بصراحة غريب يتسائل المرء لماذا تدع الحكومات البعض يصرفون أموال طائلة على إقامة الكازينوهات
و أوكار الدعارة و القمار و الميسر ..

هذه و حتى في اعظم الدول و اكثرها رقياً كما يدعون تحول المراة لحيوان و تعاملها على هذا الأساس
و يومياً هي مصدر للمشاكل و الإجرام و القلاقل بين الشباب ، و من تتورط تنتهي مرمية ككيس
نفاية و لا تجد من يراعيها ..و يومياً كما قرات في دولة مثل إسرائيل يتم قتل مومسة أو غانية أو راقصة ..

تساؤلي لماذا تسمح الدول بذلك و بما أن الاموال الطائلة تصرف فلماذا لا يصرفونها على مشاريع
نافعة و تشغل يد عاملة و تفيد البلد و تنمي صادراته و تغني وجهه الحضاري ..بدل ترك الشر ينتشر ؟؟

رح احكي يللي عندي فكرة عنو........ أنا بعرف إنو الدولة بتسمح بهي القصص على سبيل إنها الحل للحد من جرائم الاغتصاب.....بمعنى انو يللي بدو شي بيعرف وين يلائيه...هاد بالنسبة لشباب البلد.....بالنسبة للمشاريع الضخمة بهاد المجال ما بدنا ننسى إنها بتخدم الحركة السياحية بالبلد وبتصوري ما فينا نعتبر انو المرأة عم تتعامل على انها حيوان لأنو أكيد النساء اللي بيتعاطو بهي الأمور بتكون بالنسبة الهن مهنةيعني ما حدا بيجبر امرأة تمتهن بيع الهوى.......وتجارة النساء أصبحت من أهم مشاريع العصر....

السياحة
والشباب الطيبة مابتجي غير مشان .............

وفهمكن كفاية

وتجارة النساء أصبحت من أهم مشاريع العصر....

أنت عندك أغرب آراء بالمنتدى
بتعرفي الدول التي تسمح بهذا الأمر يتطور لعواقب وخيمة
و بالعكس تزيد نسبة الاغتصاب و الاعمال الإجرامية ضد المراة
و قارني بين دولة راقية مثل السويد التي تحظر الأفلام الإباحية حتى
و ليس الدعارة و بين الولايات المتحدة أو ألمانيا أو روسيا ..الإيدز المتفشي
أو الهند ..أو الصين ..

بعدين مبسوطة ببنات جنسك يعاملن كالبهائم و يشترين و يعودون لعصر
العبودية .. و مين هالشخص بالعالم يلي بيحترم مومس ؟؟
بأي بلد و بأي حضارة ؟؟

أنت بالفعل عقلك بدو إعادة تسوية ;-)

عندكــ لبنان مثلا ً ..


لولا الصبايا //الطيبة// ... كان حقو فرنكــــــ


يعني الخليجي .. ما رح يحط مصاري .. منشان يتفرج ع آثار تدمر .. مثلا ً



بس بربكـ شفتلي .. الصبايا اللبنانيات .. وهنن عم يبكو ع بيار ؟

ياي!! تمنيت لو كون أنا اللي متت ..

أنت عندك أغرب آراء بالمنتدى
بتعرفي الدول التي تسمح بهذا الأمر يتطور لعواقب وخيمة
و بالعكس تزيد نسبة الاغتصاب و الاعمال الإجرامية ضد المراة
و قارني بين دولة راقية مثل السويد التي تحظر الأفلام الإباحية حتى
و ليس الدعارة و بين الولايات المتحدة أو ألمانيا أو روسيا ..الإيدز المتفشي
أو الهند ..أو الصين ..

بعدين مبسوطة ببنات جنسك يعاملن كالبهائم و يشترين و يعودون لعصر
العبودية .. و مين هالشخص بالعالم يلي بيحترم مومس ؟؟
بأي بلد و بأي حضارة ؟؟

أنت بالفعل عقلك بدو إعادة تسوية ;-)

معك حق انا وحدة غريبة لأني بفوت على مواضيعك ......شوف يا اخ ما بيصير تحاسب الناس وكأنهن هنن المذنبين او كأنن ابطال موضوعك!!!! انا يا سيد ما حكيت بردي الشي يللي عاجبني انا حكيت يللي عندي عنو فكرة....فيل ريت تميز بين الحالتين قبل ما ترد....سلام

بس بربكـ شفتلي .. الصبايا اللبنانيات .. وهنن عم يبكو ع بيار ؟

ياي!! تمنيت لو كون أنا اللي متت ..



