-
عرض كامل الموضوع : أينكم من موقف البابا في في الجامع الازرق؟؟!!!....
ما ترى كان احساس المسلمين في مشارق الارض ومغاربها يوم وطأت اقدام رأس الكنيسة الكاثوليكية حرم الجامع الازرق في تركيا؟
هل غضبوا؟
هل فرحوا؟
ماذا عملوا..؟
لا شيء.
واستغرب هذا اللاشيء الذي أتى حتى على لسان كبار رجال الدين الاسلامي.
كنت اود لو اسمع كلمة ترحيب واحدة من شخصية دينية اسلامية على الموقف النبيل المتسامح بحق الذي اقدم عليه البابا بنديكتس السادس عشر يوم قرر خلع نعليه، ودخل الى الجامع الازرق في تركيا ووضع يديه في هيأة صلاة اسلامية.
كنت اتمنى ان اسمع ولو كلمة ترحيب او شكر واحدة بحق رأس الكنيسة المسيحية على ما عبر عنه من احترام للاسلام والمسلمين.
اين هم اؤلئك الذين هاجموه وانتقدوه يوم ادلي بتصريح ارتآه البعض اهانة للاسلام؟ اين هم من موقف البابا الراقي في تركيا من الاسلام؟
للأسف هم لا يتصيدون سوى الاخطاء ليبرزوا كالمدافعين عن الله. الله ليس في حاجة لهم. الرسول عليه السلام ليس في حاجة لهم كي يدافعوا عنه ايضا.
وقبل ان اختم اريد ان اسأل:
هل من الممكن لرمز اسلامي، يقابل في مكانته وموقعه الحبر الاعظم بنديكتس السادس عشر، اقول هل يمكن لرمز اسلامي كهذا ان يملك الجرأة ليدخل الفاتيكان، ويصلب يديه، او يظهر احترامه وخشوعه للصلاة المسيحية كما فعل البابا مع صلاة المسلمين؟
الجواب لا..
أولا، لأن العالم الاسلامي على اتساعه وكثرة ابناءه، لا يتفق على شخصية زعيم اسلامي واحد. فللسنة اكثر من شخص. وللشيعة اكثر من شخص. بمعنى انه لا يوجد في الواقع شخص واحد يمكن ان يكون رمزا دينيا اسلاميا ولو للسنة وحدهم او للشيعة وحدهم.
ثانيا، انه لو وجد رجل كهذا او رمز كهذا، لغلبت عليه سطوة المتعصبين من حوله، الذين يرون في مصافحة المسيحي شيء من كفر، ناهيك عن زيارة الكنيسة ولو فعلها عمر بن الخطاب من قبل.
للبابا بنديكتس السادس عشر اقف احتراما على موقفه الآخير الذي ابداه للمسلمين.
ولمن يقول انه فعل ذلك كي يصحح ما بدر منه من قبل، فلا يزيده ذلك سوى تقديرا مني ان احترم مشاعر المسلمين، وتفهم غضبتهم.
ليتنا بمثل وجرأته، وانفتاحه على الآخرين
هاني نقشبندي
The morning
03/12/2006, 07:58
للمتابعه بس في شغلتين حسيتون و انا عم اقرا بس كنت بدي وقف عندون
الجواب لا..
:humm: :humm:
الذين يرون في مصافحة المسيحي شيء من كفر
:shock: :shock: :shock: :shock: :shock: :shock: :shock: :shock: :shock: :shock: :shock: :shock: :shock: :shock: :shock: :shock: :shock: :shock: .............
للبابا بنديكتس السادس عشر اقف احتراما على موقفه الآخير الذي ابداه للمسلمين.
و انا كمان احترم جدا هيك موقف نبيل و اقف احتراما :D
ِAbu Alzooz
03/12/2006, 08:26
no coment
حكيت و وفيت
لحظة يا حبيبي ما لمّا فات البابا عالأموي ما حدا قصّر
Government
03/12/2006, 10:35
الذين يرون في مصافحة المسيحي شيء من كفر،
ييييييييييييييييييي من وين جبت هالمعلومة الخنفشارية هي:?
ياحبيبي اذا الواحد اذا سلم على مسيحي بصير كافر
معناتة انا صرت كافر من زمان ;-) ;-)
Government
03/12/2006, 10:37
لحظة يا حبيبي ما لمّا فات البابا عالأموي ما حدا قصّر
حق معك
الناس اهلت وسهلت في
واللي كانو واعيين على هديك الايام بشهدوا على هالشي
أبو أنمـــار
03/12/2006, 16:10
ما ترى كان احساس المسلمين في مشارق الارض ومغاربها يوم وطأت اقدام رأس الكنيسة الكاثوليكية حرم الجامع الازرق في تركيا؟
هل غضبوا؟
هل فرحوا؟
ماذا عملوا..؟
لا شيء.
واستغرب هذا اللاشيء الذي أتى حتى على لسان كبار رجال الدين الاسلامي.
كنت اود لو اسمع كلمة ترحيب واحدة من شخصية دينية اسلامية على الموقف النبيل المتسامح بحق الذي اقدم عليه البابا بنديكتس السادس عشر يوم قرر خلع نعليه، ودخل الى الجامع الازرق في تركيا ووضع يديه في هيأة صلاة اسلامية.
كنت اتمنى ان اسمع ولو كلمة ترحيب او شكر واحدة بحق رأس الكنيسة المسيحية على ما عبر عنه من احترام للاسلام والمسلمين.
اين هم اؤلئك الذين هاجموه وانتقدوه يوم ادلي بتصريح ارتآه البعض اهانة للاسلام؟ اين هم من موقف البابا الراقي في تركيا من الاسلام؟
للأسف هم لا يتصيدون سوى الاخطاء ليبرزوا كالمدافعين عن الله. الله ليس في حاجة لهم. الرسول عليه السلام ليس في حاجة لهم كي يدافعوا عنه ايضا.
وقبل ان اختم اريد ان اسأل:
هل من الممكن لرمز اسلامي، يقابل في مكانته وموقعه الحبر الاعظم بنديكتس السادس عشر، اقول هل يمكن لرمز اسلامي كهذا ان يملك الجرأة ليدخل الفاتيكان، ويصلب يديه، او يظهر احترامه وخشوعه للصلاة المسيحية كما فعل البابا مع صلاة المسلمين؟
الجواب لا..
أولا، لأن العالم الاسلامي على اتساعه وكثرة ابناءه، لا يتفق على شخصية زعيم اسلامي واحد. فللسنة اكثر من شخص. وللشيعة اكثر من شخص. بمعنى انه لا يوجد في الواقع شخص واحد يمكن ان يكون رمزا دينيا اسلاميا ولو للسنة وحدهم او للشيعة وحدهم.
ثانيا، انه لو وجد رجل كهذا او رمز كهذا، لغلبت عليه سطوة المتعصبين من حوله، الذين يرون في مصافحة المسيحي شيء من كفر، ناهيك عن زيارة الكنيسة ولو فعلها عمر بن الخطاب من قبل.
للبابا بنديكتس السادس عشر اقف احتراما على موقفه الآخير الذي ابداه للمسلمين.
ولمن يقول انه فعل ذلك كي يصحح ما بدر منه من قبل، فلا يزيده ذلك سوى تقديرا مني ان احترم مشاعر المسلمين، وتفهم غضبتهم.
ليتنا بمثل وجرأته، وانفتاحه على الآخرين
هاني نقشبندي
شكرا اخي تايقر على الموضوع .
ما قام به البابا . سواء اكان اعتذارا او مبادرة . فهي رسالة قد وجهها للمسلمين . يجب قرائتها جيداً .
و لم يكن الاسلام يوما معاديا للاديان . و لا يوجد اي دين على وجه الارض اكثر تسامحا من الاسلام
و لا توجد اي تعاليم على وجه الارض تحث و تلزم اتباعها على التسامح كما حثت تعاليم الاســـلام .
كاتب الموضوع . و ان كان مسلما . فانه يجهل الاسلام .
لا يوجد في الاسلام . شخص هو ظل الله على الارض . و لا توجد رهبنة في الاسلام .
و لا يوجد اشخاص مقدسين . او من يغفر الخطايا الا الله .
المسيحية . اصبح كل مافيها رمزياً . فالامانع من ان يصلي البابا لبوذا او كريشنا .
الخطوة التي قام بها البابا . من وجة نظري تستحق الشكر و الاشاد .
و لكن ليس كل ما يلمع ذهباً .
.
ِAbu Alzooz
03/12/2006, 16:30
واللي كانو واعيين على هديك الايام بشهدوا على هالشي
أنا ماكنت واعي وقتها كنت عما أتعلم بيانو
Government
04/12/2006, 11:14
أنا ماكنت واعي وقتها كنت عما أتعلم بيانو
انا كنت عبتعلم الدق عالدربكة
مشان بس اكبر يكون مستقبلي مأمن
دربكجي :larg:
امير الاردن
04/12/2006, 11:48
اهم شي تكون النية صافية منبعها من القلب
magoody1981
06/12/2006, 02:16
ما ترى كان احساس المسلمين في مشارق الارض ومغاربها يوم وطأت اقدام رأس الكنيسة الكاثوليكية حرم الجامع الازرق في تركيا؟
هل غضبوا؟
هل فرحوا؟
ماذا عملوا..؟
لا شيء.
واستغرب هذا اللاشيء الذي أتى حتى على لسان كبار رجال الدين الاسلامي.
كنت اود لو اسمع كلمة ترحيب واحدة من شخصية دينية اسلامية على الموقف النبيل المتسامح بحق الذي اقدم عليه البابا بنديكتس السادس عشر يوم قرر خلع نعليه، ودخل الى الجامع الازرق في تركيا ووضع يديه في هيأة صلاة اسلامية.
كنت اتمنى ان اسمع ولو كلمة ترحيب او شكر واحدة بحق رأس الكنيسة المسيحية على ما عبر عنه من احترام للاسلام والمسلمين.
اين هم اؤلئك الذين هاجموه وانتقدوه يوم ادلي بتصريح ارتآه البعض اهانة للاسلام؟ اين هم من موقف البابا الراقي في تركيا من الاسلام؟
للأسف هم لا يتصيدون سوى الاخطاء ليبرزوا كالمدافعين عن الله. الله ليس في حاجة لهم. الرسول عليه السلام ليس في حاجة لهم كي يدافعوا عنه ايضا.
وقبل ان اختم اريد ان اسأل:
هل من الممكن لرمز اسلامي، يقابل في مكانته وموقعه الحبر الاعظم بنديكتس السادس عشر، اقول هل يمكن لرمز اسلامي كهذا ان يملك الجرأة ليدخل الفاتيكان، ويصلب يديه، او يظهر احترامه وخشوعه للصلاة المسيحية كما فعل البابا مع صلاة المسلمين؟
الجواب لا..
أولا، لأن العالم الاسلامي على اتساعه وكثرة ابناءه، لا يتفق على شخصية زعيم اسلامي واحد. فللسنة اكثر من شخص. وللشيعة اكثر من شخص. بمعنى انه لا يوجد في الواقع شخص واحد يمكن ان يكون رمزا دينيا اسلاميا ولو للسنة وحدهم او للشيعة وحدهم.
ثانيا، انه لو وجد رجل كهذا او رمز كهذا، لغلبت عليه سطوة المتعصبين من حوله، الذين يرون في مصافحة المسيحي شيء من كفر، ناهيك عن زيارة الكنيسة ولو فعلها عمر بن الخطاب من قبل.
للبابا بنديكتس السادس عشر اقف احتراما على موقفه الآخير الذي ابداه للمسلمين.
ولمن يقول انه فعل ذلك كي يصحح ما بدر منه من قبل، فلا يزيده ذلك سوى تقديرا مني ان احترم مشاعر المسلمين، وتفهم غضبتهم.
ليتنا بمثل وجرأته، وانفتاحه على الآخرين
هاني نقشبندي
تحياتي
انا بستغرب شيء واحد اللي هو المواقف الغير ثابتة والمتعددة لشخص ما كان من يكون , يعني البابا بينديكوت بالبداية هاجم الدين الاسلامي وهاجم النبي محمد عليه السلام وقال ان الدين الاسلامي شر وانتشر بحد السيف ,, طيب ماسبب هذا التغيير الفجائي في موقفه من الدين الاسلامي !!
شي اخر : يجب ان تعرف ان رجال الدين المسلمين موقفهم ثابت ولم ولن يتغير تجاه السيد المسيح والدين المسيحي فمن سابع المستحيلات ان تجد رجل دين اسلامي يصلي في كنيسة ما ليظهر سماحة ومحبة الدين الاسلامي لأنه بذلك يعتبر مشرك وكافر بكل اركان التوحيد الاسلامي ,, لكن هذا الشيء لايمنع من اظهار محبة وسماحة الدين الاسلامي بطرق أخرى ,, وبالنسبة لصلاة البابا في المسجد فأنا بعتبر هذا الشيء طبيعي لأن البابا على استعداد لأن يصلي بجميع الاديان الاخرى سواء كانت سماوية او غير سماوية من باب الدعاية الاعلانية للمحبة والتسامح في المسيحية هذا برأيي الشخصي ...
وعلى قولة ابو انمار : ليس كل مايلمع ذهبا
ودمتم :deal:
شي اخر : يجب ان تعرف ان رجال الدين المسلمين موقفهم ثابت ولم ولن يتغير تجاه السيد المسيح والدين المسيحي فمن سابع المستحيلات ان تجد رجل دين اسلامي يصلي في كنيسة ما ليظهر سماحة ومحبة الدين الاسلامي لأنه بذلك يعتبر مشرك وكافر بكل اركان التوحيد الاسلامي ,, لكن هذا الشيء لايمنع من اظهار محبة وسماحة الدين الاسلامي بطرق أخرى ,, وبالنسبة لصلاة البابا في المسجد فأنا بعتبر هذا الشيء طبيعي لأن البابا على استعداد لأن يصلي بجميع الاديان الاخرى سواء كانت سماوية او غير سماوية من باب الدعاية الاعلانية للمحبة والتسامح في المسيحية هذا برأيي الشخصي ...
وعلى قولة ابو انمار : ليس كل مايلمع ذهبا
ودمتم :deal:
يا هلا اخ مجودي ......
هاللا مع معارضتي لما كتبت عن موضوع البابا و الدعاية لأنو المحبة و التسامح حقيقة راسخة بالمسيحية سواء نفذتها الكنيسة او لم تنفذها و سواء نفذوها المسيحيين او لم ينفذوها ......
البابا بشر و جماعة المؤمنين بشر لكن الديانة المسيحية فقد وضعها الله بنفسه ......
المهم لان هذا ليٍس حديثنا .....
اللي تعجبت منه رفضك لصلاة اي رجل دين اسلامي بالكنيسة و اعتباره كافر و مشرك!!! ......
و انا حابب اسألك سؤال :
هل كان ما منع عمر بن الخطاب من الصلاة بالكنيسة هو عدم جواز ذلك و بالتالي خوفه من اعتباره كافر و مشرك بنظر المسلمين ( كما تفضلت انت و قلت ) ؟؟!!!!
و هذا يجعل الخليفة العادل احد اثنين :
نافق المسيحيين !!!!! ( و انا شخصيا لا اعتقد ذلك ولا اجد سببا لذلك )
او ان كلامك غير دقيق ......
magoody1981
06/12/2006, 10:50
اهلين اخ تايغر العزيز :-
بالنسبة لموقف الخليفة عمر بن الخطاب فهو بينبع من احترام الاسلام لسائر الاديان السماوية لأنه من عناصر الايمان :
الايمان بجميع الرسل المرسلين قبل سيدنا محمد عليه السلام والايمان بجميع الاديان السماوية التي نزلت قبل الاسلام قال تعالى:
{آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ } (سورة البقرة الآية 285)
بل إن إيمان المؤمن لا يكون صحيحاً إلا إذا آمن بجميع الأنبياء السابقين، وآمن بما أنزل الله تعالى عليهم من الكتب السماوية الصحيحة، قال تعالى:
{قُولُواْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَآ أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ وَالأسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ } (سورة البقرة الآية 136)
ومادام كل مسلم مأموراً أن يؤمن بجميع الرسل السابقين وبجميع الكتب السماوية، فلا يكون لديه تعصب، ولا كراهية لدين آخر أو نبي أو رسول، ولا كراهية ولا حقد على أحد من أتباع الأديان الأخرى كان من يكون
لكن اريد منك طلب
ارجوا منك ان تعطيني دليل او رابط على قيام الخليفة عمر بن الخطاب بالصلاة في الكنيسة واكون لك من الشاكرين
ودمتم ...:deal:
أبو أنمـــار
06/12/2006, 12:15
يا هلا اخ مجودي ......
هاللا مع معارضتي لما كتبت عن موضوع البابا و الدعاية لأنو المحبة و التسامح حقيقة راسخة بالمسيحية سواء نفذتها الكنيسة او لم تنفذها و سواء نفذوها المسيحيين او لم ينفذوها ......
البابا بشر و جماعة المؤمنين بشر لكن الديانة المسيحية فقد وضعها الله بنفسه ......
المهم لان هذا ليٍس حديثنا .....
اللي تعجبت منه رفضك لصلاة اي رجل دين اسلامي بالكنيسة و اعتباره كافر و مشرك!!! ......
و انا حابب اسألك سؤال :
هل كان ما منع عمر بن الخطاب من الصلاة بالكنيسة هو عدم جواز ذلك و بالتالي خوفه من اعتباره كافر و مشرك بنظر المسلمين ( كما تفضلت انت و قلت ) ؟؟!!!!
و هذا يجعل الخليفة العادل احد اثنين :
نافق المسيحيين !!!!! ( و انا شخصيا لا اعتقد ذلك ولا اجد سببا لذلك )
او ان كلامك غير دقيق ......
اخي tige انا احترم ناقاشك لانك جاد و تتقبل النقاش .
الخليفة عمر بن الخطاب رفض الصلاة في الكنيسه ( كنيسة القيامه ).
حتى لا تكون هذه الصلاة ذريعة للمسلمين في ما بعد .
و هذا من عدل الخليفة العادل .
ملحوضه مفاتيح كنيسة القيامة في يد عائله مسلمه حتي يومنا هذا . و هذا دليل المحبة والتعايش و العلاقة الحسنه .
.
اهلين اخ تايغر العزيز :-
بالنسبة لموقف الخليفة عمر بن الخطاب فهو بينبع من احترام الاسلام لسائر الاديان السماوية لأنه من عناصر الايمان :
الايمان بجميع الرسل المرسلين قبل سيدنا محمد عليه السلام والايمان بجميع الاديان السماوية التي نزلت قبل الاسلام قال تعالى:
{آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ } (سورة البقرة الآية 285)
بل إن إيمان المؤمن لا يكون صحيحاً إلا إذا آمن بجميع الأنبياء السابقين، وآمن بما أنزل الله تعالى عليهم من الكتب السماوية الصحيحة، قال تعالى:
{قُولُواْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَآ أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ وَالأسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ } (سورة البقرة الآية 136)
ومادام كل مسلم مأموراً أن يؤمن بجميع الرسل السابقين وبجميع الكتب السماوية، فلا يكون لديه تعصب، ولا كراهية لدين آخر أو نبي أو رسول، ولا كراهية ولا حقد على أحد من أتباع الأديان الأخرى كان من يكون
لكن اريد منك طلب
ارجوا منك ان تعطيني دليل او رابط على قيام الخليفة عمر بن الخطاب بالصلاة في الكنيسة واكون لك من الشاكرين
ودمتم ...:deal:
يا هلا اخ مجودي ......
اخي انت اتهمت نم يصلي بكميسة بالاشراك و الكفر (!!!!!) و ردك هذا لا ينقض كلامي بل يؤكده !!!!.....
انا سؤالي كان عن الفقرة التالية من كلامك .....
magoody1981;588972]
فمن سابع المستحيلات ان تجد رجل دين اسلامي يصلي في كنيسة ما ليظهر سماحة ومحبة الدين الاسلامي لأنه بذلك يعتبر مشرك وكافر بكل اركان التوحيد الاسلامي
[/quote]
فانا لم اقل ان الخليفة عمر قد صلى بالكنيسة حتى تطلب مني دليل على ذلك ؟!!!!!
انا سؤالي كان واضح و بسيط :
(هل كان ما منع عمر بن الخطاب من الصلاة بالكنيسة هو عدم جواز ذلك )
دعني اشرحها بطريقة اخرى .....
هل كان ما منع عمر من الصلاة هو مانع ديني يجعله كافرا و مشركا اذا صلى داخل الكنيسة ؟!!!!
ام ان السبب كان شيئا آخر ؟؟؟
وهل عمر كان غير عارف بالكلام الذي انت قلته ؟؟
ام انه لم يحب ان يذكره ؟؟!!!!!
ناطر جوابك اخي .....:D
magoody1981
07/12/2006, 04:20
يا هلا اخ مجودي ......
اخي انت اتهمت نم يصلي بكميسة بالاشراك و الكفر (!!!!!) و ردك هذا لا ينقض كلامي بل يؤكده !!!!.....
انا سؤالي كان عن الفقرة التالية من كلامك .....
magoody1981;588972]
فمن سابع المستحيلات ان تجد رجل دين اسلامي يصلي في كنيسة ما ليظهر سماحة ومحبة الدين الاسلامي لأنه بذلك يعتبر مشرك وكافر بكل اركان التوحيد الاسلامي
فانا لم اقل ان الخليفة عمر قد صلى بالكنيسة حتى تطلب مني دليل على ذلك ؟!!!!!
انا سؤالي كان واضح و بسيط :
(هل كان ما منع عمر بن الخطاب من الصلاة بالكنيسة هو عدم جواز ذلك )
دعني اشرحها بطريقة اخرى .....
هل كان ما منع عمر من الصلاة هو مانع ديني يجعله كافرا و مشركا اذا صلى داخل الكنيسة ؟!!!!
ام ان السبب كان شيئا آخر ؟؟؟
وهل عمر كان غير عارف بالكلام الذي انت قلته ؟؟
ام انه لم يحب ان يذكره ؟؟!!!!!
ناطر جوابك اخي .....:D
[/quote]
اهلين اخ تايغر
اخي الكريم المانع هو مانع ديني أولاً فلو قام بالصلاة بالكنيسة لكفر بماانزل على النبي محمد عليه السلام ولكفر بأركان الاسلام واهم ركن من اركانها شهادة أن لااله الا الله وان محمدا رسول الله وان عيسى نبي الله ...
طبعا تلك الحقيقة لاتخفى عن الجميع مسلمين ام غير مسلمين ..لكن هذا الشيء لايمنع من الاعتراف بالاديان السماوية الاخرى وبالكتب السماوية الاخرى
الغير محرفة
فالأديان السماوية تكمل بعضها بعضا ... والإسلام هو خاتمة تلك الأديان السماوية وهو متمم لها ... ولا تنسى أنه لايوجد فرق بيننا وبينكم في العقيدة غير انكم جعلتم لله ولدا .. واعطتيموه صفة البشرية بدلا من صفة الألوهية على كل حال ليس هذا المكان المناسب لنقاش هذه المواضيع
وللمعلومية : الثواب والعقاب في يوم القيامة بيد الله تعالى
واكبر غلط الحكم على غير المسلم بأنه سيدخل النار لأن العلم عند الله في هذه الامور فيمكن ان تجد مسيحي موحد يدخل الجنة ويمكن ان تجد مسلم مذنب يدخل النار
كل ذلك بعلم الله
تحياتي ....:deal:
الخليفة عمر بن الخطاب رفض الصلاة في الكنيسه ( كنيسة القيامه ).
حتى لا تكون هذه الصلاة ذريعة للمسلمين في ما بعد .
و هذا من عدل الخليفة العادل .
ملحوضه مفاتيح كنيسة القيامة في يد عائله مسلمه حتي يومنا هذا . و هذا دليل المحبة والتعايش و العلاقة الحسنه .
.
كلام سليم ......:D
تسجيل متابعة ... !!!!!!
:D :D
اهلين اخ تايغر
اخي الكريم المانع هو مانع ديني أولاً فلو قام بالصلاة بالكنيسة لكفر بماانزل على النبي محمد عليه السلام ولكفر بأركان الاسلام واهم ركن من اركانها شهادة أن لااله الا الله وان محمدا رسول الله وان عيسى نبي الله ...
طبعا تلك الحقيقة لاتخفى عن الجميع مسلمين ام غير مسلمين ..لكن هذا الشيء لايمنع من الاعتراف بالاديان السماوية الاخرى وبالكتب السماوية الاخرى
الغير محرفة
فالأديان السماوية تكمل بعضها بعضا ... والإسلام هو خاتمة تلك الأديان السماوية وهو متمم لها ... ولا تنسى أنه لايوجد فرق بيننا وبينكم في العقيدة غير انكم جعلتم لله ولدا .. واعطتيموه صفة البشرية بدلا من صفة الألوهية على كل حال ليس هذا المكان المناسب لنقاش هذه المواضيع
وللمعلومية : الثواب والعقاب في يوم القيامة بيد الله تعالى
واكبر غلط الحكم على غير المسلم بأنه سيدخل النار لأن العلم عند الله في هذه الامور فيمكن ان تجد مسيحي موحد يدخل الجنة ويمكن ان تجد مسلم مذنب يدخل النار
كل ذلك بعلم الله
تحياتي ....:deal:
اخي لكن انا اعتقد ان الخليفة عمر كان سيذكر هذا الشيء وقتها لو فعلا كان السبب متل ما قلت !!!!!!!
الحادثة معروفة و هو خبرهم انه ما بيريد يصلي بالكنيسة منشان ما يجي حدا من المسلمين في ما بعد و يطلب الكنيسة كموقع اسلامي لصلاة عمر فيها .....
و انا ما فهمت شو قصدك من تكفير الشخص ياللي بيصلي بكنيسة ؟!!!!!
انت لما بتدخل و بتصلي بكنيسة ما , هل انت بتصلي ليسوع المسيح ؟!!!!
او هل البابا صلى صلاة اسلامية داخل الجامع ؟؟!!!!!
اكيد الجواب هو لا ......
صلاتك بتكون لربك , لايمانك , لروحك ......
ما الفرق بين صلاتك داحل الكنيسة او داخل اي مبنى آخر او حتى في اي مكان آخر ......
الصلاة هي سمو الروح و هي مناجاة الخالق , لا فرق اين يكون توضعك على الارض او باي مكان تكون .....
من الممكن ان تكون داخل زنزانة و تكون صلاتك مقبولة اكثر من شخص موجود في اكبر مسجد بالبلد ......
المهم ان تعرف ماذا تصلي و لمن تصلي ......
ويا سيدي من اجل التأكيد على كلامي انا قمت بسؤال امام احد المساجد ( وهو شخص محترم و زبون عندي ) عن هذا الموضوع بالذات و اجابني بان هذا الكلام غير صحيح , فالمسلم بيقدر يصلي وين ما بدو , و الله يستمع وين ما كان .....
صلاة المسلم مقبولة في اي مكان ان اتمت شروطها من وضوء و غيره .....
حتى انه ذكر لي انك تستطيع الصلاة الى اي جهة جغرافية كانت في حال عدم قدرتك على تحديد اتجاه القبلة ....
على اي حال انا مختلف معك بشأن ما ذكرت عن المسيحية من تحريف وغيره و ماني حابب رد منشان لا نطلع بالموضوع عن مساره .....
و متفق معك بآخر كم سطر بشأن العقاب و الثواب ....
تقبل تحياتي ......:D
اتمنى في بداية الامر ان يتمحور نقاشنا حول زيارة البابا باندكتس السادس عشر لتركيا وردات الفعل ..
ولا أرى داعياً لتشتت الموضوع حول شخصيات اخرى لها قيمتها في الدين الاسلامي ..
لانه سيضيّع الكلام بين تلك النقاط الكثيرة .. ولن تصل اي فكرة ..
واستغرب هذا اللاشيء الذي أتى حتى على لسان كبار رجال الدين الاسلامي.
كنت اود لو اسمع كلمة ترحيب واحدة من شخصية دينية اسلامية على الموقف النبيل المتسامح بحق الذي اقدم عليه البابا بنديكتس السادس عشر يوم قرر خلع نعليه، ودخل الى الجامع الازرق في تركيا ووضع يديه في هيأة صلاة اسلامية.
عزيزي ..
لا يخفيك سبب زيارة البابا لتركيا ..
واعتقد انه نقلك لتلك المقالة يعني انك تؤيدها .. وهذا من حقك تماما ..
علينا ان نجرد تلك الزيارة حقيقة من كل البهرجة والشعارات التي ثارت حولها ..
ودعنا ننظر في صلب الموضوع ..
الزيارة اتت , تداركاً لموقف كاد أن يفجر ثورة عظيمة .. وخصوصا هنا في المانيا .. بعد ما ثار حول كلمة البابا عن الاسلام .. وخصوصا ان تلك الكلمة لم تكن لا في الوقت المناسب ولا في المكان المناسب ..
اي انه لم يكن هناك داعي لتتطرق للاسلام وقتها .. بما انها كانت مناسبة اجتماعية داخلية .. وهذا موضوع اخر .
لكنك لا تستطيع النظر للزيارة بحد ذاتها متناسيا ما الدافع لها ..
تصريحات الباب أثارت جدلا كبيرا .. في العالم العربي عموما ,, وهنا في المانيا خصوصا ..
حتى الالمان نفسهم انتقدوه , ولهذا ..
كان مجبرا نوعا ما .. لتفادي اي اضطراب داخلي .. وخصوصا ان نسبة الاتراك في المانيا هائـــلة
وعليه .. من وجهة نظري أنه ان ّالشكر والامتنان عليه ان يكون صادقا .. فكيف له هذا والفعل مرغما عليه ..
عزيزي .. لم يوجه العرب او الاسلام تحديدا , انتقادا أو شُهّر بشخصية مسيحية على مستوى البابا من قبل ..
ولكن بندكتس السادس عشر أظهر نوعا من الجهل في التعامل مع الديانات او مع الثقافات الاخرى ..
ولا تنسى ان البابا يوحنا بولص الثاني ,, لم يُكّن له العرب إلا كل تقدير وإحترام .. وزيارته لدمشق تشهد على ذلك .. وردات فعل الناس ايضاً
وعلينا ان لا نعمم .. فالرجال مواقف ..
أتعلم من وجهة نظري إن هلل وطبل المسلمون في تركيا او في اي مكان لزيارة البابا , كان ليكون موقفأً سخيفا ومسرحية اعتدنا عليها مع حكامنا ..
وقبل ان اختم اريد ان اسأل:
هل من الممكن لرمز اسلامي، يقابل في مكانته وموقعه الحبر الاعظم بنديكتس السادس عشر، اقول هل يمكن لرمز اسلامي كهذا ان يملك الجرأة ليدخل الفاتيكان، ويصلب يديه، او يظهر احترامه وخشوعه للصلاة المسيحية كما فعل البابا مع صلاة المسلمين؟
الجواب لا..
ولما الجزم لا ... ؟؟
لا أعلم ربما معرفتي بتلك الامور محدودة .. ولا أعلم حقا هل سبق أن زار عالم مسلم الفيتيكان ام لا .. ؟؟
لكني لا أجد في الأمر شيئا يثير الضغينة ..
اما عن المكانات ومن يقابل من .. فأعلم أن في الاسلام لا وجود للرتب وللمكانات , ستقول لي المفتي .. سأقول لك لا .. المفتي ليس وصيا على المسلمين ومقدساً كالبابا .. في الإسلام الأمر يختلف كليا ..
كل منا هو حِبر نفسه لما يقدمه لنفسه .. فلا يجوز أن يصلي شيخ عني صلاةً فاتتني ..
أولا، لأن العالم الاسلامي على اتساعه وكثرة ابناءه، لا يتفق على شخصية زعيم اسلامي واحد. فللسنة اكثر من شخص. وللشيعة اكثر من شخص. بمعنى انه لا يوجد في الواقع شخص واحد يمكن ان يكون رمزا دينيا اسلاميا ولو للسنة وحدهم او للشيعة وحدهم.
فاجئتني حقا عندما قرأت تلك الجملة ..
هل فعلا المسيحيين متفقين جميعا على شخصية دينية وهي بنديكتس السادس عشر ؟؟
لا تجاوبي بنعم
ولا تنسى أن هناك بروتيستانت .. وكلنا يعرف حق المعرفة , علاقتهم مع الكنيسة الكاثوليكية والعكس ..
وكما أسلفت الذكر .. أمي كاثوليكية .. ودائما ما كنت أسمع تلك التعليقات السخيفة على البروتستانت ..
وهناك الاردوزكس ... وهناك ...
طوائف كثرة .. ولا تنتمي للكنيسة الكاثوليكية من قريب او بعيد ..
وكم يسيئني مثل ذلك الخلط في الأوراق والحقائق .. وإستغباء القارئ ..
ثانيا، انه لو وجد رجل كهذا او رمز كهذا، لغلبت عليه سطوة المتعصبين من حوله، الذين يرون في مصافحة المسيحي شيء من كفر، ناهيك عن زيارة الكنيسة ولو فعلها عمر بن الخطاب من قبل.
قد أسلفت شرحي عدم وجود مثل تلك الشخصية في الاسلام ..
ولكن .. هل حقا مصافحة المسلم للمسيحي هي كفر ..
همممممممم عزيزي .. كلنا يجيد اسلوب نقل ما يُسمع ..
ولكني لن أفعل ..
وأتعجب كوني في هذه الألفية .. وهناك من يتقن دور الببغاء .. ليؤذي نفسه أولا وآخراً
وأنا أحترم هذه الشخصية .. لأنها تمثل شريحة كبيرة من الناس .. اللذين يشاطروني دنايي .. وهوائي .. وفي كتير من الأحيان دمي ..
ولكني لا أبدي إحترامي له الآن لأنه زار تركيا .. لا
بل أحترمه من قبل أن يصرِّح بما قال ..
لأن مثل ذلك الكلام إن زعجني في وقتها .. ولم أجد لن مبرراً حتى الآن ,, لن يؤثر على إحترامي لشخصية معينة .. ولا حتى زيارته للمسجد الأزرق ستزيد من إحترامي له ..
لكني ما زلت على رأيي .. وهو لم يعد رأيي وحدي .. فهو رأي المنطق ..
اعذر تطفلي .. ولك مني التحية ..
سياسة
يا جماعو كل يلي صار هوي مكياج سياسي لتصليح الأوضاع
لا البابا سائل ازا صلى بالمسجد و المفتي سائل ..
يعني الموضوع بس لتظبيط و تصليح علاقات " سياسية "
الدين مسيّس
و السياسة علمانية
حلّوها :lol:
أبو شريك
08/12/2006, 19:32
بس بدي علّق بالنسبة لجوازية الصلاة بالكنيسة :
م لازم نحكي كتير على هالنئطه .. لأنو هالمسألة مسألة فقيه .. و م بتوقع حدا من الموجودين فقيه أو عالم ديني لحتى يئدر يحكي بالموضوع ويفتي من عندو .. حتى مو أي شيخ ممكن يحكي فيها .. لانو مافي نص واضح وضريح من القرآن أو من النسة بحلل أو بحرم ..
رح اسأل لجنة الإفتاء والفتوى هون بالكويت عن هالمسألة ..
رأيي بالموضوع ورد ضمن رد [ مايا ] .. لذا رح اكتفي بالمتابعة .. واللي بوجها تحية على هالرد :D ..
وبنفس الوئت بوجه تحيه لـ عزيزي : [ Tiger ] على أسلوبو العقلاني والحلو بالحوار :D ..
