Alshami
30/10/2006, 11:14
ذكرت دمشق 67 مرة في الكتاب المقدس و ذلك في المواضع التالية :
• التكوين :
o " و انقسم عليهم ليلا هو و عبيده فكسرهم و تبعهم إلى حوبة التي عن شمال دمشق ".(14 : 15)
o " فقال أبرام أيها السيد الرب ماذا تعطيني و أنا ماضٍ عقيما و مالك بيتي هو أليعازر الدمشقي " . ( 15 : 2 )
• صموئيل الثاني :
o " فجاء آرام دمشق لنجدة هدد عزر ملك صوبة فضرب داود من آرام اثنين و عشرين ألف رجل " ( 8 : 5 )
o " و جعل داود محافظين في آرام دمشق و صار الآراميون لداود عبيدا يقدمون هدايا . و كان الرب يخلِّص داود أينما توجَّه " ( 8 : 6 )
• الملوك الأول :
o " فانطلقوا إلى دمشق و أقاموا بها و ملكوا في دمشق " ( 11 : 24 )
o " و أخذ آسا جميع الفضة و الذهب الباقية في خزائن بيت الرب و خزائن بيت الملك و دفعها ليد عبيده و أرسلهم الملك آسا إلى بنهدد بن طبريمون بن حزيون ملك آرام الساكن في دمشق قائلا " ( 15 : 18 )
o " فقال له الرب اذهب راجعا في طريقك إلى برية دمشق و ادخل و امسح حزائيل ملكا على آرام " ( 19 : 15 )
o " و قال له إني أرد المدن التي أخذها أبي من أبيك و تجعل لنفسك أسواقا في دمشق كما جعل أبي في السامرة . فقال و أنا أطلقك بهذا العهد . فقطع له عهدا و أطلقه " ( 20 : 34 )
• الملوك الثاني :
o " أليس أبانا و فرفر نهرا دمشق أحسن من جميع مياه إسرائيل . أما كنت أغتسل بهما فأطهر . و رجع و مضى بغيظ " ( 5 : 12 )
o " و جاء أليشع إلى دمشق . و كان بنهدد ملك أرام مريضا . فأخبر و قيل له قد جاء رجل الله إلى هنا " ( 8 : 7 )
o " فذهب حزائيل لاستقباله و اخذ هدية بيده و من كل خيرات دمشق حمل أربعين جملا و جاء و وقف أمامه و قال إن ابنك بنهدد ملك آرام قد أرسلني إليك قائلا هل أشفى من مرضي هذا " ( 8 : 9 )
o " و بقية أمور يربعام و كل ما عمل و جبروته كيف حارب و كيف استرجع إلى إسرائيل دمشق و حماة التي ليهوذا أما هي مكتوبة في سفر أخبار الأيام لملوك إسرائيل " ( 14 : 28 )
o " فسمع له ملك آشور و صعد ملك آشور إلى دمشق و أخذها و سباها إلى قير و قتل رصين " ( 16 : 9 )
o " و سار الملك آحاز للقاء تغلث فلاسر ملك آشور إلى دمشق . و رأى المذبح الذي في دمشق . و أرسل الملك آحاز إلى اوريّا الكاهن شبه المذبح و شكله حسب كل صناعته " ( 16 : 10 )
o " فبنى أوريّا الكاهن مذبحا حسب كل ما أرسل الملك آحاز من دمشق كذلك عمل أوريّا الكاهن ريثما جاء الملك آحاز من دمشق " ( 16 : 11 )
o " فلما قدم الملك من دمشق رأى الملك المذبح فتقدم الملك إلى المذبح و أصعد عليه " ( 16 : 12 )
• أخبار الأيام الأول :
o " فجاء آرام دمشق لنجدة هدر عزر ملك صوبة فضرب داود من آرام اثنين و عشرين ألف رجل " ( 18 : 5 )
o " و جعل داود محافظين في آرام دمشق و صار الآراميون لداود عبيدا يقدمون الهدايا : ( 18 : 6 )
• أخبار الأيام الثاني :
o " و أخرج آسا فضة و ذهبا من خزائن بيت الرب و بيت الملك و أرسل إلى بنهدد ملك آرام الساكن في دمشق قائلا " ( 16 : 2 )
o " و في مدار السنة صعد عليه جيش آرام و أتوا إلى يهوذا و أورشليم و أهلكوا كل رؤساء الشعب من الشعب و جميع غنيمتهم أرسلوها إلى ملك دمشق " ( 24 : 23 )
