-
عرض كامل الموضوع : سعد الحريري والتحضير للعركة القادمة
s1_daoud
29/01/2006, 19:44
إضافة" لمعرفة هوية الذين قتلوا والده، ماذا يريد سعد الحريري من سوريا؟
الثأر قبل معرفة الجناة؟
فضح ممارسات ضباط مخابراتنا في لبنان؟
تثبيت قدمه في حلبة السياسة اللبنانية عن طريق سوريا؟
ولماذا كلما شعرنا بانخفاض وطأة الضغوط الخارجية علينا، نراه (ينطّ) من بلد إلى بلد، ومن رئيس إلى رئيس، فتعود هذه الضغوط حدة".
هو يقول دائما" أن مشكلته هي مع النظام في سوريا وليس مع الشعب السوري، وأنه حريص على صداقاته مع الشعب السوري.
ولكن لو كان لديه الحدّ الأدنى من الحنكة السياسية لأدرك أن تصرفاته وتحركاته تضرّ بالشعب ولا تؤثر في النظام.
ففي كل مرّة تتصاعد الضغوط الخارجية علينا، تتأثر الليرة السورية، فتتدخل الدولة لحمايتها، ويتمّ ضخّ القطع الأجنبي في السوق، ونخسر مبالغ ضخمة كان بالإمكان إستخدامها في مشاريع تنمية البلد.
فمن الخاسر هنا؟ النظام ؟ أم الشعب السوري الذي يحرص الشيخ سعد.. (الحريري، وليس موقف باصات المزّة..)، على صداقته؟
وفي كل مرّة تتحرك الضغوط الخارجية ضدنا، يتوتر الناس، ويبدؤون بالتحفظ على قرشهم الأبيض (ليوم أسود)، فتجمد الأسواق، وتجمد حركة البيع والشراء، ويتضرر الشعب بداية" من البقال ونهاية" بوكلاء السيارات.
فمن المتضرر هنا؟ النظام ؟ أم الشعب السوري الذي يحرص الشيخ سعد.. (الحريري، وليس موقف باصات المزّة..)، على صداقته؟
وفي كل مرّة يطلقون من الخارج تصريحا" يطالنا، يرتبك المستثمرون ويؤجلون تنفيذ مشاريعهم بإنتظار صورة" أكثر وضوحا". فتتأجل فرص العمل الجديدة وتزداد البطالة.
فمن الذي يدفع الثمن هنا النظام ؟ أم الشعب السوري الذي يحرص الشيخ سعد.. (الحريري، وليس موقف باصات المزّة..)، على صداقته؟
وعودة" لبداية هذه المقالة نقول للشيخ سعد.. (الحريري، وليس موقف باصات المزّة..)، الحريص على صداقاته مع الشعب السوري:
هنالك لجنة تحقيق دولية تعمل، سيتبعها محكمة دولية، وهم سينتقمون لك من الجناة.. لذلك (حـلّ عنـّا) أنت وصداقتك.
وممارسات ضباط مخابراتنا التي تحاول فضحها، نعرفها ومعتادون عليها، فهم بالفطرة (حرامية، وقليلي الأدب، وبلا ضمير)، فلا تضيع وقتك لأنه ليس من جديد تفضحه. لذلك (حليق عنـّا) أنت وصداقتك.
أما في تثبيت قدميك في حلبة السياسة اللبنانية عن طريق سوريا، فلماذا اخترت هذا الطريق الطويل الوعر؟
فأنتم آل الحريري (ما شاء الله) تملكون ما يكفي لشراء ضمائر لبنانية ودولية وهذا كفيل بتثبيتك سياسيا" إلى الأبد.
ختاما"، نرجو من الشيخ سعد.. (الحريري، وليس موقف باصات المزّة..) أن يكون قد اقتنع، وأن يعفينا من صداقته ومحبته للشعب السوري…وأن يمنح هذا الحب لغيرنا.. وعوضنا على الله. ..
منقول
صياد الطيور
30/01/2006, 01:54
الشيخ سعد.. (الحريري، وليس موقف باصات المزّة..) ... ما بيريد غير مصلحة اميركا المتمثلة بمصلحته الشخصية ..
من ايمت بوش بيستقبل نواب ببرلمان ..
حاج مسخرة ولو .. على مين عم يضحكوا ..
الله ياخدك يا الشيخ سعد.. (الحريري، وليس موقف باصات المزّة..) ...متل ما أخد أبوك
وعقبال جنبلاط الكلب
صياد الطيور
31/01/2006, 14:16
سعد الحريري: اسمى على رأس قائمة الاغتيالات في لبنان
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////قال النائب اللبناني سعد الحريري الذي انقلب على سوريا بعد اغتيال والده رفيق الحريري رئيس وزراء لبنان الأسبق إنه يعتقد بوجود قائمة اغتيالات سورية تستهدف رموزا سياسية في لبنان، وإنه شخصيا على رأس تلك القائمة.