بدايةً يجب النظر للبناء الايديولوجي للبابا بندكت السادس عشر للوصول لحقيقة تلك الزيارة والهدف منها بعيداً عن تأطير تلك التصرفات على انها عدول منه عن موقفه السابق ومحاولة منه لرئب الصدع الناتج عن المحاضرة الاخيرة التي تسببت في غضب ونقمة الشارع الاسلامي عليه
بعتقادي ان المحاضرة الشهيرة لم تاتي وليدة العدم بل انها تعبيراً صادقاً وحقيقياً عن نزعات البابا ونظرته للاسلام على انه دين انتشر بحد السيف وان قراة بسيطة لتاريخ البابا تبرهن على ذلك من خلال عدة محاضرات ونقاشات خاضها البابا منذ العام 1959 عندما كان محاضرا في جامعة بون
لكن باعتقادي ان هناك قرآة اخرى وتخليل اخر لتلك المحاضرة يجب علينا التطرق اليه بعيداً عن التحليل الظاهر الذي ادى الى نقمة العالم الاسلامي على البابا لكن هذا التحليل او القراة الجديدة لا تؤدي الى مرونة وتفهم البابا بقدر ما تزيد حدة الحقد والكراهية عليه
قبل الخوض في قراة محاضرة البابا يجب علينا التطرق لتاريخ قريب الى حدا ما من تلك المحاضرة وتحديداً يوم 28كانون ثاني 2004 حيث نظمت الاكاديمية الكاثولوكية في ميونخ لقاء بين الكاردينال جوزيف راتسنجر (البابا بندكت السادس عشر)و الفيلسوف الالماني يورجن هبرماس وكان موضوع اللقاء ( الاسس الاخلاقية للدولة الليبرالية )
يورجن هبرماس يعد من اهم المفكرين العلمانين في اوروبا وهنا تكمن المفاجئة حيث كانت المفاجئة في هذا التقارب غير العادي بين طرح وتحليل وتسبيب مشاكل المجتمع الاروبي بين كلا الطرفين على اعتباري ان هبرماس مفكراعلمانيا والبابا بندكت لاهوتياً بل انها يتمتع بصفة رسمية اذ يحاور من موقعه الكنسي
وهنا ساقتبس جزءا من ذلك الحوار الذي جرى لتبين وجهة النظر التي يحملها البابا والتي يحاول من خلالها فرض وقائح جديدة على الدين المسيحي علفى اعتبار انه يجب الوصول الى عقلانة الدين من وجهة نظر البابا للوصول الى قواسم مشتركة في النظرة والمنهج بين كلا المنهجين الذان يحكمان البناء الفكري في الغرب اقصد هنا العلمانية والدين وذلك محاولة للوصول لحل المشاكل العصرية يتعرض لها المجتمع الاروبي
(يؤكد الكاردينال راتسنجر على ضرورة مواجهة التحديات الكبرى التي تعصف بالإنسانية، وأولها العولمة والتقدم التقني اللذان أنتجا قوة تدميرية غير مسبوقة. وهدف تدخل الدين التنويري هو ألا يتجاوز الناس حدود الحياة ذات المعنى. هنا يلزم برأيه التأكيد على أن القاعدة الأخلاقية والروحية للحقوق تتجاوز الحقوق ذاتها إلى العقل والروحانيات، والتوفيق بينهما، وإلى وضع أسس لواجبات الناس وليس فقط حقوقهم. ويقول راتسنجر في مساهمته في هذا اللقاء إن الإنسانية لا تحتاج إلى الحرب الكبرى لكي تدرك المخاطر التدميرية، فـ"الإرهاب" وحده كفيل بإيضاحه
وهنا يثور الكاردينال بشكل خاص ضد ذلك "الإرهاب الإسلامي" الذي يحاول أن يبرر نفسه أخلاقياً بشرح علاقات الاضطهاد القائمة، أو دينياً بالاستناد إلى نصوص، ويتساءل مستنتجاً: "ألا يجب أن يوضع الدين تحت عباءة العقل، وأن يوضع له حدود؟". العقل يدفع الدين إلى المساهمة في نشر ثقافة التسامح والحرية).
والكاردينال بوضعه هذه المهمة نصب عينيه يخطئ إذ يتوجه شرقاً. فمهمته أن يتوجه غرباً ضد الأصوليات المسيحية العنيفة، وهي خصم الكنيسة الكاثوليكية الحالية الأساسي، وبدل أن يفعل ذلك يبدو كمن ينافسها في تشخيص الخصم الإسلامي
جهد راتسنجر حقيقي، وهو يعبر عن نزعة قائمة في الكنيسة للمصالحة مع قيم العلم والتنوير قادها اليسوعيون في الماضي. وقد سبق أن طرح البابا يوحنا بولس الثاني العام 1996، وبتأثير من راتسنجر، مسألة اعتراف الكنيسة بنظرية النشوء والارتقاء
راتسنجر يدفع بالأمر خطوة أخرى إلى الأمام، ليتجاوز ومن أخطر مظاهر حماقة المس بالدين والردود عليها أن تمثيل الحيز العام ينتقل إلى رجال الدين، و"الحوار بين الديانات" ينفذ عملياً كحوار بين رجال دين متعددي الأمزجة ومتفاوتي الثقافة، إذ ينصبون من قبل الاستوديوهات ممثلين للناس أو للديانات. ورجل الدين لا يمثل الدين، فالدين ليس بحاجة إلى تمثيل، وحاشا الله أن يحتاج إلى من يمثله، ويصغر حتى الأنبياء ناقلو رسالته عن تمثيله. وهو لا يمثل الناس أيضاً. فمن زاوية نظر الدين قد يوقعه تمثيل الناس والرغبة في نيل ثقتهم في منزلقات ومعاصٍ تصل حد الكفر. أما من زاوية المفهوم العلماني للتمثيل فلم ينتخبه أو ينتدبه أحد. ولكن كلاماً من نوع كلام البابا يحول المشهد الإعلامي، وهو مشهد التعددية السياسية الوحيد في البلدان العربية حالياً، إلى حوار أو صراع بين رجال دين من ديانتين مختلفتين ... يفترض في أفضل الحالات أن يتوسطوا بين العقيدة والمؤمنين على درجاتهم، وأن يقودوا شعائر الصلاة وغيرها. القيادة منتخبة أم غير منتخبه هي قيادة لمجموعات من الناس، وقد تكون هذه المجموعات عبارة عن طوائف، أو تنظيمات أو تكون قيادة للشعب. أما "الروح" فليست بحاجة إلى قيادة من هذا النوع. و"القيادة الروحية" هي مجرد تعبير سياسي بائس، وأداة غير مفحوصة المعنى ولا المنشأ ولا الهدف، يستخدمها من ينصبون أنفسهم قيادة على الناس، وناطقين باسمهم، وليس هذا دورهم.