ان شاء الله بدعبل دعبلة انا :sosweet:

في زمن يصفه المراقبون السياسيون والاجتماعيون بأنه زمن الانفتاح والحريات والتوجه نحو الديمقراطيات , حتى الان لا اعرف ما هو المقياس الذي قاس به هؤلاء المراقبون انفتاح العصر والى أي اتجاه كان الانفتاح ؟ هذا الانفتاح الذي يبدو ابر مظاهره الفضائيات الراسمالية التجارية والدينية واندماج الشركات واضيفت اليه صفة ليست بجديدة لكنها تطورت مع عصر الانفتاح وصارت سمة العصر انها الدعارة والتجارة بالنساء. هكذا الجسد الانثوي صار بعيون البعص كانه سلعة في عصر الانفتاح والحرية , فأي حرية يمكن ان تحققها الدعارة للمرأة , وهل اعطاء المرأة الحرية للاتجار بجسدها هو من مظاهر الانفتاح ؟ ان ابرز مروجي تجارة الرقيق الابيض هي شركاء رأسمالية كبرى , وليس شرطا ان يروج لجسد المرأة بحذ ذاته هو الدعارة انما استخدام المرأة وجسدها في الترويج لبعض السلع التجارية وبعض الاغاني التي نشاهدها يوميا على فضائياتنا هي اكبر انواع التجارة بالرقيق الابيض .
في دولنا او بالاصح دويلاتنا العربية انتشرت اوكار الدعارة العادية في كل مكان، وأصبحت تجارة الجنس مهنة يتباه بها البعض ويتستر بها البعض الأخر تحت عناوين مختلفة خاصة عندما تمارسها فئة اجتماعية طارئة على المجتمع، ففي سنوات قليلة، أصبح هناك مليارات الدولارات الامريكية مرابح هذه الفئة التي تتاجر بالانسان وهي تستثمر في الأجساد وتضاعف ثرواتها وتمدد في علاقاتها وتوسع نفوذها على حساب فئات اجتماعية وجدت نفسها فريسة سهلة أمام مخالب هؤلاء التي لا ترحم خاصة هؤلاء التي لا ترحم خاصة المراهقات الجامعيات مطلقات وفتيات العوائل التي لا يجد رب الاسرة اعالة حقيقية لاعالة الاسرة فتخرج الفتاه لاي مجال حتى الدعارة لتساعد رب العائلة.
ان اصحاب هذه المهن موجودن على ابواب بيوتنا في كل المجتمعات ولا رادع لهم ولا شيئ يمكن ان يوقف شبابنا من كلا الجنسين من الوقوع في الفخاخ التي ينصبها لهم بكل حنكة ودقة هؤلاء المتاجرون باجساد ابنائنا على مرأى من عيون الحكومات الانظمة .

وعن دور السلطات المحلية في الدول : إن أرباب العمل يضمنون الحماية من خلال نفوذهم وعلاقاتهم إضافة إلى أن السفر يتم بمبررات سياحية، وكل الإجراءات يقوم بها هؤلاء وهم يتكفلون بكل شيء حتى بالمصاريف حتى أن بعض هؤلاء الموظفين البسطاء العالمين في هذه الشكرات يقومون بعمليات مالية معقدة وكبيرة في البنوك الأجنبية هناك من خلال استغلال اسمها ونفوذها الممنوح من بعض السلطات.

وفي النهاية ما النتيجة التي تواجه بعض الفتيات اللواتي يسقن الى البيع والتجارة باجسادهن ؟

أن هناك بعض الفتيات لقين حتفهن هنا من تناولهن لمشروبات مسمومة وضعت لهن خصيصا من أجل التخلص منهن عند فشلهن في مهمة تكلف بها فيتخلص منها صاحب العمل من خلال تناولها لمشروب مسموم . وهذه العادة معروفة جيدا نتيجة لنهاية مومس او الاصابة بمرض كالايدز الذي سرعان ما تصاب به حتى يسارع صاحب العمل ايضا للتخلي عنها او حتى من خلال قتلها للاستيلاء على اموال لديها لعدم توفر الحماية لهن وغيرها الكثير من الوسائل التي يتم من خلالها التخلص من هذه الفتيات عندها ينتهي العمل الذي قامت به او انها غدت غير صالحة لاعمال الدعارة بسبب المرض او العمر او حتى ايجاد البديل الاجمل شكلا .



اعذرني للاطالة

في زمن يصفه المراقبون السياسيون والاجتماعيون بأنه زمن الانفتاح والحريات والتوجه نحو الديمقراطيات , حتى الان لا اعرف ما هو المقياس الذي قاس به هؤلاء المراقبون انفتاح العصر والى أي اتجاه كان الانفتاح ؟ هذا الانفتاح الذي يبدو ابر مظاهره الفضائيات الراسمالية التجارية والدينية واندماج الشركات واضيفت اليه صفة ليست بجديدة لكنها تطورت مع عصر الانفتاح وصارت سمة العصر انها الدعارة والتجارة بالنساء. هكذا الجسد الانثوي صار بعيون البعص كانه سلعة في عصر الانفتاح والحرية , فأي حرية يمكن ان تحققها الدعارة للمرأة , وهل اعطاء المرأة الحرية للاتجار بجسدها هو من مظاهر الانفتاح ؟ ان ابرز مروجي تجارة الرقيق الابيض هي شركاء رأسمالية كبرى , وليس شرطا ان يروج لجسد المرأة بحذ ذاته هو الدعارة انما استخدام المرأة وجسدها في الترويج لبعض السلع التجارية وبعض الاغاني التي نشاهدها يوميا على فضائياتنا هي اكبر انواع التجارة بالرقيق الابيض .

في دولنا او بالاصح دويلاتنا العربية انتشرت اوكار الدعارة العادية في كل مكان، وأصبحت تجارة الجنس مهنة يتباه بها البعض ويتستر بها البعض الأخر تحت عناوين مختلفة خاصة عندما تمارسها فئة اجتماعية طارئة على المجتمع، ففي سنوات قليلة، أصبح هناك مليارات الدولارات الامريكية مرابح هذه الفئة التي تتاجر بالانسان وهي تستثمر في الأجساد وتضاعف ثرواتها وتمدد في علاقاتها وتوسع نفوذها على حساب فئات اجتماعية وجدت نفسها فريسة سهلة أمام مخالب هؤلاء التي لا ترحم خاصة هؤلاء التي لا ترحم خاصة المراهقات الجامعيات مطلقات وفتيات العوائل التي لا يجد رب الاسرة اعالة حقيقية لاعالة الاسرة فتخرج الفتاه لاي مجال حتى الدعارة لتساعد رب العائلة.
ان اصحاب هذه المهن موجودن على ابواب بيوتنا في كل المجتمعات ولا رادع لهم ولا شيئ يمكن ان يوقف شبابنا من كلا الجنسين من الوقوع في الفخاخ التي ينصبها لهم بكل حنكة ودقة هؤلاء المتاجرون باجساد ابنائنا على مرأى من عيون الحكومات الانظمة .

وعن دور السلطات المحلية في الدول : إن أرباب العمل يضمنون الحماية من خلال نفوذهم وعلاقاتهم إضافة إلى أن السفر يتم بمبررات سياحية، وكل الإجراءات يقوم بها هؤلاء وهم يتكفلون بكل شيء حتى بالمصاريف حتى أن بعض هؤلاء الموظفين البسطاء العالمين في هذه الشكرات يقومون بعمليات مالية معقدة وكبيرة في البنوك الأجنبية هناك من خلال استغلال اسمها ونفوذها الممنوح من بعض السلطات.

