-
عرض كامل الموضوع : اعلان بيروت- دمشق
تشهد العلاقات اللبنانية السورية تدهوراً متسارعاً بات يهدِّد بتكريس شرخ عميق بين البلدين الجارين والشعبين الشقيقين. لقد بدأ هذا التدهور منذ إجراء عملية التمديد للرئيس اللبناني إميل لحود امتثالاً لأمر القيادة السورية، في انتهاك لروح الدستور اللبناني واستهتاراً برأي أكثرية اللبنانيين، ثم تصاعد التدهور، بوتائر شديدة الخطورة، مع ارتكاب جرائم الاغتيال السياسي التي أودت بحياة شخصيات سياسية وحزبية وإعلامية أو طاولتها وفي المقدمة منها جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري.
شعوراً بالقلق الشديد من هذا التدهور الخطير، تداعى عدد من أصحاب الرأي في سورية ولبنان لعقد سلسلة من النقاشات والحوارات، خلال شهري شباط وآذار، توافقوا خلالها على ضرورة العمل، قولاً وفعلاً، من أجل التصحيح الجذري للعلاقات السورية اللبنانية بما يلبِّي المصالح والتطلعات المشتركة للشعبين في السيادة والحرية والكرامة والرفاه والعدالة والتقدم.
لسنا بغافلين عن أنَّ العلاقات بين سورية ولبنان محمَّلة بعدد من المشكلات تراكمت مفاعيلها عبر عقود منذ قيام الكيانين السياسيين ابتداءً من العام 1920. وقد جاء تدخل النظام السوري في الحروب اللبنانية (1975 ـ 1990) والوصاية التي مارسها على لبنان فترة ما بعد الحرب، وتحكُّمه الأمني بقرار لبنان السياسي والاقتصادي، لتزيد تلك المشكلات حدَّةً وتعقيداً. نعتقد أن تلك التجارب المريرة تحتاج الى وقفات تأمُّل ونقاش ومراجعة نقدية مشتركة على شتى الصعد، ونحن نعلن، هنا، استعدادنا الكامل للمساهمة في الاضطلاع بتلك المهمة.
لكننا نود، في حيِّز هذا الإعلان، أن نستعيد أيضاً ما يختزنه تاريخ شعبينا من نضالات وتضحيات مشتركة، متذكِّرين، في هذا الصدد، شهداء ساحتي المرجة، في دمشق، والبرج، في بيروت، خلال العامين 1915 و1916، والانتفاضات الوطنية والشعبية ضد الانتداب الفرنسي، عندما كانت المدن اللبنانية تقفل وتتظاهر ويتلقى شبّانها الرصاص بصدورهم تضامناً مع انتفاضات المدن السورية والعكس بالعكس. ولقد توقفنا أمام المسؤولية الكبرى التي تتحمَّلها الطبقات الحاكمة في البلدين في الدفع نحو القطيعة الاقتصادية عام 1950 ووأد الحلم المشترك لروَّاد الاستقلال في تأسيس دولتين مستقلتين تقيمان أوثق العلاقات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية بينهما. على أن طغيان تلك المصالح الضيِّقة لم يمنع الشعبين من تجديد نضالهما المشترك من أجل قضية فلسطين وضد الأحلاف العسكرية الدولية والإقليمية وصولاً الى تضامنهما، خلال العقود الأخيرة، في التصدي للعدوان الإسرائيلي عليهما واحتلاله لأجزاء من أراضيهما.
تأسيساً عليه، وفي زمن تتكاثر فيه العوامل الضاغطة من أجل المباعدة بين السوريين واللبنانيين، نعلن إصرارنا على الحوار والتضامن والعمل المشترك من أجل التصحيح الجذري للعلاقات بين البلدين والشعبين وفاقاً لرؤية وطنية مستقبلية مشتركة هذه بعض مكوناتها:
أولاً: احترام وتمتين سيادة واستقلال سورية ولبنان في إطار علاقات ممأسسة وشفافة تخدم مصالح الشعبين وتعزز مواجهتهما المشتركة للعدوانية الإسرائيلية ومحاولات الهيمنة الأميركية. وإننا ندعو في هذا المجال الى إرساء تلك العلاقات على أسس نابذة لمشاريع الضم والإلحاق والاستتباع من جهة والاستعلاء والتقوقع والقطيعة من جهة أخرى.
في هذا الصدد، يطالب المشاركون السوريون بضرورة الاعتراف السوري النهائي باستقلال لبنان ومغادرة كل تحفظ ومواربة في هذا المجال. ويعلن المشاركون السوريون واللبنانيون معاً تمسُّكهم الحازم بمنع أن يكون لبنان أو سورية مقراً أو ممراً للتآمر على البلد الجار والشقيق أو على أي بلد عربي آخر. وإننا معاً نرى أن الخطوات الأولى في هذا الاتجاه تتمثَّل بترسيم الحدود نهائياً والتبادل الدبلوماسي بين البلدين.
ثانياً: نعلن تمسكنا بحق سورية في استعادة كامل أراضيها المحتلة في الجولان واستعادة لبنان أرضه التي لا تزال محتلَّة في مزارع شبعا وتلال كفرشوبا بكافة الوسائل المتاحة بعد الإعلان الرسمي السوري عن لبنانيتها تحت مظلة الشرعية الدولية، كما نؤكِّد تمسكنا بحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس وبما يضمن لفلسطينيي الشتات حق العودة الى وطنهم تنفيذاً للقرارات الدولية.