وإذا وجد بينهم مفكر يتجاوز المهمة والدور إلى التفكير بالنصوص والتأمل بها، فهو لا يفعل ذلك كشخص مقدس أو تحيطه هالة من القدسية، بل كإنسان مثقف. ولا يهم في ذلك إن كان لقبه كاهناً أم شيخاً، أم فقيهاً أم حَبراً أعظم. فهو في هذه الحالات، بل في أفضل الحالات، إنسان يجتهد
ذلك الجهد للتعايش بين العلم والعقيدة الإيمانية إلى محاولة عقلنة العقيدة أو تقديس العقل ... وهو جهد فلسفي يخرج عن نطاق الدين
ولا أعتقد أن عقلنة الدين فلسفياً هي الحل لمسألة الأصولية. وهو على أي حال لا يستطيع لا من موقعه كبابا، ولا في خضم هذا الصراع أن يطرح تحدي العقلنة على الإسلام. فهذا التحدي يطرحه فقط مثقفون علمانيون مسلمون ومسيحيون على بعضهم البعض، ويتحاورون بشأنه حواراً ذا معنى، دون اكتراث بحدود الطوائف والهويات. أما رجال الدين فيقبلون بالحد الأقصى أن يعقلن كل منهم عقيدته إذا شاء، وليترك تحدي عقلنة الدين الآخر لرجال الدين الآخر
يحاول البابا أن يقدم الكنيسة وعقيدتها أداة ناجعة في بناء هوية أوروبا فيما يسميه هو حوار الثقافات، وهو
يحاول البابا أن يقدم الكنيسة وعقيدتها أداة ناجعة في بناء هوية أوروبا فيما يسميه هو حوار الثقافات، وهو وجه آخر لصراع الحضارات. كما يحاول أن يقدمها كأداة عقلنة عريقة ومتزنة ومحافظة في وجه الأصوليات على أنواعها
تبدو المحافظة في أوروبا لأوروبا قمة التعقل والوسطية بين الأصوليات المحلية من جهة، والمهاجرين من الدول الإسلامية من جهة أخرى، وبين المحافظين الأميركيين الجدد من جهة، والإسلام الأصولي من جهة أخرى.
ليس الإسلام موضوع محاضرة البابا أعلاه، هذا صحيح في الظاهر فقط. وقد بينا ذلك أعلاه في طرح "الإرهاب الإسلامي" كهم يؤرقه منذ فترة. ولكن حتى لو كان صحيحاً ظاهراً وباطناً، فإن هذا لا يجعلها ولا يجعل اقتباساته عن الإسلام من نص محرر من القرن الرابع عشر أقل خطورة. فالفكرة الواردة عن "الإسلام" في النص هي مجرد أداة إيضاح للعلاقة غير المرغوبة برأيه بين العقل والإيمان في العقيدة الدينية ذاتها. وإذا كان رأي البابا بالإسلام هو ما يرد من ريشة الملك البيزنطي منويل الثاني أم لم يكن، يتم في المحاضرة توسل هذا "الإسلام" كلون معاكس في الخلفية لإيضاح اللون المرغوب بابوياً للعقيدة المسيحية، مثل كونتراست. فالمرفوض المكروه يجلب لإيضاح المرغوب. على ضوء ذلك، يصبح السؤال "هل المرغوب هو موضوع المحاضرة أم المكروه؟"، "هل المسيحية هي موضوع المحاضرة أم الإسلام؟" سؤالاً غير مهم.
الغريب أن البابا لم يجلب أمثلة لما يجب ألا يكون من سياق تاريخي معروف له، ولا يعاني بشأنه من شحة المصادر وقلة التبحر. فهو مطلع على الحملات الصليبية ودور الباباوات في التعبئة لها، وعلى عملية تنصير شعوب أميركا الجنوبية بحد السيف والبارود، وعلى مرافقة المبشرين الاستعمار في أفريقيا، وإن كان بوسعه أن يدين ويستنكر ثم يفتخر في الوقت ذاته بموقف رهبانيات مثل اليسوعيين في حينه ضد قوات الـ"كونكويستا" ومذابحهم. كانت لديه فرصة أن يستشهد بهم وينتقد تخلي الفاتيكان عنهم في تلك المرحلة لصالح علاقتها بالملوك في أسبانيا والبرتغال؟ كانت لديه فرصة لنقد المؤسسة الكنسية وعلاقتها بالملوك وإدراكها البراغماتي لمعنى القوة في السياسة وتحالفاتها مع سياسات القوة وخوضها الحروب، مثبتاً على الأقل وجود تيار آخر في المسيحية يمكنه المفاخرة به في بعض مواقفه على الأقل، مثل اليسوعيين والفرنسيسكان، أقرب إلى ما يدعيه هو اليوم عن الكنيسة ككل. كان لديه ما يفاخر به أيضاً حتى لو أدان محاكم التفتيش التي استخدمت من قبل الفاتيكان لفرض "سنته" و"طريقه القويم"، ومكونات عقيدته سالمة غير منقوصة بالقوة ضد كافة أنواع الفرق الألفية والهراطقة وغيرها، ناهيك عن إعمال السيف والقتل لحل قضايا مثل وحدانية الطبيعة الالهية، أو الطبيعة المزدوجة للمسيح. وكان بإمكانه أن يعددها ويعدد الثورات المسيحية عليها. كان بإمكانه أن ينتقد نزعات مسيحية لاستخدام العنف لفض الخلافات العقائدية، مثل الحروب الدينية في أوروبا ذاتها، وأن يفتخر بتقاليد مسيحية أخرى مثل دور الكنيسة الكاثوليكية بين فلاحي أميركا اللاتينية وفي ريفها. ولكنه اختار أن ينحو منحى آخر، أن يثبت جوهراً مفترضا للمسيحية مقابل جوهر مفترض للإسلام في قضايا العقل والمنطق والعنف. ولذلك يتجه إلى نص عن الإسلام للبحث عن مثلٍ لنشر الدين بحد السيف، وذلك من ريشة ملك بلد يكتب ويحارب وبلده يتعرض لحصار دولة إسلامية، ويتبع لها أحياناً بشروط مذلة
وقد اختار هذا النص ليقول: إن دور العقل في الإيمان هو جوهر المسيحية، وهو يقصد المسيحية الكاثوليكية تحديداً، وأنّ للعقل دوراً في إثبات حقائق الإيمان، وأن العقل ليس حكراً على العلمانيين، وأن الله في المسيحية، خلافاً للإسلام، ليس محرراً من أحكام الله ذاته ألا وهي العقل، وأن ما يمكننا من التفكير بالشؤون الإلهية وتذهنها، هو هذا العقل الكوني. والحقيقة أن لا هذه جوهر المسيحية (فلا جوهر للمسيحية ولا للإسلام) ولا هي علامتها الفارقة، ولا هي غريبة عن الإسلام. فقد ميزت مثل هذه النقاشات "محنة خلق القرآن" ونقاشات المعتزلة في عهد المأمون، والنقاش بين الغزالي وابن رشد ... ولكن لندع ذلك جانباً حالياً، فقد اختار البابا التعميم الأسهل. والتعميم الانتقائي والسهل يميز رجال الدين بحكم موقعهم في كل مكان وفي كل دين كممثلين لأفضل عقيدة ممكنة بين العقائد