o " فدفعه الرب إلهه ليد ملك آرام . فضربوه و سبوا منه سبيا عظيما و أتوا بهم إلى دمشق . و دفع أيضا ليد ملك إسرائيل فضريه ضربة عظيمة " ( 28 : 5 )
o " و ذبح لآلهة دمشق الذين ضاربوه و قال لان آلهة ملوك آرام تساعدهم أنا أذبح لهم فيساعدونني . و أما هم فكانوا سبب سقوط له و لكل إسرائيل " ( 28 : 23 )
• نشيد الأنشاد :
o " عنقك كبرج من عاج . عيناك كالبرك في حشبون عند باب بثّ ربيم . أنفك كبرج لبنان الناظر تجاه دمشق " ( 7 : 4 )
• أشعيا :
o " لان رأس آرام دمشق و رأس دمشق رصين و في مدة خمس و ستين سنة ينكسر أفرايم حتى لا يكون شعبا " ( 7 : 8 )
o " لأنه قبل أن بعرف الصبي أن يدعو يا أبي و يا أمي تُحمل ثروة دمشق و غنيمة السامرة قدام ملك آشور " ( 8 : 4 )
o " أليست كلنو مثل كركميش . أليست حماة مثل أرفاد . أليست السامرة مثل دمشق " ( 10 : 9 )
o " وَحيٌ من جهة دمشق . هو ذا دمشق تزال من بين المدن و تكون رجمة ردم " (17 : 1 )
o " و يزول الحصن من أفرايم و الملك من دمشق و بقية آرام . فتصير كمجد بني إسرائيل يقول رب الجنود " (17 : 3 )
• أرميا :
o " عن دمشق . خزيت حماة و أرفاد . قد ذابوا لأنهم قد سمعوا خبرا رديئا . في البحر اضطراب لا يستطيع الهدوء " ( 49 : 23 )
o " ارتخت دمشق و التفتت للهرب . أمسكتها الرعدة و أخذها الضيق و الأوجاع كماخض " ( 49 : 24 )
o " و أشعل نارا في سور دمشق فتأكل قصور بنهدد " ( 49 : 27 )
• حزقيال :
o " دمشق تاجرتك بكثرة صنائعك و كثرة كل غنى بخمر حلبون و الصوف الأبيض " ( 27 : 18 )
o " حماة و بيروثة و سبرائم التي بين تخم دمشق و تخم حماة و حصر الوسطى التي على تخم حوران " (47 : 16 )
o " و يكون التخم من البحر حصر عينان تخم دمشق و الشمال شمالا و تخم حماة و هذا جانب الشمال " ( 47 : 17 )
o " و جانب الشرق بين حوران و دمشق و جلعاد و أرض إسرائيل الأردن . من التخم إلى البحر الشرقي تقيسون . و هذا جانب المشرق " (47 : 18 )
o " و هذه أسماء الأسباط . من طرف الشمال إلى جانب طريق حثلون إلى مدخل حماة حصر عينان تخم دمشق شمالا إلى جانب حماة لدان . فيكون له من الشرق إلى البحر قسم واحد " ( 48 : 1 )
• عاموس :
o " هكذا قال الرب . من أجل ذنوب دمشق الثلثة و الأربعة لا أرجع عنه لأنهم داسوا جلعاد بنوارج من حديد " ( 1 : 3 )
o " و أكسر مغلاق دمشق و أقطع الساكن من بقعة آون و ماسك القضيب من بيت عدن و يسبى شعب آرام إلى قير قال الرب " ( 1 : 5 )
o " هكذا قال الرب . كما ينزع الراعي من فم الأسد كراعين أو قطعة أذن هكذا يُنتزَع بنو إسرائيل الجالسون في السامرة في زاوية السرير و على دمقس الفراش " ( 3 : 12 )
o " فأسبيكم إلى ما وراء دمشق قال الرب إله الجنود اسمه " ( 5 : 27 )
• زكريا :
o " َوحيُ كلمة الرب في أرض حدراخ و دمشق محله ز لان للرب عين الإنسان و كل أسباط إسرائيل " ( 9 : 1 )
• يهوديت :
o " فاستنجد الملك نبوخذ نصَّر ملك آشور بجميع سكان فارس و جميع سكان المناطق العربية و سكان قيليقية و دمشق و لبنان و فيما وراء لبنان غربا إلى البحر المتوسط " ( 1 : 7 )