ثالثاً: نؤكِّد أنَّ الاختلاف في الأنظمة السياسية والاقتصادية والاجتماعية بين بلدينا قابل لأن يكون مصدر غنى وتنوّع وتكامل لا يحول إطلاقاً دون التعاون والتنسيق والتكامل بينهما. على أن هذا يشترط إجراء تصحيح تلك الأنظمة بناءً على مراجعة نقدية شاملة للتجارب الماضية في البلدين معاً. وإننا نعلن في هذا الصدد عن اقتناعنا العميق بأنَّ البلدين قادران على ابتكار رؤية للتنسيق والتكامل بينهما بما يحقِّق تزخيم الطاقات والإمكانات والمزايا التفاضلية التي يزخران بها خصوصاً في مواجهة التحديات المتعددة التي تطرحها العولمة والآفاق الواسعة التي تفتحها.
رابعاً: نطالب بضرورة احترام وتنمية الحريات العامة والخاصة وحقوق الإنسان وبناء دولة القانون والمؤسسات والانتخابات الحرة وتداول السلطة ووحدة الدولة وبسط سلطتها على كامل ترابها الوطني. ونؤكِّد على الأهمية الاستثنائية التي تكتسبها مسارات التحوُّل الديمقراطي في حماية الاستقلال وتعزيز قدرات شعبينا في معاركهما الوطنية والقومية. بل نصرُّ على أنَّ سيادة نظم ديمقراطية في البلدين يشكل أفضل ضمانة لقيام ورسوخ علاقات متكافئة وسليمة بينهما. لكننا نتمسَّك، في الآن ذاته، بحق الشعبين في أن يختارا، وبكامل الحرية، النظام الاقتصادي والاجتماعي والسياسي الذي يتلاءم وتطلعاتهما من دون أي إكراه.
خامساً: ندعو الى إرساء العلاقات الاقتصادية بين البلدين على الشفافية والعلانية والتكامل بما يراعي المصالح الشعبية لا جشع حفنة من المتحكِّمين بالاقتصاد والسلطة. على أن هذا يستلزم، أول ما يستلزم، تحرير اقتصاد البلدين من النهب المنظَّم الذي كانت تمارسه، وما تزال، مافيات مشتركة لثروة البلدين ومواردهما مستفيدة من مواقع حماية وانتفاع في سلطة البلدين.
سادساً: ندين الاغتيال السياسي بما هو وسيلة جرمية للتعامل مع المعارضين وحل النزاعات السياسية، ونشدِّد على ضرورة تسهيل مهمة لجنة التحقيق الدولية من أجل كشف المحرِّضين والمنظِّمين والمنفِّذين في جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري ورفاقه وفي الجرائم الأخرى وتحميلهم المسؤولية الجزائية والسياسية على جرائمهم وإنزال العقوبات التي يستحقونها أمام القضاء الدولي والرأي العام. ونرفض، في مطلق الأحوال، أي محاولة لفرض العقوبات الاقتصادية وسواها على الشعب السوري.
سابعاً: نستنكر أشكال التمييز والعنف التي تمارس ضد العمال السوريين في لبنان. وفي هذا الصدد ندعو الى تعقُّب المتَّهمين بجرائم الاعتداء على هؤلاء العمال وصولاً الى القتل وكشفهم واعتقالهم وتقديمهم الى المحاكمة ليلقوا الجزاء الذي يستحقون.
ثامناً: لسنا بغافلين عن المشكلات التي يثيرها وجود العمالة المتبادلة بين البلدين وخاصة العمالة السورية في لبنان وما تتركه من آثار على أوضاع الفئات العاملة ولا سيما في موضوع الأجور والضمانات الاجتماعية ما يتطلب ضرورة سن قوانين تنظم انتقال العمالة واستخدامها بين البلدين لضمان مصالح العمال واحترام حقوقهم.
تاسعاً: نعرب عن استنكارنا الشديد لاستمرار السلطات السورية في احتجاز عشرات المواطنين اللبنانيين في السجون والمعتقلات السورية وتمنُّعها عن كشف مصير أعداد أخرى من المفقودين. نضم أصواتنا بحزم الى المطالبين بالإطلاق الفوري لهؤلاء المساجين والمعتقلين والكشف النهائي عن مصير المفقودين.
عاشراً: إنَّ العمل المشترك على تصحيح العلاقات بين البلدين وتحقيق استوائها على مقام الندية والثقة والاحترام المتبادل يستدعي مراجعة مجمل الاتفاقات والمعاهدات الموقعة بين سلطات البلدين، اختتاماً لمرحلة منقضية وافتتاحاً لأخرى تقوم على التكافؤ والتعاون والمصالح المشتركة.
بسبب التوقيع على هذا البيان تم اعتقال تسعة أشخاص حتى الآن مثيرين سخرية العالم أجمع.
أين الجريمة في هذا البيان؟ لا بل أين الخطأ؟ أين يضعف البيان "الشعور القومي" كما يدعي النظام البعثي؟
الحرية لأسرى هذا الاعلان و جميع أسرى الضمير في الوطن
الحرية لسوريا
تشهد العلاقات اللبنانية السورية تدهوراً متسارعاً بات يهدِّد بتكريس شرخ عميق بين البلدين الجارين والشعبين الشقيقين. لقد بدأ هذا التدهور منذ إجراء عملية التمديد للرئيس اللبناني إميل لحود امتثالاً لأمر القيادة السورية، في انتهاك لروح الدستور اللبناني واستهتاراً برأي أكثرية اللبنانيين، ثم تصاعد التدهور، بوتائر شديدة الخطورة، مع ارتكاب جرائم الاغتيال السياسي التي أودت بحياة شخصيات سياسية وحزبية وإعلامية أو طاولتها وفي المقدمة منها جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري.
شعوراً بالقلق الشديد من هذا التدهور الخطير، تداعى عدد من أصحاب الرأي في سورية ولبنان لعقد سلسلة من النقاشات والحوارات، خلال شهري شباط وآذار، توافقوا خلالها على ضرورة العمل، قولاً وفعلاً، من أجل التصحيح الجذري للعلاقات السورية اللبنانية بما يلبِّي المصالح والتطلعات المشتركة للشعبين في السيادة والحرية والكرامة والرفاه والعدالة والتقدم.
لسنا بغافلين عن أنَّ العلاقات بين سورية ولبنان محمَّلة بعدد من المشكلات تراكمت مفاعيلها عبر عقود منذ قيام الكيانين السياسيين ابتداءً من العام 1920. وقد جاء تدخل النظام السوري في الحروب اللبنانية (1975 ـ 1990) والوصاية التي مارسها على لبنان فترة ما بعد الحرب، وتحكُّمه الأمني بقرار لبنان السياسي والاقتصادي، لتزيد تلك المشكلات حدَّةً وتعقيداً. نعتقد أن تلك التجارب المريرة تحتاج الى وقفات تأمُّل ونقاش ومراجعة نقدية مشتركة على شتى الصعد، ونحن نعلن، هنا، استعدادنا الكامل للمساهمة في الاضطلاع بتلك المهمة.
لكننا نود، في حيِّز هذا الإعلان، أن نستعيد أيضاً ما يختزنه تاريخ شعبينا من نضالات وتضحيات مشتركة، متذكِّرين، في هذا الصدد، شهداء ساحتي المرجة، في دمشق، والبرج، في بيروت، خلال العامين 1915 و1916، والانتفاضات الوطنية والشعبية ضد الانتداب الفرنسي، عندما كانت المدن اللبنانية تقفل وتتظاهر ويتلقى شبّانها الرصاص بصدورهم تضامناً مع انتفاضات المدن السورية والعكس بالعكس. ولقد توقفنا أمام المسؤولية الكبرى التي تتحمَّلها الطبقات الحاكمة في البلدين في الدفع نحو القطيعة الاقتصادية عام 1950 ووأد الحلم المشترك لروَّاد الاستقلال في تأسيس دولتين مستقلتين تقيمان أوثق العلاقات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية بينهما. على أن طغيان تلك المصالح الضيِّقة لم يمنع الشعبين من تجديد نضالهما المشترك من أجل قضية فلسطين وضد الأحلاف العسكرية الدولية والإقليمية وصولاً الى تضامنهما، خلال العقود الأخيرة، في التصدي للعدوان الإسرائيلي عليهما واحتلاله لأجزاء من أراضيهما.
تأسيساً عليه، وفي زمن تتكاثر فيه العوامل الضاغطة من أجل المباعدة بين السوريين واللبنانيين، نعلن إصرارنا على الحوار والتضامن والعمل المشترك من أجل التصحيح الجذري للعلاقات بين البلدين والشعبين وفاقاً لرؤية وطنية مستقبلية مشتركة هذه بعض مكوناتها:
أولاً: احترام وتمتين سيادة واستقلال سورية ولبنان في إطار علاقات ممأسسة وشفافة تخدم مصالح الشعبين وتعزز مواجهتهما المشتركة للعدوانية الإسرائيلية ومحاولات الهيمنة الأميركية. وإننا ندعو في هذا المجال الى إرساء تلك العلاقات على أسس نابذة لمشاريع الضم والإلحاق والاستتباع من جهة والاستعلاء والتقوقع والقطيعة من جهة أخرى.
في هذا الصدد، يطالب المشاركون السوريون بضرورة الاعتراف السوري النهائي باستقلال لبنان ومغادرة كل تحفظ ومواربة في هذا المجال. ويعلن المشاركون السوريون واللبنانيون معاً تمسُّكهم الحازم بمنع أن يكون لبنان أو سورية مقراً أو ممراً للتآمر على البلد الجار والشقيق أو على أي بلد عربي آخر. وإننا معاً نرى أن الخطوات الأولى في هذا الاتجاه تتمثَّل بترسيم الحدود نهائياً والتبادل الدبلوماسي بين البلدين.
ثانياً: نعلن تمسكنا بحق سورية في استعادة كامل أراضيها المحتلة في الجولان واستعادة لبنان أرضه التي لا تزال محتلَّة في مزارع شبعا وتلال كفرشوبا بكافة الوسائل المتاحة بعد الإعلان الرسمي السوري عن لبنانيتها تحت مظلة الشرعية الدولية، كما نؤكِّد تمسكنا بحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس وبما يضمن لفلسطينيي الشتات حق العودة الى وطنهم تنفيذاً للقرارات الدولية.
ثالثاً: نؤكِّد أنَّ الاختلاف في الأنظمة السياسية والاقتصادية والاجتماعية بين بلدينا قابل لأن يكون مصدر غنى وتنوّع وتكامل لا يحول إطلاقاً دون التعاون والتنسيق والتكامل بينهما. على أن هذا يشترط إجراء تصحيح تلك الأنظمة بناءً على مراجعة نقدية شاملة للتجارب الماضية في البلدين معاً. وإننا نعلن في هذا الصدد عن اقتناعنا العميق بأنَّ البلدين قادران على ابتكار رؤية للتنسيق والتكامل بينهما بما يحقِّق تزخيم الطاقات والإمكانات والمزايا التفاضلية التي يزخران بها خصوصاً في مواجهة التحديات المتعددة التي تطرحها العولمة والآفاق الواسعة التي تفتحها.
