Tarek007
27/05/2005, 02:18
الرسائل الخاصة....
أنا من أبرد المخلوقات على وجه "المضروبة"......
أقف بكل أريحية تحت المياه الباردة في عز كانون دون أن تهتز لي قصبة..
و أكلتي المفضلة المثلجات في الشتاء
و حيواني المفضل ضفدع يدس نفسة في الطين بتكاسل حيادي ليقضي نصف عمرة في سبات سلبي بارد.
و أكتب هنا اشياء في منتهى البرودة لا تشجع أحدا على الرد عليها و أحتسب ذلك عند "الله" عسى ان يكتبني صديقا.......هذا المزاج القطبي يجعاني أقرب الى الأنكماش و هي خاصة فيزيائية ليست لي فضيلة فيها.
طبيعة كهذه تقبع تحت الصفر لا تتناسب مع خاصية "لذيذه" تترافق في الغالب مع المنتديات الحوارية اسمها ....الرسائل الخاصة.
عندما تدخل الى ناديك المفضل فتنفجر في وجهك فقاعة أنترنتيه تنبئك بوجود رسالة أو رسائل خاصة..تكون بداية جيدة لتبدأ فترة "دوامك" أو مناوبتك في المنتدى بالرد على الرسائل الخاصة.
رسائل تهديد ,أو رسائل أعجاب و رسائل مجاملة و رسائل سخيفة متكلفة مدعية.
هو عالم خاص و مختلف كليا عما يدور في ساحات المنتدى العلنية و هنا في الساحات العامة يبدو جميع الأعضاء اقرب الى أرتداء ربطات العنق الرسمية وقد لبسوا بذلات السموكن.....,في الرسائل الخاصة يمكن أن أن يكون العضو اقل تكلفا ورسميه..حسب الشخص الذي يرسل أليه الرسائل.
هناك رسائل ترسلها الى عضو ما مرة واحدة كأن تبدي أعجابك برد او موقف له و لا تنتظر ردا
و هناك رسائل ترسل للتجييش و حشد التأييد و ربما هذا النوع من اكثر الرسائل التي يتبادلها الأعضاء من ذوي الألوان الواحده.
و هناك نوع آخر من الرسائل التي يتبادلها الأعضاء و العضوات.........و ربما العضوات تحديدا أكثر من يتلقى رسائل خاصة "نيالن" رسائل اعجاب و رسائل عرض صداقة و ربما رسائل حب ملتهبة منذ المشاركة الأولى حيث لا مكان لنظرة أولى هنا. تتفاوت الردود بين "التطنيش" و الرد الرقيق و قد يتصاعد الى رد صارخ مستهجن متوعد .أريد هنا أن استغرب الرد القاسي غير المبرر......؟؟؟؟!!!!!!
لكن بصراحة وبحاسة ذكورية قد ننجذب الى اسم أنثوي ما شكل حروفة و تناسقه الصوتي نتأمله كما نتأمل جسد أنثى جميلة.......... نتابع ما تكتب ربما تحفز ردودها هرمونات الذكوره بشكل متزايد تلح علينا هذه الهرمونات لكتابة رسالة خاصة.طبيعة الرسالة قد تشابه طبيعة الهرمون و العملية كلها كيميا بكيميا..........لأن الرد ربما سيكون هرمونيا ايضا تطنيش,صد رقيق, صد حاسم, ترحيب حذر,ترحيب سعيد,و الرد الأخير قلما يحدث لأن طبيعة الأنثى حذرة و شكاكة و ربما تسعى" بغنج" الى رساله ثانيه و ربما ثالثة.
عندما تشتعل لهيب الرسائل الخاصة قد لا يتوقف. تدخل الى المنتدى لتشاهد ماذا كتب لك و تستهلك معظم الوقت لكتابة الرد لذلك يمكن ان اقدر أن الزميل الذي كان نشيطا ثم بدا بالتكاسل لا بد أنه سقط في "فخ" الرسائل الخاصة و هو منهمك في الرد عليها.و غالبا ما تتطور الرسائل الخاصة الى مكالمات هاتفية و ربما لقاءات و ربما سفرات عبر المحيطات.