وقد جاءت تعليقات الحريري ردا على سؤال من بي بي سي العربية أثناء استقباله الصحفيين في واشنطن، وفي مقابلة خاصة مع بي بي سي قال إن الهدوء الراهن في لبنان لا يعني توقف مسلسل الاغتيالات، وأن بقاءه في الخارج يعود إلى رغبته في الحفاظ على سلامته الشخصية.
وقال الحريري " إن ديتليف ميليس الرئيس السابق للجنة التحقيق الدولية في اغتيال والده رفيق الحريري، كان قد حذر المخابرات والجيش اللبناني قبل ثلاثة أشهر، من وجود تلك القائمة وقال إن تويني كان على رأس تلك القائمة بناء على ما قاله أحد شهود التحقيق السوريين. وان تلك القائمة معروفة في لبنان. وأكد ذلك الشاهد السوري حسام حسام في افادته الأولى بأن جبران تويني كان هدفا لسورية".
وقال الحريري ردا على سؤال عما إذا كانت هناك إمكانية للمصالحة مع سورية، خاصة في ظل ما يطرح من مبادرات عربية، إن الحكومة اللبنانية هي التي بادرت للعمل على إصلاح العلاقات مع سورية عندما توجه رئيسها فؤاد السنيورة إلى دمشق، كما توجه المفتي بعد ذلك، ولكن ما تلقيناه كان "سلسلة من الهجمات العدوانية من قبل الصحيفة السورية بعد صدور تقرير ميليس الأول".
وقال إن على سورية أن تكف عن التدخل في الشؤون اللبنانية، وأن الجانب اللبناني هو الضحية (....) وررغم ذلك يسعى وحده لتحسين تلك العلاقات، معربا عن اعتقاده بان المخابرات السورية لا تزال فاعلة في لبنان وعليها أن تكف ذلك.
عن news.syrianobles.com
خيي صياد طول عمرهن اللبنانيي حكيهن متل بعضه مابيطلع منو شي
بس انا برأي نحنا نفك كلشي معهن بدهن ترسيم الحدود يرسموا جماعتنا
ويبلشوا من مزارع شبعا ويريحونا من هالعلاك المصدي
وخلي اللبنانية يقلعوا شوكهن بأيدهن
تحياتي
s1_daoud
01/02/2006, 18:50
سعد الحريري والتحضير للعركة القادمة
انطون أبو العز
ينط كالبهلوان على عصا الزانة ،أو كالسعادين على الاشجار ، بتنا لا نعرف له موقعا ولا مستقرا ... بيته الطائرة ، ووجهته أرض الله الواسعة ... الى أين ؟ لا أحد يدري ( ربما ) ... أو ( ربما ) حسب التوجيهات .
من فرنسا الى امريكا الى السعودية الى مصر الى هونولولو ، وربما سرا الى دول أخرى !!!
ماذا يريد ؟ لا أحد يدري ( ربما ) ... أو ( ربما أيضا ) لا يريد ، بل يراد من خلاله .
هل هو الثأر لمقتل والده ؟ ربما ... ويمكن أن يكون عارفا بالحقيقة وساكت عنها ، أو يسير حسب ما تمليه عليه الارادات الاخرى ؟ .
الواضح بالامر ، انه أختار رفاق دربه ، أو لنقل اسياده .... وأختار طريقه ، الديمقراطية الامريكية يدا بيد مع قضيب الزعرور وسارق أرز الرب .
نصحه أولياء أمره ، واصحاب الفضل عليه وعلى والده ، بالتعقل ، فطار عقله ، وطار بطائرته الى باريس وبعد محادثاته مع شيراك الذي ربما أعلن عدم قدرته على ما يريد منه ونصحه بالام الحنون الجديدة أمريكا الغيورة على مصالح لبنان والعرب ، فحط العصفور الطيار باحضان سيدة القصر الابيض كونداليزا رايس ثم كان اللقاء مع مستشار بوش للامن القومي ستيفن هادلي ، ثم مع نائب الرئيس الامريكي شيني ثم لوغار ، وتوج بجلسة حب وغرام على انغام ذكريات الوالد الحبيب ..
حاجة غريبة ، كما يقول إخواننا المصريين ، من كان يخطر بباله يوما أن ينتفض سعد على اسياد نعمته الذين صنعوه وصنعوا اباه وعائلته من قبله ... من كان يظن انه سيأتي اليوم الذي يستطيع فيه سعد الحريري أو أي حريري آخر أن يرفض طلبا للملك عبدالله ، وكنا نراه يخر ساجدا على قدميه مقبلا يده عند كل مقابلة متهيبا حتى النظر بعينيه ...