رابعاً: نطالب بضرورة احترام وتنمية الحريات العامة والخاصة وحقوق الإنسان وبناء دولة القانون والمؤسسات والانتخابات الحرة وتداول السلطة ووحدة الدولة وبسط سلطتها على كامل ترابها الوطني. ونؤكِّد على الأهمية الاستثنائية التي تكتسبها مسارات التحوُّل الديمقراطي في حماية الاستقلال وتعزيز قدرات شعبينا في معاركهما الوطنية والقومية. بل نصرُّ على أنَّ سيادة نظم ديمقراطية في البلدين يشكل أفضل ضمانة لقيام ورسوخ علاقات متكافئة وسليمة بينهما. لكننا نتمسَّك، في الآن ذاته، بحق الشعبين في أن يختارا، وبكامل الحرية، النظام الاقتصادي والاجتماعي والسياسي الذي يتلاءم وتطلعاتهما من دون أي إكراه.
خامساً: ندعو الى إرساء العلاقات الاقتصادية بين البلدين على الشفافية والعلانية والتكامل بما يراعي المصالح الشعبية لا جشع حفنة من المتحكِّمين بالاقتصاد والسلطة. على أن هذا يستلزم، أول ما يستلزم، تحرير اقتصاد البلدين من النهب المنظَّم الذي كانت تمارسه، وما تزال، مافيات مشتركة لثروة البلدين ومواردهما مستفيدة من مواقع حماية وانتفاع في سلطة البلدين.
سادساً: ندين الاغتيال السياسي بما هو وسيلة جرمية للتعامل مع المعارضين وحل النزاعات السياسية، ونشدِّد على ضرورة تسهيل مهمة لجنة التحقيق الدولية من أجل كشف المحرِّضين والمنظِّمين والمنفِّذين في جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري ورفاقه وفي الجرائم الأخرى وتحميلهم المسؤولية الجزائية والسياسية على جرائمهم وإنزال العقوبات التي يستحقونها أمام القضاء الدولي والرأي العام. ونرفض، في مطلق الأحوال، أي محاولة لفرض العقوبات الاقتصادية وسواها على الشعب السوري.
سابعاً: نستنكر أشكال التمييز والعنف التي تمارس ضد العمال السوريين في لبنان. وفي هذا الصدد ندعو الى تعقُّب المتَّهمين بجرائم الاعتداء على هؤلاء العمال وصولاً الى القتل وكشفهم واعتقالهم وتقديمهم الى المحاكمة ليلقوا الجزاء الذي يستحقون.
ثامناً: لسنا بغافلين عن المشكلات التي يثيرها وجود العمالة المتبادلة بين البلدين وخاصة العمالة السورية في لبنان وما تتركه من آثار على أوضاع الفئات العاملة ولا سيما في موضوع الأجور والضمانات الاجتماعية ما يتطلب ضرورة سن قوانين تنظم انتقال العمالة واستخدامها بين البلدين لضمان مصالح العمال واحترام حقوقهم.
تاسعاً: نعرب عن استنكارنا الشديد لاستمرار السلطات السورية في احتجاز عشرات المواطنين اللبنانيين في السجون والمعتقلات السورية وتمنُّعها عن كشف مصير أعداد أخرى من المفقودين. نضم أصواتنا بحزم الى المطالبين بالإطلاق الفوري لهؤلاء المساجين والمعتقلين والكشف النهائي عن مصير المفقودين.
عاشراً: إنَّ العمل المشترك على تصحيح العلاقات بين البلدين وتحقيق استوائها على مقام الندية والثقة والاحترام المتبادل يستدعي مراجعة مجمل الاتفاقات والمعاهدات الموقعة بين سلطات البلدين، اختتاماً لمرحلة منقضية وافتتاحاً لأخرى تقوم على التكافؤ والتعاون والمصالح المشتركة.
كلنا مع هالحكي مافي شي غلط بعتقد الشعب السوري كله مع هيك خطوات تحياتي
بسبب التوقيع على هذا البيان تم اعتقال تسعة أشخاص حتى الآن مثيرين سخرية العالم أجمع.
أين الجريمة في هذا البيان؟ لا بل أين الخطأ؟ أين يضعف البيان "الشعور القومي" كما يدعي النظام البعثي؟
الحرية لأسرى هذا الاعلان و جميع أسرى الضمير في الوطن
الحرية لسوريا
البلد كله معتقل وقفة على هالتسعة الزيادة الغربة بالوطن جوع والجوع بالوطن غربة
"انغماس في العيب"حقاً! ياسين الحاج صالح
في يوم واحد، 17/,5 نشرت جريدة “تشرين” الحكومية السورية مادتين حول “إعلان بيروت دمشق اعلان دمشق بيروت”، واحدة بتوقيع عصام داري والأخرى بتوقيع “المحرر السياسي”. تشترك المادتان في التشكيك في توقيت صدور الإعلان، وفي اعتباره تبرئة لإسرائيل وإدارة بوش من كل الكوارث والمآسي التي يعيشها لبنان، حسب تعبير “المحرر السياسي”. ويرى كاتبا “تشرين” أيضا أن الإعلان يتهم سوريا ويتجنى عليها ويحملها مسؤولية تدهور الأوضاع بين البلدين، حسب تعبير داري.
