minime1967
07/04/2005, 13:58
كشفت مصادر مطلعة على الملف السوري في لبنان لـ «البيان» عن حركة اتصالات هادئة يقوم بها نائب الرئيس السوري السابق رفعت الأسد (عم الرئيس بشار الأسد) مع شخصيات نافذة في شمال لبنان بهدف إحياء خط سياسي سوري جديد بعنوان «الحياد والبعد عن الخط القديم».
وأشارت المصادر إلى ان رفعت العائد أخيراً إلى سوريا بعد إبعاد قسري عنها دام عشر سنوات بأمر من شقيقه الرئيس الراحل حافظ الأسد، عاد إلى التحرك مجدداً على الساحة السورية لدعم حكم ابن أخيه بشار، معتمداً على نفوذه في أجهزة الاستخبارات، ولا يزال كثير من الضباط فيها يوالونه، على رغم انه غير مرغوب فيه شعبياً.
وتتوقع المصادر ان يكون لرفعت، الذي يحظى بدعم أميركي وغربي، دور في معالجة ملف الأصوليين في سوريا، في حال شكل هذا الموضوع خطراً على المصالح الأميركية في المنطقة مستقبلاً. كما تتوقع ان يستفاد من علاقاته مع عدد من الشخصيات والعائلات اللبنانية الفاعلة لترميم العلاقات اللبنانية ـ السورية التي أصيبت أخيراً بصدع على المستويين السياسي والشعبي.
مارح علق لأنو أكيد رح خالف التعليمات الأدبية التهذيبية الحضارية ...
وأشارت المصادر إلى ان رفعت العائد أخيراً إلى سوريا بعد إبعاد قسري عنها دام عشر سنوات بأمر من شقيقه الرئيس الراحل حافظ الأسد، عاد إلى التحرك مجدداً على الساحة السورية لدعم حكم ابن أخيه بشار، معتمداً على نفوذه في أجهزة الاستخبارات، ولا يزال كثير من الضباط فيها يوالونه، على رغم انه غير مرغوب فيه شعبياً.
وتتوقع المصادر ان يكون لرفعت، الذي يحظى بدعم أميركي وغربي، دور في معالجة ملف الأصوليين في سوريا، في حال شكل هذا الموضوع خطراً على المصالح الأميركية في المنطقة مستقبلاً. كما تتوقع ان يستفاد من علاقاته مع عدد من الشخصيات والعائلات اللبنانية الفاعلة لترميم العلاقات اللبنانية ـ السورية التي أصيبت أخيراً بصدع على المستويين السياسي والشعبي.
مارح علق لأنو أكيد رح خالف التعليمات الأدبية التهذيبية الحضارية ...