخ
بدفنها عاد إلى بيته معه بنت أختة الصغيرة والمولود الجديد وإذا بزوجته تثور في وجهه تخبره أنه أما هي أو أبناء أخته في البيت فقام هذا الخال للأبناء العياذ بالله بالتوجه
إلى المقابر وقام بفتح قبر أخته ووضع المولود في القبر وعندما أراد أن يضع الطفلة الصغيرة فبكت فقام بإعطائها ( خشخيشة)وقال لها إذا بكى الطفل قومي للخشخشة للطفل وقال لها أنا سوف
أحضر لكي يومياً الطعام ثم أغلق القبر وانصرف .وفي صباح اليوم التالي وأثناء مرور الترابي بجوار القبر فسمع صوت خشخيشة داخل القبر فخاف وانصرف على الفور ثم عاد مره أخرى
في اليوم التالي فسمع نفس الأصوات للخشخيشة فانصرف على الفور من الخوف وظل يفكر ما الذي يحدث داخل هذا القبر ولكنه لم يذهب إليه فترة طويلة قاربت الخمسة عشر يوماً ثم
عاد ومر من جديد ليسمع نفس الصوت فذهب وأحضر مجموعة من الأشخاص وعرض عليهم الأمر فتوجهوا معه إلى القبر وهناك سمعوا بالفعل أصوات الخشخيشة فقاموا فتح القبر
وهنا كانت المفاجأة التي تتزلزل لها الأبدان الطفلة والمولود أحياء بجوار جثة الأم فقاموا بإبلاغ الشرطة والنيابة العامة والطب الشرعي وبسؤال الطفلة عما حدث فروت لهم ما حدث من خلالها
فسألوها وكيف قضيتي تلك الفترة وأنتي مازلتي على قيد الحياة وبدون طعام ولاشراب أنتي والمولود الصغير فأجابت :كنت عندما يبكي أخي أقوم بالخشخشة له فتقوم أمي من النوم
وترضعة ثم تنام مرة أخرى .وعندما أشعر أنا بالجوع كان يحضر لي ( عمو لاأعرفة يلبس ملابس بيضاء ويعطيني الطعام وينصرف ) بسؤال طبيب الطب الشرعي عن حالة الجثة عندما
أخرجوا الطفل والطفلة فأجاب أن جثتها دافئة كما لو كانت على قيد الحياة وليس بعد مرور عشرين يوماً على دفنها فسبحان الله تعالى .وعلى الفور قامت الشرطة بالقبض على هذا الخال الآثم قلبه ووجهت له النيابة تهمة دفن طفل وطفلة أحياء .
:cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry:
الرابعة تقريباً من عمرها وعندما أقتربت الولادة شعرت السيدة بأنها قد يتوفاها ملك الموت أثناء هذه الولادة فطلبت من أخيها أن يرعي أبنتها والمولود لجديد في حالة وفاتها ( ويبدو أنها
كانت شفافة الروح وكانت تشعر بما ينتظرها من مجهول ) وعندما دخلت المستشفى لإجراء عملية الولادة توفاها ملك الموت في الوقت الذي رزقها الله مولوداً لها وبعد أن قام الأخ
بدفنها عاد إلى بيته معه بنت أختة الصغيرة والمولود الجديد وإذا بزوجته تثور في وجهه تخبره أنه أما هي أو أبناء أخته في البيت فقام هذا الخال للأبناء العياذ بالله بالتوجه
إلى المقابر وقام بفتح قبر أخته ووضع المولود في القبر وعندما أراد أن يضع الطفلة الصغيرة فبكت فقام بإعطائها ( خشخيشة)وقال لها إذا بكى الطفل قومي للخشخشة للطفل وقال لها أنا سوف
أحضر لكي يومياً الطعام ثم أغلق القبر وانصرف .وفي صباح اليوم التالي وأثناء مرور الترابي بجوار القبر فسمع صوت خشخيشة داخل القبر فخاف وانصرف على الفور ثم عاد مره أخرى
في اليوم التالي فسمع نفس الأصوات للخشخيشة فانصرف على الفور من الخوف وظل يفكر ما الذي يحدث داخل هذا القبر ولكنه لم يذهب إليه فترة طويلة قاربت الخمسة عشر يوماً ثم
عاد ومر من جديد ليسمع نفس الصوت فذهب وأحضر مجموعة من الأشخاص وعرض عليهم الأمر فتوجهوا معه إلى القبر وهناك سمعوا بالفعل أصوات الخشخيشة فقاموا فتح القبر
وهنا كانت المفاجأة التي تتزلزل لها الأبدان الطفلة والمولود أحياء بجوار جثة الأم فقاموا بإبلاغ الشرطة والنيابة العامة والطب الشرعي وبسؤال الطفلة عما حدث فروت لهم ما حدث من خلالها
فسألوها وكيف قضيتي تلك الفترة وأنتي مازلتي على قيد الحياة وبدون طعام ولاشراب أنتي والمولود الصغير فأجابت :كنت عندما يبكي أخي أقوم بالخشخشة له فتقوم أمي من النوم
وترضعة ثم تنام مرة أخرى .وعندما أشعر أنا بالجوع كان يحضر لي ( عمو لاأعرفة يلبس ملابس بيضاء ويعطيني الطعام وينصرف ) بسؤال طبيب الطب الشرعي عن حالة الجثة عندما
أخرجوا الطفل والطفلة فأجاب أن جثتها دافئة كما لو كانت على قيد الحياة وليس بعد مرور عشرين يوماً على دفنها فسبحان الله تعالى .وعلى الفور قامت الشرطة بالقبض على هذا الخال الآثم قلبه ووجهت له النيابة تهمة دفن طفل وطفلة أحياء .
:cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: