-
دخول

عرض كامل الموضوع : لقاء في باريس بين جنبلاط ومسؤولة اسرائيلية ...


ta_06
30/08/2006, 01:38
منقول من نيوزنوبلزلقاء في باريس بين جنبلاط ومسؤولة اسرائيلية ... المشكلة الاساسية هي سوريا، وعلى الشعب اللبناني ان يتحرك ضد اي تدخل سوري في لبنانالثلاثاء 2006-08-29



////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
ذكر موقع صحيفة «معاريف» الالكتروني، أنَّ عضوة الكنيست الإسرائيلي، من حزب «العمل»، كوليت أفيطال، التقت برئيس الحزب التقدمي الاشتراكي، وليد جنبلاط في فرنسا بعد خروج وفد إسرائيلي من لقاء مع نائب وزير الخارجية الفرنسي.
وذكر الموقع أنَّ أفيطال وجنبلاط تحدثا «بضع دقائق»، أشار فيها جنبلاط، بحسب الموقع إلى أن «السوريين يشكلون عاملاً جديًا في العنف في المنطقة». وأشار إلى ضرورة «بذل الجهود الكافية من اجل طرد كل التأثيرات السورية عن أرض لبنان». مؤكدًا أنه سيستمر «بمحاربة السوريين».
واشار الموقع إلى أن جنبلاط التقى أخيرًا وزيرة الخارجية الامريكية كوندوليزا رايس اثناء الحرب في مقر السفارة الاميركية في لبنان مع بعض المعارضين للوجود السوري .وعرف الموقع جنبلاط بأنه من «كبار المعارضين للسيطرة السورية على لبنان»
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن افيطال، قولها أمس لاذاعة الجيش الاسرائيلي، ان جنبلاط «قال كلاما قاسيا عن الرئيس السوري بشار الاسد". واضافت "ان عداءه لـ (الامين العام لحزب الله السيد حسن) نصرالله واضح، ولم يترك وصفا نابيا الا استخدمه ضد الاسد ».
وقال يوني اسحق المتحدث باسم افيطال للوكالة "ان اللقاء جرى على هامش الاجتماع العام للحزب الاشتراكي الفرنسي، الذي انهى اعماله الاحد في لاروشيل في فرنسا. ونسب الى جنبلاط قوله ان "الشعب اللبناني اليوم بين المطرقة الاسرائيلية والسندان السوري"، وأن "المشكلة الاساسية هي سوريا، وعلى الشعب اللبناني ان يتحرك ضد اي تدخل سوري في لبنان"، وانه "سيعمل شخصيا بكل قواه للقضاء على اي نفوذ سوري في لبنان".

amiero40
31/08/2006, 12:30
جنبلاط كان طوال فترة تواجد الجيش السوري في لبنان كلباً مطيعاً لسوريا بل و أكثر من ذلك أي أنه باختصار كان ملكياً أكثر من الملك برغم انه مؤخراً بات يتهم سوريا بقتل أبيه فاذا أردنا ان نحلل موقف جنبلاط فهو أحد أمرين لا ثالث لهما :
اما أنه يعرف بأن سوريا قد قتلت والده منذ عام 1977 و بقي ساكتاً عن دم أبيه لاعتبارات سياسيه لمدة 27 عام و هذا يدل على أن هذا الرجل مستعد لبيع كل شيء للوصول الى مكاسب سياسيه
و اما انه يكذب و يعرف أن سوريا لا علاقة لها بما جرى و لكنه يتعمد ألصاق هكذا فعل بسوريا أيضاً ليحصل على مكاسب سياسيه من طرف آخر بات يتحكم بمصير لبنان الآن ( طبعاً من وجهة نظره )
و هو الطرف الأمريكي الأسرائيلي
و في كلتا الحالتين نجد ان هذا الضفدع شخص غير جدير بالأحترام لأنه ينظر الى كل شيء بحسب مصلحته الشخصيه حتى لو كان دم والده هو الثمن