أشعر أني معني جدا بالرد على كلام “تشرين” التخويني، لا لأني أحد الموقعين على الإعلان فقط، وإنما كذلك لأن منطق كاتبيها، منطق احتكار الوطنية وتخوين المثقفين والمعارضين، هو ذاته المنطق الذي سبق له أن سوّغ مقامي مع ألوف غيري سنوات طوالا في السجن.
1 ليس هناك شيء نوعي بخصوص تساؤل “تشرين” عن التوقيت الذي يصاغ عادة في الشكل التالي: “لماذا الآن، وفي هذا التوقيت بالذات؟”. فلطالما طرح التساؤل الشكاك ذاته بخصوص أي مبادرة أو تحرك احتجاجي يقوم به مثقفون أو معارضون سوريون. أن يزامن بيان التسعة وتسعين قبل أقل من ست سنوات وصدور بيان المطارنة الموارنة في لبنان في خريف ,2001 وأن يقارب موعد “إعلان دمشق” وقت صدور تقرير ميليس الأول في تشرين الأول الماضي، وأن يتواقت “إعلان بيروت دمشق” مع مداولات مجلس الأمن التي تمخضت عن القرار ,1680 لهي أمور لا يمكن أن تنسب إلى نوايا حسنة حسب “المحرر السياسي”.
على أن المشكلة في الواقع ليست في تواقتات عارضة إلى هذا الحد أو ذاك، بل في أن الأوقات جميعا غير مناسبة، بل مشبوهة، للعمل المستقل والمعارض من وجهة نظر أجهزة الحكم السورية. الوقت المناسب للنشاط العام المستقل والمعارض هو وقت لا يأتي أبدا. هذا بالضبط هو معنى حالة الطوارئ. وليس مصادفة أنها لا تضيق أبدا بالاعتقال على الرأي.
2 توحي قضية التوقيت أنه لو جرت الأنشطة العامة المشار إليه في وقت آخر لما أثارت ريبة الأجهزة الأمنية والإعلامية الرسمية في سوريا. كلا. ف”المثقفون” المزعومون (القوسان ل”تشرين”)، السوريون واللبنانيون، يقومون أيضا بتبرئة إسرائيل وإدارة بوش من دم العلاقات السورية اللبنانية النازف. هذا اتهام مثير للاشمئزاز ولا يستحق الرد. فللمثقفين والناشطين الموقعين على البيان إسهامات فكرية وعملية ضد العدوانية الإسرائيلية، وتضامنا مع شعب فلسطين، وتشريحا لسياسات الهمينة الأميركية وانحيازها الأعمى لدولة الاحتلال. وسيكون من باب هدر الوقت التذكير بأعمال ميشيل كيلو، فك الله أسره، وبرهان غليون وطيب تيزيني وصادق جلال العظم وغيرهم من سوريا، وإلياس خوري ونضال الأشقر وفواز طرابلسي وأحمد بيضون وغيرهم من لبنان. ولا ريب في أن أولئك المثقفين يعتقدون أن الرد الأكثر جدية على الاحتلال الذي يسلب الفلسطينيين ومواطني الجولان السوريين حريتهم هو أن يتمتع السوريون واللبنانيون والعرب بحريتهم؛ وأن نسعى إلى التفوق على ذاك الكيان العنصري عبر ضرب مثل في المساواة وحكم القانون وتفتح الحريات في بلادنا.
3 ليس المثقفون السوريون ضيوفا في بلدهم، وواجبهم أكثر حتى من حقهم يملي عليهم نقد السياسات الحكومية التي يتأثر بها حاضر البلاد ومستقبلها. لا وجه، إذاً، للكلام على “اتهام سوريا” أو “التجني على سوريا” أو التحامل عليها. يمكن ل”تشرين” أن تناقش المثقفين السوريين، ويمكن أن تنتقدهم وتعتبرهم مخطئين، يمكن حتى أن تتهمهم بالتجني على النظام الحاكم، لكن لا يحق لها أخلاقيا ووطنيا أن تتهمهم بالتجني على بلدهم ولا بتبرئة العدو الإسرائيلي وسنده الأميركي. هذا “انغماس في العيب” (عنوان مقالة داري)، يندر للأسف أن نصادفه في عالم اليوم في غير بلدنا.
لكن لماذا تسارع “تشرين” وغيرها من أدوات الإعلام الرسمي إلى سلاح التخوين الشامل ضد المعارضين؟ ألذلك علاقة بالعجز عن مقارعة الحجة بالحجة؟ وألا يعني أن النظام هو الوطن من وجهة نظرها، وتاليا نقد النظام خيانة للوطن؟ وكيف يستقيم ذلك مع الكلام على الوحدة الوطنية؟
4 الأمانة تقتضي من “تشرين” أن لا تنسب إلى الموقعين على الإعلان اعتبارهم وجود العمال السوريين في لبنان “ضارا للبنانيين”، واضعة قوسين حول الكلمتين، بما يوحي أنهما مقتبستان منه. دعا الإعلان إلى تنظيم أوضاع العمالة في البلدين، بما يضمن مصالح التنمية في كل منهما من ناحية، وبما يستجيب لمصالح العمال أنفسهم من ناحية أخرى.
ليس إعلان المثقفين نصا مقدسا: صيغته بخصوص العمالة غير موفقة، وكان يمكن أن يكون أكثر نقدية وتاريخية، أكثر شمولا وتوازنا، وأقل سياسية ظرفية؛ لكنه نص مفتوح، نقده ضروري والبناء عليه ممكن دوما، وهو بمجمله نموذج طيب للشراكة بين مثقفي البلدين التوأمين.