هل هو العقوق ونكران الجميل .؟ .. أم الاستقواء وانتفاء الحاجة ؟
هل اتى الوقت الذي ينقلب فيه التمثال الذي صنعته السعودية باناملها الى متمرد عليها وخارج عن إرادتها ؟
ثلاثة أمور لا رابع لهم يمكن ان يبرروا موقف هذا العاق الخارج عن طوع اسياده ... ولنا حق الاستفسار والتساءل عن ايهم أصوب ، وليتفضل السيد سعد ( لانه حتما فقد لقب الشيخ ) ويجيبنا عنهما .
اولا : ما يمكن أن يبرر هذا الانقلاب المفاجيء هو أن يكون السيد الحريري قد توصل الى معرفة قتلة ابيه ، وإن السعودية لها ضلع بذلك مع سوريا ربما ، وهذا أمر أربأ بالسعودية أن تكون وراءه ، ولكنه أحد المبررات التي تبيح للسيد سعد أن يتخذ موقفه هذا ... وبذلك يمكن أن نمنحه الحق بأن يفعل ما يريده وأن يبقى متحفظا عن ذكر الاسباب حرصا على مصالحه وأعماله . فيكون بذلك قد أمسك ورقة رابحة بيده تقيه رد الفعل من جلالة الملك ، وأكثر من ذلك يمكن أن تكون ورقة ضغط يساوم فيها على كل شيء في سبيل مصلحته وإن كان ذلك على حساب دم ابيه وعلى حساب الحقيقة التي يتبجح بها .
ثانيا : أن يكون سعد الحريري مطمئنا كل الاطمئنان عن مصير اعماله مراهنا على شيء كبير يعلم خفاياه وأسره له اسياده الجدد في البيت الابيض من ضمن المخطط الكبير للشرق الاوسط الجديد الذي يطبخ في كواليس الكونغرس والبينتغون الذي اصبح الحريري من اعضاء الشرف فيه ، في أحضان اصحاب القرار الامريكي. هذا الامر المستور لا بد أن يكون فيه ضمانا ورهانا مؤكدا على مؤامرة تحضر للملكة العربية السعودية للاطاحة بنظامها والاتيان بنظام آخر أشد ولاء لبوش واتباع بوش وزبانية بوش على انغام الديمقراطية والحرية التي يريدون تصديرها للمنطقة ... فيكون بذلك قد خسر شيئا حاضرا ليكسب اشياء في المسقبل لجماعة ( المستقبل ) الذي يبشر به .
لأنه إن كان الامر لا يتعدى ضغط امريكا على السعودية للسكوت عليه بناء لرغبته أو لرغبتهم ، فإن الامر ، وإن أدى الى انصياع السعودية قصرا ، فإن الملك عبدالله ، المشهور برجولته وبداوته التي تطبع فيها ، والذي يعرفها سعد جيدا ، سيمد الحبل له قليلا ، وسينحني لمصلحة بلاده حتى تمر العاصفة وبعدها سينقض عليه كالاسد الجريح أمام حمل ظن نفسه يوما إنه اسد .. أو ظن إن سبعه القابع في وزارة داخليته يمكن أن يحميه من براثن الاسود ..
وهذا يعني خيانة لوطنه الاول ( حيث هو سعودي أولا بحكم الولادة والانتماء والولاء والجنسية ) ، ويكون قد أعطى العالم مثلا جديدا في العرفان بالجميل ورد المعروف ، وستتندر به الامثال ويذهب اسمه بالتاريخ ( عاق كسعد ) كما يقال ( كريم كحاتم ، وبخيل كاشعب ) ...
الامر الثالث ، هو أن يكون متورطا مع صاحبه جنبلاط ، الذي أقر واثقا ، انه رغم كل شيء ومهما حصل ، فإن حلفه مع الحريري الابن مقدس وسيدوم الى مئة سنة ... فإن كان الامر ثأرا لابيهما ، فمعنى ذلك إن القاتل معروف لديهما ليس شبهة بل تأكيدا وبدلائل دامغة لا تدع مجالا للشك ، وعليه فمن واجبهما أن يقدما الدليل الذي يملكانه ، لتظهر الحقيقة ، وتنتهي قصة ابريق الزيت ... ونخرج من هذا المستنقع الذي وضعونا به ...
وإن كان ذلك حقيقة ، فلا أرى مبررا لاخفائها سوى الاستغلال الرخيص والمتاجرة بالدم ... أو مبرر آخر يملك وحده حقيقته مع موجهه وقائد مسيرته جنبلاط ، هو سر العلاقة المشبوهة بين هذين الرجلين ، وقدرة هذا الرجل على تسييره بالخط الذي يريده ووفق ما يرسمه له دون ابداء رأي أي ممانعة .. فما هو هذا السر يا ترى ؟
وما هي الورقة التي يحملها جنبلاط على الحريري لتجعله فاقدا للارادة مضحيا حتى بمصالحه ومصالح الالوف من عماله من أجل خاطر جنبلاط والعلاقة الوطيدة المقدسة بينهما ؟ أم هي صفقة كبيرة أكبر من المصالح الآنية التي يمتلكها الحريري بحكم العلاقة مع السعودية ؟
وبالنسبة للبنان ، هل تم بيعه لامريكا وقبض ثمنه ؟ وهل يكون الثمن وعدا بدويلات ينصب فيها سعدا وجنبلاط وجعجع وشيعي موالي كباسم لسبع مثلا ( استنادا الى تواجده الدائم معه كممثل للشيعة في قوى 14 آذار ) حكاما لإمارات فدرالية موالية لاسرائيل وبوصاية أمريكية ، فيكونوا بذلك قد أمنوا تمثيلا كاملا لطوائف لبنان ... وأمنوا دولة يحكمونها وفق رغباتهم وأهوائهم مفتوحة على اسرائيل ومقرا ومستقرا لامريكا تتحكم من خلالها بالمنطقة .
