شكو زولو
22/03/2005, 20:58
* لماذا أكره الناس ؟؟...
لأني أجزئ الانسان الي أجزاء صغيرة ..في التصرف ..في اللباس ..في الحديث ..الخ ..و أحكم علي كل جزء منها بسرعة فائقة بدون تمهل و بدون فهم للأسباب أو النفاذ الي جذور الأمور....
* و لماذا أكره نفسي و أصل الي درجات من اليأس ؟
لأني أجزئ نفسي فأنظر الي ضعفي و خطاياي ,,,,
و بمنظار مُعظم أحكم علي نفسي حكما سريعا غير متأنيا بدون محاوله للدخول الي أعماقي و اكتشاف التيارات الكبري و العميقة في نفسي .
و بدون النظر الي الله الذي خلقني و الذي بقدرته أن يخلق من العدم و يعيد صياغة آنيتي مهما تهشمت .......
هكذا الكراهية خطية عظيمة بمثل هذا المقدار تجعلني أخسر الناس شركائي في الجهاد و المجد و أخسر نفسي التي لا العالم و كل الموجودات بثمنها.....ثمنها العظيم دم الحبيب الفادي المسفوك
علي الصليب لأجلي ...
لذلك أصلي الي الحب ..و أقرأ انجيل الحب , بشركة ليتورجيا الحب , و برفقة معلمي الحب آبائي ..
لكي بهذا يمنحني الله الذي هو الحب ......النظرة المتأنية العميقة للأمور و الناس و ضعفي .
محاولا بمعونة نعمته أن أعيد ترتيب المكعبات التي قسمها و بعثرها عدو الخير لأجعل للأمور الصورة التي قال عنها المختبرون أنها ( تعمل معا للخير للذين يحبون اسم الله ) ...
و أجعل للناس الصورة التي قال عنها يوسف الصديق ( أنتم قصدتم بي شرا ..لكن الله أراد خيرا )..و أجعل لنفسي دائما الصورة الممتلئة رجاء التي تقول ( لا تشمتي بي ياعدوتي فاني ان سقطت أقوم )
¬.¬.¬
+ لا تسمح لنفسك أن تنحط .. فتصل لدرجة الكراهية
لأي أحد.
+ المسيحي إنسان انتقل من مرحلة احتمال اعتداء الآخرين
إلي مرحلة محبتهم.
لأني أجزئ الانسان الي أجزاء صغيرة ..في التصرف ..في اللباس ..في الحديث ..الخ ..و أحكم علي كل جزء منها بسرعة فائقة بدون تمهل و بدون فهم للأسباب أو النفاذ الي جذور الأمور....
* و لماذا أكره نفسي و أصل الي درجات من اليأس ؟
لأني أجزئ نفسي فأنظر الي ضعفي و خطاياي ,,,,
و بمنظار مُعظم أحكم علي نفسي حكما سريعا غير متأنيا بدون محاوله للدخول الي أعماقي و اكتشاف التيارات الكبري و العميقة في نفسي .
و بدون النظر الي الله الذي خلقني و الذي بقدرته أن يخلق من العدم و يعيد صياغة آنيتي مهما تهشمت .......
هكذا الكراهية خطية عظيمة بمثل هذا المقدار تجعلني أخسر الناس شركائي في الجهاد و المجد و أخسر نفسي التي لا العالم و كل الموجودات بثمنها.....ثمنها العظيم دم الحبيب الفادي المسفوك
علي الصليب لأجلي ...
لذلك أصلي الي الحب ..و أقرأ انجيل الحب , بشركة ليتورجيا الحب , و برفقة معلمي الحب آبائي ..
لكي بهذا يمنحني الله الذي هو الحب ......النظرة المتأنية العميقة للأمور و الناس و ضعفي .
محاولا بمعونة نعمته أن أعيد ترتيب المكعبات التي قسمها و بعثرها عدو الخير لأجعل للأمور الصورة التي قال عنها المختبرون أنها ( تعمل معا للخير للذين يحبون اسم الله ) ...
و أجعل للناس الصورة التي قال عنها يوسف الصديق ( أنتم قصدتم بي شرا ..لكن الله أراد خيرا )..و أجعل لنفسي دائما الصورة الممتلئة رجاء التي تقول ( لا تشمتي بي ياعدوتي فاني ان سقطت أقوم )
¬.¬.¬
+ لا تسمح لنفسك أن تنحط .. فتصل لدرجة الكراهية
لأي أحد.
+ المسيحي إنسان انتقل من مرحلة احتمال اعتداء الآخرين
إلي مرحلة محبتهم.