يبقى أن مقالتي “تشرين” هما الوجه الإيديولوجي لحملة أمنية استهدفت حتى ظهيرة يوم الخميس، 18/,5 قرابة 15 من الموقعين على الإعلان. بعبارة أخرى، إنها “الفتوى” التي تمنح الشرعية لاعتقالهم ومحاكمتهم. وبينما كان يستحيل التنبؤ بالمصير الذي يدخره التاريخ للإعلان، فإن موجة الاعتقالات التي تلته في سوريا ستمنحه قيمة تاريخية تتخطى تصورات موقعيه.
-------------------------------------------------------------------------------------
منقول من موقع الرأي
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
تسجيل متابعة
من زمان ما شفت مواضيع جديدة مهمة على هذا النسق
ياس على عيني المعارضة... بس يا اخي بلا يتعاونوا مع اللبنانيين... خلص ما بقى هلق عند المعارضة شغل غير يوقعوا بيانات مع اللبنانيين و البيانوني... في ألف ترليون مشكلة بالمجتمع السوري... من تهديم بيوت للعالم بالشام... لفساد... لاقتصاد تعبان... فيهم يفضحوها و يعارضوها... لما المعارضة خلص ما بقى تعرف تشتغل إلا بالسياسة الخارجية تبع البلد؟
خلص يا اخي يحلوا عن رب العلاقات السورية اللبنانية و بيعرفوا انو هادا الوتر حساس جدا و بالوقت الحالي بالذات
يعني بصراحة مع اني ضد اي نوع من الاعتقالات التعسفية و مع حرية الرأي الكاملة و الكل بيعرف عني هالشي... بس هالمرة ماني متعاطف مع اي موقعين مع اعلان بيروت دمشق...
بصراحة يا شباب... نحنا كمان صار عندنا ادمان من مبدأ انو اي اعتقال بيتم على يد السوريين هوي غلط... بينما الحقيقية انو ما دايما غلط... و احيانا بيكون معهم حق... بس طريقة التطبيق هي طريقة تطبيق غبية و بتلفت النظر لانها بتم بهمجية و بتكتم
بينما مثلا فرضوا اميركا عندها علاقة سيئة جدا مع روسيا... و روسيا رايحة كل يوم عم توقع مع كوريا الشمالية بمجلس الأمن مشان يفرضوا عقوبات على أميركا... بيقوم بتجي معارضة أميركية عم توقع مع ناس من روسيا... على شغلات بتخص الداخل الأميركي... اي ما يلعن أبو %$%$ #%#$ هالمعارضة طيب؟؟ و الأميركان (او اي دولة) ما كانت اضطرت تتخذ اجراءات ضد هالمعراضة يلي عم تتفق مع اطراف خارجية... و هاي الاطراف الخارجية عم تسعى لإنزال قرارات مجلس أمن فينا؟؟؟
خلص يا اخي يحلوا عن رب العلاقات السورية اللبنانية و بيعرفوا انو هادا الوتر حساس جدا و بالوقت الحالي بالذات
يعني بصراحة مع اني ضد اي نوع من الاعتقالات التعسفية و مع حرية الرأي الكاملة و الكل بيعرف عني هالشي... بس هالمرة ماني متعاطف مع اي موقعين مع اعلان بيروت دمشق...
للأسف يا حبيب شكلك مثل كثيرين غيرك ما قريت البيان قبل ما تعلق عليه..
الفكرة الأساسية من البيان هي تناول تدهور العلاقات بين البلدين و اللي ييتحمل مسؤوليتها الحكومة السورية و الغالبية النيابية في لبنان يلي هني اسطنعوا الأزمة من الأساس
بصراحة يا شباب... نحنا كمان صار عندنا ادمان من مبدأ انو اي اعتقال بيتم على يد السوريين هوي غلط... بينما الحقيقية انو ما دايما غلط... و احيانا بيكون معهم حق... بس طريقة التطبيق هي طريقة تطبيق غبية و بتلفت النظر لانها بتم بهمجية و بتكتم
و أنت الصادق صار عندنا إدمان على الخوف و الرهبة من الأمن المسلط على رقابنا
صار عنا يأس و قنوط
حتى مداخلة ياسين الحاج صالح مهمة و اقرأ الأسطر الأخيرة منها التي تلغي صفة القدسية عن البيان و تؤكد أنه مفتوح للانتقاد و الحوار
اللي صار أنو تشديد الأمن جاء بقرار سياسي ، التوقيت الخاطئ للبيان أنه جاء بعد هذا القرار الذي صدر بهدف إعادة هيبة النظام الذي أحس بفقد بعض من هيبته القمعية
أهلين Joe
بتعرف كام عامل سوري في بلبنان؟ يعني العلاقات مع لبنان أهم بكتير مما نتصور كلنا.
في كمية هائلة من العائلات السورية عايشة على هالقرشين الجايين من لبنان, يعني انسداد باب هالرزق حيكون مصيبة جديدة براس المجتمع السوري
حتى مداخلة ياسين الحاج صالح مهمة و اقرأ الأسطر الأخيرة منها التي تلغي صفة القدسية عن البيان و تؤكد أنه مفتوح للانتقاد و الحوار
بالضبط, لكن مو للتجريم و التكفير...
بالضبط, لكن مو للتجريم و التكفير...
