الماسه
09/10/2006, 15:19
احدهم يروي
أنهيت عملي .. فى نفس الميعاد من كليوم .. انتظرت حتى انتهت" هي" من إنهاء عملها . تقابلت أعيننا وفهمنا أن ننتظر بعضفى نفس المكان وبالفعل وجدتها فى نفس المكان منتظرة . لاأحد يعلم بقصة حبنا إلا أناوهى فقط .. فالموقف حرج فهي متزوجة وأنا متزوج ولكن وجدنا معا ما لم نجده فيأزواجنا .
هي تعانى من قسوة زوجها ومعاملته الجافة .. وأنا أعاني من سلبيةزوجتي
وعدم إحساسها بى وانشغالها الدائم بالأولاد .. حتى أنى كنت أتمنى أن أعودطفلا حتى تعاملني مثلهم .
تقابلنا في نفس المكان ثم ذهبنا إلى حديقة في مكانهادئ وليس منعزل .. جلسنا ولكن هذه المرة لم يكن الكلام مثل سابق الكلمات ولم تكنالنظرات كما عاهدتنا النظرات . فنحن في طريق نهايته غامضة وأنا أكره الغموض ..
هي تعرف أنها لن تترك زوجها لأنها حامل منه .
وأنا أعرف أنني لن أتركزوجتي لآني منجب منها طفلان ولكن …. ما النهايــــة؟
فاجأتني بالسؤال الذيأخرجني من حالة اللاوعي التي كنت فيها
نظرت ليها عاجزا عن الإجابة وأن أعرف أنالنساء تكره الرجل العاجز ..
يجب أن نضع حدا لمقابلاتنا !!!!!!!!!!
نظرتإليها في ذهول .. وأنا أعلم أن النساء تمللن الرجل المذهول.
تركتني ومضت … لمأكن أعرف ماذا أفعل .. أو ما الذي يجب فعله في هذا الموقف ولم أجد نفسي إلا أماممنزلي .
دخلت متوقعا أن أجد المنظر الطبيعي الذي اعتدت أن أراه كل يوم .. شجاربين الأولاد .. ثم شئ يشبه النساء يخرج من المطبخ ورائحة الطعام تفوح من كل ركن منأركانها التي لاأعلم متى آخر مرة سكنت فى أحدها و…..
ولكنى لم أجد شئ من هذا .. وجدت المنزل هادئ تماما كمكان لم يسكنه أطفال من قبل .. وجدت أنواره خافتة .. وشممترائحة عطرة جذابة تملأ المكان ..
هرولت إلى خارج المنزل كي أتأكد أنه منزلي …..بالفعل انه هو. ثم دلفت إلى المنزل ثانية وأوصدت الباب .. ووجدتها أمامي .. نعموجدتها
لم أكن أعلم من قبل أنني متزوج من ملكة جمال .. إنها هي وزوجتي متزوجهامن خمس سنوات ولم أكتشف جمالها مثل اليوم .
سألتها متلعثما عن الأولاد ..أجابتعند أختها وسيمكثون أسبوعا.
خطر فى بالى إنني سأقضي أسبوع عسل من جديد ولكنىطردت الفكرة من رأسي حتى لا أصاب بصدمة الواقع.
سألتها عن الطعام .. أجابت : مجهز منذ نصف ساعة كل ما تشتهيه .. والحلو جاهز بعد الطعام
سألتها أين كنت منزمان؟؟؟؟؟؟؟؟ .. قالت .. لا لم تقل بل اقتربت .. وهمست في إذني :- كنت بجانبك دائماولكنك لم تكن تراني ولكن اليوم قررت أن أفتح عينيك على ما لم تره من سنوات .
وجذبتني من يدي وآخذتني إلى المائدة وأخذت تضع الطعام في فمي كالطفل الصغير .
ما أجمل الإحساس بأن تعاملك زوجتك كطفلها فهي في هذه الحالة تحبك حبا بلا حدودبلا مقابل عكس أن تحبك كزوجها فالحب هنا مختلف فهي في هذه الحالة تريد المقابل منكحبا أكثر .
لأول مرة من سنوات أشعر برغبة عارمة في تناول الطعام بل في تناول أيشئ تقدمه لى هذه الحورية , وأخذت آكل من يدها كمن لم يأكل من قبل
آه ياسيدتى لوتعلمين كم أنا طفل صغير وكنت احتاج الى هذا منذ زمن طويل ..
مازلت أسأل وأتساءلأين كنت من زمن طويل ؟؟؟؟؟؟؟؟
لم أشعر بالوقت ولا بالطعام بل أخذت أتلذذ بإحساسالطفولة الجميل .
وما إن انتهيت من تناول الطعام حتى وجدتها تسرع وتحضر إناء بهماء وأخذت تغسل يدي وفمي .
يا لهذا الشعور السي سيدي العظيم .. كم أنتي عظيمةيازوجتى !!!!!!
أشعر الآن برغبة عارمة فى الموت حبا بين ذراعيها , لا أستطيع أنأصف لكم كيف كانت ليلتنا لم أشعر بكوني رجل مثل اليوم .