تنتفض العلوم الاجتماعية على تبسيطية واختزالية نظريات كاملة وضعت في تفسير سلوك الناس بثقافتهم، انطلاقاً من حضارتهم، التي ولدوا ونشأوا فيها، كما كانت صفات العِرق المفترضة تفسر طبيعة سلوك البشر وعاداتهم وقيمهم في الفكر العنصري العرقي. ولكن البابا لا يكتفي بتعيين الثقافة، بل يعتبر ضمناً أن النص الديني يكفي لشرح ظاهرة مركبة مثل العنف الديني. وهذا أسوأ من تفكير هنتجتون في صراع الحضارات، ويقترب من أسلوب تفكير برنارد لويس الذي يعتمد عليه هنتجتون بوضعه النص الديني في المركز كأنه قلب الحضارة النابض، كما يقترب من فكر الأصوليين أنفسهم. ولم يكتفِ الحبر الأعظم بهذا الخطأ، فاختار نصاً بيزنطياً عن الإسلام لتوضيح ذلك. وهذا خطأ أفدح. أدى هذا إلى صدور حكم متهافت على الإسلام، لا أساس عقلياً ولا قرينة تاريخية له، وإذا توفرت فهي تتوفر عن الإسلام والمسيحية على حد سواء. فمن شن الحروب هو ليس العقائد بل القادة والناس، المؤسسات والدول، أي ليس العقائد بل المؤمنون بها، أو المستخدمون لها إذا شاء القارئ، المحكومون بظروف سياسية واجتماعية محددة،
ما طرحه البابا يدخل في باب الأيديولوجية لا الحجة العلمية. والرد عليه لا يقل أيديولوجية وسياسة
انطلاقا مما سبق كله اعتقد جازما انا البابا بندكت لم يقول تلك الهفوات عن الاسلام اعتباطاً بل كانت وليدة ايديولوجية يعتنقها البابا في مخيلته وقد اثر ان يضع الاسلام كمثال عن الايديولوجية المتخلفة والدموية للتدليل على مقارنة بين الاسلام وبين المسيحية كندين يجب ان يكون اعمال العقل فيه وسيلة وغاية
وهو بذلك الفكر انما يحط من شأن دين سماوي ويضرب بعرض الحائط مشاعر مليار ونصف مسلم
وبإعتباره راس الهرم الروحي للمسيحين فانه هنا اغفل تلك الصفة لياتي كلامه معبراً عما يدور في خلاجاته ولكن يحمل موقفاً معبراً عن مسيحي العالم
هذا ما يحاول البعض اغفاله من ان مواقفه وكلامه ان يعبر انما يعبر عن مسيحي العالم باعتباره راس الهرم
لذلك كله اعتقد ان زيارته لتركيا وللمسجد لا يمكن بحال من الاحوال قبولها وتكيفها على انها اعتذار للمسلمين فما قاله انما هو اييولوجية وليس كلاما اعتباطياً يمكن الاعتذار عنه الايديولوجيات لا يعتذر عنها
هذا كله ولم اتتطرق لموضوع مناصرة الكنيسة الكاثولوكية في نركيا امام الاحزاب الاسلامية وبخاصة الحزب الحاكم
ساذكر ذلك الموضوع في مشاركة لاحقة
تقبلوا تحياتي
مع انني سأخرج قليلا معك عن الموضو ع الرئيسي .. لكني ما استطعت المرور على هذه الكلمات دون أن أتفق معك فيها .. جميل ما كتبت .. ليتنا نفهم الصلاة والصيام وقيام الليل والدعاء على هذا النحو
الصلاة هي سمو الروح و هي مناجاة الخالق , لا فرق اين يكون توضعك على الارض او باي مكان تكون .....
من الممكن ان تكون داخل زنزانة و تكون صلاتك مقبولة اكثر من شخص موجود في اكبر مسجد بالبلد ......
صلاة المسلم مقبولة في اي مكان ان اتمت شروطها من وضوء و غيره .....
لا هناك بقعة صغيرة .. لا تجوز فيها الصلاة .
وهي سطح الكعبة المشرقة .. ماعدا هذا الصلاة مقبولة في اي مكان ..
مشاركتي طويلة شوي بعتذر منكم بس كنت عم حاول وصل الفكرة ليس اكثر بتمنى ما كون ازعجتكم فيها
:D
Government
08/12/2006, 22:40
مشاركتي طويلة شوي بعتذر منكم بس كنت عم حاول وصل الفكرة ليس اكثر بتمنى ما كون ازعجتكم فيها
:D
اووووووووووووووووووف يازلمة انا اول ماشفتا ارتعبت خفت اقراها والله :cry:
ينعمة هي مابتنفع تكون رد هي بتنفع تكون محاضرة :p
whiterose
08/12/2006, 22:54
.................................................. ............ز
magoody1981
09/12/2006, 07:37
اخي لكن انا اعتقد ان الخليفة عمر كان سيذكر هذا الشيء وقتها لو فعلا كان السبب متل ما قلت !!!!!!!
الحادثة معروفة و هو خبرهم انه ما بيريد يصلي بالكنيسة منشان ما يجي حدا من المسلمين في ما بعد و يطلب الكنيسة كموقع اسلامي لصلاة عمر فيها .....
و انا ما فهمت شو قصدك من تكفير الشخص ياللي بيصلي بكنيسة ؟!!!!!
انت لما بتدخل و بتصلي بكنيسة ما , هل انت بتصلي ليسوع المسيح ؟!!!!
او هل البابا صلى صلاة اسلامية داخل الجامع ؟؟!!!!!
اكيد الجواب هو لا ......
صلاتك بتكون لربك , لايمانك , لروحك ......
ما الفرق بين صلاتك داحل الكنيسة او داخل اي مبنى آخر او حتى في اي مكان آخر ......
الصلاة هي سمو الروح و هي مناجاة الخالق , لا فرق اين يكون توضعك على الارض او باي مكان تكون .....
من الممكن ان تكون داخل زنزانة و تكون صلاتك مقبولة اكثر من شخص موجود في اكبر مسجد بالبلد ......
المهم ان تعرف ماذا تصلي و لمن تصلي ......
ويا سيدي من اجل التأكيد على كلامي انا قمت بسؤال امام احد المساجد ( وهو شخص محترم و زبون عندي ) عن هذا الموضوع بالذات و اجابني بان هذا الكلام غير صحيح , فالمسلم بيقدر يصلي وين ما بدو , و الله يستمع وين ما كان .....
صلاة المسلم مقبولة في اي مكان ان اتمت شروطها من وضوء و غيره .....
حتى انه ذكر لي انك تستطيع الصلاة الى اي جهة جغرافية كانت في حال عدم قدرتك على تحديد اتجاه القبلة ....
على اي حال انا مختلف معك بشأن ما ذكرت عن المسيحية من تحريف وغيره و ماني حابب رد منشان لا نطلع بالموضوع عن مساره .....
و متفق معك بآخر كم سطر بشأن العقاب و الثواب ....
تقبل تحياتي ......:D
اخي الكريم انا ماقصدت مكان الصلاة فالارض ارض الله والمسلم يصلي بأي مكان كما اسلفت حضرتك... انا قصدت طريقة الصلاة فكلنا شاهدنا البابا كيف خلع نعليه عند دخول المسجد ... ووضع يده اليمنى على يده اليسرى ...في تشبهه بصلاة المسلمين
انا قصدت انه لو افترضنا رجل دين مسلم دخل الى الكنيسة فانه لن يقوم بالصلاة بالطريقة المسيحية ... فلو اراد الصلاة لصلى بالطريقة الاسلامية "ركوع وسجود " ولا تنسى الوضوء قبل الصلاة فلا تجوز الصلاة بدون وضوء وطهارة ...لهذا السبب انا قلت ان المسلم الذي يصلي صلاة غير اسلامية في مكان غير اسلامي من اجل الدعاية الى المحبة والسلام على حساب العقيدة لايعتبر مسلم بل يعتبر منافق .... هذا كل ماقصدته
تحياتي :D
اخوية نت
بدعم من : في بولتـين الحقوق محفوظة ©2000 - 2015, جيلسوفت إنتربـرايس المحدودة