George Fahmy
14/10/2006, 20:18
"وتعرفون الحق والحق يحرركم"
“You will know the truth, and the truth will set you free”
Jon. 8:32
هكذا يكون القوي
عالم ومختبر لينابيع القوة داخله ومن أين تأتيه..."وتلبسون قوة متي حل الروح القدس عليكم"
يتكلم بالحق فيفرح جميع سامعيه الساعين إلي المعرفة والفهم..."يتكلم كمن له سلطان"
بالحكمة كلامه..."لم نسمع أحد يتكلم مثل ذاك"
محب وفي محبته يرعى كثيرين..."يجول يصنع خيرا"
مطيع يحفظ الأمانة ولا ينقض العهد مها كانت التضحية..."كما أوصاني الأب هكذا أتكلم وكما أعطاني أفعل"
في عمله ينشد مشاركة الآخرين مقدرا لهم عظم وفضل صنيعهم..."اسمح الآن لأنه ينبغي أن نكمل كل بر، بحسب إيمانك يكون لك، أيمانك قد خلصك، عظيم هو إيمانك، ارفعوا الحجر...الخ"
صديق ألصق من الأخ للمهمشين الذين ليس لهم من يذكرهم، الخطاة والمرضي والمحتاجين (روحيا ونفسيا وجسديا)، فيه يجدون من يعايشهم في ضعفهم ليأخذهم إلي خلاص وفرح وحرية من كل ضيقهم..."أرسلني لأبشر المساكين...".
يرعى مشاعر الآخرين..."أما دانك أحد ولا أنا أدينك اذهبي بسلام، بالصواب أجبت...الخ"
واضح لا غش فيه..."من يفعل الخطية فهو عبد لها، عندما تعرفون الحق سيحرركم"
حنون مع كل من يندم علي فعل الشر بل وينصره، ولكنه حازم وحاسم مع كل من يتكبر ويتعالى..."تعلوا إلي يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال وأنا أريحكم، وذهب الفريسي المتكبر المتعالي من أمام وجه الرب في صلاته دون أن ينتفع شيء"
لا ينسي في قوته احتياجات الآخرين..."أعطوهم ليأكلوا"
يهب نفسه للجميع للقاص والداني دون عنصرية في المحبة أو قبلية في العطاء..."الجميع مدعوون"
يفرح المتعاملون معه، فعنده الكل بنون وورثة وليس عبيد..."لا أدعوكم بعد عبيد بل بنين"
يمكنك الاعتماد عليه حتى إلي بذل ذاته من أجلك..."من أجلكم أقدس أنا ذاتي"
يعوزنا الكثير والكثير لكي نستكشف عظم وتنوع سمات القوة في من يقتنيها، لعله وبحسب اشتياقات قلب القوي نكون مثله.
“You will know the truth, and the truth will set you free”
Jon. 8:32
هكذا يكون القوي
عالم ومختبر لينابيع القوة داخله ومن أين تأتيه..."وتلبسون قوة متي حل الروح القدس عليكم"
يتكلم بالحق فيفرح جميع سامعيه الساعين إلي المعرفة والفهم..."يتكلم كمن له سلطان"
بالحكمة كلامه..."لم نسمع أحد يتكلم مثل ذاك"
محب وفي محبته يرعى كثيرين..."يجول يصنع خيرا"
مطيع يحفظ الأمانة ولا ينقض العهد مها كانت التضحية..."كما أوصاني الأب هكذا أتكلم وكما أعطاني أفعل"
في عمله ينشد مشاركة الآخرين مقدرا لهم عظم وفضل صنيعهم..."اسمح الآن لأنه ينبغي أن نكمل كل بر، بحسب إيمانك يكون لك، أيمانك قد خلصك، عظيم هو إيمانك، ارفعوا الحجر...الخ"
صديق ألصق من الأخ للمهمشين الذين ليس لهم من يذكرهم، الخطاة والمرضي والمحتاجين (روحيا ونفسيا وجسديا)، فيه يجدون من يعايشهم في ضعفهم ليأخذهم إلي خلاص وفرح وحرية من كل ضيقهم..."أرسلني لأبشر المساكين...".
يرعى مشاعر الآخرين..."أما دانك أحد ولا أنا أدينك اذهبي بسلام، بالصواب أجبت...الخ"
واضح لا غش فيه..."من يفعل الخطية فهو عبد لها، عندما تعرفون الحق سيحرركم"
حنون مع كل من يندم علي فعل الشر بل وينصره، ولكنه حازم وحاسم مع كل من يتكبر ويتعالى..."تعلوا إلي يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال وأنا أريحكم، وذهب الفريسي المتكبر المتعالي من أمام وجه الرب في صلاته دون أن ينتفع شيء"
لا ينسي في قوته احتياجات الآخرين..."أعطوهم ليأكلوا"
يهب نفسه للجميع للقاص والداني دون عنصرية في المحبة أو قبلية في العطاء..."الجميع مدعوون"
يفرح المتعاملون معه، فعنده الكل بنون وورثة وليس عبيد..."لا أدعوكم بعد عبيد بل بنين"
يمكنك الاعتماد عليه حتى إلي بذل ذاته من أجلك..."من أجلكم أقدس أنا ذاتي"
يعوزنا الكثير والكثير لكي نستكشف عظم وتنوع سمات القوة في من يقتنيها، لعله وبحسب اشتياقات قلب القوي نكون مثله.