واستيقظت صباحا و
أنهيت عملي .. فى نفس الميعاد من كليوم .. انتظرت حتى انتهت" هي" من إنهاء عملها . تقابلت أعيننا وفهمنا أن ننتظر بعضفى نفس المكان وبالفعل وجدتها فى نفس المكان منتظرة . لاأحد يعلم بقصة حبنا إلا أناوهى فقط .. فالموقف حرج فهي متزوجة وأنا متزوج ولكن وجدنا معا ما لم نجده فيأزواجنا .
هي تعانى من قسوة زوجها ومعاملته الجافة .. وأنا أعاني من سلبيةزوجتي
وعدم إحساسها بى وانشغالها الدائم بالأولاد .. حتى أنى كنت أتمنى أن أعودطفلا حتى تعاملني مثلهم .
تقابلنا في نفس المكان ثم ذهبنا إلى حديقة في مكانهادئ وليس منعزل .. جلسنا ولكن هذه المرة لم يكن الكلام مثل سابق الكلمات ولم تكنالنظرات كما عاهدتنا النظرات . فنحن في طريق نهايته غامضة وأنا أكره الغموض ..
هي تعرف أنها لن تترك زوجها لأنها حامل منه .
وأنا أعرف أنني لن أتركزوجتي لآني منجب منها طفلان ولكن …. ما النهايــــة؟
فاجأتني بالسؤال الذيأخرجني من حالة اللاوعي التي كنت فيها
نظرت ليها عاجزا عن الإجابة وأن أعرف أنالنساء تكره الرجل العاجز ..
يجب أن نضع حدا لمقابلاتنا !!!!!!!!!!
نظرتإليها في ذهول .. وأنا أعلم أن النساء تمللن الرجل المذهول.
تركتني ومضت … لمأكن أعرف ماذا أفعل .. أو ما الذي يجب فعله في هذا الموقف ولم أجد نفسي إلا أماممنزلي .
دخلت متوقعا أن أجد المنظر الطبيعي الذي اعتدت أن أراه كل يوم .. شجاربين الأولاد .. ثم شئ يشبه النساء يخرج من المطبخ ورائحة الطعام تفوح من كل ركن منأركانها التي لاأعلم متى آخر مرة سكنت فى أحدها و…..
ولكنى لم أجد شئ من هذا .. وجدت المنزل هادئ تماما كمكان لم يسكنه أطفال من قبل .. وجدت أنواره خافتة .. وشممترائحة عطرة جذابة تملأ المكان ..
هرولت إلى خارج المنزل كي أتأكد أنه منزلي …..بالفعل انه هو. ثم دلفت إلى المنزل ثانية وأوصدت الباب .. ووجدتها أمامي .. نعموجدتها
لم أكن أعلم من قبل أنني متزوج من ملكة جمال .. إنها هي وزوجتي متزوجهامن خمس سنوات ولم أكتشف جمالها مثل اليوم .
سألتها متلعثما عن الأولاد ..أجابتعند أختها وسيمكثون أسبوعا.
خطر فى بالى إنني سأقضي أسبوع عسل من جديد ولكنىطردت الفكرة من رأسي حتى لا أصاب بصدمة الواقع.
سألتها عن الطعام .. أجابت : مجهز منذ نصف ساعة كل ما تشتهيه .. والحلو جاهز بعد الطعام
سألتها أين كنت منزمان؟؟؟؟؟؟؟؟ .. قالت .. لا لم تقل بل اقتربت .. وهمست في إذني :- كنت بجانبك دائماولكنك لم تكن تراني ولكن اليوم قررت أن أفتح عينيك على ما لم تره من سنوات .
وجذبتني من يدي وآخذتني إلى المائدة وأخذت تضع الطعام في فمي كالطفل الصغير .
ما أجمل الإحساس بأن تعاملك زوجتك كطفلها فهي في هذه الحالة تحبك حبا بلا حدودبلا مقابل عكس أن تحبك كزوجها فالحب هنا مختلف فهي في هذه الحالة تريد المقابل منكحبا أكثر .
لأول مرة من سنوات أشعر برغبة عارمة في تناول الطعام بل في تناول أيشئ تقدمه لى هذه الحورية , وأخذت آكل من يدها كمن لم يأكل من قبل
آه ياسيدتى لوتعلمين كم أنا طفل صغير وكنت احتاج الى هذا منذ زمن طويل ..
مازلت أسأل وأتساءلأين كنت من زمن طويل ؟؟؟؟؟؟؟؟
لم أشعر بالوقت ولا بالطعام بل أخذت أتلذذ بإحساسالطفولة الجميل .
وما إن انتهيت من تناول الطعام حتى وجدتها تسرع وتحضر إناء بهماء وأخذت تغسل يدي وفمي .
يا لهذا الشعور السي سيدي العظيم .. كم أنتي عظيمةيازوجتى !!!!!!
أشعر الآن برغبة عارمة فى الموت حبا بين ذراعيها , لا أستطيع أنأصف لكم كيف كانت ليلتنا لم أشعر بكوني رجل مثل اليوم .
واستيقظت صباحا و