و لكن عند هذه اللحظة بالذات اي عندما ينقطع الحبل" الألكتروني".تفقد حاسة الترقب والفضول لأن الكتابة على الخاص و خاصة لعضوة تشحنها رغبة في تخيل شكلها و تعابير وجهها.......و عنما تراها تفقد تلك الحاسة الى غير رجعة و لو كانت العضوة آية في الجمال..لأن مانبحث عنه في الرسالة الخاصة الأثارة .......!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟
في يوم ما كنت عضوا في ناد ما......كان اسمها من النوع الذي يشدني أسم لنوع (لن أقوله )لاحقتها كانت مواضيعها عادية و ردودها من نوع تسجيل الحضور و أحيانا متكلفة.......و لكني تبعتها, تقصدت أن اكتب اشياء تشدها و في الساحة التي تتواجد فيها و بدات ادحش اسمها بشكل مقصود في مواضيعي و اغلفة بأوراق و اشرطه براقة تشد النساء..ثم في يوم ما بعد رد"متملق" على أحد مواضيعها........... أرسلت لي رسلة خاصة...قبضت على تلابيب هذه الرسالة قرأت فيها نوعا من الأنجذاب قلت في نفسي "برابو عليك يا ولد ظبطت"
كتبت لها رسالة من النوع الذي يجب ان يرد عليه و تلاحقت الرسائل أصبح التواجد في المنتدى بهدف التراسل كنا نتراشق رسائل كثيرة طويلة و قصيرة, كان لدي" فضول" شديد لأراها و قد رسمت لها صورة ...سألتها جاوبتني.........عن كل شيء حتى الأسئله المحرجة..طلبت رقمها اعطتني ...حدثتها كنا نتكلم ساعات طويلة...ثم أتفقنا ان نلتقي...ألتقينا..لم تكن جميلة جدا..عادية و لم تكن قبيحة..عادية..تحدثنا عشر دقائق..لاحظت تململها..و انا شعرت بضيق احسست ان اللقاء كان ثقيلا...انتهى بسرعة..
بعد ذلك اللقاء قلت الرسائل الى الحد الدنى احسست انها تتجنبني لم أكن منزعجا من تصرفها لأنني لم أعد أملك ذلك الجلد لأكتب لها مطولات حول أشياء تافهة.....!!!!
..ثم توقفت الرسائل.. و عندما أردت ان استبدل هاتفي..كان رقمها من أوائل الأرقام التي تخليت عنها........و اعتقد انها فعلت نفس الشيء.
للرسائل الخاصة سحر احلى...أو ربما هي طبيعتي الباردة.........!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
أنا من أبرد المخلوقات على وجه "المضروبة"......
أقف بكل أريحية تحت المياه الباردة في عز كانون دون أن تهتز لي قصبة..
و أكلتي المفضلة المثلجات في الشتاء
و حيواني المفضل ضفدع يدس نفسة في الطين بتكاسل حيادي ليقضي نصف عمرة في سبات سلبي بارد.
و أكتب هنا اشياء في منتهى البرودة لا تشجع أحدا على الرد عليها و أحتسب ذلك عند "الله" عسى ان يكتبني صديقا.......هذا المزاج القطبي يجعاني أقرب الى الأنكماش و هي خاصة فيزيائية ليست لي فضيلة فيها.
طبيعة كهذه تقبع تحت الصفر لا تتناسب مع خاصية "لذيذه" تترافق في الغالب مع المنتديات الحوارية اسمها ....الرسائل الخاصة.
عندما تدخل الى ناديك المفضل فتنفجر في وجهك فقاعة أنترنتيه تنبئك بوجود رسالة أو رسائل خاصة..تكون بداية جيدة لتبدأ فترة "دوامك" أو مناوبتك في المنتدى بالرد على الرسائل الخاصة.
رسائل تهديد ,أو رسائل أعجاب و رسائل مجاملة و رسائل سخيفة متكلفة مدعية.
هو عالم خاص و مختلف كليا عما يدور في ساحات المنتدى العلنية و هنا في الساحات العامة يبدو جميع الأعضاء اقرب الى أرتداء ربطات العنق الرسمية وقد لبسوا بذلات السموكن.....,في الرسائل الخاصة يمكن أن أن يكون العضو اقل تكلفا ورسميه..حسب الشخص الذي يرسل أليه الرسائل.
هناك رسائل ترسلها الى عضو ما مرة واحدة كأن تبدي أعجابك برد او موقف له و لا تنتظر ردا
و هناك رسائل ترسل للتجييش و حشد التأييد و ربما هذا النوع من اكثر الرسائل التي يتبادلها الأعضاء من ذوي الألوان الواحده.