وهنا تكمن مراهنة هؤلاء على دعم أمريكي واضح للعيان ، ومطلق ... ومن أهم شروطه تنفيذ ما تبقى من بنود القرار الامريكي 1559 ، والقاضي بنزع سلاحي المقاومة اللبنانية والمقاومة الفلسطينية ، الذي بات يشكل الهاجس الاكبر لاسرائيل وأمريكا اللتين فشلتا بكل امكانياتهما العسكرية والإرهابية من تحقيق أي نصر عليهما ، بل على العكس مرغا رأسيهما بالتراب .
فهل يكون البديل سلاح أمريكي وتقنية وخبرات اسرائيلية بيد حريرية وجنبلاطية وجعجعية هذه المرة .. وهل يراهن هؤلاء على قوى الجيش اللبناني وقوى الامن الداخلي الذين بدؤا باحكام سيطرتهم عليه من خلال تغيير قياداته وتوجهاته وخطه الوطني ،ومن خلال اختيار بعض العناصرالقيادية الموالية منه أو تطعيمه بعناصر مواليه قيادية جديدة من خارج السلك يتم تثقيفها وتدريبها في معسكرات الجيش الامريكي بالاردن والعراق وأمريكا ، اضافة الى مرتزقة من اتباعهم أو مستوردين من الخارج يتم تدريبهم وتحضيرهم للفتنة الداخلية بحجة حمايتهم وحماية مصالحهم ؟
هل بات التنفيذ قريبا ؟ هذا هو السؤال ... والظاهر ان الجواب نعم ...
لقد أخذوا وقتهم للتحضير وجاء وقت التنفيذ ، كذبوا على المقاومة وهذا ليس عيبا في عرف السياسة التي يتبعونها ، فالكذب ملح سياستهم والخيانة ديدن طباعهم ، ولا بد لنا هنا من متابعة فصول هذه المؤامرة والالمام بخيوطها ومراحلها التي تمت على مراحل مدروسة ومخطط لها وفق تسلسل الاحداث كالتالي :
المرحلة الاولى : وتتمثل بالاستفراد بالمقاومة وتجريدها من عناصر قوتها دون معاداتها أو شن الهجوم عليها ( لا بل التحالف معها في البداية وبطريقة ذكية دبلوماسية سياسية) وتتمثل هذه المرجلة التي تم تطبيقها فعلا بالامور بتحقيق الاهداف الاستراتيجية التالية :
• إخراج الجيش الشامي وبسرعة من لبنان على خلفية اغتيال رفيق الحريري ومحاولة اغتيال مروان حمادة واتهام النظام الشامي بذلك ، وإقناع العالم بضرورة هذا الخروج وتصويره بالمحتل رغم شرعية وجوده ، واتهامه بالسيطرة على لبنان ومحاولة قضمه .. ( وقد تأمن لهم ذلك عبر الضغوط العالمية والعربية ).
• إيجاد شرخ بالعلاقة اللبنانية الشامية ، وابراز حالة عداء بين شعب البلدين ، وقد لعب الاعلام دورا كبيرا على هذا الصعيد بأيد مأجورة حقنت النفوس بالبغض والكراهية ، حتى بات الشعب بالشام بعد خروج جيشه مناديا ( يا جماعة خذوا لبنان واعملوا فيه ما تريدون بس حلو عنا ) .
• تم الهاء النظام الشامي بأموره داخلية طارئة ، وصب اهتمامه للحفاظ على وجوده وبقائه ، من خلال تحريك المؤامرات الداخلية وإبراز المعارضة الخارجية وتحريك بعض رموز النظام السابقين الحانقين أو المأجورين لتغيير النظام التي استفاقت امريكا فجأة وبهذا التوقيت إنه نظام فاسد وديكتاتوري وقامع للحريات• قطع الطريق عن وصول أي مساعدات خارجية للمقاومة عن طريق اقفال المعابر بين البلدين ووصفها باللاشرعية ومراقبة الحدود وإحكام السيطرة عليها ، والمطالبة بترسيم الحدود لزيادة الضغوط على الشام ودراسة المواقع التي يمكن ان تنفذ منها المساعدات بدقة بالغة لاغلاقها والسيطرة عليها .
