عيون الفلسطينية
10/10/2006, 11:55
قمة الغباء :
أن أكون على يقين أن علاقتي معك علاقةٌ عقيمة ،، ورغم ذلك اتشبث بك ، وأرمي بذوري في أرضك ،، انتظر ان تتحول ثقتي بك لشجرة أتظلل تحتها .. وكلي يقين أن ارضك ارض " بور " .. وان بذوري لن تنمو ابدا بل ستموت بعد حين ..
قمة الغباء :
أن اخرج من قمقم حبك بكل هذا الكم من الخسارة ،، ورغم ذلك اعيد الكرةَ من جديد .. وادخل قمم حبك مرة اخرة .. وكأنني لا توجعت منك ذات يوم ولا بكيت .
قمة الغباء :
أن تكذب وأصدقك ،، تمعن في الكذب أكثر .. فأصدقك اكثر ،، وانك كلما غرقت في بحور كذبك أغرق تصديقا لك ،، وانا الوحيده المتيقنة إنك سيد الكاذبين .. وانك البارع في كل ألوان الكذب .. الأبيض منها والأسود وحتى الرمادي .
قمة الغباء :
ان تهديني كل تلك الأحلام الميتة ،، والأماني المنتحرة .. فأتلقاها منك بكل شوق ولهفة ،، واتباهى بها بين الجميع .. واكون على درايه انني لا يمكنني تحقيق حتى اصغر تلك الاحلام .. ورغم ذلك اتركها تنام معي تحت وسادتي واحلم بها كل ليله .
قمة الغباء :
أن احلق بك في عالم الخيال .. وأبني لك قصوراً في الهواء ،، انطلق وآخذك معي لتحلق في سماء قصوري وآمالي .. فتأخذني من يدي .. وترميني بقسوة على ارض الواقع الصلب .. والقاسي .. فتتكسر احلامي امامي وتتناثر طموحاتي في فضاءات قسوتك .. ورغم ذلك اعيد البناء من جديد ... واتشبث بخيالاتي ،، مع علمي ان احلامي وهمٌ وضربٌ من جنون .
قمة الغباء :
ان تتلون بكل اشكال الغدر .. واغتسل انا بكل ذرات الوفاء ،، تتشبت انت بخيانتك واتشبث انا بإخلاصي ... واكون متيقنه ان الاخلاص لا يسلك طريق الخيانه .. وان الغدر لا يعرف طريق الوفاء ... ورغم ذلك ابقى سجينة غدرك ..
قمة الغباء :
ان تغلق على نفسك ابواب جحودك .. وتبقى رهين غرورك .. وافتح انا لقلبي ابواب العطاء .. فيحيا قلبك في عز .. وينعم بالدلال .. ويموت قلبي كمداً .. وكأنما لم ينعم يوماً بالعطاء .. ولم يعش حياة البذل ...
قمة الغباء :
ان اكون أنا واقفة على هذه الضفه .. احلم بك ،، بيتاً وسكناً .. وطمأنينه ،، واتقلب على جمرات انتظاري الطويل لك .. واترقب حضورك بكل ذرات لهفتي ..
تكون انت على الضفة الاخري قد بنيت لك بيتاً ومسكناً بعيداً عني .. تسكنه وحدك ... تحلم بها احلامك لوحدك .. وترتب امورك ..
ورغم ذلك اتعلق ببيتي الصغير أكثر .. ازينه لك بالشوق ليلاً .. وبالحنين نهاراً ..
قمة الغباء : :
ان يحدثني فيك عقلي الصادق فأكذبه .. يقول فيك أصدق القول فأنهره .. يحلف لي ويقسم بأغلظ الأيمان ولا آخذ كلامه محمل الجد .. في حين يكذب فيك قلبي فأصدقه .. يلون لي طباعك ويزين لي اخلاقك فأفرح به ... وكلي يقين ان عقلي فيك اصدق الصادقين .. وقلبي فيك أكذب الكاذبين ..
قمة الغباء :
أن يتعلق قلبي " النار " بقلبك " الجليد ".. وان تصادف عواطفي " اللهب " .. عواطفك " الصقيع ".. ورغم ذلك اقترب منك .. فيُذٍوب جليدك ناري ولا ابالي .. ويطمر صقيعك لهبي ويحوله لرمادٍ .. ولا احزن ..
قمة الغباء :
انك كلما ازددت خبثاً ولؤماً ،، ازددتُ أنا غباءاً ،، فأتعلق بك .. بكل ذرات غبائي الأنثوي .. فقط لأبرهن لك .. " أن المرأة عندما تحب تغلق آذانها واسماعها عن كل اخطاء الرجل .. "..
قمة الغباء :
ان أدير لك ظهري بعد ان اثخنت صدري جراحاً .. دون تذمرٍ او شكوى ... استقبل طعناتك المؤلمة .. لأشبع غرور الرجل بداخلك .. واظهر لك ذلي الانثوي .. فتتباهى بذلك امام نفسك وامام الجميع .
أن أكون على يقين أن علاقتي معك علاقةٌ عقيمة ،، ورغم ذلك اتشبث بك ، وأرمي بذوري في أرضك ،، انتظر ان تتحول ثقتي بك لشجرة أتظلل تحتها .. وكلي يقين أن ارضك ارض " بور " .. وان بذوري لن تنمو ابدا بل ستموت بعد حين ..
قمة الغباء :
أن اخرج من قمقم حبك بكل هذا الكم من الخسارة ،، ورغم ذلك اعيد الكرةَ من جديد .. وادخل قمم حبك مرة اخرة .. وكأنني لا توجعت منك ذات يوم ولا بكيت .
قمة الغباء :
أن تكذب وأصدقك ،، تمعن في الكذب أكثر .. فأصدقك اكثر ،، وانك كلما غرقت في بحور كذبك أغرق تصديقا لك ،، وانا الوحيده المتيقنة إنك سيد الكاذبين .. وانك البارع في كل ألوان الكذب .. الأبيض منها والأسود وحتى الرمادي .
قمة الغباء :
ان تهديني كل تلك الأحلام الميتة ،، والأماني المنتحرة .. فأتلقاها منك بكل شوق ولهفة ،، واتباهى بها بين الجميع .. واكون على درايه انني لا يمكنني تحقيق حتى اصغر تلك الاحلام .. ورغم ذلك اتركها تنام معي تحت وسادتي واحلم بها كل ليله .
قمة الغباء :
أن احلق بك في عالم الخيال .. وأبني لك قصوراً في الهواء ،، انطلق وآخذك معي لتحلق في سماء قصوري وآمالي .. فتأخذني من يدي .. وترميني بقسوة على ارض الواقع الصلب .. والقاسي .. فتتكسر احلامي امامي وتتناثر طموحاتي في فضاءات قسوتك .. ورغم ذلك اعيد البناء من جديد ... واتشبث بخيالاتي ،، مع علمي ان احلامي وهمٌ وضربٌ من جنون .
قمة الغباء :
ان تتلون بكل اشكال الغدر .. واغتسل انا بكل ذرات الوفاء ،، تتشبت انت بخيانتك واتشبث انا بإخلاصي ... واكون متيقنه ان الاخلاص لا يسلك طريق الخيانه .. وان الغدر لا يعرف طريق الوفاء ... ورغم ذلك ابقى سجينة غدرك ..
قمة الغباء :
ان تغلق على نفسك ابواب جحودك .. وتبقى رهين غرورك .. وافتح انا لقلبي ابواب العطاء .. فيحيا قلبك في عز .. وينعم بالدلال .. ويموت قلبي كمداً .. وكأنما لم ينعم يوماً بالعطاء .. ولم يعش حياة البذل ...
قمة الغباء :
ان اكون أنا واقفة على هذه الضفه .. احلم بك ،، بيتاً وسكناً .. وطمأنينه ،، واتقلب على جمرات انتظاري الطويل لك .. واترقب حضورك بكل ذرات لهفتي ..
تكون انت على الضفة الاخري قد بنيت لك بيتاً ومسكناً بعيداً عني .. تسكنه وحدك ... تحلم بها احلامك لوحدك .. وترتب امورك ..
ورغم ذلك اتعلق ببيتي الصغير أكثر .. ازينه لك بالشوق ليلاً .. وبالحنين نهاراً ..
قمة الغباء : :
ان يحدثني فيك عقلي الصادق فأكذبه .. يقول فيك أصدق القول فأنهره .. يحلف لي ويقسم بأغلظ الأيمان ولا آخذ كلامه محمل الجد .. في حين يكذب فيك قلبي فأصدقه .. يلون لي طباعك ويزين لي اخلاقك فأفرح به ... وكلي يقين ان عقلي فيك اصدق الصادقين .. وقلبي فيك أكذب الكاذبين ..
قمة الغباء :
أن يتعلق قلبي " النار " بقلبك " الجليد ".. وان تصادف عواطفي " اللهب " .. عواطفك " الصقيع ".. ورغم ذلك اقترب منك .. فيُذٍوب جليدك ناري ولا ابالي .. ويطمر صقيعك لهبي ويحوله لرمادٍ .. ولا احزن ..
قمة الغباء :
انك كلما ازددت خبثاً ولؤماً ،، ازددتُ أنا غباءاً ،، فأتعلق بك .. بكل ذرات غبائي الأنثوي .. فقط لأبرهن لك .. " أن المرأة عندما تحب تغلق آذانها واسماعها عن كل اخطاء الرجل .. "..
قمة الغباء :
ان أدير لك ظهري بعد ان اثخنت صدري جراحاً .. دون تذمرٍ او شكوى ... استقبل طعناتك المؤلمة .. لأشبع غرور الرجل بداخلك .. واظهر لك ذلي الانثوي .. فتتباهى بذلك امام نفسك وامام الجميع .