o " فاستولى الغضب على نبوخذ نصَّر و حلف بعرشه و ملكه أن ينتقم من جميع سكان سواحل قيليقية و دمشق و سورية و يذبح بحد السيف أهل موآب و بني عمون و كل من في يهوذا و مصر وصولا إلى حدود البحرين المتوسط و الأحمر " ( 1 : 12 )
o " ثم أتجه إلى سهل دمشق في أيام الحصاد ز أحرق الحقول و أهلك القطعان و المواشي و هدم المدن و أتلف المزارع و قتل فتيانهم بحد السيف " ( 2 : 27 )
o " فلما تلقّى بنو إسرائيل الخبر انقضوا على الآشوريين كرجل واحد و طاردوهم حتى حدود خويا ، و كذلك فعل الذين قدموا من أورشليم و من جميع التلال المجاورة عندما أخبرهم الرسل ما حدث في معسكر أعدائهم ، و طاردهم الساكنون في جلعاد و الجليل و هم يفتكون بهم حتى جاوزوا دمشق و حدودها " (15 : 5 )
• المكابيون الأول :
o " فطلب أهل غزة من يوناثان الأمان . فسالمهم لكنه أخذ أبناء رؤسائهم رهائن و أرسلهم إلى أورشليم و تابع جولته في البلاد إلى أن وصل إلى دمشق " (11 : 62 )
o " ثم توجه من هناك إلى دمشق ، و في طريقه إليها تجوَّل في كل البلاد " ( 12 : 32 )
• أعمال الرسل :
o " و طلب منه رسائل إلى دمشق إلى الجماعات حتى إذا وجد أناسا من الطريق رجالا أو نساءً يسوقهم موثقين إلى أورشليم " (9 : 2 )
o " و في ذهابه حدث انه إقترب إلى دمشق فبغتة أبرق حوله نور من السماء " ( 9 : 3 )
o " فنهض شاول عن الأرض و كان و هو مفتوح العينين لا يبصر أحدا . فاقتادوه بيده و أدخلوه إلى دمشق . ( 9 : 8 )
o " و كان في دمشق تلميذ اسمه حنانيا . فقال له الرب في رؤيا يا حنانيا . فقال هاأنذا يا رب " ( 9 : 10 )
o " و تناول طعاما فتقوى . و كان شاول مع التلاميذ الذين في دمشق أياما " ( 9 : 19 )
o " و أما شاول فكان يزداد قوة و يحير اليود الساكنين في دمشق محققا أن هذا هو المسيح " ( 9 : 22 )
o " فأخذه برنابا و أحضره إلى الرسل و حدَّثهم كيف أبصر الرب في الطريق و أنه كلمه و كيف جاهر في دمشق باسم يسوع " (9 : 27 )
o " كما يشهد لي أيضا رئيس الكهنة و جميع المشيخة الذين إذ أخذت أيضا منهم رسائل للإخوة إلى دمشق ذهبت لآتي بالذين هناك إلى أورشليم مقيدين لكي يعاقبوا " ( 22 : 5 )
o " فحدث لي و أنا ذاهب و متقرب إلى دمشق أنه نحو نصف النهار بغتة أبرق حولي من السماء نور عظيم " ( 22 : 6 )
o " فقلت ماذا أفعل يا رب . فقال لي الرب قم و إذهب إلى دمشق و هنالك يقال لك عن جميع ما ترتب لك أن تفعل " ( 22 : 10 )
o " و إذ كنت لا أبصر من أجل بهاء ذلك النور اقتادني بيدي الذين كانوا معي فجئت إلى دمشق " ( 22 : 11 )
o " و لما كنت ذاهبا في ذلك إلى دمشق بسلطان و وصية من رؤساء الكهنة " (26 : 12 )
o " بل أخبرت أولا الذين في دمشق و في أورشليم حتى جميع كورة اليهودية ثم الأمم أن يتوبوا و يرجعوا إلى الله عاملين أعمالا تليق بالتوبة " ( 26 : 20 )
• الرسالة الثانية إلى أهل كورنثوس :
o " في دمشق والي الحارث الملك كان يحرس مدينة الدمشقيين يريد أن يمسكني " ( 11 : 32 )
• الرسالة إلى أهل غلاطية :
o " و لا صعدت إلى أورشليم إلى الرسل الذين قبلي بل انطلقت إلى العربية ثم رجعت أيضا إلى دمشق " ( 1 : 17 )