• اسقاط النظام اللبناني القديم بخطه الوطني الممانع والمؤيد للمقاومة والعلاقة مع الشام وذلك بداية من التصويب على عدم دستورية التمديد لرئاسة الجمهوربة ومرورا باتهام النظام الامني اللبناني بالمشاركة بعمليات الاغتيال وسجن قياديه وتسريح معاونيهم ومن يمت لهم بصلة وإقالتهم و تجريدهم من صلاحياتهم ، وتعيين الموالين للنظام الجديد مكانهم .
• اسقاط الحكومة ومجلس النواب القديم ورموز الحقبة لسابقة من خلال اتهامهم بعمليات الاغتيال والتبعية للشام ،ودلك عبر ضغط الشارع ، ولم يكن ليتأمن لهم تحقيق ذلك لولا كذبهم واحتيالهم عن طريق تحييد المقاومة وانصارها عن حلبة الصراع ووعدها بالمحافظة عليها وعدم استهدافها ، وللاسف فقد وقعت المقاومة في الفخ الذي نصبوه لها ، لا بل ساعدتهم بالوصول الى السلطة والمجلس النيابي وسلطة القرار ، طمعا بالاستقرار ودرءا للفتنة ووضعا للثقة في غير مكانها ، وكان ذلك بمثابة انقلاب أبيض قلب المقاييس رأسا على عقب .
• محاولة خلق شرخ بين المقاومة وشرائح المجتمع الاخرى ، وذلك من خلال التركيز على تمثيلها لطائفة واحدة بلبنان بحكم تواجدها ، واعتبارها مقاومة أو ميليشيا شيعية وزرع فتنة ما زالت نارا تحت الرماد بين ابناء المذهبين الشيعي والسني اضافة الى طوائف لبنانية أخرى والتركيز ايضا على تبعيتها لايران بحكم وحدة المذهب .
• التركيز على انتهاء تطبيق القرار 425 ووجوب دراسة مصير السلاح الموجود لدى المقاومة عبر تسليمه للجيش تارة ، أو تخزينه تحت اشراف الدولة تارة أخرى ...
ومقاربة سلاح المقاومة مع أي سلاح لدى أي شريحة أخرى لدى اللبنانيين ، من خلال المعاملة بالمثل ، فبما إن الشيعي يمتلك السلاح ( سلاح شيعي لا سلاح مقاومة ) فمن حق الطوائف الاخرى حمل السلاح أيضا .
• تحريك ملف السلاح الفلسطيني والضغط على السلطة الفلسطينية وتطويق المواقع التي تقع خارج المخيمات بغية تجريدها من السلاح الذي يمكن أن يكون عنصرا مساندا للمقاومة في حال استفرادها من باب وحدة الهدف .. ثم قيام حملة منظمة ضد الفلسطينيين ( الارهابيين بعرفهم ) وتذكير اللبنانيين بمقولات منها طريق فلسطين تمر بجونية او الناعمة .. واقتل فلسطينيا تنقذ لبنان وغيره من الاقوال التي تضع شرخا بين الشعب الفلسطيني واللبناني .
• خلق حال من النزاع بين ايران الداعمة للمقاومة ودول العالم ، عن طريق اثارة مسألة اسلحة الدمار الشامل ، لالهاء ايران بدفاعها عن حقها بتخصيب اليورانيوم وحماية اراضيها ، وتهديدها بفرض عقوبات اقتصادية عليها او توجيه ضربة عسكرية وقائية ضدها ، واقفال الطريق عن أي مساعدات يمكن ان ترسلها للمقاومة عن طريق الشام وعبر التركيز على خطوط النقل ومراقبة خطوط الامداد
s1_daoud
01/02/2006, 18:55
المرحلة الثانية : وتتمثل بالتحضير لبدء الهجوم وايجاد المبررات والتأييد العالمي له ، وهو بالنتيجة يتماشى مع المرحلة الاولى ويتممها ويمكن تصنيفه كالتالي :
• احكام القبضة على جميع مقومات الدولة الاقتصادية والسياسية والمالية والعسكرية والامنية ، والاستفراد باتخاذ القرارات دون النظر الى حال التوافق والمعاهدات والصيغ المتفق عليها ، والانتفاض على جميع مقومات العيش المشترك المتفق عليها .
• تسييس التحقيق الدولي وانتظار الفرصة السانحة لاتهام كل رموز الحقبة الماضية ومن بينها المقاومة بالمشاركة باعمال التفجير والاغتيالات ، وتشكيل محكمة دولية لديها الحكم المبرم مسبقا بتوجيه التهمة الى من يريدون توجيه الاتهام اليه بدلائل مفبركة أو من غير دلائل ( وعلى الشبهة ) وبمباركة وتأيييد امريكي واوروبي .
