Joe
24/12/2004, 23:42
في البداية بطلب السماااااح من كل مين ممكن ينزعج من هل كتابة... و هي مزحة غليظة و ما القصد التجريح و كل واحد واثق من نفسه و من إيمانه المفروض ما يزعل كتير
في البدء كان حمص
و حمص كان عند نهر العاصي
و صار في حمص المصفاية
بس هوي في البدء ما كان في مصفاية
بها بلش كل شيء
و بسببها ما كان شيء مما كان
فيه كان الحماصنة
و الحماصنة كانوا أفهم الناس
و الفهمنة تشرق في هواء المصفاية
و هواء المصفاية لا تقوى عليه
ظهر فهمان من حمص اسمه أبو يوسف
جاء يشهد للنكتة حتى يضحك الناس على يده
ما كان هو النكتة
بل شاهدا للنكتة
حمص هو النكتة الحق
نكّت على الحموية ليضحك كل إنسان
و كان في بحيرة قطينة
و به كان معمل السماد
و ما عرفه معمل الفوسفات
إلى قطينة جاء
فما ضحك له ضفادع قطينة
أما الذين اتضحكولو, الضاحكون على نكته, فأعطاهم مناعة ضد هواء المصفاية
و هم الذين تسمموا لا من مطعم الغاردينيا
و لا من ديك الجن
و لا من سبورت كافيه
بل من معمل السكر
و العاصي صار ملوثا و عاش بيننا
فرأينا نشحه
نشحا يفيض بالماء و الآزوت
ناله من معمل السماد
كمكب له أوحد
شهد له أبو يوسف فنادى
"هذه هي الساقية التي وقعت فيها,
و ستفشكل من بعدي و تكون زحطته أكبر من زحطتي
لأنه كان حموي"
من فيض جواميقه نلنا جميعا
تطريشة على تطريشة
لأن الحكومة بالحفريات أعطتنا الجواميق
أما بالمصفاية فوهبتنا الهواء العليل
ما من حمصي لم يستنشق المصفاية
الخبراء الأجانب الذين فحصوا الهواء هم من أخبروا عنه
لا يوجد حقوق نشر و لكن ممنوع التعديل في الكلمات
في البدء كان حمص
و حمص كان عند نهر العاصي
و صار في حمص المصفاية
بس هوي في البدء ما كان في مصفاية
بها بلش كل شيء
و بسببها ما كان شيء مما كان
فيه كان الحماصنة
و الحماصنة كانوا أفهم الناس
و الفهمنة تشرق في هواء المصفاية
و هواء المصفاية لا تقوى عليه
ظهر فهمان من حمص اسمه أبو يوسف
جاء يشهد للنكتة حتى يضحك الناس على يده
ما كان هو النكتة
بل شاهدا للنكتة
حمص هو النكتة الحق
نكّت على الحموية ليضحك كل إنسان
و كان في بحيرة قطينة
و به كان معمل السماد
و ما عرفه معمل الفوسفات
إلى قطينة جاء
فما ضحك له ضفادع قطينة
أما الذين اتضحكولو, الضاحكون على نكته, فأعطاهم مناعة ضد هواء المصفاية
و هم الذين تسمموا لا من مطعم الغاردينيا
و لا من ديك الجن
و لا من سبورت كافيه
بل من معمل السكر
و العاصي صار ملوثا و عاش بيننا
فرأينا نشحه
نشحا يفيض بالماء و الآزوت
ناله من معمل السماد
كمكب له أوحد
شهد له أبو يوسف فنادى
"هذه هي الساقية التي وقعت فيها,
و ستفشكل من بعدي و تكون زحطته أكبر من زحطتي
لأنه كان حموي"
من فيض جواميقه نلنا جميعا
تطريشة على تطريشة
لأن الحكومة بالحفريات أعطتنا الجواميق
أما بالمصفاية فوهبتنا الهواء العليل
ما من حمصي لم يستنشق المصفاية
الخبراء الأجانب الذين فحصوا الهواء هم من أخبروا عنه
لا يوجد حقوق نشر و لكن ممنوع التعديل في الكلمات