• التكوين :
o " و انقسم عليهم ليلا هو و عبيده فكسرهم و تبعهم إلى حوبة التي عن شمال دمشق ".(14 : 15)
o " فقال أبرام أيها السيد الرب ماذا تعطيني و أنا ماضٍ عقيما و مالك بيتي هو أليعازر الدمشقي " . ( 15 : 2 )
• صموئيل الثاني :
o " فجاء آرام دمشق لنجدة هدد عزر ملك صوبة فضرب داود من آرام اثنين و عشرين ألف رجل " ( 8 : 5 )
o " و جعل داود محافظين في آرام دمشق و صار الآراميون لداود عبيدا يقدمون هدايا . و كان الرب يخلِّص داود أينما توجَّه " ( 8 : 6 )
• الملوك الأول :
o " فانطلقوا إلى دمشق و أقاموا بها و ملكوا في دمشق " ( 11 : 24 )
o " و أخذ آسا جميع الفضة و الذهب الباقية في خزائن بيت الرب و خزائن بيت الملك و دفعها ليد عبيده و أرسلهم الملك آسا إلى بنهدد بن طبريمون بن حزيون ملك آرام الساكن في دمشق قائلا " ( 15 : 18 )
o " فقال له الرب اذهب راجعا في طريقك إلى برية دمشق و ادخل و امسح حزائيل ملكا على آرام " ( 19 : 15 )
o " و قال له إني أرد المدن التي أخذها أبي من أبيك و تجعل لنفسك أسواقا في دمشق كما جعل أبي في السامرة . فقال و أنا أطلقك بهذا العهد . فقطع له عهدا و أطلقه " ( 20 : 34 )
• الملوك الثاني :
o " أليس أبانا و فرفر نهرا دمشق أحسن من جميع مياه إسرائيل . أما كنت أغتسل بهما فأطهر . و رجع و مضى بغيظ " ( 5 : 12 )
o " و جاء أليشع إلى دمشق . و كان بنهدد ملك أرام مريضا . فأخبر و قيل له قد جاء رجل الله إلى هنا " ( 8 : 7 )
o " فذهب حزائيل لاستقباله و اخذ هدية بيده و من كل خيرات دمشق حمل أربعين جملا و جاء و وقف أمامه و قال إن ابنك بنهدد ملك آرام قد أرسلني إليك قائلا هل أشفى من مرضي هذا " ( 8 : 9 )
o " و بقية أمور يربعام و كل ما عمل و جبروته كيف حارب و كيف استرجع إلى إسرائيل دمشق و حماة التي ليهوذا أما هي مكتوبة في سفر أخبار الأيام لملوك إسرائيل " ( 14 : 28 )
o " فسمع له ملك آشور و صعد ملك آشور إلى دمشق و أخذها و سباها إلى قير و قتل رصين " ( 16 : 9 )
o " و سار الملك آحاز للقاء تغلث فلاسر ملك آشور إلى دمشق . و رأى المذبح الذي في دمشق . و أرسل الملك آحاز إلى اوريّا الكاهن شبه المذبح و شكله حسب كل صناعته " ( 16 : 10 )
o " فبنى أوريّا الكاهن مذبحا حسب كل ما أرسل الملك آحاز من دمشق كذلك عمل أوريّا الكاهن ريثما جاء الملك آحاز من دمشق " ( 16 : 11 )
o " فلما قدم الملك من دمشق رأى الملك المذبح فتقدم الملك إلى المذبح و أصعد عليه " ( 16 : 12 )
• أخبار الأيام الأول :
o " فجاء آرام دمشق لنجدة هدر عزر ملك صوبة فضرب داود من آرام اثنين و عشرين ألف رجل " ( 18 : 5 )
o " و جعل داود محافظين في آرام دمشق و صار الآراميون لداود عبيدا يقدمون الهدايا : ( 18 : 6 )
• أخبار الأيام الثاني :
o " و أخرج آسا فضة و ذهبا من خزائن بيت الرب و بيت الملك و أرسل إلى بنهدد ملك آرام الساكن في دمشق قائلا " ( 16 : 2 )
o " و في مدار السنة صعد عليه جيش آرام و أتوا إلى يهوذا و أورشليم و أهلكوا كل رؤساء الشعب من الشعب و جميع غنيمتهم أرسلوها إلى ملك دمشق " ( 24 : 23 )
