محمد ابراهيم
25/04/2006, 10:57
بعد تنفيذ عمليه ارهابيه اجراميه شنيعه .
في توقيت ومكان لايحدثان صدفه
ان المكان .دهب بسيناء
والتوقيت .عشيه الاحتفال باعياد تحرير سيناء من اسرائيل
ان التقرير المبدئي
يقول بان عدد القتلى 23 على الاقل
بينهم 3 اجانب فقط والباقي مصريين
أما المصابون وعددهم 62 فبينهم ثلاثة دانماركيين وثلاثة بريطانيين وإيطاليان وألمانيان وفرنسيان وكوري جنوبي ولبناني وفلسطيني وأمريكي وإسرائيلي وأسترالي.
ومن الطريف
ان مراسل بي بي سي في القاهرة عبد البصير حسن فى هذا السياق يقول إن اسرائيل كانت قد أصدرت قبل اسابيع قليلة تحذيرات لرعاياها بعدم زيارة سيناء لاحتمال وقوع عمليات ارهابية لم تحدد وقتها من يمكن أن يقف وراءها.
ستدفع اسرائيل الثمن غاليا ان تاكد وقوفها وراء تلك الانفجارات
ان الشعب لن يتركها وان القوات المسلحه ليست عاجزة امام جنود اسرائيل (اشباه الرجال)الذين يجرون من حجارة اطفال فلسطين .
وسهل تلقينهم درسا اخر على غرار درس العبور في 6 اكتوبر تشرين .
ان امريكا لن تستطيع حمايتهم ثانيه .
ويجب عليهم ان يدركو ان مثل هذه الافعال لا تجد الترحيب من البيت الابيض .
وها هو البطل المغوار بوش يتنازل ويقدم العزاء لاقارب الضحايا (كنوع من تحسين الصورة او التودد على المستوى الشعبي)في سابقه تاريخيه تجاه ضحايا احد الشعوب العربيه .
وهاهي اسرائيل تحاول استرضاء المصريين
حين صرحت
وزارة الدفاع الإسرائيلية إنها عرضت إرسال فرق طوارئ إلى موقع الحادث.
واخيرا اقول
ماذا لو ؟؟هاجمت مصر اسرائيل الان؟؟؟
لن يجدو السادات لينقذهم
عليهم ان يعوا جيدا ان من انقذهم قد مات من ربع قرن
ولن يستطيع ان يعود من اجل انقاذهم
وامريكا لن تقحم نفسها في مشاكل جديدة فالشرق الاوسط الملتهب .
ومع جنود التاريخ يثبت ان الغلبه لهم مهما حدث من تراجع .
ولان ايضا ايران سوف تستفيد من هذه الحرب وستجدها فرصه على طبق من (دهب) لتشترك مع اي دوله في حرب ضد العدو الاول (الشيطان)كما يصفهم نجاد .
(واذا كنا نتحدث عن مصر .فانها حلم ايران الاعظم .في تصدير ثورتهم اليها)
ولكن اقول ان منقذ اسرائيل قد مات
ولن تجد اسرائيل في مصر من يستطيع ان ينقذها .
في توقيت ومكان لايحدثان صدفه
ان المكان .دهب بسيناء
والتوقيت .عشيه الاحتفال باعياد تحرير سيناء من اسرائيل
ان التقرير المبدئي
يقول بان عدد القتلى 23 على الاقل
بينهم 3 اجانب فقط والباقي مصريين
أما المصابون وعددهم 62 فبينهم ثلاثة دانماركيين وثلاثة بريطانيين وإيطاليان وألمانيان وفرنسيان وكوري جنوبي ولبناني وفلسطيني وأمريكي وإسرائيلي وأسترالي.
ومن الطريف
ان مراسل بي بي سي في القاهرة عبد البصير حسن فى هذا السياق يقول إن اسرائيل كانت قد أصدرت قبل اسابيع قليلة تحذيرات لرعاياها بعدم زيارة سيناء لاحتمال وقوع عمليات ارهابية لم تحدد وقتها من يمكن أن يقف وراءها.
ستدفع اسرائيل الثمن غاليا ان تاكد وقوفها وراء تلك الانفجارات
ان الشعب لن يتركها وان القوات المسلحه ليست عاجزة امام جنود اسرائيل (اشباه الرجال)الذين يجرون من حجارة اطفال فلسطين .
وسهل تلقينهم درسا اخر على غرار درس العبور في 6 اكتوبر تشرين .
ان امريكا لن تستطيع حمايتهم ثانيه .
ويجب عليهم ان يدركو ان مثل هذه الافعال لا تجد الترحيب من البيت الابيض .
وها هو البطل المغوار بوش يتنازل ويقدم العزاء لاقارب الضحايا (كنوع من تحسين الصورة او التودد على المستوى الشعبي)في سابقه تاريخيه تجاه ضحايا احد الشعوب العربيه .
وهاهي اسرائيل تحاول استرضاء المصريين
حين صرحت
وزارة الدفاع الإسرائيلية إنها عرضت إرسال فرق طوارئ إلى موقع الحادث.
واخيرا اقول
ماذا لو ؟؟هاجمت مصر اسرائيل الان؟؟؟
لن يجدو السادات لينقذهم
عليهم ان يعوا جيدا ان من انقذهم قد مات من ربع قرن
ولن يستطيع ان يعود من اجل انقاذهم
وامريكا لن تقحم نفسها في مشاكل جديدة فالشرق الاوسط الملتهب .
ومع جنود التاريخ يثبت ان الغلبه لهم مهما حدث من تراجع .
ولان ايضا ايران سوف تستفيد من هذه الحرب وستجدها فرصه على طبق من (دهب) لتشترك مع اي دوله في حرب ضد العدو الاول (الشيطان)كما يصفهم نجاد .
(واذا كنا نتحدث عن مصر .فانها حلم ايران الاعظم .في تصدير ثورتهم اليها)
ولكن اقول ان منقذ اسرائيل قد مات
ولن تجد اسرائيل في مصر من يستطيع ان ينقذها .