و بضيف مقاربات المفكرين و المنظرين في الاستجابة للأحداث أكثر انسجاما مع الذات من الحكومات العتيدة،
يعني إن كان بسوريا أو بلبنان تبادل اتهامات و مزاودات عن السيادة و الديمقراطية و الوطنية و القومية، و إذا مو معنا أنت ضد البلد.. أما الحياديين فيصدرون بيانات أو يعقدون اجتماعات في محاولة لعقلنة الوضع و الحد من موجة الكراهية العمياء
وليش الاعلان ما جاب سيرة المسجونين بالسجون اللنانية
والحكومة السورية معرفة بلبنانية مزارع شبعا
وطلعت من لبنان
بس سوريا صارت شماعة الاخطاء اللبنانية اللبناية
وليش الاعلان ما جاب سيرة المسجونين بالسجون اللنانية
والحكومة السورية معرفة بلبنانية مزارع شبعا
وطلعت من لبنان
بس سوريا صارت شماعة الاخطاء اللبنانية اللبناية
قريبا سأنزل بعض المواضيع المتعلقة بقضية سوريا و لبنان للنقاش
كيف بتنسو العمال السوريين يلي استشهدوا في لبنان.
كيف بتنسوا المسبات يلي عم تاكلا سوريا من اللبنانين.
كيف بتنسوا قديش قدمنا شهداء للبنان وبالاخير هيك عم يصير.
كيف بتنسوا حكي جن بلاط على السيد الرئيس يلي بيمثل الشعب السوري اجباري على يلي بيرضا ويلي ما بيرضا.
كيف بتنسوا دعوة جن بلاط لاحتلال سوريا من قبل ما تسما امركا.
كيف بتنسوا كبف حاولوا يلبسونا تهمة قتل الحريري يلي صار الببو يعرف مين """كم شاهد زور صار مارق اه
كيف وكيف
كيف وكيف
كيف وكيف
.....................وبالنهاية بتجوا بطالبوا بعلاقات مع اللبنانين اخواة...........
يا حرام يا سوريا شو عم يصير فيكي من هالعالم يلي نكروا خبزك وملحك........:cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry:
كيف بتنسو العمال السوريين يلي استشهدوا في لبنان.
يستر عرضك حاجة مزاودة بالأول مين نسي العمال السوريين بسوريا و خلاهم يتشحتفوا و يروحوا على لبنان يشتغلوا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و إذا عم تلمح عالبيان فالظاهر ما قريته
كيف بتنسوا المسبات يلي عم تاكلا سوريا من اللبنانين.
هلق مشغول بالك عالمسبات سوريا أكبر من سفاهات السفيهين و ما بفكري سوى ربينا و شعب واحد في بلدين ؟؟ بس هي الحكومة اللي بتغير شعاراتها بأسرع من مسيرة التحديث و التطوير المزعومة مو غريبة عليها تصغر عقلها و تحطو بعقل كم قواد كانو مبارح يشتغلو لحسابا و يطبلولها و يظمرولها و اليوم صاروا يشتغلو لحساب حدا ثاني..
كيف بتنسوا قديش قدمنا شهداء للبنان وبالاخير هيك عم يصير.
هون حبيب بدك تسمحلي و تسمحلي كثير يعني : أنتي شخصيا و لا المتاجرين بدم شهدائنا الأبرار ما قدمتوا شي و روح اقرا التاريخ مزبوط كيف كثير من جنودنا قدموا قربان سهل للأعداء و بالرخص و هن لما قاتلوا و استشهدوا كانوا عم يفكروا بوحدة البلدين
كيف بتنسوا حكي جن بلاط على السيد الرئيس يلي بيمثل الشعب السوري اجباري على يلي بيرضا ويلي ما بيرضا.
اشرحلي ياها هي كيف زبطت معك ؟ أول شي الظاهر لانك قريان البيان و لا مين مصدروا و لا مين موقع عليه (مع العلم أنوا البيان مجرد مبادرة بشكل وثيقة و على قولة ياسين الحاج صالح مانها مقدسة و يمكن نقدها) و جنبلاط ما وقع عليها هي أول شي و هي حتى تنتقد سلوك أمثاله
ثانيا هي اجباري فيك تحكيها بس ما بتقدم و لا بتأخر
يستر عرضك ما حلو هادا الأسلوب حفظ كم عبارة و كم كليشة و كلما دق الكوز بالجرة منحكيهم، يعني إما انتقد انتقاد موضوعي أو لخصها أنك مع النظام قلبا و قالبا (تصطفل خيارك) و خاطئ أو مصيب (كمان مشكلتك) لكن لا يمنع أنو إذا كان خاطئ فحماسك و ترديدك للشعارات لن يغير الأخطاء إلى إنجازات
كيف بتنسوا دعوة جن بلاط لاحتلال سوريا من قبل ما تسما امركا.
مرة ثانية جنبلاظ أنسان علاك و سياسي نخب عاشر و لذلك كان من جماعة سوريا سابقا و لفترات طويلة، ما بيهمني شو بيحكي لأنوا لا يبقدم و لا بيأخر ، و مرة ثانية إذا كان قصدك على البيان فهو لم يصدر و لم يمدح جنبلاط و لاسلوكياته و لا أمثاله على العكس صدر من أناس أحرار حريصة على البلدين و مصلحتهما
كيف بتنسوا كبف حاولوا يلبسونا تهمة قتل الحريري يلي صار الببو يعرف مين """كم شاهد زور صار مارق اه
كيف وكيف
كيف وكيف
كيف وكيف
.....................وبالنهاية بتجوا بطالبوا بعلاقات مع اللبنانين اخواة...........