o " فدفعه الرب إلهه ليد ملك آرام . فضربوه و سبوا منه سبيا عظيما و أتوا بهم إلى دمشق . و دفع أيضا ليد ملك إسرائيل فضريه ضربة عظيمة " ( 28 : 5 )
o " و ذبح لآلهة دمشق الذين ضاربوه و قال لان آلهة ملوك آرام تساعدهم أنا أذبح لهم فيساعدونني . و أما هم فكانوا سبب سقوط له و لكل إسرائيل " ( 28 : 23 )
• نشيد الأنشاد :
o " عنقك كبرج من عاج . عيناك كالبرك في حشبون عند باب بثّ ربيم . أنفك كبرج لبنان الناظر تجاه دمشق " ( 7 : 4 )
• أشعيا :
o " لان رأس آرام دمشق و رأس دمشق رصين و في مدة خمس و ستين سنة ينكسر أفرايم حتى لا يكون شعبا " ( 7 : 8 )
o " لأنه قبل أن بعرف الصبي أن يدعو يا أبي و يا أمي تُحمل ثروة دمشق و غنيمة السامرة قدام ملك آشور " ( 8 : 4 )
o " أليست كلنو مثل كركميش . أليست حماة مثل أرفاد . أليست السامرة مثل دمشق " ( 10 : 9 )
o " وَحيٌ من جهة دمشق . هو ذا دمشق تزال من بين المدن و تكون رجمة ردم " (17 : 1 )
o " و يزول الحصن من أفرايم و الملك من دمشق و بقية آرام . فتصير كمجد بني إسرائيل يقول رب الجنود " (17 : 3 )
• أرميا :
o " عن دمشق . خزيت حماة و أرفاد . قد ذابوا لأنهم قد سمعوا خبرا رديئا . في البحر اضطراب لا يستطيع الهدوء " ( 49 : 23 )
o " ارتخت دمشق و التفتت للهرب . أمسكتها الرعدة و أخذها الضيق و الأوجاع كماخض " ( 49 : 24 )
o " و أشعل نارا في سور دمشق فتأكل قصور بنهدد " ( 49 : 27 )
• حزقيال :
o " دمشق تاجرتك بكثرة صنائعك و كثرة كل غنى بخمر حلبون و الصوف الأبيض " ( 27 : 18 )
o " حماة و بيروثة و سبرائم التي بين تخم دمشق و تخم حماة و حصر الوسطى التي على تخم حوران " (47 : 16 )
o " و يكون التخم من البحر حصر عينان تخم دمشق و الشمال شمالا و تخم حماة و هذا جانب الشمال " ( 47 : 17 )
o " و جانب الشرق بين حوران و دمشق و جلعاد و أرض إسرائيل الأردن . من التخم إلى البحر الشرقي تقيسون . و هذا جانب المشرق " (47 : 18 )
o " و هذه أسماء الأسباط . من طرف الشمال إلى جانب طريق حثلون إلى مدخل حماة حصر عينان تخم دمشق شمالا إلى جانب حماة لدان . فيكون له من الشرق إلى البحر قسم واحد " ( 48 : 1 )
• عاموس :
o " هكذا قال الرب . من أجل ذنوب دمشق الثلثة و الأربعة لا أرجع عنه لأنهم داسوا جلعاد بنوارج من حديد " ( 1 : 3 )
o " و أكسر مغلاق دمشق و أقطع الساكن من بقعة آون و ماسك القضيب من بيت عدن و يسبى شعب آرام إلى قير قال الرب " ( 1 : 5 )
o " هكذا قال الرب . كما ينزع الراعي من فم الأسد كراعين أو قطعة أذن هكذا يُنتزَع بنو إسرائيل الجالسون في السامرة في زاوية السرير و على دمقس الفراش " ( 3 : 12 )
o " فأسبيكم إلى ما وراء دمشق قال الرب إله الجنود اسمه " ( 5 : 27 )
• زكريا :
o " َوحيُ كلمة الرب في أرض حدراخ و دمشق محله ز لان للرب عين الإنسان و كل أسباط إسرائيل " ( 9 : 1 )
• يهوديت :
o " فاستنجد الملك نبوخذ نصَّر ملك آشور بجميع سكان فارس و جميع سكان المناطق العربية و سكان قيليقية و دمشق و لبنان و فيما وراء لبنان غربا إلى البحر المتوسط " ( 1 : 7 )
