megar
01/10/2006, 12:41
عضو في الكنيست يرسل بطاقة معايدة لوزير الخارجية وليد المعلم
أرسل عضو الكنيست الإسرائيلي أوتنيل شنيلير بطاقة معايدة لوزير الخارجية وليد المعلم، و تحمل البطاقة صورة لمرتفعات الجولان.
وذكرت يدوعوت أحرنوت أن عضو الكنيست عن حزب كاديما كتب على البطاقة " سيادة وزير الخارجية المحترم: إن كلا الديانتين الإسلامية واليهودية تؤمنان بالله، وأنا كما تنص تعاليم عقيدتنا أقول: لكل شيء هناك وقت وأوان لكل ما هو محبوب تحت السماوات: هناك وقت للحب ووقت للكراهية، هناك وقت للحرب ووقت للسلام. أتمنى لك عاماً سعيداً".
ويذكر أن وزير الخارجية شدد في كلمته في نيويورك خلال اجتماع الجمعية العامة على أن إسرائيل "لا تملك الإرادة السياسية لصنع السلام" ، ملمحا إلى أن سورية أعلنت منذ خمسة عشر عاما أن خيارها الاستراتيجي هو إقامة السلام العادل والشامل غير أن المفاوضات لم تثمر وما زال الجولان السوري محتلا.
وكانت التصريحات الإسرائيلية حول السلام مع سوريا متضاربة في الفترة الأخيرة حيث قال رئيس الوزراء الإسرائيلي ايهود اولمرت إن هضبة الجولان هي "جزء لا يتجزأ من إسرائيل" ، متعهدا ببقاء هضبة الجولان المحتلة تحت السيطرة الإسرائيلية طالما استمر في رئاسة الحكومة، ، ولكن في المقابل دعا وزير دفاعه عمير بيريتس إلى أخذ تصريحات الرئيس بشار الأسد عن استعداده للسلام مع إسرائيل على محمل الجد.
أرسل عضو الكنيست الإسرائيلي أوتنيل شنيلير بطاقة معايدة لوزير الخارجية وليد المعلم، و تحمل البطاقة صورة لمرتفعات الجولان.
وذكرت يدوعوت أحرنوت أن عضو الكنيست عن حزب كاديما كتب على البطاقة " سيادة وزير الخارجية المحترم: إن كلا الديانتين الإسلامية واليهودية تؤمنان بالله، وأنا كما تنص تعاليم عقيدتنا أقول: لكل شيء هناك وقت وأوان لكل ما هو محبوب تحت السماوات: هناك وقت للحب ووقت للكراهية، هناك وقت للحرب ووقت للسلام. أتمنى لك عاماً سعيداً".
ويذكر أن وزير الخارجية شدد في كلمته في نيويورك خلال اجتماع الجمعية العامة على أن إسرائيل "لا تملك الإرادة السياسية لصنع السلام" ، ملمحا إلى أن سورية أعلنت منذ خمسة عشر عاما أن خيارها الاستراتيجي هو إقامة السلام العادل والشامل غير أن المفاوضات لم تثمر وما زال الجولان السوري محتلا.
وكانت التصريحات الإسرائيلية حول السلام مع سوريا متضاربة في الفترة الأخيرة حيث قال رئيس الوزراء الإسرائيلي ايهود اولمرت إن هضبة الجولان هي "جزء لا يتجزأ من إسرائيل" ، متعهدا ببقاء هضبة الجولان المحتلة تحت السيطرة الإسرائيلية طالما استمر في رئاسة الحكومة، ، ولكن في المقابل دعا وزير دفاعه عمير بيريتس إلى أخذ تصريحات الرئيس بشار الأسد عن استعداده للسلام مع إسرائيل على محمل الجد.