مرحباااا هاي خاطره عجبتني مو انا الي كتبتها

فجأة أجد نفسى لوحدى

أبحث عن أحد أتحدث معه

الكل مشغول عنى الأحباب... الأصحاب

فعندما كانوا يحتاجونى كانوا يجدوننى دائما معهم

أفرحهم وأحزن نفسي

أضحكهم وأبكى... أنا

هل العيب فيا أنا

أم انه القدر الذى دائما يعاندنى

فى وحدتى........

حاولت تصفح صفحاتى الماضية

علنى أجد ذكريات تؤنسنى

لم أجد حتى ذكرياتى الحلوة والسعيدة

لم أجدها كما كانت فى السابق

ماذا ترانى فاعل

أأصرخ .. أم أجتث أوردتى

......وأقتلع قلبى

وهل الأتى سوف يزرع الورود أم شوكا وهموم

أحسن ماأفعله الأن هو أن أعتاد على العزلة

والوحدة حتى أسترد عافيتى

وحتى بعد تعافيا سأكون مع أناي وحدنا

ولكننى محتاج لأحد ينتشلنى

من هذه الأحوال المقرفة

أحد يفهمنى يحس بى

يقدرنى يحبنى يصادقنى:wink1::-(

مشكورة وهذه خاطرة مني
ها أنا أجلس وحيدا اكل وحيدا اشرب قهوتي وحيدا
اسهر وحيدا احاور ظلا يشاكس عجزي عن النوم
ابحث عن امرأة تحذف من قاموسي كلمة الوحدة
امرأة يكون كل الناس عندي دونها لا أحد
امرأة تفرش لي صدرها القدسي غيما
وتنثر رذاذا على شفتي اليابسة
امرأة اتسلق أنوار أهدابها حتى أصل السماء وأعانق الشمس وأطل من الغيوم
ثم أعود لأأـسكن عند عينيها وأنام عميقا بين النظرة والاغفاء
لكني أخشى ان أسقط مع قطرة ألم في صحن بكاء
أو أن أمسح بمنديل يعصر وهما وشوقا ودماء
في النهاية تيقنت انني لست ذاهبا لحقول الورد ولا للجداول انني ذاهب الى الموت قبل ذلك اقول لها أحبك.
اضطررت لأن احذف بعض السطور وان شاء الله سأكتبها منقحة في موضوع مستقل

حلوه انت كاتبها؟؟؟

صباح الخير........ هي مشاركتي الأولى بالأخوية

الخاطرة حلوة

احساس صعب انك تكون موجود حد كل شخص قريب منك تمدله ايد المساعدة حتى من دون ما يطلبها
بس وقت تكون بحاجة لحدا يكون حدك تلاقي حالك وحيد

ولكم ولكم شكرا من ذووقك

شكرا لمرورك

حلوه انت كاتبها؟؟؟
ايه انا كاتبها

في كل يوم تولد صرخة طفل...ومعها تتناقل اهات الامال الجميلة... وربما في بعض الاحيان تنعكس سلبا على رمال الطريق... فمن منا من لم تتوسده اشواك الدهر .. ومنا من عشق حتى الجنون ولكنه اصبح فتات يتناثر عبر الريح في نهاية المطاف... ربما الصبر مفتاح الفرج ... فلنبصر ببريق النجوم .. ونتحلى بالاماني الحلوة .. وان انتتشلت الحياة صرخات افراحنا... فبالابتسامة تسحق الخطايا ويحل الحب والوئام
وان وجدت نفسك وحيدا فلتعش لنفسك ... واترك صديق يسعى في ملذاته ... فربما شاءت الاقدار ان تخلق من جديد ... فتتربى على اكناف من تحب " النصف الاخر المنتظر"...

في انتظار أعمال أكثر تضجا