o " فاستولى الغضب على نبوخذ نصَّر و حلف بعرشه و ملكه أن ينتقم من جميع سكان سواحل قيليقية و دمشق و سورية و يذبح بحد السيف أهل موآب و بني عمون و كل من في يهوذا و مصر وصولا إلى حدود البحرين المتوسط و الأحمر " ( 1 : 12 )
o " ثم أتجه إلى سهل دمشق في أيام الحصاد ز أحرق الحقول و أهلك القطعان و المواشي و هدم المدن و أتلف المزارع و قتل فتيانهم بحد السيف " ( 2 : 27 )
o " فلما تلقّى بنو إسرائيل الخبر انقضوا على الآشوريين كرجل واحد و طاردوهم حتى حدود خويا ، و كذلك فعل الذين قدموا من أورشليم و من جميع التلال المجاورة عندما أخبرهم الرسل ما حدث في معسكر أعدائهم ، و طاردهم الساكنون في جلعاد و الجليل و هم يفتكون بهم حتى جاوزوا دمشق و حدودها " (15 : 5 )
• المكابيون الأول :
o " فطلب أهل غزة من يوناثان الأمان . فسالمهم لكنه أخذ أبناء رؤسائهم رهائن و أرسلهم إلى أورشليم و تابع جولته في البلاد إلى أن وصل إلى دمشق " (11 : 62 )
o " ثم توجه من هناك إلى دمشق ، و في طريقه إليها تجوَّل في كل البلاد " ( 12 : 32 )
• أعمال الرسل :
o " و طلب منه رسائل إلى دمشق إلى الجماعات حتى إذا وجد أناسا من الطريق رجالا أو نساءً يسوقهم موثقين إلى أورشليم " (9 : 2 )
o " و في ذهابه حدث انه إقترب إلى دمشق فبغتة أبرق حوله نور من السماء " ( 9 : 3 )
o " فنهض شاول عن الأرض و كان و هو مفتوح العينين لا يبصر أحدا . فاقتادوه بيده و أدخلوه إلى دمشق . ( 9 : 8 )
o " و كان في دمشق تلميذ اسمه حنانيا . فقال له الرب في رؤيا يا حنانيا . فقال هاأنذا يا رب " ( 9 : 10 )
o " و تناول طعاما فتقوى . و كان شاول مع التلاميذ الذين في دمشق أياما " ( 9 : 19 )
o " و أما شاول فكان يزداد قوة و يحير اليود الساكنين في دمشق محققا أن هذا هو المسيح " ( 9 : 22 )
o " فأخذه برنابا و أحضره إلى الرسل و حدَّثهم كيف أبصر الرب في الطريق و أنه كلمه و كيف جاهر في دمشق باسم يسوع " (9 : 27 )
o " كما يشهد لي أيضا رئيس الكهنة و جميع المشيخة الذين إذ أخذت أيضا منهم رسائل للإخوة إلى دمشق ذهبت لآتي بالذين هناك إلى أورشليم مقيدين لكي يعاقبوا " ( 22 : 5 )
o " فحدث لي و أنا ذاهب و متقرب إلى دمشق أنه نحو نصف النهار بغتة أبرق حولي من السماء نور عظيم " ( 22 : 6 )
o " فقلت ماذا أفعل يا رب . فقال لي الرب قم و إذهب إلى دمشق و هنالك يقال لك عن جميع ما ترتب لك أن تفعل " ( 22 : 10 )
o " و إذ كنت لا أبصر من أجل بهاء ذلك النور اقتادني بيدي الذين كانوا معي فجئت إلى دمشق " ( 22 : 11 )
o " و لما كنت ذاهبا في ذلك إلى دمشق بسلطان و وصية من رؤساء الكهنة " (26 : 12 )
o " بل أخبرت أولا الذين في دمشق و في أورشليم حتى جميع كورة اليهودية ثم الأمم أن يتوبوا و يرجعوا إلى الله عاملين أعمالا تليق بالتوبة " ( 26 : 20 )
• الرسالة الثانية إلى أهل كورنثوس :
o " في دمشق والي الحارث الملك كان يحرس مدينة الدمشقيين يريد أن يمسكني " ( 11 : 32 )
• الرسالة إلى أهل غلاطية :
o " و لا صعدت إلى أورشليم إلى الرسل الذين قبلي بل انطلقت إلى العربية ثم رجعت أيضا إلى دمشق " ( 1 : 17 )