و هناك نوع آخر من الرسائل التي يتبادلها الأعضاء و العضوات.........و ربما العضوات تحديدا أكثر من يتلقى رسائل خاصة "نيالن" رسائل اعجاب و رسائل عرض صداقة و ربما رسائل حب ملتهبة منذ المشاركة الأولى حيث لا مكان لنظرة أولى هنا. تتفاوت الردود بين "التطنيش" و الرد الرقيق و قد يتصاعد الى رد صارخ مستهجن متوعد .أريد هنا أن استغرب الرد القاسي غير المبرر......؟؟؟؟!!!!!!
لكن بصراحة وبحاسة ذكورية قد ننجذب الى اسم أنثوي ما شكل حروفة و تناسقه الصوتي نتأمله كما نتأمل جسد أنثى جميلة.......... نتابع ما تكتب ربما تحفز ردودها هرمونات الذكوره بشكل متزايد تلح علينا هذه الهرمونات لكتابة رسالة خاصة.طبيعة الرسالة قد تشابه طبيعة الهرمون و العملية كلها كيميا بكيميا..........لأن الرد ربما سيكون هرمونيا ايضا تطنيش,صد رقيق, صد حاسم, ترحيب حذر,ترحيب سعيد,و الرد الأخير قلما يحدث لأن طبيعة الأنثى حذرة و شكاكة و ربما تسعى" بغنج" الى رساله ثانيه و ربما ثالثة.
عندما تشتعل لهيب الرسائل الخاصة قد لا يتوقف. تدخل الى المنتدى لتشاهد ماذا كتب لك و تستهلك معظم الوقت لكتابة الرد لذلك يمكن ان اقدر أن الزميل الذي كان نشيطا ثم بدا بالتكاسل لا بد أنه سقط في "فخ" الرسائل الخاصة و هو منهمك في الرد عليها.و غالبا ما تتطور الرسائل الخاصة الى مكالمات هاتفية و ربما لقاءات و ربما سفرات عبر المحيطات.
و لكن عند هذه اللحظة بالذات اي عندما ينقطع الحبل" الألكتروني".تفقد حاسة الترقب والفضول لأن الكتابة على الخاص و خاصة لعضوة تشحنها رغبة في تخيل شكلها و تعابير وجهها.......و عنما تراها تفقد تلك الحاسة الى غير رجعة و لو كانت العضوة آية في الجمال..لأن مانبحث عنه في الرسالة الخاصة الأثارة .......!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟
في يوم ما كنت عضوا في ناد ما......كان اسمها من النوع الذي يشدني أسم لنوع (لن أقوله )لاحقتها كانت مواضيعها عادية و ردودها من نوع تسجيل الحضور و أحيانا متكلفة.......و لكني تبعتها, تقصدت أن اكتب اشياء تشدها و في الساحة التي تتواجد فيها و بدات ادحش اسمها بشكل مقصود في مواضيعي و اغلفة بأوراق و اشرطه براقة تشد النساء..ثم في يوم ما بعد رد"متملق" على أحد مواضيعها........... أرسلت لي رسلة خاصة...قبضت على تلابيب هذه الرسالة قرأت فيها نوعا من الأنجذاب قلت في نفسي "برابو عليك يا ولد ظبطت"
كتبت لها رسالة من النوع الذي يجب ان يرد عليه و تلاحقت الرسائل أصبح التواجد في المنتدى بهدف التراسل كنا نتراشق رسائل كثيرة طويلة و قصيرة, كان لدي" فضول" شديد لأراها و قد رسمت لها صورة ...سألتها جاوبتني.........عن كل شيء حتى الأسئله المحرجة..طلبت رقمها اعطتني ...حدثتها كنا نتكلم ساعات طويلة...ثم أتفقنا ان نلتقي...ألتقينا..لم تكن جميلة جدا..عادية و لم تكن قبيحة..عادية..تحدثنا عشر دقائق..لاحظت تململها..و انا شعرت بضيق احسست ان اللقاء كان ثقيلا...انتهى بسرعة..
بعد ذلك اللقاء قلت الرسائل الى الحد الدنى احسست انها تتجنبني لم أكن منزعجا من تصرفها لأنني لم أعد أملك ذلك الجلد لأكتب لها مطولات حول أشياء تافهة.....!!!!
..ثم توقفت الرسائل.. و عندما أردت ان استبدل هاتفي..كان رقمها من أوائل الأرقام التي تخليت عنها........و اعتقد انها فعلت نفس الشيء.
للرسائل الخاصة سحر احلى...أو ربما هي طبيعتي الباردة.........!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!