• تجهيز عناصر المعركة النهائية والذي يتمثل بما يلي :
- فرز قسم من الجيش (الموالي) والذي يتم تجهيزه داخليا وخارجيا واستبعاد العناصر الاخرى المشكوك بولائها الى مهمات غير قتالية لا تحتاج به الى السلاح والذخائر لضمان عدم وصول الاسلحة والمعدات اليها .
- تسليم الموقع الحساسة في المدن والشوارع الى عناصر من الامن العام الموالي ايضا
- تجييش الرأي العام المحلي طائفيا ومذهبيا لتحويل المعركة النهائية الى حرب بين المقاومة الشيعية الارهابية وبين باقي ابناء الطوائف الاخرى المدافعين عن الحرية والسيادة .
- تسليح وتدريب فرق من العناصر التابعة لقوى الرابع عشر من اذار وتجهيزها ضمن مجموعات قتالية جاهزة للمعركة وتأمين فرق أخرى لفرض السيطرة على المنطق اللبنانية المتواجدين بها لحماية القيادت والمراكز المشاركة بالمؤامرة والقيام باعمال الاغتيالات والتفجيرات المطلوبة لتأزيم الاوضاع .
- توجيه حملة اعلامية عالمية ضد المقاومة والمطالبة بتجريدها من سلاحها الذي يشكل خطرا على السلم الاهلي والعالمي .
- محاولة استقطاب بعض العناصر الشيعية الموالية لهم عن طريق الاغراء بالمال والسلطة ومحاولة اظهارهم كقوة مواجهة ومعارضة لخط المقاومة ...
- تسخين الجبهة الجنوبية ، وخلق جبهة حربية مع العدو الاسرائيلي على الحدود اللبنانية والفلسطينية لكشف ظهر المقاومة .
- انزال الجيش اللبناني والمرتزقة بالسلاح والعتاد الحديث الى الجنوب اللبناني لتطويق المقاومة وافتعال المعارك معها بمساندة الطيران الاسرائيلي .
المرحلة الثالثة : وتتمحور حول امور يتحكم بهما مصير المعارك :
• تطويق المواقع والمخيمات الفلسطينية ونزع سلاح العناصر المسلحة طوعا أو قصرا ولو أدى ذلك الى وقوع مجازر جديدة على غرار صبرا وشاتيلا ، تؤدي بالنهاية الى تطويع هذا الشعب وفق المقررات المرسومة له .
• افتعال معارك بين الجيش او العناصر المرتزقة من جهة والمقاومة من جهة أخرى واحداث كم هائل من الخسائر المادية والبشرية ، يستدعي تدخل ما يسمى أهل الخير ودول العالم عربية واجنبية لحقن الدماء وايقاف الحرب عبر تسليم المقاومة لسلاحها ، ( ولا يهم الجهة التي يسلم اليها السلاح )، وإعلان وقف اطلاق النار وتسليم الامر للجيش اللبناني بمشاركة قوى خارجية دولية .
• الاستسلام والخضوع للامر الواقع حقنا للدماء وتسليم الاسلحة للجيش اللبناني .
• إعادة مفاعيل الهدنة بين لبنان والكيان الصهيوني ، واحياء معاهدة السابع عشر من ايار ومباركتها عالميا .
المرحلة الرابعة : وتعيدنا الى الوعد الذي أبرم مع قوى 14 آذار والذي يستدعي تقسيم لبنان الى دويلات طائفية بحجة انتفاء عوامل التعايش بينها ، فتنشأ نوع من الكونفدرالية ، تقسم لبنان الى دولة درزية في الشوف يحكمها جنبلاط ، ودولة سنية يحكمها سعد الحريري مكونة من بيروت و قرى اقليم الخروب ووصولا الى حدود صيدا الجنوبية . ودولة مسيحية في كسروان والمتن والساحل شمال بيروت برئاسة جعجع ، ودولة شيعية في البقاع، ودولة تسيطر عليها اسرائيل وعملائها على الشريط الحدودي يتم فيها توطين اللاجئين الفلسطينيين . ( أو كما تم التفاهم عليه بواشنطن وباريس ) .
إن هذا السيناريو للاحداث ، وكما اشرنا سابقا ، كان موضوعا على جدول الاعمال منذ فترة طويلة بدأت مع انهزام الجيش الاسرائلي وانسحابه خائبا مع عملائه من الجنوب اللبناني تحت وطأة ضربات المقاومة التي قلبت موازين المنطقة واطاحت بنظرية الجيش الذي لا يقهر وشكلت بداية لعصر جديد في الصراع مع العدو ينذر ببداية نهايته خاصة مع التأييد الشعبي العربي والعالمي المطلق للمقاومة ولنهج المقاومة والاصطفاف حولها .
