-
عرض كامل الموضوع : تزايد جرائم خطف وقتل رجال الدين المسيحيين في العراق
زادت في الأسابيع القليلة الماضية على نحو غير مسبوق، جرائم خطف وقتل رجال الدين المسيحيين في عدة مدن عراقية، خصوصا الموصل وبغداد، في ظل صمت وتعتيم إعلامي مريب.ففي أحدث حلقة ضمن هذا المسلسل المستمر، قُتل في الموصل القس منذر الدير من الكنيسة البروتستانية بعد عدة أيام من اختطافه في 26 تشرين الثاني الماضي.
وذكرت وكالة كومباس للأنباء في تقرير لها نشر على موقعها في الانترنت، ان الضحية البالغ من العمر 69 عاما، قتل بإطلاق الرصاص على جمجمته.
وأستنادا الى مصادر من الموصل نقلتها الوكالة " فان مختطفي الاب منذر كانوا قد طلبوا فدية قدرها مليون دولار" اضافة الى تهديدات مثل : "سنقتل جميع المسيحيين ابتداء منه "!
ولم تتوفر معلومات مفصلة عن ظروف اختطافه ومقتله، لكن مصادر في الموصل أكدت لـ " عنكاوا كوم" أن هذه الجرائم تدفع المزيد من العوائل المسيحية الهجرة من الموصل، وتركها في ظل تزايد الضغوطات والتهديدات لهم.
وكان البطريرك عمّانوئيل الثالث دلّي بطريرك بابل على الكلدان في العالم وجه في الرابع من كانون الأول الجاري نداءاً عاجلا الى خاطفي رجل الدين المسيحي القس سامي عبد الأحد، دعاهم فيه الى إطلاق سراحه.
وكان عبد الأحد أختطف الأثنين الماضي 4 كانون الأول الجاري في بغداد وهو خارج من داره الكائنة في شارع الصناعة مقابل الجامعة التكنولوجية، في طريقه الى الكنيسة.
ويأتي مقتل القس منذر الدير بعد أقل من شهرين من جريمة ذبح الاب اسكندر بولص من كنيسة السريان الأرثوذكس الذي اختطف قبل يومين من ذبحه.
و نحن نسأل لماذا ؟؟؟
هذا الحقد الآثم و لماذا هذه الرغبة المسعورة بسفك دماء الأبرياء سواء من رجال الدين المسيحيين او المسلمين .ما سر هذا الحقد الدفين ..و لماذا هذه النفوس الشيطانية مملوءة بهذه الرغبات و الافكار
و من يملؤهم بها و لماذا ؟؟؟
عنكاوا كوم
يعني بس هيك استفتاحية ..
ليش نفس الموضوع منزلو بقسمين :? ... يعني بالزور ..
راجعتلك ..
السبب بسيط هو إلقاء الضوء على مسألة خطيرة جداً
هي استسهال البعض القتل و الخطف ..و ازهاق الدماء
و كانهم يقتلون عنزة ..
كيف تربوا و على ماذا يعتمدون و يتفاخرون ..
هناك كثير من المآسي و الحروب و لكن
لم يشهد التاريخ مثل هذه الأعمال الشنيعة و البربرية ..
بل و يتفاخرون بها و كانها إنجاز و تكريم لله ..
إن الله قرفكم و السموات ستتقيأكم ..و عذابكم سيكون بلا نهاية
أيها السفاحون و عديمو الإنسانية
shosho cat
08/12/2006, 14:00
وانا اتساءل لماذاا هذا الحقد لم يظهر الى بعد ان جاء الاحتلال وعملائه......؟؟؟؟؟
هل يعقل ان الشعب العراقي, وبعد كل هذه السنين من التعايش , اكتشف فجاه انه يكره بعضه البعض لدرجة سفك الدماء .....
يا سكايبي الفوضى تعم العراق باكمله , ولم ترحم احد , لكن الم تفكر من مصلحة من تلوين الدم العراقي بهذا الشكل ...... دم شيعي ,دم سني,كردي,والان مسيحي؟؟؟؟؟؟
على كل حال العراق بلد كبير ويتحمل التقسيم لا عليك , وباب التسجيل مفتوح لدى المحتل وعملائه , وهم سيقومون بمهمة زرع الفتن عن طريق تفجير هنا وتفجير هناك , قتل هنا وهناك والنتيجه تاجيج مذهبي وطائفي , ليشعر الشعب ان التعايش مستحيل ويطالب بالاستقلال عن بعضه البعض , وسيتكفل المحتل بالتقسيم , بضعة كيلو مترات وفوقهم دعايه , علم ونشيد وطني :p
رحم الله كل عراقي .
وانا اتساءل لماذاا هذا الحقد لم يظهر الى بعد ان جاء الاحتلال وعملائه......؟؟؟؟؟
.
السبب هو ترك الحرية لرجال الدين المسلمين
الذين هم سبب بلاء العراق و جل المجتمعات العربية و الغسلامية
لأن تركهم ينتهي بكوارث ..فهؤلاء ذوو الفكر التافه المنغلق الملتصق بكتب
دينية هم سبب التفرقة
فما المانع أي نائب في البرلمان هو نائب لأي مواطن عراقي
لكن للأسف الحرية البسيطة استغلوها فوراً ليقووا مركزهم
بدعم من أنظمة خارجية ..
بالإضافة إلى أن الفرد المسلم ما زال غير واع
و يتأثر بهم و بتعاليمهم الاجرامية العنصرية و يقتنع بها بدل أن يزدريها
لا انكر وجود رجال دين مسيحيين مذهبيين
لكن أشييد بمعظم المسيحيين الذين يمقتون أي تعليم يفرق
يعني وعي افرد المسلم شبه معدوم ...و ينساق لهم ..