وفي النهاية ما النتيجة التي تواجه بعض الفتيات اللواتي يسقن الى البيع والتجارة باجسادهن ؟

أن هناك بعض الفتيات لقين حتفهن هنا من تناولهن لمشروبات مسمومة وضعت لهن خصيصا من أجل التخلص منهن عند فشلهن في مهمة تكلف بها فيتخلص منها صاحب العمل من خلال تناولها لمشروب مسموم . وهذه العادة معروفة جيدا نتيجة لنهاية مومس او الاصابة بمرض كالايدز الذي سرعان ما تصاب به حتى يسارع صاحب العمل ايضا للتخلي عنها او حتى من خلال قتلها للاستيلاء على اموال لديها لعدم توفر الحماية لهن وغيرها الكثير من الوسائل التي يتم من خلالها التخلص من هذه الفتيات عندها ينتهي العمل الذي قامت به او انها غدت غير صالحة لاعمال الدعارة بسبب المرض او العمر او حتى ايجاد البديل الاجمل شكلا .




اعذرني للاطالة

سمعان بالمثل القائل
خير الكلام

تساؤلي لماذا تسمح الدول بذلك و بما أن الاموال الطائلة تصرف فلماذا لا يصرفونها على مشاريع
نافعة و تشغل يد عاملة و تفيد البلد و تنمي صادراته و تغني وجهه الحضاري ..بدل ترك الشر ينتشر ؟؟


اعتقدها اهم فقرة بالموضوع

رغم ان الموضوع بمجملهـ مهم

بإختصار شديد لأن الفكرة لا تحتاج لفلسفة زائده

عزيزي هذا ما يسمى الربح السريع وخصوصا ً ان الامر لا يتجاوز مكان إناره حمراء طاولات قمار مرقص ........الخ



اعتقد انكـ لست بحاجة لشرح عن المشاريع المغايره وكم تحتاج لوقت ولكلفة ولتخطيط وحسابات بين الربح والخسارة ...


وقد يكون لي عودة لأن شيء ما في رد نيرفانا قد استوقفني صراحة ً .

بصراحة غريب يتسائل المرء لماذا تدع الحكومات البعض يصرفون أموال طائلة على إقامة الكازينوهات
و أوكار الدعارة و القمار و الميسر ..

هذه و حتى في اعظم الدول و اكثرها رقياً كما يدعون تحول المراة لحيوان و تعاملها على هذا الأساس
و يومياً هي مصدر للمشاكل و الإجرام و القلاقل بين الشباب ، و من تتورط تنتهي مرمية ككيس
نفاية و لا تجد من يراعيها ..و يومياً كما قرات في دولة مثل إسرائيل يتم قتل مومسة أو غانية أو راقصة ..

تساؤلي لماذا تسمح الدول بذلك و بما أن الاموال الطائلة تصرف فلماذا لا يصرفونها على مشاريع
نافعة و تشغل يد عاملة و تفيد البلد و تنمي صادراته و تغني وجهه الحضاري ..بدل ترك الشر ينتشر ؟؟
كمان بقلك بصراحة يا skipy
المواضيع يللي عم تحكي فيها كلها معروفة وكلها صاير فيها نقاشات
يعني انت ما رحت على كازينو ؟؟
انت ما سهرت بالاماكن يللي عم تحكي عنها ؟
ولا تنسى انو في اماكن خاصة بالشباب كمان ;-)

اعتقدها اهم فقرة بالموضوع

رغم ان الموضوع بمجملهـ مهم

بإختصار شديد لأن الفكرة لا تحتاج لفلسفة زائده

عزيزي هذا ما يسمى الربح السريع وخصوصا ً ان الامر لا يتجاوز مكان إناره حمراء طاولات قمار مرقص ........الخ



اعتقد انكـ لست بحاجة لشرح عن المشاريع المغايره وكم تحتاج لوقت ولكلفة ولتخطيط وحسابات بين الربح والخسارة ...


وقد يكون لي عودة لأن شيء ما في رد نيرفانا قد استوقفني صراحة ً .

سلام خارج السرب :D عم استنى مداخلتك ........بس يا ريت تناقشني بواقعية وما تعمل متل صاحب الموضوع.......لأنو خيالي شوي يبدولي......

ما بدي اطلع عن الموضوع .... بس انو
انت عندك أغرب آراء بالمنتدى
اي هي مزبوطه بس من الناحيه ال +


أنت بالفعل عقلك بدو إعادة تسوية ;-)
:shock: :shock: :shock: :shock: :shock: :shock:
و بخصوص الموضوع .................... بصير ... اي ... دنيــــــــا :?