وجاء القرار 1559 ، والضغط الامريكي لتطبيقه من خلال ايجاد مطالبة شعبية لبنانية بذلك معادية لنهج المقاومة ، ومؤيدة لخطة السلام الانهزامي الاسرائيلي الامريكي ، لاعادة الهيبة والتحكم بالاوضاع لاسرائيل . ولم تكن الاحداث التي مرت بلبنان الا من ضمن هذا السيناريو المرسوم ، الذي كانت بدايته مع محاولة اغتيال مروان حمادة ، التي كانت ربما مدروسة ببراعة لتؤدي الى عدم موته ، نظرا للحاجة الى صوته وجولاته التي رأيناها لاحقا ، أو ربما أدى فشلها بالصدفة ، وعدم امكانية استغلالها ، الى ضرورة ايجاد كبش فداء ادسم لوقود المؤامرة ، فكان اغتيال الشهيد رفيق الحريري ( وهنا يتساءل المرء عن ضلوع الحريري الصغير بالعملية بطريقة مباشرة عن طريق معرفته ومشاركته بالسيناريو القائم مع جنبلاط ، ام ان إدخاله بالسيناريو تم بعد الاغتيال تماشيا مع القول الدارج ... الحي ابقى من الميت ) هذا الاغتيال الذي تم تجييش الشارع السني بواسطته عن طريق استغلال العواطف .
وما كان الامر لينجح مع أي شخصية اخرى ، حتى ولو كان وليد جنبلاط بعينه ، نظرا لما كان لهذا الفقيد من تأثير ومحبة لدى شرائح كبيرة من الشعب اللبناني .
s1_daoud
01/02/2006, 18:57
وتمت فصول الاحداث وفق ما رسم لها ، وسيطرت قوى ما يسمى 14 آذار على الوضع السياسي العام بفعل الصدمة الغير متوقعة التي احدثتها عملية الاغتيال ، وبدأت بوادر الفتنة تطل برأسها على الساحة مدعمة بعدد من المتفجرات والاغتيالات المدروسة الاهداف والاشخاص ، لتأمين ولاء شرائح طائفية أخرى ومشاركتها بالحدث .
ولكن ممانعة شرائح كبيرة من الشعب التي رفضت ان تكون وقودا للفتنة ، اضافة الى خروج الجنرال عون عن الصف المتآمر على لبنان، ربما لوصول المعلومة اليه وعواقبها على الوطن الذي اظهر الجنرال ولائه الاوحد له رغم التباين في وجهات النظر ، اضافة الى تعامل المقاومة مع الواقع باسلوب حضاري ومدروس ، فوتت الفرصة على المؤامرة واضطرت اركانها وعلى راسهم جنبلاط وسعد الى تبديل السيناريو قليلا ريثما تتاتى ظروف انسب للتنفيذ. فتقربا من المقاومة واعلنا دعمهما لها صوريا مع اضمار الغدر الذي ظهر لاحقا .
وعند وصول الامور الى طريق اللاعودة ، ظهرت بعض المبادرات العربية بواسطة السودان ، ثم عمرو موسى وكانت تواجه كلها بالرفض من قبل جنبلاط أولا ،ثم من قوى 14 آذار تتابعا ...
وهنا كان لا بد من تدخل الامير عبد الله شخصيا ، ومع الرئيس حسني مبارك ، اللذان ظنا ان قرارهما سيكون بمثابة الامر للشيخ سعد ( من باب المونة على الاقل ) ، فقطع جنبلاط الطريق على هذه المبادرة فورا وحتى قبل ظهورها ومعرفة محتوباتها ، ليعلن الحرب الشعواء على المقاومة ويرفع سقف المواجهة ، وجاءت كلمة السر للسيد الحريري بالتوجه فورا الى امريكا عن طريق فرنسا ... ليخيب امل الملك عبدالله ولتسجل له فشل اول مبادرة لمحاولة راب الصدع في الصراعات العربية ، وكانهم يقولون له انهم لا يريدون دورا له بالمنطقة .
وهنا كان لابد من الاسراع بتفعيل بنود السياريو الامريكي الاسرائيلي الجنبلاطي بالمنطقة ، وقد بدأـ بوادره بسرعة اثناء زيارة سعد لامريكا وموافقتها كما صرح على مد لبنان بالدعم العسكري والعتاد ( الواضح توجهه ضد من ؟ ) وقد صرح خليله جنبلاط بان اسرائيل ليست عدوته وهذا سيكون ديدنه من باب الولاء التام والتنسيق العام المشترك .
هذا الاسراع باعلان النوايا كان لا بد منه بسبب الظروف المتفاقمة والتي لم يحسبوا حسابها بالمنطقة والتي تتمثل بالتالي :
• فقدان السيد جنبلاط للتأييد الدرزي المطلق له ، والذي نصب نفسه حاكما عليه ومتكلما باسمه بالقوة ولفترة طويلة . وذلك من خلال خروج كم كبير من ابناء بني معروف الموحدين ( والذي يسميهم هو دروزا ) عليه ، ورفض رؤيته وطروحاته .. وكشف مؤامرته على الطائفة والوطن ، وذلك عن طريق سياسييين ورجال دين وحتى مقاومين كانوا مؤيدين له كالاسير البطل سمير قنطار .