الحرية الفجائية أثبتت كم مجتمعاتنا طفولية ..كما يشاهد الطفل برنامج و يقلده
دون تفكير ..
يستجيب الكثيرين لرجال دين تافهين و قذرين و متخلفيين بشكل اعمى
و يطبقون تعاليهم الاجرامية ..
قولي لي من يدخل لباص و يفجره ؟؟
و للأسف هذه الظاهرة و إن كانت موجودة بين كثير من الاديان لكنها بسيطة
و لكن عند الدين الإسلامي الجانب التدميري الحاقد على المجتمع
الذي لا يتورع عن تدميره لتنفيذ تعاليم طغمة من رجال الدين كبير جداً
و لذلك أوروبا عانت من رجال الدين و حدت من نفوذهم
لكن الأنظمة العربية لا تستفيد و تتركهم و كل الزعماء و القادة العرب
و إن كانوا علمانيين و يحاربون الأصولية لكنهم يتسابقون لنيل
رضا تلك الطغمة المتخلفة التي امتهنت النفاق و الدجل و أي عمل
لتنفيذ مآربها و حكم المجتمع ...
shosho cat
08/12/2006, 20:49
انا لم اشك للحظه انك تعزف على الوتر المذهبي و الطائفي دائما , لان عزفك نشاااااااز
هل قرات ردي جيدا؟؟؟
اذا قراته لكنت فهمت ما اقصده , انت تبرء الاحتلال من كل شيئ , وتقول انه جاء بالحريه للشعب ولان الشعب لم يتعود عليها اساء استغلالها, اين هي الحريه اصلا لكي يسيئو استغلالهاا, هناك فوضى لا تخلط الامور
وتعود من جديد لتفرق بين مسلم ومسيحي .....فانت بردك هذا تؤكد على كلامي السابق وتصر على تلوين الدم العراقي لاهداف تتلاقا مع اهداف الاحتلال الذي يزرع الفتن لغرض التقسيم ...
وكانه لا يقتل في العراق الا المسيحيين , وكانك متاكد من ان المسلمين هم الذين يقتلون المسيحيين وكمان بتحريض من رجال الدين ....الا تشاهد الجثث في الاخبار بمختلف الالوان ....الشيعي يقول من الذي يقتلنا ....والسني يقول نفس الكلام ....
الاحتلااااااااااال وعملائه ومن يعزفون على الوتر الطائفي وراء كا ما يحدث في العراق من فوضى وقتل...
و بالنسبه لرجال الدين المسلمين الذين حملتهم مسؤولية كل شيئ .... اريد ان اسال هل سمعت رجل دين في العراق يحرض على قتل مسيحي ؟؟؟ ......لعلمك رجال الدين كانو صمام امان في كثير من الاوقات .....حين كانو يخرجو ويطلبو من الناس التزام الهدوء وعدم الانجرار وراء العواطف بعد التفجيرات التي كانت تحدث ...... .
لماذا لا يقوول المسلمين مثلا ان وراء التفجيرات والقتل , مسيحيين ؟؟؟؟؟
انا لم اشك للحظه انك تعزف على الوتر المذهبي و الطائفي دائما , لان عزفك نشاااااااز
هل قرات ردي جيدا؟؟؟
اذا قراته لكنت فهمت ما اقصده , انت تبرء الاحتلال من كل شيئ ****و بالنسبه لرجال الدين المسلمين الذين حملتهم مسؤولية كل شيئ .... اريد ان اسال هل سمعت رجل دين في العراق يحرض على قتل مسيحي ؟؟؟ ......لعلمك رجال الدين كانو صمام امان في كثير من الاوقات .....حين كانو يخرجو ويطلبو من الناس التزام الهدوء وعدم الانجرار وراء العواطف بعد التفجيرات التي كانت تحدث ...... .
لماذا لا يقوول المسلمين مثلا ان وراء التفجيرات والقتل , مسيحيين ؟؟؟؟؟
لا طبعاً لم أسمع بالعلن إلا كل خير و محبة حتى بين الأطياف الإسلامية
و لكن هؤلاء القتلة جلهم و معظمهم من العراقيين و لا علاقة لهم بالاحتلال
الذي لا أبرؤه ...و لكن هذا جنون البربرية و العقلية العشائرية و المذهبية
التي تنمو بسبب التربية و المجتمع و رجال الدين و تركهم ليكملوا
مشاريعهم التدميرية بدون حسيب و لا رقيب
و الكل يعرف معظمها ميليشيات عراقية دينية تقوم بهذه الأعمال البغيضة
و الحكومة ..تتفرج عليهم تخجل أن تقمعهم و تقضي عليهم ..
هنا لب البلاء حياء الدولة و محاباتها للمجرمين الدينيين لأسباب عاطفية
المسؤول يجب أن لا يتعرف على أحد إلا وطنه و مصلحة شعبه
و المسلم مشاعره مدمرة في هكذا مواقف ..لا يحيدها
اسالي عن الميليشيات بالعمارة و الصدر و كربلاء و البصرة ..
معظمهم أصلاً لا يخفون انفسهم ..بل يتفاخرون بكل أسف ..
و مع ذلك تأير رجال الدين برايي سلبي أكثر من إيجابياته ..يجب تحييد الدين
بشكل حازم ..
اخوية نت
بدعم من : في بولتـين الحقوق محفوظة ©2000 - 2015, جيلسوفت إنتربـرايس المحدودة