الإصلاحي
30/09/2006, 08:59
دعت فعاليات سياسية وثقافية واعلامية اردنية الى الافراج عن معتقلي اعلان بيروت ـ دمشق في السجون السورية .
وجاء في بيان اصدرته بهذا الخصوص ان السلطات السورية ما زالت تصر على
" ابقاء رموز التفكير السياسي ، والحراك الحقوقي ميشيل كيلو ، وانور البني ، وفاتح جاموس ، وعلي العبدالله ، وكمال اللبواني قيد الاحتجاز " دون اسباب مقنعة .
واشارت الشخصيات الاردنية الموقعة على البيان الى ان السلطات السورية تتخذ هذا الموقف في الوقت الذي سمحت بالافراج عن عدد اخر من معتقلي اعلان بيروت ـ دمشق بكفالة لتتم محاكمتهم طلقاء .
وفسر البيان ابقاء كيلو واللبواني والبني وجاموس وعبداللة في المعتقلات بوجود رغبة لدى السلطات السورية بتحميلهم مسؤولية الاعلان الذي دعا الى بناء العلاقات السورية ـ اللبنانية على اسس جديدة تفتح الافاق امام التعايش الاخوي بين الشعبين السوري واللبناني .
وجاء في البيان " ايمانا منا بحق المعتقلين في الحرية والتفكير والتعبير عن قناعاتهم بعيدا عن الملاحقات والارهاب الفكري وتكميم الافواه نضم اصواتنا للاصوات الداعية الى الافراج عنهم دون قيد اوشرط وافساح المجال امامهم لخدمة الشعب والوطن السوريين وهما يمران بمرحلة في غاية الحساسية " .
واضاف البيان ان السجون " ليست مكانا للذين امنوا بالحرية والديقراطية وحقوق الانسان ويبحثون لاوطانهم عن مخارج من دوائر الازمات المغلقة ويعكفون على ابعادها عن حافة الهاوية والمنعطفات الحادة التي تدفع الشعوب فواتيرها " .
ووقع البيان القيادي في حزب اليسار الديمقراطي جميل النمري ، والكاتب السياسي رجا طلب ، والكاتب والمحلل السياسي جهاد الرنتيسي ، والصحفي محمد فرحان ، والقاص نادر الرنتيسي، والناقد سليم النجار ، والكاتب موسى برهومة ، والصحفي عمر العساف ، والصحفي جمال اشتيوي ، وعضو مجلس نقابة الصحفيين فيصل ملكاوي ، والصحفي راكان السعايدة ، والفنان التشكيلي حسين دعسة ، والصحفي عبدالكريم الوحش .
وجاء في بيان اصدرته بهذا الخصوص ان السلطات السورية ما زالت تصر على
" ابقاء رموز التفكير السياسي ، والحراك الحقوقي ميشيل كيلو ، وانور البني ، وفاتح جاموس ، وعلي العبدالله ، وكمال اللبواني قيد الاحتجاز " دون اسباب مقنعة .
واشارت الشخصيات الاردنية الموقعة على البيان الى ان السلطات السورية تتخذ هذا الموقف في الوقت الذي سمحت بالافراج عن عدد اخر من معتقلي اعلان بيروت ـ دمشق بكفالة لتتم محاكمتهم طلقاء .
وفسر البيان ابقاء كيلو واللبواني والبني وجاموس وعبداللة في المعتقلات بوجود رغبة لدى السلطات السورية بتحميلهم مسؤولية الاعلان الذي دعا الى بناء العلاقات السورية ـ اللبنانية على اسس جديدة تفتح الافاق امام التعايش الاخوي بين الشعبين السوري واللبناني .
وجاء في البيان " ايمانا منا بحق المعتقلين في الحرية والتفكير والتعبير عن قناعاتهم بعيدا عن الملاحقات والارهاب الفكري وتكميم الافواه نضم اصواتنا للاصوات الداعية الى الافراج عنهم دون قيد اوشرط وافساح المجال امامهم لخدمة الشعب والوطن السوريين وهما يمران بمرحلة في غاية الحساسية " .
واضاف البيان ان السجون " ليست مكانا للذين امنوا بالحرية والديقراطية وحقوق الانسان ويبحثون لاوطانهم عن مخارج من دوائر الازمات المغلقة ويعكفون على ابعادها عن حافة الهاوية والمنعطفات الحادة التي تدفع الشعوب فواتيرها " .
ووقع البيان القيادي في حزب اليسار الديمقراطي جميل النمري ، والكاتب السياسي رجا طلب ، والكاتب والمحلل السياسي جهاد الرنتيسي ، والصحفي محمد فرحان ، والقاص نادر الرنتيسي، والناقد سليم النجار ، والكاتب موسى برهومة ، والصحفي عمر العساف ، والصحفي جمال اشتيوي ، وعضو مجلس نقابة الصحفيين فيصل ملكاوي ، والصحفي راكان السعايدة ، والفنان التشكيلي حسين دعسة ، والصحفي عبدالكريم الوحش .