• تحرك قوى سنية وطنية في جميع المناطق اللبنانية لاعادة الصوت الحر، واعلان أهل بيروت وطرابلس وصيدا والبقاع لتوجهات الحريري الابن والمصير الاسود الذي يجر البلاد اليه بفعل اعماله الصبيانية وانجراره خلف جنبلاط .
• ممانعة الجنرال عون بالانجرار وراء الفتنة التي يتم تحضيرها للبلاد ، وسقوط كل محاولات تطبيعه ... رغم كل مخاولات التهديد والترغيب . وإظهار هذا الرجل بانه بالفعل ورغم اختلاف وجهات النظر بالاسلوب ، فانه يريد مصلحة البلاد فوق كل مصلحة .
• سقوط نظرية اسقاط النظام الشامي من الداخل والتفاف الشعب بكل اطيافه مع قيادته ، والتي اظهر من خلالها الشعب انه وان كان ضد النظام او أركانه فان ذلك ينطلق من باب تحسين الوضع والانماء مع الحرص الشديد ان لا يكون ذلك على حساب تدميرالوطن وخلق الفوضى فيه . اضافة الى تفعيل التعاون مع ايران وخلق جبهة ممانعة قوية بوجه ما يحاك للمنطقة من خلال الدعم المطلق من ايران لسوريا .
• التفاف الشعب اللبناني اكثر واكثر مع مقاومتهم ، وعودة العديد من الاحزاب الوطنية والقومية للفعل بقوة على الساحة من خلال تحريك قوى الممانعة ورفض المؤامرات والذي ابدى قياديها مرونة وحنكة سياسية فوتت الفرض العديدة على من اراد ان يلعب بالماء العكر .
• تنامي المقاومة العراقية ، وتكبيد امريكا الكثير من الخسائر في الارواح والمعدات ، وتطور اساليب المقاومة التي اصبحت تطال الطائرات والمعدات العسكرية الضخمة التي ظن الامريكيون انها ستكون بمنأى عن وصول يد المقاموة اليها ...
اضافة الى وصول قناعة لدى العديد من اصحاب الراي وقوى القرار الامريكي بضرورة الانسحاب من المستنقع العراقي ، وإعلان الفشل في الحرب التي اقاموها على العراق ، مما يجعل الامريكيين مستعجلين لغيجاد انتصار بديل ولومعنوي بالمنطقة يعيد هيبتهم المفقودة ويؤمن الاستقرار لحليفتهم اسرائيل ويبقيهم لاعبين اساسيين في المنطقة في حال اضطرارهم المتوقع للخروج من العلااق .
• سقوط نظرية تصدير الديمقراطية الامريكية الى المنطقة ، وفشل كل اساليب الضغط والاغراء والترهيب والترغيب ، وذلك بعد نجاح المقاومة الفلسطينية باستقطاب جميع شرائح الشعب الفلسطيني وسقوط كل نظريات الاستسلام والسلام التي ترعاها عدوة السلام في منطقتنا .
انتبهوا ايها اللبنانيون ، انتبهوا ايها السوريون ، انتبهوا ايها العرب ، فالمؤامرة كبيرة والتصدي لها واجب ، وتعلموا ان قرار الشعب هو القضاء والقدر .
منقول.............
صياد الطيور
01/02/2006, 19:12
ترى إلى إين ستسير عاصفة الحريري هذا ... وإين النهاية .. وعلى يد من ..
وحين يخاف الحريري على روحه .. فممن يخاف .. وهل بات يعرف خصمه ..
مشكور يا سليمان على الموضوع الكتير كتير كتير رائع .. ومافي مانع لو بتعطينا من وين منقول أو مين الكاتب ..
تحاتي وتشكراتي لجهودك الكبيرة
s1_daoud
01/02/2006, 19:14
حبيب القلب صياد الكاتب هو انطوان ابو العز
انشالله هالي عنا بالحكم يعرفوا اللعبة لوين بدها توصلن
لأنه الله يسترنا كما قال الكاتب الكبير نبيل فياض
أم المؤمنين تأكل أولادها
وهيدا اللي عم يصير فينا
تحياتي
والله يا غالي مشكلتوا مو مع النظام السوري مشكلتوا مع نفسوا المريضة:pos: :pos:...مع شخصيتوا الممسوحة...المشكلة مع الي ماسك جهاز التحكم عن بعد .. الي عم يسير بعض الخونة موا بس
بلبنان بكل العالم وكان بودي اعطيك أمثلة بس أنا أسف ما فيني ........:hart: :hart: :hart:
اخوية نت
بدعم من : في بولتـين الحقوق محفوظة ©2000 - 2015, جيلسوفت إنتربـرايس المحدودة