يا حرام يا سوريا شو عم يصير فيكي من هالعالم يلي نكروا خبزك وملحك........:cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry:
بالمحصلة كلامك كلو مزاودة بمزاودة إذا عن جد عندك رأي جوهري هاته أما إذا القضية مزاودة و طوشة عرب و قبائلية فلا تعذب حالك معي بالحوار
موقعي الخاص:////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
بس حبيت قلك زرت موقعك الخاص و بالنسبة لصورة الميج 23 انتبهت حبيب على النجمة السداسية الزرقة المركبة تركيب على الصورة؟؟؟
و لا الظاهر بتنسخ الصور و بتلزقها مثل الحكي على طريقة الترديد دون الربط و المعالجة المنطقية؟؟؟
احكيلك شي كلمة مو مشانك مشان سمعة المحل بس.
شو حسيت حالك انتصرت؟؟؟ ما أنت قلت ما بدك تتحاور..
ما بدي أنفخ بقربة مثقوبة
لو عندك إجابة لتعليقاتي الأولانية كنت فندتها و كنت رديت عليك أما أنك تتوقع مني بلش سب و اشتم على طريقتك فهي بعيدة كثير
شو حسيت حالك انتصرت؟؟؟ ما أنت قلت ما بدك تتحاور..
ما بدي أنفخ بقربة مثقوبة
لو عندك إجابة لتعليقاتي الأولانية كنت فندتها و كنت رديت عليك أما أنك تتوقع مني بلش سب و اشتم على طريقتك فهي بعيدة كثير
شو مشان يا شباب..هدولي الوضع....
dot84...متل ما قلتلك ...الله يرضى عليك...ناقش بس برواق..!
danito..شو خيو شبك استبسلت متل هيك..هدي هدي خيو...!
بعدين نحنا قلنا بدكن تتناقشوا تعوا لهون..!////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
شو مشان يا شباب..هدولي الوضع....
dot84...متل ما قلتلك ...الله يرضى عليك...ناقش بس برواق..!
danito..شو خيو شبك استبسلت متل هيك..هدي هدي خيو...!
بعدين نحنا قلنا بدكن تتناقشوا تعوا لهون..!////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
تكرمي بس كرمالك والله..
شو مشان يا شباب..هدولي الوضع....
dot84...متل ما قلتلك ...الله يرضى عليك...ناقش بس برواق..!
danito..شو خيو شبك استبسلت متل هيك..هدي هدي خيو...!
بعدين نحنا قلنا بدكن تتناقشوا تعوا لهون..!////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
و لا يهمك الوضع هادي
و أصلا أنا أيدي مضروبة و ما فيني كثير عم اكتب و عندي كثير شغلات بدي خلصها و شكلي لا زم غط كم اسبوع
على فكرة صديقك تطاول علي و لما ما رديت عليه شكلو فسرا انهزام
باي
تكرمي بس كرمالك والله..
يكبر شانك يا رب...
شكرا....
و لا يهمك الوضع هادي
و أصلا أنا أيدي مضروبة و ما فيني كثير عم اكتب و عندي كثير شغلات بدي خلصها و شكلي لا زم غط كم اسبوع
على فكرة صديقك تطاول علي و لما ما رديت عليه شكلو فسرا انهزام
باي
ما شاء الله عليك ايدك مضروبة وما فينك تكتب وهيك..كيف لو بكامل عافيتك..!
الله يقومك بالسلامة يا رب...بس لا تغط كتير اي...لانو منشتقلك نحنا...!
ومشان صديقي...خلص ولا يهمك ليكو وعدني يهدي الوضع من عنده...!
وتحياتي..!
ما شاء الله عليك ايدك مضروبة وما فينك تكتب وهيك..كيف لو بكامل عافيتك..!
الله يقومك بالسلامة يا رب...بس لا تغط كتير اي...لانو منشتقلك نحنا...!
ومشان صديقي...خلص ولا يهمك ليكو وعدني يهدي الوضع من عنده...!
وتحياتي..!
الزعيم زعيم ... شو بدكون بالحكي ...
الزعيم زعيم ... شو بدكون بالحكي ...
مين زعيم...:? ..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!
عم تحكي عني شي...:shock: ......؟!؟؟!
خيو........:x
قد السما مكتوبة كلمة....:x
مـــــــــــســـــــــــتــــــــشـــــــــــ ار
تحت اسمي.....:p
فتح فتح.:pos: :p .
مين زعيم...:? ..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!
عم تحكي عني شي...:shock: ......؟!؟؟!
خيو........:x
قد السما مكتوبة كلمة....:x
مـــــــــــســـــــــــتــــــــشـــــــــــ ار
تحت اسمي.....:p
فتح فتح.:pos: :p .
ولك على راسي احلا مستشارة على الاراضي الاردنية.;-)
ولك على راسي احلا مستشارة على الاراضي الاردنية.;-)
يخليلي ايااك...يا رب....
بجاه العلي القدير..:king: !
فلاش باك
26/05/2006, 21:41
قد السما مكتوبة كلمة....:x
مـــــــــــســـــــــــت ــــــــشـــــــــــار
تحت اسمي.....:p
.
دخلك حضرتك مستشارة بشو ؟
مستشارة قانونية ولا مستشارة فنية أو اقتصادية أو .............................الخ
دخلك حضرتك مستشارة بشو ؟
مستشارة قانونية ولا مستشارة فنية أو اقتصادية أو .............................الخ
مستشارة بـ الخ.....:p .......!
اخوية نت
بدعم من : في بولتـين الحقوق محفوظة ©2000 - 2015, جيلسوفت إنتربـرايس المحدودة