Roaa
25/05/2007, 01:22
لا تحاربها اسمح لها أن تتطفل عليك دون أن تندم عليها. دع فرصة للذكريات أو المشاعر القديمة كي تتخذ طريقها إليك عليك أن تعرف أن استيائك من هذا الألم سوف يهدأ لأنه يوماً ما سيصبح ذكرى ماضية. إذا سمحت لها بالخروج دون أن تقاومها فإنها سوف تمر. ادفعها للخارج وسوف تتراكم باحثة عن المنقذ الذي تحتاجه كي تخفف من الضغوط القديمة. حاول أن تجتاز عواطفك القديمة العائدة، ولكن دون أن تحاول كبحها في أعماق نفسك، لأنك بذلك ستستهلك طاقتك، وتفقد إيمانك بذاتك، وتشك في قوتك وكمال ذاتك وتدمر حياتك.دع الجروح القديمة تمر معترفاً بمعناها وسوف تمر في فترة وجيزة. إن الجرح سوف يتضاءل ويتضاءل معه احتمال عودته. وأنت الذي تستطيع تحديد لحظة تلاشيه . إن أنجح الطرق للوصول إلى التعاسة كتمانك إحساسك بالألم داخلك. ولو أن هناك سراً للصحة النفسية، فإن هذا السر هو:" أخبر من يجرحونك أنهم يجرحونك حينما يفعلون ذلك". إذا لم يهتم الشخص الآخر بأحاسيسك، فإنه لا يهتم بك أيضاً. وكلما كنت أسرع في اكتشاف ذلك ، كان ذلك أفضل . لم تهدر مزيداً من الوقت معه ؟ أن تعبيرك عن الألم أحياناً ما يضع حبك أو صداقاتك على الحد الفاصل ، إنه دائماً ما يختبر مدى حبك لنفسك . إن ذلك هو الشئ الصحيح الذي ينبغي أن تفعله في أي علاقة تمثل لك قيمة . أخبر الآخر أنك قد جرحت يمكنك أن تذكر أنك غاضب ، ولكن لا توضح غضبك أو تبادر بالهجوم عليه . فإن ذلك لن يجدي ، بل سوف يجرح الشخص الآخر ، والذي لن يستطيع أن يستمع ، مما سيجعل الأمور أسوأ . إذا لم تستطيع أن تعبر عن ألمك لشخص آخر ، فإنك إذن لا تستطيع التعبير عن حبك له ، فالغضب المتراكم يقف عائقاً في سبيل تدفق المشاعر الإيجابية . إذا كنت تقدر حبك ، فأنت في حاجة لأن تعبر عن ألمك . إن كبح الألم هو موت للحب.
اتمنى ان يعجبكم الموضوع وتعجبكم الكلمات الاتيه:
ها انتى يا ذكريات تطاردينى في حياتى
أجدك دائمآ عائقآ في حاضري فهل سترحلين كما يقولون
أم ستستمرى في التدمير لكيانى وعقلي
وقلبي الصغير
فرفقآ للايامآ كنت اتمنى وجودها
أما الان اتمنى ان تمضي برفق
كى استضيع الاستمرار بدونك في الحياة
أليك يا ذكريات كانت بالامس حياة
ولن تظلي دائمآ عالقه بذهنى .////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
دلوعه سوريا:sosweet:
اتمنى ان يعجبكم الموضوع وتعجبكم الكلمات الاتيه:
ها انتى يا ذكريات تطاردينى في حياتى
أجدك دائمآ عائقآ في حاضري فهل سترحلين كما يقولون
أم ستستمرى في التدمير لكيانى وعقلي
وقلبي الصغير
فرفقآ للايامآ كنت اتمنى وجودها
أما الان اتمنى ان تمضي برفق
كى استضيع الاستمرار بدونك في الحياة
أليك يا ذكريات كانت بالامس حياة
ولن تظلي دائمآ عالقه بذهنى .////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
دلوعه سوريا:sosweet: